هل السبب ترامب أم الذي تنضح به أمريكا هو ما فيها؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-08-2017, 00:29 AM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل السبب ترامب أم الذي تنضح به أمريكا هو ما فيها؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

    00:29 AM February, 08 2017

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لا شك أمريكا لها بقع سوداء من مآسي البشرية قبيل النظام العالمي الجديد
    ولا شك أن ترامب له وجه كالح أيضاً على النظام العالمي
    فاليوم يواجه ترامب دولة أمريكا والعالم بما لا يقبله إياهما، ولكنه نشر موجاتٍ من الملابسات جعلت كل الجهات ترتبك في مصدرها، هل هو ترامب، أم هو رد الفعل من ارتجاجات تحت السطح لم تجد ما يثيرها من قبل
    اليوم تواجه أمريكا انقساماً حاداً بين مواطنيها، وتشققاً في المؤسسات السياسية خاصةً في ارتباك وتفكك الحزب الجمهوري، وتصدّعاً في مؤسسات الحكم وفصل السلطات، فقرارات الرئيس تخالف الدستور، ويعترك الرئيس ومؤسسات الحكم ليس فقط في هل هناك مخالفة للدستور، بل في من له صلاحيات تحديد ما هو الدستور وكيف يخالف، وذلك يعني نذر الانزلاق، ليس في الاحتكام للمحكمة العليا في ذلك الأمر، إنما لربما الرجوع به إلى منشأ السلطات الثلاثة بتصويت استفتائي، مثله مثل ما يحدث في الدول حديثة العهد بالديمقراطية من العالم الثالث، وحيث العلم قد يفيد في فك ذاك الاشتباك، ولكنه أيضاً يزيد من قوة عناد عدم فكه
    فالمشاكل التي تسمى دستورية أو ربما تحتاج لبحثها في نصوص دستورية جديدة، هي السلطات الثلاثة كما ذكرنا، والاضطهاد العنصري والديني والجنسي، ومدى جدية الدولة في عقيدتها في ذلك الأمر
    ومما يعيق القرار السليم الآن، هي حكومة من الأثرياء وذلك تضارب مصلحي ولن تجني منه الدولة غير بعد الشق بين الحاكم والمحكوم، والإرهاب الذي ألهب ترامب ناره بحربه على الإسلام وليس على التطرف الديني أياً كان، واستراتيجية مزعزعة بالولاء لروسيا فوق الولاء للولايات المتحدة، والذي لا يتوقف عن الاطلال برأسه في تصريحات ترامب وأفراد تيمه
    ولنعرف أيهما يحمل الجرثومة: الممثلين أم المسرح
    ولنبدأ بالمسرح، بأمريكا: فهي أولاً نشأت بتشريد وتشتيت السكان الأصليين في قارة أمريكا، ليس لإيجاد مقر أو وطن لأنفسهم، إنما لنهب كل خيرات الأرض بغض النظر عن أثرها على هؤلاء السكان الأصليين
    ونزح كثيرٌ من الوافدين من أوروبا لأمريكا بحميّةٍ دينية نالت تسمية لا تطابق تفسيرها الأصلي، وهي "الحج"، ومعروف أن الحج يتم لزيارة الأماكن المقدسة وليس للهجرة (وهو يشبه ما هو معروف لدى جماعات الدعوة بأنها رحلة لنشر الدعوى: أي تغبير القدمين لله)، وتختلف عن رحلات التبشير الإنجليزية إذ أن تلك كانت تزور القوميات في دارها لا لشيء خلاف نشر الدعوة (مع بعض المخالفات في بعض التنفيذ)، إلا أن "الحج" الأمريكي ليس زيارة لمناطق مقدسة ولا تبشير لقوميات بعينها ... هي فقط هجرة كهجرة اليهود، أساساً هروباً مدثّراً من اضطهاد الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا
    وبسبب خلوّ ذلك الحج من غرضٍ محدد خلاف العقيدة، فقد صار أرضاً خصبة للانحراف السياسي، تماماً كما حدث لليهود، ومخالف للعقلانية التي وصل لها المجتمع العالمي في عصر التنوير بفصل الدين عن السياسة، وبذا تحرّكت به حركات ال "نيو أفانجاليكان" التي تشعل وتتفاعل مع التطرّف الديني لدى اليهود ولدى المسلمين في كل المعمورة.
