استعادة الديمقراطية.. ودولة الثقب الأسود (1-2) بقلم محمد علي خوجلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-01-2016, 06:53 PM

محمد علي خوجلي
<aمحمد علي خوجلي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
استعادة الديمقراطية.. ودولة الثقب الأسود (1-2) بقلم محمد علي خوجلي

    06:53 PM September, 01 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد علي خوجلي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]
    من مفاهيم الغرب للنظام الديمقراطي: أنه الذي تتوافر فيه فرص المشاركة السياسية غير المقيدة, ذات الطابع المؤسسي حيث المنافسة وتكافؤ الفرص, واسناد المناصب الكبيرة فيه بانتخابات نزيهة مع فرض قيود حقيقية ومؤثرة على شاغلي تلك المناصب.. أما الاوتوقراطية فهي النظام السياسي الذي تقيد فيه مشاركة المواطنين تقييداً شديداً وتتولى نخبة ضيقة تبادل المناصب الكبرى ولا تخضع لمساءلة.
    ونشر الديمقراطية/ استعادة الديمقراطية كانت ذريعة امريكا وبريطانيا في اندفاعهما الى دفن بغداد تحت ركام أحجارها.. وما كان لهما جعلهما ذريعة لولا الحضور القوي للديمقراطية في عالم اليوم خاصة بعد 1989م فقد تعلم الناس ان الديمقراطية نضال لتحسين ظروف الحياة والهرب من الإكراه والعسف.
    وفي السودان يرفع الناس كل الناس رايات استعادة الديمقراطية وكذلك قيادات أحزاب سياسية وتختلف الأحزاب حول الوسائل فماهي أسباب الاختلافات وهل هم مختلفون فعلاً؟ وماهي امكانيات احداث تحول ديمقراطي تحت ظل النظام القائم؟
    الدولة الديقراطية والحزب الديمقراطي
    طالبت الأحزاب السياسية السودانية بقوانين ديمقراطية وانتخابات ديمقراطية, والمطالبة مؤشر بأن هناك قانون وقانون ديمقراطي, وانتخابات وانتخابات ديمقراطية.. وعلى ذلك فانه توجد دولة ودولة ديمقراطية ومن ثم حزب وحزب ديمقراطي. واذا كانت الدولة ديمقراطية وتطبق نظام حكم ديمقراطي فان الحزب الديمقراطي هو الذي تحكمه الديمقراطية الداخلية. والحزب الديمقراطي في الدولة الديمقراطية إما انه حكومة الدولة أو حكومة الظل فيها فهو وسيلة التداول للوصول للسلطة.
    وجميع الأحزاب السياسية تسعى للسلطة سعياً لتطبيق برامجها والبرنامج هو مصالح الفئة الاجتماعية التي يمثلها الحزب. والحزب الذي لا يمارس الديمقراطية في تنظيمه, خاصة اذا كانت عضويته من فئات اجتماعية متباينة المصالح, أو في علاقاته مع الأحزاب السياسية الأخرى "قبل الوصول الى الحكم" يستحيل عليه ممارسة الديمقراطية في الدولة التي يصل الى الحكم فيها سلمياً أو عن طريق العنف.
    والحزب الديمقراطي في الدولة الشمولية هدفه المقدم تغيير نظام الحكم واستعادة الديمقراطية, أما الحزب الشمولي في الدولة الشمولية, اذا أدعى النضال لاستعادة الديمقراطية فإنه يخادع وهدفه الحقيقي ان يكون "بديل السلطة" أو "شريك السلطة" ولا علاقة لنضاله بالتغيير الجذري لنظام الحكم.
    وفي الظروف العادية فإن الأحزاب الديمقراطية تحت نظم الحكم الشمولية تكون سرية النشاط "الأحزاب السودانية كانت محظورة وسرية النشاط لسنين عددا خلال 1958-1964م و 1969-1985م وخلال الحكم القائم الى ما قبل طوره الأخير".
    وكما للديمقراطية جوهر ومعنى فان للحزب الديمقراطي مواصفات وضرورات وكما تتأسس الديمقراطية على التعددية السياسية والتداول السياسية والتداول السلمى للسلطة واحترام حقوق الانسان يقوم كيان الحزب على مبدأ الشرعية والشفافية الداخلية وقاعدة التعددية وآليات التداول على القيادة.
