ولان البحث عن وحدة فتح مطلب دائم بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 01:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2016, 08:29 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ولان البحث عن وحدة فتح مطلب دائم بقلم سميح خلف

    09:29 PM August, 16 2016

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ولان البحث عن وحدة فتح من الاهمية لكي تطرق الاجواء الصحية لمناخات الوطنية، فهو السؤال الدائم الذي يبحث عن اجابة من كافة القوى الوطنية المخلصة، فهل تتحقق وحدة فتح...؟؟ وهل يمكن الوصول الى قواسم مشتركة بين الفرقاء او بين التصحيحيين ونظرة ما يسمى جيل التاريخيين وصبيانهم والذي يتمثل في بقايا هذا الفريق الذي اصيب بالشيخوخة ببلوغ رئيسه سن 80 الثمانيين من العمر بالاضافة الى عوامل اخرى تفرض رحيل هذا النهج ومن ازمات ماثلة كانت لم تكن لو راعى هذا التيار ضميره الحركي والوطني وامتثل للمرجعة الذاتية لمسلكياته الحركية والوطنية التي ادت لانقسامات حادة في حركة فتح بل اضعفتها واخرجتها من ميادين وطنية كانت بحتمية التجربة يجب ان تقود الفعل والقرار الفلسطيني الجامع لكل قوى الشعب وفصائله.

    الواقع يتحدث عن انقسامين في الايقونة الفلسطينية:

    1- انقسام فتحاوي فتحاوي

    2- انقسام فتحاوي حمساوي

    اولا الانقسام الفتحاوي الفتحاوي

    ربما الانقسام الفتحاوي الفتحاوي كان موجودا في حركة فتح تاريخيا وكانت تحكم هذا الانقسام التوازنات للقادة التاريخيين والقواسم المشتركة بينهم حافظت على وحدة الحركة رغم الهزات العنيفة التي تعرضت لها حركة فتح والتي ادت الى انشقاقات كان اكبرها انشقاق ابو موسى ورفاقه في عام 1983م والذي فجر هذا الانشقاق الخلافات حول النهج والمسلكيات في ادارة الصراع مع الاحتلال والمطالبة بالمحاسبة لكل التجاوزات والمسلكيات التي اسأت لحركة فتح وتاريخها وقدراتها ومن ابرزها انسحاب الحاج اسماعيل من الجنوب.

    حافظ ابو اياد وابو جهاد وابو عمار على وحدة فتح بالقواسم المشتركة وطنيا رغم الخلافات التي كان بعضها ظاهرا والاخر باطنا في ظل قرارات متضاربة للتاريخيين في داخل الاطلار والمؤسسات الحركية الذي كان فيها الصراع واضحا.

    كانت المؤتمرات وان كانت ظاهرا تعبر عن نوع من الديموقراطية الا انها كانت لا تنجز الا بتوافقيات بين اقطابها وهذا ما يفسر الخلل الزمني في انعقاد مؤتمراتها والمخالف للنظام فكان لعمر الحركة 50 عاما ولم تنجز فيه الا ست مؤتمرات.

    كاد ابو جهاد ان يفجر عدة قنابل بعد الانسحاب من بيروت ومواجهات محدودة بين العسكر في عدن بعد الخروج من طرابلس لبنان في عام 83م وكاد ابو جهاد ان يعالج الجرح لاتجاهات الريح التي قد ادت الى اوسلو عام 87م وغضبه من تعامل البعض في فتح مع الانتفاضة سياسيا وامنيا وتجنحا ولكن لم يمهل القدر ابو جهاد فمضى غدرا واغتيالا وتأمرا عليه وعلى الانتفاضة

    استطاع ابو عمار كقطب اوحد لم يشاركه احد في القرار والمال ان يوحد حركة فتح مع بعض استثناءات لبؤر خطرة راها قد تحدث ضررا لمنظومته بل كانت الاجهزة في هذا الوقت هي حواكير خاصة قد افسدت ما افسدته في حركة فتح ووحدتها وتوجهاتها حتى فظل الاعتراف والتعامل 242 و 338 و واسلو والغاء بنود الميثاق عام 1996م

    الى اين فتح الان!!!

    فتح منقسمة وبوضوح وبسبق الاصرار وتفرد منهجية بقيادة الرئيس عباس مارس الاقصاء لقادة فتحاويين وعلى رأسهم محمد دحلان وهو عضوا للجنة المركزية من المؤتمر السادس الذي اعد له عباس نفسه وفريقه، يحكم حركة فتح قطب واحد يتميز بالنرجسية والمنهجية في ممارسة طقوسه في نرجسية ذاتية وسياسية وامنية وتفتقر حركة فتح لاقطاب لكي تعيد توازنها الداخلي كالسابق.

    وللاسترشاد كان لابو اياد قاعدة عريضة كما كانت لابو جهاد بعد الخروج من بيروت وكانت لابوعمار غطاء ودعم اقليمي ودولي لمنهجية سياسية وامنية جعلت من الثلاثي طقما متوازنا لاستمرارية فتح وهذا لم يفعله محمود عباس، فقد مارس التفرد والعنجهية القيادية على اللجنة المركزية التي لا تملك من امرها شيئا سوى الحفاظ على مكاسبها الذاتية وان طمس صوتها وفعلها رئيس تم استحداثه للحركة.

