سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمساحيق! بقلم عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 11:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2017, 05:41 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمساحيق! بقلم عثمان محمد حسن

    05:41 PM March, 08 2017

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر







    كتبت مقالاً قبل فترة عن أن القنوات التلفزيونية السودانية تطرد
    السودانيات ( السمراوات!) و عن هروب مذيعات الربط و مقدمات البرامج
    السودانيات من ألوانهن.. و قلت:-

    " سكينة عربي سودانية بيضاء تمارس سودانيتها المثقفة بلا رتوش.. و عفاف
    صفوت سودانية سمراء تمارس سودانيتها المثقفة بلا بحث عن تزييف.. و كثيرات
    غيرهن التقيتهن في حوش الاذاعة و التلفزيون في سبعينيات و أواسط
    ثمانينيات القرن المنصرم.. لا تبيض ألوان و لا تعطيش الجيم.. و لا (
    تثاقف) أجوف.. بساطة في ثقافة في أدب.. و علاقات زمالة بلا تكلف..

    و أنت في الغربة، تستطيع أن تلتقط إذاعة أم درمان من بين جميع المحطات
    العربية دون النظر إلى رقم الموجة.. فاللسان السوداني فيها كان لساناً
    سودانيا مبيناً ربما جاء من فراج الطيب أو عبد الكريم قباني.. و مع أن
    التلفزيون لم يكن يمثل عموم السودان إلا أن الزيف و التزييف لم يصلا
    مرحلة مسح ملامح البلد ببياضه و سواده و ما بينهما ليحوِّل كل الألوان
    إلى لون أبيض صارخ أحياناً، كما هو الحال في القنوات التلفزيونية مبتورة
    الثقافة و التي نسمع لها ضجيجاً دون معرفة هوية الصوت النشاز و اللهجة
    المتَكلفة."

    و اليوم جاء مقال في أحد القروبات منقولاً من جريدة الشرق الأوسط، بتوقيع
    ( خليجي).. يسخر من السودانيين ( العرب).. و اسم الكاتب ليس بأهمية
    الموضوع المطروح.. سواء أجاء طرحه في صحيفة الشرق الأوسط أو في غيرها.. و
    سواء أكان الكاتب خليجياً أم كان المقال من بنات خيال كاتب سوداني غير
    شجاع.. !

    و إليكم المقال:-

    (( 👱تمني السودانين بالعروبة و إظهار إهانتهم👱

    (متاهة قوم سود في ثقافة بيضاء)

    كاتب خليجي : ✍



    الفرد السوداني غير متصالح مع كون ان لونه "لونا اسودا" لا غبار عليه ..

    كما انه غير متقبل لحقيقة ان هناك "مكون افريقي" يغلب على "مكونه
    العربي" بكل وضوح ..

    هذا الاضطراب النفسي - الانكار الشديد للحقيقه التي يراها الكل- جعل
    الفرد السوداني يسلك سلوكا تعويضيا حالما تحط به الطائره في احدى
    المطارات العربيه .. جعله شديد الحساسيه لا يتقبل نقد الاخر العربي ..
    جعله يسعى بشتى الطرق لنيل الاستحسان من الاخر العربي.. وليس صعبا تحديد
    مظاهر السلوك التعويضي للسودانيين عند التعامل مع العرب .. وسأذكر بعضا
    منها -املا منكم- ذكر اي سلوك تعويضي للشخصيه السودانيه خارج السودان
    شاهدتموه او سمعتم به:

    1⃣ التبرع باظهار الاختلافات العرقيه في السودان:

    من الشائع ان يتبرع الفرد السوداني بتقديم "توضيح علمي" للجغرافيا
    العرقيه في السودان .. حيث يوضح بحماس -مشكورا- ان السودان ملئ بالقبائل
    العربيه والافريقيه .. يبداءها بقبائل عربية اصيلة وجدت حديثا بالسودان
    كالرشايده والزبيديه (بالرغم بانها لم تنصهر ) اضافه الى غيرها من
    القبائل ذات الاسماء العربيه. لكنها غير عربيه هذا التوضيح يقصد به
    اضفاء شيئ من "المصداقيه" في حديثه .. حيث انه سيذكر بعد قليل ان قبيلته
    من القبائل العربيه في السودان .. ثم قد يقوم احيانا بسرد "شجرة نسب"
    قبيلته التي ستصل بلا شك الى قريش او العباسيين .. وهنا اتذكر نكتة
    السوداني الذي اخبر سائق التاكسي السعودي انه من "الاشراف" .. وكلكم
    تدرون بقية القصه.