    ردم الهوة بين الجماهير والأحزاب
    معظم الجماهير وكثير من الأحزاب السياسية الوطنية في الدول غير الديمقراطية ومنها السودان توصلت الى ضرورة استعادة الديمقراطية أو التحول الديمقراطي كشرط رئيسي للحصول على حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وعلى الرغم من ذلك فان الأحزاب السياسية تتعرض لحملات انتقادات واسعة منها الموضوعي الصادق وأخرى من صناعة النظم الشمولية.
    وأبرز الانتقادات: العجز القيادي وفقدان المبادرة, احتكار قيادات الأحزاب وبعضها عن طريق أسر وعائلات, تغليب المصالح الحزبية والشخصية على الوطنية, طلب دعم وحماية الاجنبي. والانتقاد الأخير طال كل الأحزاب الحاكمة والمعارضة: تجديداً وتثبيتاً لنظام الحكم الشمولي القائم أو عاملاً مهماً للأحزاب المعارضة في تغيير وتفكيك أوصال النظام الاستبدادي أو حتى اجتثاثه من الجذور.
    وكثير من الدول التي تحكمها النظم الشمولية واجهت ثورات الشباب الديمقراطية والتي اشتعلت تحت ظل ظروف عصيبة تعيشها الأحزاب وأخطرها حروب التيارات والخلافات الثانوية والرئيسية بين القيادات فزادتها وهناً على وهن.
    ان معظم الأحزاب السياسية لا تعترف بوجود التيارات وتنكر التعددية في الحزب حتى اذا كانت عضوية الحزب من كل الطبقات والفئات. وفي حالات استثنائية وغريبة تنفي تيارات وجودها نفسه. وفي الواقع سواء بسبب مصاعب العمل أو تكتيكات النظم الشمولية المتنوعة أو بسبب صراع المصالح داخل الحزب وغير ذلك تحولت تيارات الى احزاب وتنظيمات سياسية مستقلة عن الاحزاب "الأم" وتكاثرت الأحزاب في معظم الدول العربية والسودان.
    وبأثر هذه التيارات قامت تحالفات مؤقتة لأحزاب, يطلق عليها أحياناً استراتيجية حتى لو كانت أحزاب من الأضداد, وتحالفات داخل التحالفات وأصبحت أحزاب سياسية بمناهجها جزء من الأزمة الوطنية. انه وضع شائك واستمراره لن يكون أبداً لصالح استعادة الديمقراطية التي تتطلب جيشاً سياسياً ضخماً "هم غالبية السكان" في جبهة سياسية واسعة ذات هدف واحد.
    وتلاحظ ان المنادين بالهدف الواحد "التكتيك الرئيسي" يوصفون بعدم المرونة والمرونة عندهم ان يكون هناك اكثر من تكتيك رئيسي وهذه نظرة خاطئة والوضع السليم هي تكتيك رئيسي وتكتيكات فرعية تخدمه. فاذا كان التكتيك الرئيسي هو تغيير النظام فان المشاركة في انتخابات النظام الشمولي تكون تكتيكاً فرعياً وهكذا..
    ونلاحظ في السودان الشكوى الدائمة لقيادات الأحزاب المعارضة: ان الحزب المهيمن أو المؤتمر الوطني يضعف الأحزاب ويخترقها ويحدث الانقسامات داخلها.. ويقوم بصناعة احزاب.. وهذا صحيح ولكن منهج الحزب المهيمن له أساس مادي: فالنظام الشمولي, أي نظام شمولي يعمل على البقاء في السلطة لأطول وقت ويحتاج دائماً تغيير جلده ويفعل كل ما من شأنه المحافظة على سلطته بما في ذلك ان يكون له حلفاء من المستفيدين وتقديم ما يبدو تنازلات "بسبب الضغوط الخارجية والوطنية" بعض الحريات الصحافية "وبالذات الكتابات التي تنتقده دلالة توافر الحريات" والتعددية الحزبية المقيدة والاتفاق مع احزاب سياسية ضعيفة.
    فالحكومة القائمة ليست حكومة المؤتمر الوطني بل حكومة أحزاب الوحدة الوطنية والآلية التنسيقية للحوار الوطني هي التي تقود الحوار لاحزب المؤتمر الوطني وهكذا وتأسيساً على رفض الأحزاب للنقد الذي قد يوجه لها من حيث المبدأ. وتصف النقد بالشتيمة, فان كل اصحاب الآراء الناقدة المستقلة أو حتى من أصدقاء تلك القيادات أو الأحزاب من وجهة نظرهم هم صنائع للمؤتمر الوطني وجواسيس وفي احسن الاحوال فان النقد "مدفوع الثمن" وهدفه توجيه السهام السامة نحو قيادات حزبية معصومة لا تخطيء ابداً والنقد يضعفها في وقت تمثل فيه الشعب..
