ألا فلتوقف (مهازل) الكلام في الدين بغير علم بقلم د. عارف الركابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 00:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2017, 02:48 PM

عارف عوض الركابي
<aعارف عوض الركابي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 461

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ألا فلتوقف (مهازل) الكلام في الدين بغير علم بقلم د. عارف الركابي

    01:48 PM February, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    عارف عوض الركابي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مًرٌّ أن نرى تنافس كثيرين وتسارعهم وتسابقهم في الكلام في دين الله بغير علم، فوضى حقيقية ومحزنة نعيشها هذه الأيام خاصّة بعد الجدل الذي وقع بسبب التعديلات المقترحة .. وكم رأينا من الجرأة على الكلام في الأحكام الشرعية ممن هم ليسوا بأهل لذلك .. وهذا واقع محزن يزداد شره كل يوم .

    كُتّاب على صفحات الصحف ينشرون جهالات وخرافات وما لا يثبت ويصح ، مقدمو برامج يمارسون دور الفتوى في كل القضايا بلا استثناء .. يتكلَّم في دين الله (رويبضات) بمحض العقول والاستحسانات، والعواطف، والمكايدات .. تصدّر مفتون بالباطل وليسوا بأهل للفتوى للحديث عن دين الله وأحكام شرعه.
    ولطالما كانت الساحة يرتع فيها أعداءٌ للسنة وخصوم لامتثال النصوص الشرعية وضعاف في العلم، فلا بد أن يكون لكثير من أولئك ما ينشرونه وبعضهم يتحدث عن أحكام شرعية دون أن يجمع ما ورد فيها ، وقد يخبرك عن نفسه في ترجمة موجزة لمّا يأتي مقرراً للخرافات والخزعبلات التي تبيّن أمرها للجهال قبل أهل العلم.
    أدعو في هذا المقال لأن توقف هذه المهازل ، ويردع كل من يتكلم في القضايا الشرعية بغير بينة ولا أدلة شرعية ، وهذه مسؤولية جهات عديدة، فإنه لا يتحدث في الطب أو الهندسة أو علم الاقتصاد أو الزراعة .. وغيرها من العلوم والتخصصات إلا المتخصصون فيها .. ولو تكلم فيها غير المتخصص لأنكر عليه الصغير قبل الكبير والجاهل قبل العالم .. إلا أن هذه القاعدة ليست مطردة في أعظم علم وهو دين الله تعالى وأحكام الشرع والدين ، فحفظ الدين هو أعظم الضرورات الخمس التي جاءت كل الشرائع بحفظها .. ومع ذلك فقد تساهل الكثيرون في الجرأة على القول على الله بغير علم ، وشاركهم في ذلك من يصغون إليهم ويأخذون بأقوالهم التي لم تبن ولم تقم على العلم الصحيح ، والمورد السليم والصحيح لأخذ العلم هو : كتاب الله تعالى وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام.
    كثر الإفتاء في الدين بغير علم ، وتساهل الكثيرون في الكلام في مسائل من الشرع دون بينة أو برهان، ولم يعد الخوف من الله جل وعلا من خطورة القول عليه بغير علم عند الكثيرين، وكأنهم لم يقرأوا قول الله تعالى : (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47) وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (48) سورة الحاقة..
    فالقول على الله بغير علم (جريمة نكراء) ، من كثرتها وانتشارها أصبحت لا تستغرب !! أو لا تنكر من الكثيرين !! في المجالس العامة وفي المواصلات .. وفي مكاتب العمل .. وفي الصحف وفي البرامج التلفزيونية والإذاعية .. وغيرها .. وفي فضاء (الانترنت) حيث ساحات المنتديات والفيس بوك والتويتر وغيرها.. وربما أصبح أشخاص بعينهم لهم نصيب أكبر من هذه الجريمة ..يساعدهم في ذلك سهولة النشر عبر وسائل الإعلام التي يفرح أصحابها بمثل تلك الآراء (الشاذة) ، صحافي – أو صحافية - يتحدث عن قضية شرعية لها أدلتها ونصوصها التي لا يحسن قراءتها فضلاً عن المعرفة الصحيحة بمعانيها و(محلل سياسي) يحلل موقفاً تأريخياً لم يصح ثبوت سنده ، فينقش ويزخرف حيث لا يوجد عرش !! وعقلاني يحلل ويحرّم بمحض عقله الذي لا يستوعب المسألة وما ورد فيها !! وزعيم حزب سياسي أو ناطق باسم حزب يصدر نفسه للكلام في ثوابت من الدين لفتاً للأنظار على غرار (أنا هنا !!!) أو انتصاراً لموقف سياسي أو لكسب رخيص، يهرف ويناقض أموراً أجمع عليها علماء المسلمين، ويخرج على الناس بين الحين والآخر بـعضهم بـــ (تصريحات) شبيهة بتصريحات المسؤولين في شكلها !! لأنه لا يورد علماً وإنما يورد مواقف، يناقض بها ثوابت شرعية، خاصة قضايا المرأة حيث يرى أن الحديث في هذا الشأن يعطيه من (المنزلة) ما لم يحققه بوسائل أخرى !! وآخر أشرب حب عداء السنة وأهلها يضع نفسه موضع الناقد لمصادر الشريعة وثوابتها وأحكامها، ويحكي عن نفسه رحلة (تيه) وضياع وجهالات في زمان انتشر فيه العلم وكثرت وتعددت فيه وسائل المعرفة ..