    2⃣ الانكار الضمني للون الاسود:



    يركز الفرد السوداني كثيرا على ان السودان به جميع الالوان "ههههه" ..
    الابيض والاسود وما بينهما من تدرج .. ثم لا ينسي ان يقول ان في السودان
    "اقباطا" بشيئ من الغبطه والارتياح .. كل هذا سلوك تعويضي لتفادي وصم
    الشعب السوداني باللون الاسود الذي سيبعده عن العرب .. وهو يعلم "حقيقة"
    ان 99 في المائه من السودانيين هم سود البشره.

    حتى في ثقافته ينعت الاخرين ذو اللون الأسود يوصفهم بلون اخضر (اخدراني)
    او ازرق او (ازرقاني) او (اسمراني) الخ تحاشيا للون الأسود.

    3⃣ الجده التركيه والجذور المصريه:

    وحينما يجد الفرد السوداني انه من المستحيل "انقاذ" السودان ككل من وصمة
    "اللون الاسود" و"المكون الافريقي" .. فانه يسلك سلوكا تعويضيا مرضيا
    بانقاذ نفسه فقط .. حيث انه

    وحينما يجد الفرد السوداني انه من المستحيل "انقاذ" السودان ككل من وصمة
    "اللون الاسود" و"المكون الافريقي" .. فانه يسلك سلوكا تعويضيا مرضيا
    بانقاذ نفسه فقط .. حيث انه يذكر لمستمعيه العرب -وبدون سبب- ان حبوبته
    تركيه وان جده لأبيه من مهاجري مصر قديما..



    4الاخلاق كسلوك تعويضي:

    اكثر السلوكيات شيوعا وانتشارا .. يبالغ السودانيون كثيرا في اظهار كرم
    اخلاقهم وصفاتهم تجاه "الشعوب العربيه" تحد

    5⃣ اللهجه العاميه السودانيه :

    يردد الفرد السوداني باستمرار أن "الدراسات" اثبتت ان العاميه السودانيه
    هي اقرب اللهجات للفصحى! .. وليس الغرض من ترديد ذلك هو الغايه العلميه
    كما هو واضح .. وانما الغرض هو محاولة اثبات اصالة السودانيين كعرب مثلهم
    مثل بقية العرب .. وقد يصبح هذا السلوك الذي يبحث عن الاعتراف "اكثر
    مرضية" بأن يقوم الفرد بالبحث في معاجم اللغه لاثبات ان تلك الكلمه
    موجوده في اللغه الفصحى القديمه.

    6⃣ الدين الاسلامي:

    يلتزم السودانيون بتعاليم الدين الاسلامي "عموما" بصوره اكبر عندما
    يكونوا في المجتمعات المتدينه في الخليج.. وليس الامر ناتجا عن التأثير
    المباشر كما يبدو .. وانما لمحاولة الذوبان وانتزاع الاستحسان من هذا
    الاخر العربي.

    7⃣ التفاعل مع القضايا العربيه:

    السودانيين اكثر الشعوب معرفة وتفاعلا وتضامنا مع القضايا العربيه
    الداخليه .. الاهتمام الزائد و "حشر الانف" هذا يهدف الى اشاعة روح
    التضامن بين العرب .. هذا الاهتمام يتخذ خطوات عمليه تقول: نحن نهتم
    لأمركم .. نحن شعب واحد كما تعلمون.. فاهتموا لامرنا .. ولكن يصل الاحباط
    النفسي قمته حينما لا يهتم العرب بالقضايا الداخليه السودانيه .. فيلجأ
    الفرد السوداني الى سلوك اخر وهو اقحامهم واعلامهم بتفاصيل الواقع
    السوداني عنوة .. ثم لومهم فيما بعد على عدم الاهتمام بالسودان وعدم
    المعرفه به .. فالمطلوب -حقيقه- هو اهتمام العرب بنا فقط.

    قد يذكر لك السوداني مقولة مجهوله قديمه وهي بيروت تطبع القاهره تكتب
    والخرطوم تقرأ .. قد يذكر لك ان نزار قباني اعجب بشعراء السودان .. قد
    يذكر لك مؤتمر قمه عربي عقد بالخرطوم يسميه اللاءات الثلاثه .. قد يذكر
    لك زيارة ام كلثوم للخرطوم في الستينات .. ويخبرك ان الملك فهد درس
    بالخرطوم الخ..