    ومارست أمريكا الرق الذي حطّم كثيراً من المجتمعات وكان جريمةً كبرى في حق أغلب القوميات.
    وتدنست بجريمتي الإبادة النووية لجزيرتي ناقاساكا وهيروشيما

    ولكن لها صفحةً ناصعة في حماية الحرية في رفضها قرارات بريطانيا بفرض ضرائب على المستعمرات، وخاضت بسببها حرباً معها نالت به استقلالها منها وصارت بها مناراً للحرية، ونصبت تمثال الحرية رمزاً لذلك اعترف لها العالم به
    ولكنها لم تغسل جسدها من دناسة ممارساتها السابقة، فظلت في الفصل العنصري حتى قيام الحرب الأهلية، فأوقفت ممارسته تشريعاً ولكنه ظل ملطخاً جسدها ولم يشفَ مجتمعها من دائه.
    وتورّطت بسبب عدم فصلها الدين من السياسة، تسببت في صداماتٍ مع المتطرّفين من الديانات السماوية الأخرى، بل بدأت تتسبب في زعزعة استقرار وتقوية الغالبية المحايدة من الديانات، وساعدت بذلك في نمو المعاداة للأمريكانية عالمياً
    بدأت أمريكا تصطدم بعُجُوزاتها الموروثة بعد خروجها من العزلة في القرن الماضي، وفي صراعها للتناسق مع النظام الجديد، دخلت في صعابٍ خارجياً وداخلياً في التقيّد بالنظام العالمي وهي في الريادة، فأنجزت كثيراً من مهام الريادة منها حرب البلقان في دعم النظام العالمي، وأخفقت في بعضها، خارجياً في السلبية في محاربة الحبس الحراري في كوكب الأرض وفي مغادرة المحكمة الجنائية الدولية، وداخلياً مثل فصل السلطات، خاصةً في عهد الرئيس جورج بوش، وفي التعذيب والعقاب بدون قضاء، وتتقدم بخطى بطيئة نحو الانعتاق من ظلمات الماضي رغم الرجفات التي تعتريها من حين لآخر مثل قضية "حياة السود مهمة"، لكنها تتقدم وذلك خير

    أما ترامب فهو حزمة من معطيات يتوجّب فحصها وفحص ظروفها لتحليل أثرها على أمريكا ومدى مساهمة كلٍّ في تجديد وتعنيف الرجفات التي بدأت تهدد العالم وأمريكا خاصةً
    ترامب هو ثري جمع ثروته أساساً عن طريق ما أستطيع أن أسميه "ماكيافيلية صافية"، فهو مصادم وله عقلية قوية في النظرة الثاقبة، ولكنه لم يأبه لتنقية حصيلة ثقافية عن فلسفات الحياة والتعايش مما جعله عنيداً في الوصول لهدفه
    ورث مع ذلك من التأريخ الأسري التشرب بالماكيافيلية وعدم القيد الأخلاقي كما هو معروفٌ في الدين وفي عرف المجتمع المحافظ، ومارست الأسرة نظرية الغاية تبرر الوسيلة بكل معطياتها، وسأورد بإيجاز ملخّصاً لأهم ما شكّل ذلك في تأريخ الأسرة في ذيل هذه المقالة.