    وفي الصحف العجائب ! وفي القنوات فظائع : من (دجّال) و(خرافي) وآخر يجمع المختلفين حتى تثار الفتن ويروج للباطل ولا ليصل الناس إلى الحق ..!! ومقدم برنامج تقمّص ثوب المصلح والثائر على الفساد وواقعه أنه داعية فساد من الطراز الأول -لا يشق له غبار !! – يعادي السنة على الملأ، ولو استفتى عن نفسه بأية وسيلة مناسبة لعرف قدره بين الناس !!
    إن القول على الله بغير علم (جناية وجريمة خطيرة) ، وأدلة بيان أنها جرم عظيم كثيرة، منها قوله تعالى : (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33) سورة الأعراف. وقد توقفت الملائكة عن القول على الله بغير علم تأدبت مع ربها وخالقها قال الله تعالى : (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) سورة البقرة. ونبينا محمد عليه الصلاة والسلام حذر أمته بالقول والعمل من ذلك، فقد كان ينتظر الوحي حتى ينزل عليه في مسائل كثيرة وآيات كثيرة في كتاب الله ابتدأت بقول الله تعالى : (يسئلونك...) وقد أبلغ عليه الصلاة والسلام في التحذير من المفتين بغير علم، من المتساهلين في الكلام في الدين بغير بينة، فقد حذر من الأئمة المضلين ومن علماء السوء، فقد ثبت في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ اللَّهَ لاَ يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا، يَنْتَزِعُهُ مِنَ الْناسِ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِماً، اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤوسًا جُهَّالاً فَسُئِلُوا، فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا» وجاء في مسند الإمام أحمد عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه قال: «عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ»، وقد سار أهل العلم على مقتضى ما دلت عليه نصوص الكتاب والسنة في هذا الأمر كما هو حالهم في غيره، وعظموا هذه النصوص والتزموا بها، وبينوا صفات من يحق له أن يتكلم في هذا الدين، وبينوا مَنْ الذي يحق له أن يتحدث في الأحكام الشرعية وفي الحلال والحرام، وكلامهم في ذلك مشهور وكثير اكتفي بذكر إشارات تدل عليه:
    جاء في مقدمة الإمام مسلم ـ رحمه الله تعالى ـ لصحيحه عن التابعي الجليل محمد بن سيرين ـ رحمه الله تعالى ـ أنه قال: «إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دِينَكُمْ». وثبت هذا الكلام عن إمام دار الهجرة مالك بن أنس رحمه الله، ذكره القاضي عياض في (ترتيب المدارك).
    هكذا يوصي الأئمةُ المسلمين عموماً بهذه الوصية العظيمة المهمة في قولهم: «إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَه» أي:
    فانظروا إلى من هو أهل لذلك قد تحقق به وأخذ هذا العلم عن الثقات في عقيدتهم ودينهم وسيرتهم فيؤخذ عنه.
    قال الإمام مالك رحمه الله كما في (ترتيب المدارك) : «ورأيت أهل زماننا هذا يشتهون الكلام في الفتيا، ولو وقفوا على ما يصيرون إليه غداً لقللوا من هذا، وإن عمر بن الخطاب وعلياً وعلقمة وخيار الصحابة، كانت ترد عليهم المسائل، وهم خير القرون، الذين بعث فيهم النبي صلى الله عليه وسلم وكانوا يجمعون أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ويسألون حينئذٍ ثم يفتون فيها، وأهل زماننا هذا قد صار فخرهم الفتيا، فبقدر ذلك يفتح من العلم...».
    والواجب على المستفتي والسائل والمتلقي أن يحتاط لدينه فلا يأخذه من أهل الشبهات أو الأهواء أو البدع والضلال ..
    ألا فلتوقف هذه (المهازل) ، فإنها من أشد الجرائم .. وإن القول على الله بغير علم من الموبقات العظيمة، والوعيد يشمل الواقع فيه ويتعدى إلى غيره في حال عدم الإنكار والاحتساب ..