    ان نتيجة ذلك هو مزيد من التباعد بين الجماهير والعمل الحزبي فتكون الصورة كالآتي:
    -استعادة الديمقراطية مهمة الجماهير الشعبية.
    -الاحزاب السياسية تقيد وتعرقل مبادرات الجماهير الشعبية إلا اذا قررتها أو اشرفت عليها تلك الأحزاب.
    -من غير المتصور وجود ديمقراطية من دون احزاب سياسية.
    -وفي نفس الوقت فان المسافات تتباعد بين الجماهير والاحزاب واحياناً بين عضوية الأحزاب وقياداتها..
    ان ردم الهوة بين الجماهير والأحزاب هي أول خطوة في طريق استعادة الديمقراطية. وهذه الخطوة لن تتحقق ابداً إلا عندما تتخلى القيادات الحزبية عن الاحتكارية والقبضة القيادية وترفع وصياتها عن الجماهير المعارضة خارج احزابها ومراكز معارضتها وغير ذلك فانها تقف مع الحزب المهيمن في خط واحدة.
    وتجارب الماضي تفيد
    ان الجماهير العريضة التي تعمل على تغيير النظام, تملك كل الرشد لتنظيم نفسها دون الحاجة الى اجتماعات تمتد لساعات طويلة, ومحاضر وبيانات ولوائح.. هم ملايين يرتبون أمورهم بأنفسهم ضمن أنشطة متباينة وبرامج مختلفة وهدف واحد "استعادة الديمقراطية".
    أنظر: في تجربة استعادة الديمقرادية 1985م قامت اضرابات المدن منذ العام 1981م التي شارك فيها "كل السكان" ولم تنظمها الأحزاب ولاسباب مختلفة.. وهي التي تعلم منها سكان المدن الأخرى والكبيرة فظهرت على أيام التحول العشرة تظاهرات الأحياء السكنية في المدن محددة الهدف بشعارات موحدة في كافة انحاء السودان.
    ان النظام المايوي تم اسقاطه قبل "الاضراب السياسي" الذي كان مقرراً له يوم السبت 6 أبريل.
    أنظر: تنظيمات الاسلاميين وأحزابهم المختلفة مع سياسات الحزب المهيمن أو حزب المؤتمر الوطني والتي تسعى لاصلاح النظام لا تغييره تجد دعم واحترام واعتراف قيادات أحزاب المعارضة الرسمية من المؤتمر الشعبي والاصلاح الآن وغيرها وحتى "السائحون" الذين تفاوضت معهم الجبهة الثورية/ قطاع الشمال حول الأسرى.. وتجدهم دائماً في ساحة المفاوضات في أديس أبابا. فهل هذه هي "المرونة"؟
    وفي صورة مقابلة انتقدت قيادات من المعارضة "الرسمية" حركة شبابية بأنها في هبة سبتمبر 2013م اتجهت نحو تكوين جسم موازي للقوى السياسية متجاوزة "الصراع حول القيادة وسط الشباب" وانها تسعى لتكون كياناً جامعاً وموازياً لكل القوى المعارضة الأخرى..!!
    والتنظيمات الشبابية غير المسجلة! هي الأكثر اثراً في مجتمع تبلغ نسبة الشباب فيه 61% من السكان وهناك عشرات منظمات المجتمع المدني ومن حقها ان يرتفع صوتها فهي ايضاً تعمل من اجل التغيير.
    ونذكر ان المعارضة الرسمية في طورها الأول "التجمع الوطني الديمقراطي" أبعدت أحزاب معارضة من تكويناتها ونقلت مركز المعارضة الى "الخارج".. الى آخر وكانت تفخر بالتحالف "التاريخي" بين الأحزاب والنقابات والقوات المسلحة "القيادة الشرعية".. وفي طورها الثالث "قوى الاجماع الوطني" تبدل التكوين وشكل التحالف "احزاب نداء السودان داخل قوى الاجماع, مركز داخل مركز" وحلت "الحركات المعارضة المسلحة" محل "القوات المسلحة – القيادة الشرعية" وأصبحت "مبادرة المجتمع المدني" بديلاً للنقابات.,
    ومن المفارقات:
    × أحزاب حكومة الوحدة الوطنية تمد يدها لجميع الأحزاب بشرط قبول قيادة المؤتمر الوطني للساحة السياسية.