    بذا نشأ دونالد ترامب قوياً وعنيداً وقاسياً في قراراته وتعامله لأن الوازع الأخلاقي عنده بشكلٍ يختلف عن السائر للغالبية، وخاصةً النظام العالمي المتفق عليه حسب الأرضيات المشتركة بين مختلف الحضارات، وهو يرى النور بصدق، ولكنه ليس النور لأنه لم يبحث عن مصدره
    ولو لا الرجفات التي تنطلق تحت السطح في أمريكا، والتي عجز النظام في أمريكا من تلمّسها أو حسابها، والتي لا بد من تلمّس جهاتٍ أخرى لها، وفي اكتشافها تصير ميزة استراتيجية للتأثير أو التحكم فيها، لو لا تلك الرجفات وفي هذه الحال تلمّستها روسيا، فلا شك يصبح مرشّح كترامب، بنظرته الماكيافيلية وصلابته أنسب مفاعل لتفعيلها لتعديل مسيرة أمريكا بما يناسب رؤى روسيا لتشملها في اقتسام الكيكة أو لربما لتترك لها الكيكة كلها

    موجز عن سيرة دونالد ترامب وأسرته، وكيف بنوا إمبراطورياتهم:
    دونالد ترامب لا شك في مقدراته الذكية والموروثة عن سلالةٍ تميزت بنفس الصفات، في إدارة الأعمال وشجاعة القرار، ولكنه تعدّى حاجز الأخلاق إلى ماكيافيلية صريحة
    جده فرايدرايتش درامف، في السادس عشر من عمره هاجر من ألمانيا إلى نيويورك، حيث عمل حلاقا لستة سنوات انتقل بعدها لواشنطن وبدل اسمه إلى "فريدريك ترامب" لتزوير عرقه بانه انجليزي (آنْقِل)، ثم أسس أول أعماله من خدمات الغذاء والشراب وبيوت الدعارة، التي نمت وتوسّعت
    وفي موجة الاندفاع للبحث عن الذهب انتقل لكندا وأسس هناك بيوتاً للدعارة حتى سطت عليها الشرطة، فعاد إلى ألمانيا وتزوج حبيبته اليزابيث، ولكنه رُحِّل راجعاً إلى الولايات المتحدة بسبب الهروب من الخدمة العسكرية هناك.
    في نيويورك استقر حتى توفي وترك أعماله لابنه فريدي
    تقدم فريدي ترامب لمِنَح لبناء منازل في بروكلين وكوينز بعد الحرب العالمية الثانية، بعد أن أخفى جنسيته الألمانية وتظاهر بأنه من اصل سويدي، وكان جُلّ مستأجريه من اليهود.
    اعتقل فريدي في حي كوينز في عام 1927 خلال تجمع حاشد لجماعة ال "كو كلوكس كلان" مع الأعمال التجارية للعائلة. رفعت دعوى قضائية ضده للتمييز العنصري ضد طلبات استئجار المنازل للعائلات السوداء بوضع علامة 'سي' كبيرة عليها للدلالة على أنها من 'ملونين'، وكذا تم رفض جميع طلبات العوائل السوداء
    وورد اسم دونالد ترامب نفسه – الإبن – في الدعوى القضائية المذكورة
