شهد بسرقاتهم أصدقاؤكم بقلم كمال الهِدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 09:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-08-2016, 04:41 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1382

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شهد بسرقاتهم أصدقاؤكم بقلم كمال الهِدي

    04:41 PM December, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تأمُلات




    [email protected]

    · ما إنفك رئيس جمهورية بلادنا المنكوبة يطالب العامة بالتبليغ عن أي حالة فساد حتى تتم المحاسبة.

    · وكلما تحدث الناس عن الفساد الذي لا يحتاج لرفع الضوء تكون النتيجة تكذيب وتصريحات بائسة تلوم المعارضين وتعتبر كل ما يُنشر ويقال محض افتراء على الحكام الذين تحفهم العناية الإلهية كما يتوهمون.

    · لكن ما قولكم حين يتهمكم بالفساد والسرقة الأصدقاء العرب الذين تتهافتون عليهم وتهدرون تحت أقدامهم كرامة الإنسان السوداني لمجرد الحصول على حفنة من الدولارات!

    · فقد طالعت بالأمس رسالة موجهة إلى وزير الخارجية السعودي من وكيل وزارته للشئون الاقتصادية والثقافية حول طلب دعم من المملكة لبناء مدينة رياضية في الخرطوم.

    · تقول الرسالة أن الوزارة تلقت برقية من سفارة المملكة في الخرطوم متضمنة لقاء سفير المملكة بمعالي رئيس الجمهورية بمكتبه، وقد طلب مساعد رئيس الجمهورية دعم المملكة لبناء مدينة رياضية بالخرطوم بتكلفة تبلغ 200 مليون دولار!

    · المخجل في الأمر هو قول الرسالة أن سفارة المملكة في الخرطوم رأت أن هذا المشروع ضمن المشاريع التي أُعتمدت لها مبالغ مالية في السابق ولم يتم تنفيذها حتى تاريخه!

    · وأضافت السفارة بأن الأرض التابعة للمشروع كانت أكبر من مساحة الـ 406.000 متر مربع المضمنة في طلب مساعد الرئيس، لكن تم منح بعض تلك الأراضي لشخصيات سودانية محسوبة على بعض أعضاء المؤتمر الوطني!

    · وفي الختام تضمنت الرسالة الرأي المهم وهو " طالما أن ملاحظة السفارة حول المشروع منذ بدايته هي تعثره، وبما أن الأرض كانت أكبر من ذلك بكثير فقد يكون المناسب صرف النظر عن الدعم المطلوب، واخطار السفير بذلك.

    · ولك أن تتخيل عزيزي القاريء!

    · هل يستحي هؤلاء القوم!

    · هل ما زال لديهم شيئاً من كرامة وعزة نفس السودانيين!

    · ما تقدم لا يهمني كثيراً فقد كان رأيي منذ فترة هو أن فسادهم الذي استشرى وعم القرى والحضر لم يعد في حاجة لمن يكشفون بعض جوانبه.

    · فقد شبع الناس من متابعة حالات الفساد التي لا تنته.

    · لكنني اتخذ ما تقدم كمدخل للتذكير بضرورة مواصلة مسيرة الثورة التي انطلقت بذلك العصيان المدني الناجح.

    · تابعنا خلال الأيام الماضية العديد من الآراء المتباينة حول العصيان المدني السابق ونظيره الذي يخطط له في التاسع عشر من ديسمبر الجاري.

    · ولم ترق لي فكرة ضرورة إعلان المنظمين لهذا العمل الجبار.

    · ورأيي هو ألا يعلنوا عن أنفسهم تحت أي ظرف من الظروف.

    · قد يكون لمن طرحوا رأي الإعلان عن الجهات المنظمة لهذا العصيان وجهة نظرهم المقبولة باعتبار أن وضوح الأشخاص أمام الثوار يمنحهم مزيداً من الثقة.

    · لكن لا ننسى أيضاً أن الإعلان قد يعرضهم لتبعات سلبية عديدة، و قد يُسهم في شق الصفوف.

    · وأختلف أيضاً وبشدة مع يرون أن العصيان وسيلة جبانة لا تكفي لاتغيير الحكومة وأنه لابد من خروج الناس للشارع.

    · فالخروج المتعجل للشارع سيجعل من هؤلاء الثوار ضحايا لمجازر لا يتوع هؤلاء القوم في ارتكابها.

    · وهذا ليس من الحكمة في شيء.