    8⃣ الإعلام السوداني الواجهه :

    قبل نشر هذا المقال تعمدت ان اتابع لو قليلا من الوقت. لاحظت فيها غياب
    المكون الاساسي للسودانين فمعظم المذيعين قد تم اختيارهم بعناية من
    اصحاب البشره البيضاء . كما ان الاعلانات المتكررة لمستحضرات التجميل
    ومراكز التجميل من تفتيح البشره وخلافه ملفته للغايه. ناهيك عن التقارير
    التي اوضحت ان السودان من اكبر الدول المستوردة لهذه المستحضرات . ابرزت
    ان هذا الإنسان يعانى من ازمه هويه بصدق.

    إضافة الى الكثير من البرامج التي تستضيف الفنانين والممثلين العرب.
    والمسلسلات التي تعرض لهم . بخلاف العرب الذين يستخدمونهم ماده للسخريه
    في اعلامهم فلم نشاهد اي ماده دراميه سودانيه تعرض في القنوات العربيه.
    بعكس محاولات الذوبان والاندماج في المحيط العربي من قبل السودانين.

    كل هذه المحاولات المستميته اليائسه وكل هذه الدفاعات هي وسائل تستخدم
    لاثبات ان السودانيين ليسوا "أقل شأنا" من اقرانهم العرب وهي توضح حقيقة
    مدى تحقير هذا الانسان السوداني لنفسه!

    كل هذا جعل من الشخصيه السودانيه في الخليج شخصيه غريبة مضحكه متناقضه
    جاده طيبه انفعاليه عنيفه هادئه امينه متعلمه مجرمه يهابها الجميع ويسخر
    منها الجميع ايضا .. هذا لان الشخصيه السودانيه لا تتقبل نفسها .. ولا
    تتصالح مع حقيقتها.. فتنتج مسخا مشوها غير مفهوم ولا يمكن التنبؤ به.

    فيا عزيزي الزول .. انت لست مطالب باثبات شيئ .. لست في حوجه لانتزاع
    اعجاب احد .. كن كما انت ولا تتصنع شيئا .. لا تبالغ في اظهار كرمك ..
    ولا تبالغ في اظهار غضبك ولا تبالغ في تأكيد عروبتك او افريقانيتك .. فلا
    أحد في هذا الكون تدين له بشئ .. لا تبالغ في شيئ..



    🌐منقول من صحيفة الشرق الاوسط🌐...))

    لا تنفعل/ي، إقرأ/ي بهدوء و عمق.. و راجع المقال مرة أخرى..!





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 مارس 2017


    اخبار و بيانات

  • قرار جمهوري بإسقاط عقوبة الإعدام والعفو العام عن 259 من منسوبي حركات التمرد
  • تفاصيل جديدة في قضية ملكية أسهم سيراميك رأس الخيمة
  • مأمون حميدة يهاجم المهن الطبية والتعليم العالي
  • أسراب من النحل تقتل مواطناً وتصيب (17) شخصاً بكاب الجداد
  • منع المستشفيات الحكومية من التعامل مع مصانع وشركات الأدوية
  • منتدى أهمية رفع العقوبات الاقتصادية: نجاح السودان في توفير تشريعات مميزة لمكافحة غسيل الأموال وتموي
  • تنفيذ الإعدام في (4) مدانين ببورتسودان
  • القصاص لمتهمين في قضية نهب مُسلّح بالضعين
  • تعاون ثقافي بين السودان والمجر
  • مؤتمر اقتصادي سوداني أميركي بواشنطن بنك السودان يتسلم عائدات أول شحنة قطن إلى أميركا
  • عوض محمد أحمد سكراب: اكملنا فحص الفواكهة المصرية وسلمنا النتائج لمجلس الوزراء
  • مديرتقنية المعلومات والاتصالات بالمجلس الافريقي للتعليم عن بعد:عام 2020 م لمحو الامية الالكترونية ب
  • مدير الأمن: سنتوسع في امتلاك القوة الناعمة وغير الناعمة
  • الصحة العالمية ترفع درجة الاستعداد لمنع فيروس شلل الأطفال
  • البرلمان: قرار ترامب بشأن السودان غريب الخارجية تستنكر حظر السودانيين من دخول الولايات المُتحدة الأ
  • دعوة لوضع خطة وطنية جديدة في السودان تقوم على أساس الاقتصاد المعرفى
  • المُخابرات اليوغندية تكشف تفاصيل إطلاق الأسرى ومصير 6 آخرين
  • البرلمان: قرار تجديد حظر دخول السودانيين لأمريكا غريب
  • كمال عمر: الشعبي لن يكون (ترلة) لـالمؤتمر الوطني
  • البشير يوجِّه بالاهتمام بالاستثمارات العربية
  • قال إن حرية الاعتقاد شرعها القرآن الكريم قيادي في الوطني: لا خيار أمام الحركات المسلحة غير الحوار
  • الدفاع المدني يكشف تفاصيل حادثة وفاة معلمة بكرري
  • البشير يخاطب المؤتمر التنشيطي للوطني بحي عمر المختار
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة - يوم المرأة العالمي - التحية لأُمّو وللميرم


