تهافت الملاحدة (1) بقلم د. عارف الركابي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2017, 01:09 PM

عارف عوض الركابي
<aعارف عوض الركابي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 461

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تهافت الملاحدة (1) بقلم د. عارف الركابي

    01:09 PM March, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    عارف عوض الركابي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من كان يصدّق أن من بين شباب وفتيات هذا المجتمع المسلم يخرج بعض الشّذّاذ فيعلنون أنهم «ملحدون»!! وأنهم «لا دينيّون»؟!! ومن كان يتوقع أن هؤلاء الشذاذ يجاهرون بذلك فيفتحون مواقع تواصل باسم «سودانيون لا دينيون»؟!

    فإنّ موجة إلحادية مدمّرة قد غزت بعض الناس من الذين لم يكن لهم تحصين علمي أو ديني يواجهون به الشبهات أو الشهوات، وبات الإلحاد خطراً جاثماً في مجتمعنا، فاحتاج إلى التصدّي له، ومن باب الإسهام في هذه القضية رأيت أن ألخّص بحثاً قيّماً أعده زميل الدراسة فضيلة البروفيسور صالح عبد العزيز سندي أستاذ العقيدة بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية ورئيس مركز «يقين» لمواجهة الإلحاد بعنوان: «الإلحاد وسائله وخطره وسبل مواجهته»، فإنه بحث قيم وفيه تعريف موجز بالإلحاد وأسبابه وسبل مواجهته، وبعد عرض ما يتيسّر من هذا البحث للتعريف بالجوانب النظرية ألقي الضوء على جوانب مهمة من واقع بعض من وقعوا فرائس للإلحاد في بلادنا، حتى تتحقّق التوعية الواجبة في هذا الجانب الخطير ببيان وسائله وسبل مواجهته، فإلى موجز هذا البحث:
    الإلحاد في اللغة: الميل عن القصد. وأما في الاصطلاح: فإنه إنكار وجود الله تبارك وتعالى. والملحدون: هم الذين لا يؤمنون بوجوده جل وعلا، بل وحدانيته في ربوبيته وألوهيته.
    وهؤلاء الملاحدة يقولون: إن الكون وُجد بلا خالق، والمادة أزلية؛ هي الخالق والمخلوق معاً، وبالتالي فإنهم يكفرون بالرسل ويجحدون الأديان. وفي الجملة هم صنفان: الصنف الأول: من يعتقد بنفي الله جل وعلا. الصنف الثاني: وهم الذين يطلق عليهم: اللاأدرية، وهم الذين يقولون: لا ندري، هل يوجد رب خالق أم لا؟ ويجمع هؤلاء وأولئك عدم الإيمان بالخالق جل وعلا، لكن هؤلاء مع شك، وأولئك مع جزم.
    والبحث والواقع يكشفان أن معظم المفكرين الذين أعلنوا إلحادهم لم يتمتعوا بصفة الإلحاد الموجب ـ كما يقولون ـ؛ أي أنهم لم يستندوا إلى نظريات علمية، وإنما هم ملحدون إلحاداً سلبياً، وذلك أنهم يُبدون ــ فقط ــ عدم قناعتهم بأدلة وجود الله. وفي هذا يقول أحد الفلاسفة الفرنسيين وهو «موريس بلوندل»: ليس هناك ملحدون بمعنى الكلمة.
    وليس ببعيد عمن ذكرت طائفةٌ من الملاحدة الفلاسفة الذين قالوا بإثبات خالق للكون لكنهم زعموا أنه تخلَّى عنه أو فَنِي بعد أن خلقه وتركه يسير بنفسه، تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً. ما أعظمها من جريمة! فالله سبحانه يقول: «وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا «88» لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا «89» تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا «90» أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا»؛ فكيف بمن جحده بالكلِّية؟!
    ومعلوم أن وجود الإلحاد قديماً في الناس قليل؛ إذ لم يذهب إلى إنكار الله سبحانه وتعالى في القديم إلا شرذمة قليلة من البشر، من أشهرهم: فرعون حينما قال: «وما رب العالمين».
    وذهب إليه كذلك طائفة من الفلاسفة، وكذا طائفة من مشركي العرب الذين يطلق عليهم: الدَّهرية؛ وهم القائلون بقدم العالم وإنكار الصانع.