    × وأحزاب المعارضة الرسمية تمد أياديها لكافة القوى المعارضة بشرطين: استيفاء المعايير التي تحددها قيادة المعارضة وقبول الالتحاق دون مساس بالقيادة.
    دولة الثقب الأسود
    السودان ضمن كثير من الدول العربية وغيرها تتركز فيه السلطة المطلقة ويتم إقصاء الجماهير من المشاركة, وتحتكر دوائر محددة صنع القرار على مستوى الدولة أو الحزب.. ويتعسفان في استخدام السلطة فيغيب حكم القانون وتتوالد الأحزاب السياسية الضعيفة الى جانب حزب واحد مهيمن ومندمج في الدولة بالكامل, وهذا الاندماج يتيح له السيطرة على السلطة لسنوات وعقود, وعن طريقه يسخر امكانيات الدولة في تشويه إرادة الناخبين وتزوير الانتخابات. ويكون تداول السلطة هنا "مضمون" فكل مؤسسات الدولة في يد الحزب المهيمن. والمطالبة بحل المجلس الوطني والمجالس التشريعية الولائية واجراء انتخابات مبكرة وتغيير اللجنة القومية للانتخابات "اللجنة القائمة تمت بالتوافق بين الحكومة والمعارضة الرسمية" لتحويل الحزب المهيمن الى أقلية مجرد وهم.
    وتحديث "الاستبداد السياسي" اتخذ في السنوات الأخيرة الدمج بين الديمقراطية الصورية "انتخابات معلومة النتائج" والإرث الشمولي "معروف الاساليب والآثار" وتقرير التنمية الانسانية للعام 2004م "للمنطقة العربية" أشار الى التناقض الهائل بين عالمين يتعايشان معاً في المنطقة, عالم القرن الحادي والعشرين "ثورة الاتصالات والمعلومات والأقمار الصناعية والحاسبات والانترنت" وعالم خارج نطاق العصر حيث تتمسك الدولة بالهيمنة على كل شيء فلا تترك مجالاً خارج اطار تدخلها. ويصف التقرير هذه الدولة بالدولة التسلطية أو دولة الثقب الأسود.
    والثقب الأسود ظاهرة فلكية هي نجوم منطفئة تتكور حول نفسها وتتحول الى حقل جاذبية جبار لا يستطيع حتى الضوء ان ينفذ أو يفلت من اطارها وأسارها (وفي 2011م) بلغ الثقب الأسود أحد النجوم وتجسد الدولة العربية الحديثة الى حد كبير التجلي السياسي للظاهرة الفلكية حيث تشكل السلطة ثقباً أسود يحول المجال الاجتماعي حوله الى ساحة لا يتحرك فيها شيء ولا يفلت من أسارها شيء حتى الأحزاب السياسية ومن يفلت من هذا الدور ويخرج من هذه الخانة فانه سيوضع في خانة الخيانة. فلا معارضة في دولة كهذه.
    وفي دولة الثقب الأسود يتفشى الفساد بأشكال لا حصر لها, ولا يكتفي التنفيذيون والسياسيون باحتكار السلطة السياسية بل يتمددون في كل المجالات الاقتصادية الأكثر أهمية مباشرة أو شركاء لرجال أعمال "حلفاء" أو من ذات الفصيلة.
    ويعاني المجتمع المدني من فقدان الاستقلال: جزء منه هو مجرد أجهزة تابعة للدولة تمولها وتغدق عليها وجزء منه يموله الاجنبي ويكون تابعاً لاحزاب معارضة. لكن توجد منظمات المجتمع المدني المستقلة "الأهلية" التي تمول انشطتها بنفسها ومعظمها غير مسجل رسمياً فتكافح في خمسة جبهات في وقت واحد.
    المراجع:
    1-اسماعيل صبري عبدالله (دراسة) الديمقراطية داخل الأحزاب الوطنية وفيما بينها.
    2-علي خليفة الكواري (دراسة) ملاحظات أولية حول مفهوم الحزب الديمقراطي.
    3-عبدالغفار رشاد محمد (بحث) رؤية المؤسسات الدولية للديمقراطية والاصلاح السياسي.
    4-جوزيف س. فاي – كتاب القوة الناعمة.