    توفي فريدي (والد دونالد) بعد أن جمع ثروة طائلة من بيوت الدعارة تقدر ب 300 مليون دولار، وبدأ دونالد ترامب في بناء إمبراطوريته من المليون دولار المقترضة من والده (ويقال أنه ورث من أبيه 40 مليون دولار بعد مماته) و100 مليون دولار قروض مصرفية حيث كان مجلس المدينة قد وافق بالإجماع على خطة خفض ضريبي لمدة 40 عاما، وبموجبها يقوم ترامب بشراء وترميم فندق الكومودور، الذي أغلق عن مؤسسة بنسلفانيا الوسطى للنقل، بشرائه له ب 10 مليون دولار، واستثمار زهاء ال 100 مليون دولار لعمل تحسينات له، يعفى بموجبها ترامب من الضرائب العقارية لمدة 40 عاما، ذلك على خلفية تمرُّد البنوك على النظام بعد أن رفع عنهم ميزة تعمير نيويورك ووضعها في يد البلديات، فعزفت البنوك عن التسليف، فاستغل ترامب ذلك بدهاء وعرض استثمار 100 مليون ليست لديه إنما ستقرضها له البنوك، وجدت فيها البنوك منه واجهةً لها لاستثماراتها بدون البلدية
    كان ترامب استثمارياً قاسياً وظالماً، وبدلا من استثمارات عقارية لذوي الدخل المنخفض كالتي بناها والده في حي كوينز وبروكلين، انصرف دونالد لعدة مشاريع بناء فاخر في مانهاتن وشمل ذلك برج ترامب 58 طابقا، وفندق "جراند حياة" و "ترامب بلازا"، واستثماراتٍ أخرى شتى
    مثل والده، ادعى ترامب ايضا انه من منشأ سويدي
    أدار ترامب ثلاثة كازينوهات كبيرة في مدينة أتلانتا أشهرها وأفخمها التاج محل الذي أُطلِق عليه أعجوبة الدنيا الثامنة، ولكن أغلب نشاطها كان في التغذي على مال الضمان الاجتماعي خاص المعاشيين، وكان يطمع في التطور لمستوى لاس فيقاس. في عام 1990 سافر لطوكيو للتشجيع في مباراة الوزن الثقيل بين تايسون ودوقلاس، حيث التقى لأول مرة بالثري الياباني كاشيواقي (الملقب بالحوت) ومعروفٌ عنه إنه يتعامل مع مافيا الياكوزا اليابانية فتعرّف عليه ودعاه لعشاء وأعطاه نسخة من كتابه "فن الدخول في صفقة" تحمل توقيعه، ودعاه لمباراة عليا في القمار معه في صالته الفخمة في أتلانتا. فعلاً جاء الحوت وطلب لعب "بكرة" وهي اللعبة التي كسب بها 25 مليون دولار من كازينوهات أسترالية أفلست بعدها.
    في أتلانتا في فبراير عام 1991 تم الاحتفاء به، وخلال يومين فقط كان ترامب قد خسر له 6 مليون دولار. ودعاه ترامب لتكرار التجربة قريباً، وحُددت الدعوة لتكون في ذكرى غزوة اليابان لبيرل هاربر في 7 ديسمبر من نفس العام.
    لجأ ترامب ل "جيس ماركوم" خبير حساب الاحتمالات الذي كان موظفاً لدى مؤسسة ال "راند"، العقل الذي كان يُصمم نماذج حسابات احتمالات الحرب النووية مع روسيا، ليعد له برنامج مثقف لتقليل فرص الخسارة لمباراته، فكانت حسابات ماركوم أن نسبة مكاسب البكرة للتقليل من الخسارة هي 1% وبالتالي يجب أن تكون المباراة لمدة طويلة جداً، واستعان بموظف من الكازينو لإخراج تقرير لترامب بخطة تًدعى "الإنهاك"، بأن يأتي كاشيواقي ومعه مبلغ 12 مليون دولار، ويلعب إلى حين أن يتضاعف ماله أو أن يفقده تماماً، ووافق كاشيواقي على الصفقة.