    إذن لم يلقَ إنكار الخالق جل وعلا ـ قديمًا ـ رواجًا بين الناس، وفي هذا يقول أحد مؤرخي الإغريق وهو «بلوتارخ»: «لقد وُجدت في التاريخ مدن بلا حصون، ومدن بلا قصور، ومدن بلا مدارس، ولكن لم توجد أبداً مدن بلا معابد».
    وأما في العصر الحديث فإن الأمر قد اختلف؛ فمنذ نهايات القرن السابع عشر وبدايات القرن الثامن عشر، ومع التطور العلمي والتكنولوجي الذي شهده الغرب ــ بدأت بوادر تيارات أعلنت نفي وجود الخالق سبحانه.
    وهذا العصر كان عصر ماركس وداروين ونيتشه وفرويد الذين قاموا بتحليل الظواهر العلمية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية بطريق ليس لاعتقاد الخالق فيها أثر.
    وقد ساهم في هذا الأمر: الموقفُ الهشُّ للديانة النصرانية في القرون الوسطى وما تلاها، نتيجة للحروب والجرائم والانتهاكات التي تمت في أوربا باسم الدين، بسبب تعامل الكنيسة الكاثوليكية في حق ما اعتبرته هرطقة أو خروجاً عن مبادئ الكنيسة. ولم يقف الأمر عند العلماء التجريبيين أو النفسانيين أو الاجتماعيين؛ بل تعداهم إلى الأدباء الذين أعلنوا ما سموه: فكرة وفاة الدين والخالق، وأن الدين أبعَدَ الإنسان عن إنسانيته بفرضه قوانين تعارض طبيعة البشر حريةً وسعادةً. وقد تزامنت هذه الأفكار مع الأبحاث الشهيرة لـداروين وهي التي كانت مناقضة تماماً لنظرية نشوء الكون في الكتاب المقدس عند النصارى. وكذلك فقد أعلن نيتشه مقالته المشهورة: موت الخالق الأعظم، ومقالته الأخرى: إن الدين فكرة عبثية وجريمة ضد الحياة. وهكذا أخذت أفكار الملحدين في هذه المرحلة منحى النفور من الدين، لتناقض العقل مع تصرفات وتعاليم الكنيسة. كما أعلن ماركس أيضاً نظريته المشهورة: لا إله والحياة مادة، واعتبر الدين: أفيون الشعوب، إذ هو في زعمه يجعل الشعب كسولاً وغير مؤمن بقدراته في تغيير الواقع. وظهر فرويد كذلك بنظريته التي زعم فيها أن الدين وهْمٌ كانت البشرية بحاجة إليه في بداياتها، وأن فكرة وجود الإله هي محاولة من اللاوعي للوصول إلى الكمال في شخص هو مثل أعلى بديلٍ لشخصية الأب؛ إذ إن الإنسان في زعمه في طفولته ينظر إلى والده كشخص متكامل وخارق، ولكن بعد فترة يدرك أنه لا وجود للكمال، فيحاول اللاوعي إيجاد حل لهذه الأزمة بخلق صورة وهمية لشيء اسمه الكمال.
    ويضاف إلى ما سبق: أن ثمة تغيرات سياسية شهدتها فرنسا بعد الثورة الفرنسية ــ وكذلك الحال في بريطانيا وغيرها من البلدان الأوربية ــ حيث كان هناك اتجاه سائد لفصل الدين عن السياسة.وهكذا بدأ الإلحاد المعاصر في الغرب، وهكذا انتشر سريعاً، حتى وصلْنا إلى هذه السنوات الأخيرة التي بدأ فيها بريق الإلحاد يتوهَّج بعد فترة ركودٍ أعقبت سقوط الدولة الراعية للإلحاد الداعمة له، وهي الاتحاد السوفييتي.