    5-جون دن – كتاب قصة الديمقراطية.
    6-رفعت السعيد – الديمقراطية والتعددية.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • أقرت بتأثير نزيف الهجرة على جودة التعليم سمية: تواجد الشرطة بالجامعات لا يعني الاستخدام المُفرط للق
  • حاويات أمبدة تدخل قُبة تشريعي الخرطوم
  • وزير الدفاع يوبخ(تعبان)بشأن اعترافه باحتضانهم لمتمردي السودان
  • لقاء سري بين الحكومة وقطاع الشمال بكمبالا
  • مسؤول ليبي: العدل والمساواة تُحاصر بلدة جنوبي البلاد
  • أسرة الشرطي القتيل في أحداث جامعة الخرطوم تطالب بالقصاص


اراء و مقالات

  • أنت سوداني؟ إذن، عليك لوحدك ديون تبلغ مليار و 250 مليون دولار! بقلم عثمان محمد حسن
  • مخدرات صابر محمد الحسن بقلم د.أمل الكردفاني
  • ام درمان .... خمسه سنين معاك (1 -5) بقلم صلاح الباشا
  • أصْلانِ في هَذِي البِلادِ.. بقلم عبد السلام كامل عبد السلام
  • تقييم قانونى محايد لقانون منع بناء الكنائس بقلم جاك عطالله
  • يوم الشعب و المقاومة الايرانية بقلم سارا أحمد کريم
  • مشوار المصالحة الفتحاوية بقلم سميح خلف
  • رفع العقوبات بقلم فيصل محمد صالح
  • (ما فيش فايدة)!! بقلم عثمان ميرغني
  • وطه أيضاً بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • إطلاق سراح جثة !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المظهر الحضاري للعاصمة بقلم الطيب مصطفى
  • أخلاق حكامهم وأخلاق حكامنا الأخوان المسلمين بقلم هلال زاهر الساداتي
  • كشكوليات (9) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • أمسية أدبية في رحاب الحب بسدني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • المتغير في لقاء القنصلية : السفير عوض حسين !
  • الفوضى الليبية تجتذب متمردي دارفور
  • لقد صدقت القول يا ود الباوقة فعلا البشير كيال فول مهو ريس
  • اول كوز على وجه الارض
  • أهل الانقاذ منافقون كذابون افاكون لعنهم الله أن وجدوا
  • رئيس الوزراء الإثيوبي يلمح لدور مصري في أعمال الشغب التي اجتاحت غرب إثيوبيا
  • موقعة ذات النحل .. هل هي مؤشر ؟
  • في صحة دكتور رياك مشار ؟!!
  • صدمة للشارع الرياضي السعودي.. وفاة رئيس نادي الاتحاد أحمد مسعود في تركيا
  • كيف نسينا مصباحنا ببسطام ؟
  • ***** كـرتـونـة المـنـقـا يا راجــل يا كـرتـونـة ..*****
  • شهداء سبتمبر 2013 قتلوهم الكيزان !!! لكي لاننسي .. صور وفيديوهات !!!
  • محكمة في بورتسودان تحكم علي متهمين بالقطع من خلاف والنفي من الارض
  • لماذا معارضة أفريقيا للمحكمة الجنائية الدولية فقط هي المسموعة؟
  • كع انبهلت علي قول ود الباوقة هههههها
  • توفي إلي رحمة الله فقيري عدلان أمين مال المريخ السابق
  • يسرقان مال الكوز الفاسد صابر محمد الحسن و يتزوجان به!
  • رسالة للأخ الذي أكن له كل إحترام وتقدير جمال المنصوري
  • فيديو يرحمن : عدد الجمهوريين في السودان يفوق عدد طيور الظلام من كيزان وسلفيين مجتمعين (فيديو)
  • أدعموا حملة إطلاق سراح الأسرى و المسجونين السياسيين
  • براڤــــو عمر البشير .. بطولة مستحقة ..

    Latest News

  • Sudan: Drop all charges and release detainees
  • Power cut sees Sudan court session against pastors postponed
  • Minister of Intl Cooperation reviews aspects of joint cooperation between Sudan and IAEA
  • Soaring prices, deteriorating border trade in Sudan’s West Kordofan
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Monday, August 29, 2016
  • Use Sudan’s financial vulnerabilities to pressure for peace: Enough Project
  • Wali of Blue Nile State Meets US Envoy for Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de