    · فقد جرب شبابنا فكرة الخروج للشارع أكثر من مرة وقد رأيتم جميعاً كيف كانت النتائج.

    · قتل بدم بارد مع إفلات تام من العقوبة.

    · فما الداعي لأن نرسل بشبابنا للمحارق تحت دعاوى أن النضال السلمي لا يمكن أن يغير حكومة بمثل هذا الجبروت!

    · ومن قال أن العصيان المدني وسيلة الجبناء!

    · أكثر ما يهدد الطغاة هو تضامن الناس ضدهم.

    · وقد رأينا جميعاً كيف أن ثلاثة أيام العصيان السابق أفقدتهم صوابهم وجعلتهم يلاحقون الشباب والشابات لمجرد الشكوك في علاقتهم بما تم.

    · وكيف يفترض بعضنا أن العصيان المدني لم يكن أداة فعالة وأن من يقومون بالترتيب له ليس بمناضلين حقيقيين وقد رأيناهم يدفعون ثمن ذلك اعتقالات متكررة وتعطيل عن مصالحهم مع كل صباح!

    · بالعصيان المدني نستطيع أن نسقط الحكومة المتضعضة أصلا، ولا يجدر بنا أن نشكك في قدراتنا بعد أن قاربت نهاية ساعة الظلم.

    · كما لا يروق لي الرأي القائل بأن الثوار لابد أن يقابلوا بالأحضان كل من يحاول القفز من سفينة الانقاذ المترنحة ، إلا بشرط واضح لا مساومة حوله.

    · الشرط هو ألا يفلت أي كائن من هؤلاء القوم من العقاب.

    · فإن عصينا وانتفضنا ونجحنا في تحقيق غايتنا وفي النهاية قبلنا بأمثال غازي صلاح الدين وبقية صحبه الذين ابحروا في سفينة الانقاذ لأكثر من عقدين ونصف سينطبق علينا المثل " كأنك يا أبوزيد ما غزيت".

    · بل سيسخر منا المثل نفسه لأن أبا زيد قال عن نفسه العبارة التي أصبحت مثلاً بعد أن اجتهد وعاني وصحبه لإيجاد الطعام والشراب لقبيلتهم التي ضرب أرضها الجفاف، لكن بعد كل تلك الجهود والغزوات عادت الأمطار وامتلأ موطنهم بالخير الوفير.

    · أما نحن فإن قبلنا بمثل هؤلاء كثوار بيننا فسوف نعيد ونجدد مآسي بلدنا، دون أن نحصد شيئاً.

    · في مقال سابق أشرت إلى أن الشباب الذي يناضل من أجل ذهاب حكومة اللصوص لا يمكن أن يقبل بشخصيات تتماهى مع كافة أشكال الظلم والطغيان كقيادات له، حتى وإن امتلكت هذه الشخصيات المؤهلات العالية وسبقتها سمعة مهنية جيدة.

    · وضربت مثلاً بالدكتور كامل إدريس كواحد من الشخصيات التي يجري تلميعها لسرقة انتفاضتنا القادمة.

    · لم يكن خافياً على أن الوقت ما زال مبكراً لتحديد القيادات.

    · لكن الخبثاء يسرقون الوقت مثلما يسرقون بلدنا، لهذا وجب التنبيه.

    · ففي الوقت الذي يعمل فيها الشباب الثائر على تنظيم أنفسهم لتأمين نجاح الاعتصام القادم، يعمل الأعداء أيضاً في البحث عن أساليب ووسائل خبيثة للانقضاض على هذه الانتفاضة قبل أن تكتمل أركانها.

    · ولهذا رأيت ألا يقع هؤلاء الشباب في خطأ الإعلان عن أنفسهم.

    · كما أرى أن التذكير بضرورة اليقظة في هذا الوقت المبكر مهم للغاية حتى لا نسمح لأي شخصيات مشبوهة بأية أدوار هامة.

    · كما يتوجب علينا ألا نلهي أنفسنا ببعض ألاعيبهم.

    · فهل يمكن أن يصدق عاقل مثلاً وجود خلاف حقيقي بين حسين خوجلي وهؤلاء الحكام الطغاة؟!

    · بالطبع لا.

    · وما تصريحات وزير الإعلام التي يرد فيها على الرسائل الصوتية لحسين خوجلي إلا مجرد فضل جديد في محاولات الالهاء وتشتيت تركيز الثوار.

    · قضيتنا أكبر ولا يفترض أن ننشغل بصراعاتهم وتصريحاتهم.