اراء و مقالات

  • حواء في يومها بقلم نهله العوني
  • الرئيس البشير وأحلام زلوط بقلم كمال الهِدي
  • في اليوم العالمي للمرأة تحية اجلال للمرأة السودانية بقلم زينب كباشي عيسي
  • هل الترابي مفكر ام سياسي بقلم سيف الاقرع
  • المهم ان يتعالج اهل امبدة فى امبدة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شيزوفرينيا..!! بقلم الطاهر ساتي
  • دولة (محاسن الصدف)!! بقلم عثمان ميرغني
  • شَخبْدلْقَادِرْ.! بقلم عبد الله الشيخ
  • أين المفر من المعركة القادمة؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • سوري و(دبابير)!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نحن في السودان أم في أمريكا؟ فتاة الفيديو طفلة بأمر القانون!!! بقلم الطيب مصطفى
  • الاحتفال باليوم العالمي للمراة في عهد دولة المشروع الحضاري!!! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • قنبلة غزة الموقوتة وحرب إسرائيل الموعودة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • في الاحتفاء بعيد المرأة العالمي 2017 المرأة كاملة عقل بقلم محمد محمود
  • موضة و تطييب خواطِر .. !! بقلم هيثم الفضل
  • نائب نفسي بقلم خالد قمرالدين
  • لما الحرب وكلنا في الهَمِّ عرب بقلم مصطفى منيغ

    المنبر العام

  • تقرير مصوّر يفطر القلب حزناً .. لهذا الدرك أوصلت الحركة الشعبية إنسان جنوب السودان
  • عاجل ..... إسقاط عقوبة الإعدام ، والعفو عن 259 .
  • يا كيزان المنبر وانصارهم .. ما مصداقية هذا التسريب ؟ نص التسريب !
  • انتخابات 2020 ستكون بنظام ( البصمة )....
  • جنوب افريقيا تلغي قرار الانسحاب من الجنائية
  • نجاة ملك السعودية من محاولة اغتيال(صور)
  • حكاية هاشم عبيد الله
  • حول زواج الفتاة دون ولي
  • قصة هاجر سيد أحمد(صور)(فيديو)
  • الدكتور منصور خالد حينما يبدع في المقال..
  • أول مؤتمر اقتصادي سوداني - أمريكي لتعزيز التعاون المشترك بعد رفع العقوبات
  • الأسرة والتغيير
  • السيسي: كندا حاولت عرقلة إتفاقية الدوحة!!!!!
  • هل يكفر البشير عن تصفيته للزبير محمد صالح بترفيع بكري؟
  • 8 مارس .. تحية لجميع النساء .. وللمرأة السودانية بوجه خاص..
  • أُعْلِنْ تَضَامُني مَعَ قَنَاةْ اَلْمُقْرَن الْفَضَائِيَة..
  • معرض الرياض الدولي للكتاب 2017
  • البشير : يخدع العالم و لم يرسل مليشيات الي اليمن
  • والله حرام تتهموا ضباط المجلس العسكري الإنتقالي بسرقة إنتفاضة إبريل 1985 ..
  • تاني الغاز قام زاد
  • {عااايرة} اهم حدث رياضي والاول من نوعه بالسودان "سباق للكلاب" !!
  • رجـــال الأعــمــال الـسـودانيين فـي الـخـلـيـج و البزنس ،،،، و النجاح في الأمارات ،،،،
  • الخطاب الديني في مواجهة عصرالنهايات والتحولات - للكاتب الأردني إبراهيم غرايبة
  • تقرير:فلسطيني يقود تجنيد طلاب جامعة سودانية لداعش
  • تضامن الكتاب الصحفيين مع الاستاذ أبراهيم عيسي- ما كتب
  • سبعيني يجلس لامتحانات الاساس ويكشف (للتغيير الاكترونية) دوافعه
  • معركة قضائية جديدة في انتظار ترامب.. هكذا توعَّده معارضون لم يقتنعوا بحُجه الجديدة لـ"حظر المسلمين"
  • هذا الشعب لا تنقضي عجائبه!!
  • قصة حسن الدنقلاوي ومعه ستة وثلاثين أسيراً امتنعوا عن العودة للمؤتمر الوطني
  • الحركة تفرج أسرى الجيش السوداني .. أما أسرى الحركة ( آكلوا ني ما تجيبوا حي)
  • للمرة الثانية .. مواطنو السودان وليبيا وإيران وسوريا والصومال واليمن .. محظورون من دخول أمريكا
  • عقوبات ضد فنان (ماشة بتكشكش) وشكرالله في (بشغلا لي) وننوسة في (ابيي)
  • بايرن ميونخ يسحق ارسنال ..بالخمسة وسط جماهيره