    ووفقاً للإحصاءات؛ فإن انتشار الإلحاد في العالم يتنامى بصورة خطيرة، ومن هذه الإحصاءات ما قامت به مؤسسة: يوربا روميتر ــ وهي من كبريات المؤسسات الإحصائية في أوروبا ــ فقد ذكرت أن 18% من سكان أوروبا في عام «2005م» أصبحوا ملاحدة لا يؤمنون بوجود خالق، و 27% منهم لا يؤمنون بخالق، وإنما يؤمنون بعالم روحاني أو قوة وراء الحياة. ومنها أيضاً إحصائية مؤسسة: إبسوس ريد ــ وهي مؤسسة شهيرة متخصصة في استطلاعات الرأي ــ ذكرت أن أعداد الملاحدة في كندا في عام «2011م» وصلت إلى «43 %» . وكذلك ما ذكرته مجلة: فاينانشال تايمز، فإنها ذكرت أن «65%» من اليابانيين أصبحوا في عام «2006» ملاحدة. وكذا إحصائية مؤسسة إينجو التي ذكرت أن عدد الملاحدة يزداد في المكسيك بنسبة «5.2%». وقد ذكرت إحصائيات أخرى أن نسبة الملاحدة في الصين ما بين «8 ــ 14%»، ناهيك عن أن كثيرًا من البوذيين ــ وهم أعداد هائلة ــ هم في حقيقة أمرهم ملاحدة . أما قناة «بي بي سي» فقد توصلت إلى أن «9%» من الأمريكان ملاحدة، كما ذكرت إحصاءات أخرى ــ رسمية وشبه رسميةــ أن الإلحاد في الولايات المتحدة ينمو بوتيرة سريعة، وأن «55%» من الملاحدة واللاأدرية تقل أعمارهم عن «35» سنة، وأن الجامعات الأمريكية مرتعٌ خصبٌ لانتشار هذا التيَّار.
    هذا كله عند غير المسلمين، فماذا عن العالم الإسلامي؟ إن المتتبع للتاريخ الإسلامي يجد حالاتٍ فرديةً وشاذَّةً لأناس ارتدوا إلى الإلحاد، من أشهر أولئك: ابن الراوندي الملحد الذي كان يهودياً ثم أعلن الإسلام ثم تهود ثم ألحد.
    أما الإلحاد في ثوبه المعاصر؛ فإنه دخل إلى العالم الإسلامي في منتصف القرن التاسع عشر، مدعوماً من الاستعمار، ومغطى بغطاء التغريب والدعوة إلى التحرر والعقلانية والتنوير بدايةً، والإلحاد وإنكار وجود الله سبحانه وتعالى نهايةً. وقد حفل التاريخ المعاصر بأسماء كثيرة حجزت لنفسها مكاناً في سجل الإلحاد المظلم، من الداعين المتحمِّسين له، ومن المقعِّدين والمؤصِّلين لأصوله. ولا يظن أن أحداً يغفل عن أن العالم الإسلامي حتماً سيتأثر بالمد الإلحادي الغربي، نظرًا لهذا التقارب الكبير والتواصل الواسع بين الأمم في العصر الحديث. أما عن المدارس الإلحادية: فليس هناك مدرسةٌ إلحاديةٌ تجمع تحت لوائها كل الملحدين، لكنهم في الجملة اتجاهان: اتجاه علمي تجريبي واتجاه فكري فلسفي. وعن هذه وتلك نشأت مدارس تستلهم من الإلحاد مادتها. فمنها: العلمانية، التي تعني: بناء المجتمع على أسس مادية لا علاقة للدين بها. ومنها: الوجودية التي نادى بها سارتر وغيره، وهي التي تدعو إلى إبراز قيمة الفرد وحريته، وقدرته على أن يفعل ما يريد. ومنها: الوضعية التي نادى بها أوغست كونت وأترابه، وهي فلسفة تنكر أية معرفة تتجاوز التجربة الحسية. ومنها : الشيوعية التي أسسها كارل ماركس وهي التي تقرر أن لا إله وأن الحياة مادة. ومنها: الداروينية التي تقرر نظرية التطور والارتقاء. كما أن هناك مدرسة عبثية إلحادية انتشرت في العالم، ووصلت إلى عقر دار المسلمين، وهي مدرسة: عَبَدة الشيطان، وهي حركة إلحاديةٌ في فلسفتها، وثنيَّةٌ في طقوسها، يهوديةٌ في دعمها، تنكر الربَّ جل وعلا، وترفض الأديان، وليس لها هدف في الحياة إلا التمرد واللَّذة ــ بل اللذة الشاذَّةــ والكلام عنها يحتاج إلى تفصيل أوسع نظرًا لعظيم ضررها.