    · يقدم حسين للوزير تصريح قناته أو لا يقدمه.. يكون هناك تصريح أم لا يكون.. يدفع حسين الرسوم الحكومية أم لا يدفع.. كلها أمور لا تهمنا في شيء.

    · وأيضاً لا يفترض أن يتكرث شبابنا الثائر بالكثير من الرموز والأسماء الكبيرة التي تجري اتفاقيات وتفاوض حكامنا الحاليين تحت الطاولة رغم الجفوة المعلنة.

    · أصلاً لم تتأخر انتفاضتنا بسبب قوة أو تماسك الخارق لهؤلاء الحكام، بل لأن الكثير من قيادات المعارضة يلعبون على الحبلين.

    · أعرف أن الاقصاء لا يكون عملاً حكيماً خلال الثورات.

    · لكنني أدرك أيضاً أن الكثير من الطغاة الذين يقفزون من السفن الغارقة في النهاية لا يفعلون أكثر من تنفيس الثورات وافراغها من مضامينها.

    · ولا أظن أن أمثلة الربيع العربي في هذا الجانب كانت مبشرة.

    · فمعظم من قفزوا من السفن الغارقة في أكثر من بلد لعبوا أدواراً خبيثة في نهاية الأمر.

    · صحيح أنهم ساعدوا في اكتمال عملية الاطاحة بالأنظمة، لكن ما الذي تحقق بعد ذلك في بلد مثل ليبيا التي قفز من سفينة قيادتها السابقة الكثيرون وانخرطوا مع الثوار!

    · هي ليست دعوة لرفض جميع رموز المعارضة، فهذا غير ممكن عملياً.

    · لكن المقصود هو أن يستمر هؤلاء الشباب في تقديم دروسهم في الوطنية الحقة.

    · وحينها سيضطر كل من ظلوا يلعبون على الحبلين للنزول للرضوخ لرغبة الثوار وسيعودون لجادة الطريق مرغمين.

    · أعود لمسألة الإعلان وأتساءل: لماذا يعلن الشباب عن أنفسهم وها هم قد أصابوا أعداءهم بالرجفة دون إعلان.

    · يمكن جداً للمسيرة أن تستمر دون إعلان في هذا الوقت، شريطة الحذر ثم الحذر من الاقتراب من الخبثاء والمتلونين.

    · ولا تنسوا أن القوات النظامية يمكن أن تتحول لصمام أمان وتحمي الثورة حين تكتمل عناصرها.

    · وحتى هؤلاء، أي العسكر لابد من تعامل حذر معهم حتى لا تتكرر أخطاء الماضي.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • 217 مليون دولار منح للسودان من منظمات دولية
  • وزير الصحة بولاية الخرطوم بروفيسور مأمون حميدة : من نادوا بالتوقف عن العمل ثوار كيبورد
  • محاسبان بالخارجية يواجهان تهماً باختلاس أموال من إحدى السفارات
  • البشير يوجه بمراجعة قرار إلغاء عقوبة الجلد بالمدارس
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن بيع طائرة من الخطوط الجوية السودانية


اراء و مقالات

  • عالم من الكراهية والتطرف ونبذ الآخر بقلم بدرالدين حسن علي
  • مأزق النظام بين تزايد المقاومة المدنية وتراجع مصداقية الحوار الوطني بقلم حسن احمد الحسن
  • الشعب...يريد...اسقاط النظام - 10 بقلم نور تاور
  • اللاجئون فى شرق السودان و مبادرة الحلول الانتقالية بقلم طارق مصباح يوسف
  • Racism, it stops with me معاً لوقف العنصرية بقلم نورالدين مدني
  • هل شيد الفلسطينيون ميناءهم على بحر غزة؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ساسة العراق .. حكام فاسدون يدَّعون حماية المذهب و العروبة و الاسلام بقلم احمد الخالدي
  • ماشفتوا عوض..؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • في محطة (قَنِّب)!.. بقلم عثمان ميرغني
  • رداً على خطاب صديق مثقف «1»! بقلم صلاح الدين عووضة
  • (ده وزير معانا)؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • معقول يا وزارة المالية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • مقارنة بين البترول والبرسيم
  • زاويه حادة و منعكسة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ترمب و افريقيا و السودان. ما بين المرجو و المتوقع بقلم علي ترايو