    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • خلال مخاطبته افتتاحية مؤتمر الخبراء د. كرار التهامي: المؤتمر يمثل وعاءاً جامعاً للعقول السودانية با
  • بيان هام جهاز الامن ببورتسودان يعتقل / الامين العام لمؤتمر البجا
  • أنصار السنة: التعديلات الدستورية قنابل موقوتة!!
  • رئيس الجالية السودانية ببلجييكا يؤكد دور الكفاءات المهاجرة فى الانتعاش الاقتصادي والتنمية بالدول
  • امرأة تتجوّل بعربة داخل الحي لتوزيع حبوب (الفلترة)
  • روسيا تتجه لتزويد السودان بأسلحة جديدة
  • الأمم المتحدة تُعيِّن أثيوبياً قائداً لقوتها المؤقتة في منطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وج
  • أكد أنه كان محبوساً وليس سجيناً صلاح إدريس: قدمت للحكومة (97) مليون دولار ولم أسع للجنسية السعودية
  • عبد الحي يوسف: عقد الزواج ميثاق غليظ وبعض النساء أفضل من الرجال
  • الخارجية أكدت عدم تسلمها مكتوباً السودان يفقد حق التصويت في الأمم المتحدة بسبب الرسوم
  • السودان يفقد حق التصويت في الأمم المتحدة لعدم سداد الاستحقاقات
  • محمد الحسن الميرغني يزور مسقط رأس جده بمساوي
  • وزير مجلس الوزراء يؤكد دور الخبراء والعلماء بالخارج في دعم التنمية بالسودان
  • منبر السلام العادل يؤكد انفتاح العمل السياسي بعد تعديل الدستور
  • الأمن: نترقب تشكيل الحكومة القادمة
  • قال إنه وصف حديث شريف بـ الكلام الفارغ نائب رئيس أنصار السنة يدمغ كمال عمر بالإلحاد والزندقة
  • وزير خارجية التشيك في الخرطوم يوم الأحد للتوسط بشأن صحفي معتقل
  • استدعاء إبراهيم محمود بالبرلمان حول فسائل أمطار
  • محمد الحسن الأمين: الشعبي يسعى إلى توسيع معاني الدستور
  • بكري حسن صالح يخاطب مؤتمر الخبراء والعلماء ويصدر عدد من التوجيهات


اراء و مقالات

  • الاعلام الرسمي .. و الخراب بقلم إسحق فضل الله
  • رفقاً بالتلاميذ يا حكومة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملعون أبوها!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية وحرية الاعتقاد بقلم الطيب مصطفى
  • من حديقة الزوادة وحتى القاليري: الهدم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ليس في جبال النوبة بحروالأسماك لا تسبح في البر كمرد ياسر بقلم محمود جودات
  • بس يا سرطان في الداخل والخارج بقلم بدرالدين حسن علي
  • يا مياده لن يضيع جميلا أينما زرعا نعم طمر فيهم يا ميادة اذا اكرمت الكريم ملكته بقلم عبير سويكت
  • الموت على الطريقة اليمنية بقلم بدرالدين حسن علي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • قال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواهب إستثنائية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • يا أيها الدواعش للتأويل وجهان : وجه للتنزيه و آخر لدفع التجسيم بقلم حسن حمزة
  • التيمية يعتقدون بالجسمية والتشبيه ويلقون بالشبهة على الجهمية..!! بقلم معتضد الزاملي