    وبعض الباحثين يقسم الإلحاد بحسب الدافع إليه، ويجعله ثلاثة أقسام: الأول: الإلحاد العاطفي، وهو الذي دافعه استشكالٌ للقدر. الثاني: الإلحاد المادي النفعي، وهو الذي دافعه الرغبة الجامحة في اللَّذات والرتوع في الشهوات دون قيود. الثالث: الإلحاد العقلي العلمي، وهو الذي دافعه ما يُزعم من نظراتٍ فلسفيةٍ وعلميةٍ. وسواء أكانت هذه التقسيمات حاصرة أو غير حاصرة؛ فإن الوصف المشترك الجامع لكل هذه التشعبات الإلحادية: عدم الإيمان بالخالق ــ سبحانه وتعالى عما يقولون علواً كبيراً. هذا وإن الكلام عن الإلحاد واسع متشعب، إلا أنه يمكن أن تحصر مهماته ـ بعد هذه المقدمة المتعلقة بتعريف الإلحاد ـ في أربعة محاور. وسوف يتم ــ بعون الله ــ توضيحها وتلخيص شتاتها في ضوء كلام أهل العلم السابقين واللاحقين، وما سطره الباحثون الذين أجادوا في طرق هذا الموضوع في أبحاثهم المطبوعة أو المنشورة في الشبكة، ومن خلال ما ظهر بالتأمل والبحث والتحليل، والله المستعان.
    alintibaha




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • الحكم في قضية مركز (تراكس) بالسجن والغرامة
  • السودان: اللجنة الدولية للصليب الأحمر تسهل تسليم 125 محتجزًا في عملية عبر الحدود
  • مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان بالنرويج ينعي إبنها البار الرفيق المناضل: نيرون فيليب أجو كوكو
  • بيان من حركة جيش تحرير السودان قيادة مناوي بالخليج حول تأيد مبادرة جعل يوم 4مارس يوما قوميا لتحقيق
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 مارس 2017 للفنان الباقر موسى بعنوان الزواج بدون ولي
  • وزير الاستثمار يطلع على الترتيبات الخاصة بانعقاد الملتقى الاقتصادي السوداني الإيطالي
  • وزارة الثقافة ولاية كسلا توضح حقيقة بيع مسرح تاجوج
  • القوات المسلحة تتسلم (125) فرداً من الأسرى الذين كانت تحتجزهم الحركة الشعبية قطاع الشمال
  • لجنة تفتيش مصنع رأس الخيمة ترفع تقريرها إلى وزارة العدل خلال أيام
  • نائب رئيس مجلس الوزراء القطري يصل السودان
  • مبارك الفاضل يقترح إنشاء برنامج دستوري وقانوني يوفر العدالة والحريات
  • حسبو يدعو الى حشد الجهود الوطنية وتسهيل الجهود الدولية لتعزيز الوضع الإنساني في جنوب السودان
  • أبو القاسم إمام: مبادرة البشير دافعنا للعودة
  • أوبرا وينفري وسيرينا ويليامس قريباً بالخرطوم لتعزيز العلاقات السودانية – الأمريكية
  • مبارك الفاضل يدعو بكري لإيقاف نزيف الفساد وتبديد المال العام
  • ترك رسالة لوالديه وغادر إلى ليبيا طالب في المرحلة الثانوية يلتحق بـ داعش
  • رئيس البرلمان: السودان أكثر الدول تعاوناً في مكافحة الإرهاب
  • نقابة المهن الطبية: الاعتداء على الأطباء يدفعهم للهجرة
  • (641) طالباً أجنبياً يجلسون لامتحان الشهادة الثانوية السودانية


اراء و مقالات

  • لفتح الطريق أمام الحل السوداني المنشود بقلم نورالدين مدني
  • متى يكف جهاز الأمن أنيابه و مخالبه عن دمنا و لحمنا؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • ديناميات الحرب والسلام في السُّودان : دور العولمة والحداثة بقلم الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • بلاَع*: لا يأكل أبداً (غير المسروق). بقلم/ أمين محمَد إبراهيم
  • شرق افريقيا: الصحة والمجتمع وعلم الأحياء والتاريخ بقلم د. أحمد الياس حسين
  • التشكيلي العالمي د. راشد دياب بريشته يغزل خيوطا للثقافة .. وكلما ادفق لونا اشعل فكرا
  • سعادة السيد المسؤول بقلم د.آمل الكردفاني
  • التعديلات الدستورية : إرباك حسابات المؤتمر الشعبي بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • مبادرة جمع الصف الأتحادى بقلم بروفيسور/ محمد زين العابدين عثمان
  • نظافة الخرطوم - السوريون يدقون ناقوس الخطر – 3 و(الأخيرة) بقلم كنان محمد الحسين