  •                   

    03-09-2017, 01:00 AM

    الكاتب الصحفى عثمان ا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمسا� (Re: عثمان محمد حسن)

      الحبيب الأستاذ الكبير عثمان محمد الحسن
      باقات ورود من سلاماتى وتحياتى
      كعادتك دائما تطرق المواضيع الحيه والموضوعيه وللأسف نحن فى زمان إندثر فيه القراء الجادون المثقفون وحل محلهم ناس الشمارات
      والمواضيع الجنسيه الأكثر إثارة وهذه واحدة من إفرازات نظام الإنقاذ نأتى لموضوعك بالإضافة للمذيعات السمراوات أضف
      إسم إيقونة الإعلام السودانى الراحلة المقيمة ليلى المغربى وإلى قائمة المبدعين أستاذى الراحل المقيم دكتور حسن عباس صبحى
      الذى قدم من البى بى سى شاعرا وأديبا وأستاذا جامعيا درسنا نحن فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم قسم اللغة العربية فى أوائل الثمانيات
      وكان ضمن الزملاء الإعلامى المخضرم أمد الله فى عمره محمد سليمان مدير التلفزيون الأسبق وأيضا الإعلامى القدير الدكتور محمد كبير الكتبى صاحب الصوت المميز فى قناة الجزيرة اليوم
      أما مقال الخليجى هذا لا يستحق الرد لأن الإعلاميين الخليجيين الذين يعرفون السودان وأهله أمثال الإعلامى الكبير تركى الدخيل
      فى ذات الصحيفة الشرق الأوسط أنصف السودانيين عدة مرات والشرق الأوسط قامت على أكتاف السودانيين أنا نفسى
      أيام تطبيق نميرى لقوانين سبتمبر راسلتها من الخرطوم ونشرت عدة حوارات شهيره ثم توقفت كنت أراسلهم مجانا
      وأدفع من جيبى فلوس الظروف المسجله بالبريد أما اللون الأسود نفتخر به كما أفتخر به عنتر بنشداد :
      يعيبون لونى بالسواد جهالة ولولا سواد الليل لما طلع الفجر
      لك شكرى وفائق تقديرى
      الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر
                      

    03-09-2017, 12:33 PM

    الصادق محمد سلمان


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمسا� (Re: الكاتب الصحفى عثمان ا)

      الأخ عثمان ..لك التحية أولاً الذي كتب المقال وكما أشرت أنت يبدو أنه سوداني ذيل أسمه في المقال بالخليجي ، للأن المعلومات الواردة لا يلاحظها إلا سوداني من ذوي الفطنة ، والعقدة من اللون الأسود لها أسباب عديدة ، فالفضائيات التي وصلت إلي المناطق النئية أطلعت الناس على الكثير مما كان بعيداً عنهم ، كذلك هناك شريحة كبيرة من الجيل الجديد نشأوا في المهاجر وقد يكونوا واجهتهم مشكلة اللون ، بالنسبة للتلفزيون وتفضيل ذوات البشرة الفاتحة على السمراوات وبالمناسبة الأمر يشمل الذكور أيضا ، قد يكون راجع للنظرة العنصرية التي كان ينظر بها من تولوا إدارة التلفزيون في فترة من الفترات ، والعقدة من اللون الأسود ليست قاصرة على السودانيين بل الأفارقة لديهم هذه العقدة لاحظ إستخدام النساء الأفريقيات لكريمات تفتيح البشرة وإستخدام الشعر المستعار الناعم الذي يمكن تلوينه ، إلي وقت قريب لم تكن زميلاتنا في الجامعة والعمل يستخدمن المكياج العادي وأحمر الشفاة ، الآن نجد إستخدام كريمات التفتيح في القرى ، ورغم الظروف المناخية عندنا لا تناسب هذه الكريمات المضروبة ، والشئ بالشئ يذكر كان السودانيون حتى وقت قريب ينظرون للبشرة الفاتحة نظرة متدنية ويفضلون عليها البشرة السمراء ، ( الحُمرة الأباها المهدي ) وكلمة ( حلبي ) الشخص فاتح البشرة لها مدلول غير جيد ، المرأة التي تحاول أن تغير من واقعها بهذه الطريقة تجعل من نفسها مسخ ، الزينة للمرأة مطلوبة لكن ليس بهذه الطريقة التي تجعل منها كأنها دمية ألعاب
                      