    المنبر العام

  • إلى رئيس محلية أمدرمان - دي بانت شرق إن كنت تعلم
  • الإرهاب- بقلم شمائل النور
  • قرار بوقف خطيبي مسجد الخرطوم الكبير من الخطابة
  • كيف نصب الفريق طه عثمان الحسين سلفه الفريق هاشم عثمان الحسين وزيراً للداخلية ؟ +=-
  • الافراج عن الصحفى التشيكى المدان بالسجن “مدى الحياة” بقرار من البشير
  • القبض على إمام مسجد بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل
  • محمود محمد طه !!! ناقلا لفكرة الصوفي عبد الكريم الجيلي !!! تلميذ بن عربي !!! المرتد !!!
  • عنوان مكتبتي في سودانيز اونلاين, ردود متأخّرة وأشياء أخرى مفيدة ...
  • قرأت لكم
  • تعالوا نعيد البسمة للأخت اٍيثار .... ونتخذ موقفنا ردا عمليا علي مناهضة وكشف الظلم المصدر : http://http://
  • تحطيم مركز "عزيز جالاري" للفنون -خلف الله عبود
  • ضرورة تنحى سلفاكير ورياك مشار باعتبارهم سبب الأزمة الحالية بجنوب السودان
  • جنوب السودان...برافو "سلفاكير" وزمرته..
  • يا جماعة بعد ماسورتي بتاعة الحذف .. عندي اقتراح
  • المشهد الحزين لموت البطل addie Guerrero علي الحلبة
  • الرئيس يستقبل مجموعة من رجال الأعمال الأميركيين فى بيت الضيافة
  • الطيب مصطفى مع "حرية الإعتقاد" ولكنه يخاف الأستاذ محمود محمد طه!!!! عجبي
  • الامام الصادق نجم ليلة شارلس بونية بالسودانية 24 عن الكوشيين.
  • تخيلوا كيف يكون إحساس إنسان ارتبط ببلدٍ أربعين عاما ثم يغادرها مجبرا!
  • ترانيم المعبد .. " قصة "
  • الاندلس مربع 11 - الخرطوم
  • عذابُ الجِهاتِ
  • صديقي الموسيقار العالمي نصير شمة وآخرين سفراء لليونيسكو..ألف مبروك
  • عزاء آل بدري وآل إبراهيم قاسم مُخير
  • رغم قوة حجته في الرجم ولكن كيف سيجيب على هذا السؤال
  • البابا فرانسيس: أن تكون ملحدا خير من أن تكون منافقا
  • في صحو الذكرى المنسية ،،،
  • وائل السمرى يكتب:أين مصر من آثارها فى السودان- اليوم السابع
  • الداخلية: توقيف أجانب أساءوا لـ”السودان” عبر مواقع التواصل
  • لنفهم مقاصد الولاء والبراء فى الاسلام قراءة تحليلية لسورة الممتحنة- هام جدا
  • كتب .د .منصف المرزوقي بعد عودته الي تونس
  • أسعار الاقامة في مصر أعتبار من الاحد اليوم
  • اهل الوطنى .. يضربون بعضهم!#
  • جنبة السوريين
  • أعود لأحبابي الكرام























  •                   

    02-26-2017, 05:25 PM

    عالم أحياء


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ألا فلتوقف (مهازل) الكلام في الدين بغير عل� (Re: عارف عوض الركابي)

      انت أول شخص يجب أن يتوقف عن الكذب على الله و رسوله ، والفتوى في دين الله بغير علم
                      

    02-26-2017, 05:38 PM

    عاطف عمر محمد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ألا فلتوقف (مهازل) الكلام في الدين بغير عل� (Re: عالم أحياء)

      Quote: انت أول شخص يجب أن يتوقف عن الكذب على الله و رسوله ، والفتوى في دين الله بغير علم

      ...
      يا عالم هل أشرت لنا على مواضع القول بغير علم التي (أفتى) فيها الدكتور الركابي ؟؟
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de