  • يكفى أنهم أضاعوا أعمارهم وأموالهم بقلم عمر الشريف
  • الأمن والامان أو السلطة والحرية بقلم نبيل أديب عبدالله
  • أفريقيا بين الأطماع الفرنسية وتطلعات المستقبل بقلم - فادي قدري أبو بكر
  • أنَا مَا بفسِّر، وإنتَ مَا بِتْقصِّر! بقلم عبد الله الشيخ
  • موسم الزوغان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حان وقت (CNN) السودان بقلم عثمان ميرغني
  • اغتيال مع سبق الإصرار..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الجمهور (المقدس)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الماركسية و تشريح العقل الرعوى -6- بقلم محمود محمد ياسين
  • التحدي الذى يواجه الفريق بكري!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • اطلاق أسرى نظام القتل لدى الحركة الشعبية ولا عزاء لأسرانا في سجون الخرطوم بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • المعلم العراقي حزين في عيده بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • ما اشبه اليوم بالأمس قصف و قتل الابرياء انموذجا بقلم احمد الخالدي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 3- 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (8 (ج)-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • مصر أم الفساد و منبعه تتاجر بألاعضاء البشرية للاجئين الجنوبيين بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • إنفراج عقاري .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • بعد ميسي و بردلوبة لولي الحبشيه! أوفراي همفري بالخرطوم!
  • في هذه اللحظات قناة 24 السودانية تبث عودة شهداء الإنقاذ من الموت
  • ديوان الزكاة: نستهدف تمليك مشروعات لـ(35) ألف أسرة
  • ينعقد أوائل مايو في روما..وزير الإستثمار يطلع على ترتيبات الملتقى الإقتصادي السوداني الإيطالي
  • من يؤثر على قرارات البشير: الحاجة هدية ام طه عثمان ام بكري حسن صالح؟
  • ظاهرة مقلقة أن يغادر يافع أهله أين جهاز الامن العامل عنتر علي الناشطين
  • بحمد الله وفضله وصول فوج الشهداء المبعوثين من الجنة(صور)
  • توزيع معدات وماكينات شاورما على اسر سورية بالخرطوم - صور
  • على قول المذيع المغاربي .... حاذاري ( خديعة شبيهة باكتوبر)
  • يا كيزان المنبر اليوم ذكرى رحيل شيخكم ماعندكم فايده ..
  • إمساك في المنبر!
  • وثيقة رسمية تكشف تورط اللواء حفتر في حماية وتأمين قوات داعش ( صور )
  • القلوب العمياء بقلم سهير عبد الرحيم
  • فيما عدا المصريين تكاد تتفق آراء كل الشعوب على كرم خصال ونبل السودانيين...
  • عوده الى ماضى قريب لنحقق الامال
  • المنبر دا مافيهو اختصاصي أذن نجيض يقطع اللضان دي من حدها واريحني من الزنانة دي
  • ﻧﺰﺍﻉ ﺣﻮﻝ ﺍﺳﻢ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻤﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ .
  • ازمة خبز حادة بكوستي
  • ازمة خبز حادة بكوستي
  • التحية لهذا الشيخ السبعيني الذّي جسّد معنى:(اطلبو العلم من المهد الى اللحد)..
  • أبو القاسم إمام: مبادرة البشير دافعنا للعودة
  • بعض مقالات علاء الأسواني التي ينشرها في موقع دويتشه فيلليه DW
  • لو داير مريضك يموت فطيس وديهو مصر .. استغلال بشع وسرقة اعضاء
  • هل يعني هذا ان الزواج في عهد الإنقاذ اصبح يجوز بدون ولي؟ !!!(توجد صورة لنموذج قسيمة الزواج الجديدة)
  • عمار السجاد ... !!! ؟؟
  • أسلاك
  • صلاح إدريس: يفجرها، من افترى على مصنع الشفاء يعيش بامريكا..؟!
  • قديس الرغبة المثلية للفرنسي غي أوكنغم
  • العرب وإسرائيل.. الأسوأ لم يأت بعد
  • الاخباري ليوم الخامس من شهر مارس
  • مهرجان القاهرة الدولي العاشر لسينما المرأة ٤ - ٩ مارس ٢٠١٧























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de