    حسب حسابات الخبير أن الخسائر ستكون كبيرة لل 75 ساعة الأولى، وبعدها ستهبط نسبة احتمال مكسب الحوت إلى 15%. استمر اللعب مطولاً حتى خسر ترامب 9 ملايين أخرى في ال 75 ساعة الأولى، فقرر التوقف، إلا أن خبيره أصر على استمراره اللعب، وبدّل طاقم التوزيع على طاولة الميسر من رجال إلى نساء كجزء من برنامج الإنهاك. استقبل الحوت الخبر بفرح واشترط عدم النزول عنه حتى النهاية. ترامب بعد فقدانه الثقة في حساباته التي يعرفها وافق على التبديل بعقيدته في التشاؤم، فهو يرى أن المرأة شؤم وستبدل حظ كاشيواقي، وفعلاً، وبعد ستة أيام من اللعب المنهك، استرد ترامب كل ما خسر: 9 مليون دولار ومعها 10 مليون دولار تغطي ال 6 مليون دولار من الخسارة الأولى وتتبقى 4 مليون دولار أرباح، فأمر بإيقاف اللعب بحجة أن الحوت يصرف مما ليس لديه، مما أغضب الحوت ورد الاتهام بأن ترامب هو الذي يُعاني التفليسة (وكانت فعلاً فنادقه تخسر بشدة حتى تم إفلاسه في عام 1992)، ووعد مساعد الحوت بحرق كتاب ترامب "فن عقد الصفقات"
    علّق ترامب على تلك التجربة بأنه طوال عمره كان يعتقد أنه محنّك في النجاح بحكم مزاياه التجارية وليس المقامرة، ولكن بعد التجربة اكتشف أنه مقامر محترف وكتب كتابه الثاني "فن الرجوع من الصفقات"
    كان كاشيواقي بالفعل يلعب بالإقتراض وفي النهاية كتب شيك ال 10 مليون إلا أنه ارتدّ، ثم رجع لطوكيو مفلساً وتخفّى خوفاً أو خجلاً، حتى وُجد ممزّقاً في بيته في يناير 1992 ولم تسرق أمواله الكثيرة في المنزل ولا حجارة الماس، ويقال إن مافيا الياكوزا وراء ذلك. وتم اعتقال القاتل وهو أحد كبار المجرمين وصديق ابنه
    أما ترامب فقد أعلن إفلاسه وقد خدمه شيك الحوت المرتد في حجة إفلاسه فسقطت عنه ديون البنوك ورماها في خسائر جسيمة في أعظم وأشهر قضية إفلاس في التأريخ
    يُقال إن الإفلاس، رغم سوئه، إلا أنه طريق مطروق للتخلص من المديونية، ويمارسه أغلب الرأسماليين. ولكن افلاسات ترامب الأربعة التي نددت بها هيلاري كلنتون، ومعها إفلاسين لم تذكرهما كلنتون، كانوا بقسوة على العاملين وبخل في التقتير للم كل الفتات، ثم الافتخار والجهر بها.
    وفي حالته هذه كرئيس، فشهر الإفلاس يمثّل تضارب مصلحي كمراقب على حقوق الأمة، وسجل سوابق في الإفلاس يعتبر وصمة لا تسمح بشغر وظيفة ثقة في أغلب دول العالم








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • منظمات عالمية:نعمل من أجل سودان خال من ختان الاناث
  • مبادرة الشفافية السودانية الفساد والمحسوبية في شركات الخدمات المتكاملة بمشروع الجزيرة والمناقل
  • الاتحاد الاوربي يزور ولايتي شمال وغرب دارفور
  • سفير الاتحاد الأوروبي يلتقي غندور ويعلن عن زيارة سفراء دول الاتحاد الأوروبي لغرب وشمال دارفور غدا
  • كاركاتير اليوم الموافق 07 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن عمر البشير و المحكمة الجنائية
  • مجموعة منشقة عن الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال توقع على الوثيقة الوطنية
  • ضبط مصري ضمن شبكة ترويج مخدرات بكوستي
  • وزير المالية: واشنطن لن تتراجع عن رفع العقوبات
  • قال إن المقاطعة أفقدت السودان كثيراً يوسف الكودة يدعو لإقامة علاقات مع إسرائيل
  • توقيف سودانيتين ضمن داعش بليبيا واستعادة رضيعة
  • مدارس حكومية تلزم التلاميذ بدفع رسوم امتحان الفصل النهائي
  • حزب الأمة القومي : منصب رئيس الوزراء (رشوة سياسية)