    03-09-2017, 07:00 PM

    محمد الكامل عبد الحليم
    <aمحمد الكامل عبد الحليم
    تاريخ التسجيل: 11-04-2009
    مجموع المشاركات: 1968

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمسا� (Re: الصادق محمد سلمان)

      تحية .......موضع يثير التامل الفاحص.....الوجود السودانيي في الذهنية العربية..... لا يحفل المواطن العربي بذلك الا بمقدار المصلحة ....نختلف جذريا في ذهنيتنا عن طرائق تفكيرهم رغم المكون العربي بدرجة او اخري في تكويننا...البحث عن الذات لا يكون بمحاولات الربط بالأخر....المكون الثقافي العربي واضح ولا يحتاج الي تبيان او اقتفاء لمصدره أو مصادره ولا يضيف بكثير او قليل عن مدي اهمية ارتباطنا به...وجودنا الفاعل يكون بتجذير الفضائل الانسانية فينا وربطها بمشروع فكري ووطني فاعل.....اكتساب الوزن الفاعل ياتي بمدي اسساهمنا في الحراك الانساني... سودانيتنا في محك الخروج من متاهة الانتماء الي هذا او ذاك...الارتباط بمشروع وطني يحتاج الي تجرد المفكرين وواقعية السياسيين...ذلك يحتاج الي صبر و وقت ومشروع بناء وتنمية اساسه الاستقرار وجذره التربيعي الاستفادة من الموارد وتفجير الطاقات بمشروع متفق عليه...

      ايقظوا سودانيتكم من اوهامها.....أنا سوداني ...

      (عدل بواسطة محمد الكامل عبد الحليم on 03-09-2017, 07:02 PM)

                      

    03-10-2017, 08:26 AM

    محمد فضل


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمسا� (Re: عثمان محمد حسن)

      يقولون لا دائم الا وجهة الله وصدق من قال ابوكم ادم سن المعاصي وعلمكم مفارقة الجنان ومنها السودان القديم الجميل الانيق البلد المتماسك بانسانه المعتد بنفسه وذاته والمحصن تماما ضد الاحساس بالدونية والنقص تجاه الاخرين ... وعلي ذكر العرب تلك الاقلية الثقافية التي هاجرت في فترة تاريخية معينة من جزيرة العرب وانتشرت في الارض فلم يستعصي عليها ركن مثلما حدث في السودان القديم الذي اجبر الاعراب ان يدخلوه بعد توقيع المواثيق والعهود ثم اختاروا بعد ذلك "رسالة الاسلام الخالدة" والثقافة العربية الراسخة طائعين مختارين واضافوا اليها من حلل الابداع والجمال اللغوي والشعري ومنظوم الكلام بل ان اهل السودان هم من علموا العرب الاحقحاح واجيالهم الناهضة في اليمن والحجاز وبلاد الخليج قواعد اللغة العربية بعد ان اسسوا دعائم النظام التعليمي وانظمة اخري في مرحلة مابعد الطفرة النفطية.
      يعتبر السوداني هو العربي الوحيد الذي يميزه سمار البشرة خلافا علي المستعربين الاخرين من بيض وصفر البشرة والذين بين البين وخضر العيون الذين يتكون منهم العالم العربي الافتراضي..
      للاسف الشديد فقد تراجع احساس بعض السودانيين بسودانيتهم واعتدادهم الغير مسبوق بسمار لونهم دون بغض او كره او اي احساس سلبي اخر تجاة الوان الاخرين... ونشهد الله اننا لم نتمني ان نكون غير سودانيين...
      sudandailypress.net
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de