    المنبر العام

  • أنتبهــــــــــوا لهذا الخــــــبر الملغــــــــــوم
  • حزب بورداب سودانيز اون لاين
  • السؤال المحبط البديل منو؟ لم يعد له جدوى ... المطلوب ان يكون البديل جاهزاً...
  • اُعْلِنُ تَضامُني مَعَ العِصيانْ اْلمََدنِي اْلَقاِئمْ يَوم 19 ديسمبر 2016 م..
  • 19 عدد اولي
  • القبض على الأمين العام السابق لوزارة الدفاع في قضية مشروع الواحة الزراعي
  • الجداد الالكترونى وفشل مساعيه لاحباط الثورة.
  • البنك المركزي والاحتجاج على الكتابة على أوراق العملة الورقية
  • لــمــــذا العصيان المــدني
  • "ود جمعة" يكتب عن شرطة السودان ترياق العصيان
  • قولو الروووووب : البنك المركزي اي عملة ورقية اتعرضت للكتابة تعتبر تالفه
  • شيخ محمد للبشير : اغلق السفارة الإيرانية لك وديعه ب نص مليار!! ونفذ البشير الاوامر
  • قصة قصيرة جدا ...................................(11).
  • أختيار نانسي عجاج سفيرة وطنية لليونسف بالسودان - نبارك لها الاختيار
  • ضٌرِبَ لكم مثلٌ الآن x عاااااااجل .
  • عادل عبد العاطي: ياسر عرمان لا يصلح لقيادة العمل العام في السودان ولا يمكن أن يكون بديلا ديمقراطيا
  • عناية السادة/ منتديات دنقلا الأصالة
  • مشاجرة بين أفراد قوات نظامية بسبب (كشات) بائعات الشاي
  • مامون حميده يصف دعاة مقاطعة العمل بـ (ثوار الكيبورد) وعبارات العصيان على العملة
  • كتب عيسي أبراهيم -عصينا عصينا وشلنا عصينا على الحرية منو بوصِّينا”
  • البشير يؤيد جلد التلاميذ ويكشف عن تعرضه لستين جلدة-العودة للقراية أم دق
  • دبلوماسي إماراتي ينفي ” الوديعة الاستثمارية”
  • جيش الحكومة الدستوري يتكون(157) وزير ولائي و(923) نائباً تشريعياً بالبلاد
  • رئيس متواضع !!
  • حلمك يا بلد
  • هل كذب الرئيس بشان الوديعة الأماراتية ؟
  • المساراتُ الشاقّةُ
  • وبدأت المقاطعة للبلابل ونتمنى من البلابل إصلاح الخطأ
  • عااااااااااااااااااااااااااااجل .. سقطت سقطت يا كيزان ... صورة بس !
  • وزيرة الإتِّصالات تنفي تهكير موقع السجل المدني ومواقع حكومية أُخرى
  • 19 ديسمبر - العصيان المدني السوداني - كامل التضامن مع شعب بلادي
  • الجنوبيون الوحدويون من السلطان دينق مجوك الى د.جون قرنق
  • هبي هبي رياح الجنة .......
  • إلغاء حقل البلابل الذي كان سيوافق اليوم المقترح من الشباب للعصيان المدني 19 ديسمبر
  • بروفايلاتكم يا صحاب .. 19 ديسمبر (توجد صورة)
  • الاسافير الان اراضى محررة الا من بعض المرتزقة
  • شروط مواجهة النظام الفاشي إكتملت الرسالة وصلت إلى صاحب القصر الصيني وحاشيته
  • وداعاً استاذة علوية احمد بابكر
  • حيثيات التشكّل الإقتصادى – الإجتماعى فى السودان، وآفاق التغيير السياسى
  • 19 ديسمبر .. حين خطّ المجد فى الارض دروبا
  • تحذير بخصوص نجاح هكرز باختراق مواقع سودانية
  • وأخرج للملأ في يوم عرسي.. تضامنا مع شباب السودان يوم الخروج 19 ديسمبر
  • 19 ديسمبر يوم الهبة المرتقبة
  • العصيان المدني في السودان.. هل نحن في انتظار ميلاد ثورة؟ -كتابات شباب العصيان
  • الزموا بيوتكم: خمسة عوامل جديدة في العصيان المدني السوداني
  • no no no no ما بحلكم نتقابل يوم 19(صور)
  • حماية المستهلك تحذر من تلوين حلويات المولد بألوان أحذية (المراكيب)
  • حملة تواقيع ابناء المهاجر التضامنية مع مبادرة عصيان 19 ديسمبر
  • الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم من الشواهد على محبته التي لا إيمان بدونها























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de