  • قطبي المهدي يتطلع لبناء دولة جديدة قبل 2020
  • 90% من سرطان الرئة مرتبط بالتبغ مدير مستشفى الذرة: جهات عطلت العمل بمركز شندي لعلاج الأورام
  • استعادة رضيعة من أبوين سودانيين من داعش بعد مقتلها
  • الشروق قناة مستقلة مساحات الرأي فيها مُتاحة للرأي الآخر
  • تحالف قوى المستقبل: عودة الصادق ستملأ الفراغ الذي أحدثه غيابه


اراء و مقالات

  • كارثة عضوية وإنسانية بقلم نورالدين مدني
  • اللعب بالدولار في الرياضة والكتابة بقلم بدرالدين حسن علي
  • التقديرات الخاطئة وراء رفض الحركة الشعبية للمساعدات الإنسانية بقلم آدم جمال أحمد
  • دلالية في..الصين بقلم رندا عطية
  • أسوار العزلة… أو تراجيديا ترامب ! بقلم محمد بدوي
  • كَشّة عسكرية لجمع التبرعات الإجبارية! بقلم أحمد الملك
  • هل نحتاج الى حكومة جديدة ؟ بقلم عمرالشريف
  • فطريات الفساد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • نحو مشروع وطني مُجمَع عليه من أجل بناء الدولة الوطنية الحداثية في السودان بقلم د. الشفيع خضر سعيد
  • أمرٌ يُثير القلق!! بقلم عثمان ميرغني
  • قلنــا بقلم إسحق فضل الله
  • شكرًا سيادة الرئيس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • من غير (بوس) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • نكبات وكوارث في الولاية الشمالية!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الرئيس حيدر العبادى حرام أن تكون شيعيا بينما حيدر العباى يقوم بحماية المتظاهرين الرئيس عمر البشير
  • ستات الشاي .. الحلقة الأضعف بقلم كنان محمد الحسين
  • بعض الأحزاب سبب الخراب بقلم مصطفى منيغ
  • الحاصل في امريكا يا جماعة هي الديمقراطية بذاتها و صفاتها بقلم حسين الزبير
  • قيادة الحركة الشعبية تعامل النوبة كما يعامل التليفزيون السواد الاعظم من السودانيين بقلم محمود جودات
  • أكاذيب البشير وعمالته هي باطن تهديده لمصر!! بقلم عبد الغفار المهدي
  • نساء دارفور لا بواكي عليهن! بقلم سلوى أحمد
  • يموء الحزن شعر نعيم حافظ
  • طمَّنتنا الله يطمِّنك .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • *** مساعدة كيف تعالج اميل ما يعمل دلبفرد او استلام ***
  • أرفع رأسك أنت سوداني ورئيسك أسد أفريقيا
  • عرفات شريف بي ايدو ( نعم لعودة حاتم إبراهيم )
  • بالصورة ...سيدي الرئيس بالزي الاماراتي ..يا سلام
  • سفير جنوب افريقيا: رفع العقوبات سيفتح فصلا لتبادل الخبرات مع السودان
  • نقاش الفيديو الحايم عن محاوله حرق الكعبه المشرفه
  • هديه خاصة لشيخ الرماديين في المنبر
  • البشير بقى حريف في البوليتيكا!
  • كلام الرئيس بالأمس: هل هو ألغاز أم حقائق أم خرافات؟
  • يوسف الكودة : أطالب بالتطبيع مع إسرائيل دون شروط..تعبنا ودفعنا الكثير في سبي
  • غــســيــل أمــــــوال
  • معنى الصلاة صلاة الله على النبي
  • مناظر طبيعية من السودان - تصوير إحترافي
  • إن زرت السودان، فسلم على أهلها، وقل لهم يا تركي: أنتم الناس أيها السودانيون (ملفوح)
  • أرملةٌ في قصرٍ مسحُورٍ
  • !!... بمناسبة الطلح والشاف .....**!
  • سلام يا وطن
  • وفد داخلية عصابة الانقاذ بدلاس تكساس يستخرجون الجوازات للسوريين وغيرهم
  • ما هي قصة هذا الفنان "بلة ابوحمار" ؟.. شاهدوا الفيديو ***
  • السودان يتسلم "رضيعة داعش" من ليبيا
  • من روائع الأبنودي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de