    محمد دحلان حقيقة يمثل قطب كان يمكن ان يحفظ التوازن في داخل فتح على المستوى التنظيمي والسياسي والامني والشعبي وهذه خطورة ما يمتثل اليه العقل الباطني لمحمود عباس والذي ظهرت باطنيته في عدة قرارات وملاحقات وتشويه لمحمد دحلان ما زالت قائمة للان وفي سيناريوهات رحيله وتصورات اعادة صياغة لحركة فتح على نفس النهج للحياة مفاوضات وتفرد وتهتك لفتح والبرنامج الوطني عوامل ذاتية للحركة يستفيد منها الاحتلال كما كانت هي تجربة محمود عباس في الحكم للسلطة ومنظمة التحرير.

    عباس لا يريد محمد دحلان حتى في سيناريوهات ما بعد الرحيل والاعداد لها من مؤتمر حركي عام وان جرت الانتخابات للمناطق والاقاليم في غزة بفوز اغلبية للاصلاحيين بقيادة دحلان الا اننا تعودنا ان الاختيار للمؤتمرالعام ليس حرا بل ممنهجا وخاصة في ظل القطب الواحد تعودنا على ذلك منذ المؤتمر الثاني للحركة ولذلك لا يعني سيطرة انصار دحلان على المناطق وبعض الاقاليم قد يكون له تمثيل بما يسمى لقرارات الشرعية وانظمتها ولوائحها لدخول المؤتمر العام، اما عقد المجلس الوطني في رام الله على غرار المؤتمر السادس فهو تسليم سياسي وامني لارادة الاحتلال ومناخاته السياسية والامنية... ولكن ابو مازن ليس لديه حنكة ابو عمار في احداث توليفات سياسية وقت الحاجة من الفصائل كما حدث في المجلس الوطني عام 1984م..... ولذلك اشك في مقدرته وان لاقى بعض الوجه من الفصائل الصغيرة التي تقتات على توقيعات محمود عباس، اما حماس التي طلبت في اواخر الثمانينات تمثيل لايقل عن 40% في المجلس الوطني بماذا ستطالب الان في ظل قوتها واكتسابها للشرعية الموازية لمنظمة التحرير وسلطة رام الله

    اعتقد ان محمد دحلان الان امام قرارات مصيرية قد تحدد مستقبل الاصلاحيين في فتح بل في دائرة العمل الوطني واعتقد حقا انها ازمة وازمة ضاغطة... كان يمكن استقرائها منذ زمن ووضع بدائل لها وخيارات وان كان خيار الانشقاق مستبعد فمحمد دحلان اكد انه فتحاوي حتى النخاع ويتمسك بفتح ووحدة فتح وهذا ما الزمه سياسيا وتنظيميا ووطنيا بالتلقي للازمات المفتعلة التي يديرها ابو مازن وطقمه، كما ذكرت يمتلك محمد دحلان صفات لم تتحقق الا لياسر عرفات فهو له شعبية ضاغطة وعمق اقليمي ودولي وان كانت شعبيته لا تتلخص فقط فبمن عملوا معه سابقا.

    سيناريوهات يعدها محمود عباس للاقصاء النهائي تحت يافطة الشرعية لمحمد دحلان وانصاره...... اذا كيف يواجه محمد دحلان هذه الازمة الملحة والضاغطة في ظل مطالب اقليمية ودولية وشعبية للتغيير ورحيل محمود عباس...هل هناك فرصة لخروج امن لمحمود عباس يحافظ على نهجه باقيا ومن خلال سيناريوهات المؤتمرات ولخبطة النائب ورئيس للمنظمة ورئيس للسلطة من المجلس التشريعي ورئيس للمنظمة لرئيس المجلس الوطني او انتخاب امين سر لحركة فتح جديد يرأس حركة فتح من نهج محمود عباس ، مع اعتقادي ان قصة صائب عريقات هو بالون لن يدوم طيرانه بل تورية ولفت النظر عن معادلة اخرى يصغها عباس ربما باللجوء لقوى اقليمية جديدة مثل تركيا قطر وسيناريوهات ما بعد انتخابات البلديات من تحضيرات اميناء في غزة ومنطقة صناعية في جنيين يمهد لذلك قرار وزارة السلطة بالتحول الى اقاليم بدلا من محافظات لها خاصية الاستقلال الاقتصادي وبالتالي السياسي والامني واذابة مركزية منظمة التحرير في التحدث باسكم القضية ؟؟؟ فل ننتظر.....

    اجملا الان امام دحلان والاصلاحيين اليات تمثل ضرورة في اعداد تلك السيناريوهات ولخبطتها ولخبطة اوراقها والاهم على المستوى الاقليمي والدولي مع الاخذ بالاعتبار القوى الاصلاحية المحلية ووجوه يحترمها الناس ويثق بها.

    ربما جميع السيناريوهات قد تستبقها اسرائيل وتنهي قصة الرئيس لنفاجأ بازمة صحية باقل تعديل لمحمود عباس تصنع حالة من الفوضى وخروج قصري تجهز اسرائيل فيها نفسها لترتيبات امنية جديدة في الضفة وهذا مهم اخذ الاعتبار وهذا الاستقراء ولتمهد اسرائيل لحكم كروابط القرى والبلديات في الضفة والبلديات مع قوى امنية جاهزة للحفاظ على هياكلها في هذه الاوضاع، والبعد الاخر لهذا السيناريو التعامل مع غزة منفردة كممر اجباري للغزيين كفك الحصار والتهدئة لعشرات السنيين وبالتالي انهار البرنامج الوطني وما اسسته الثورة الفلسطينية في سابقها.

    ثانيا: الانقسام الفتحاوي الحمساوي::

    وامره يتعلق بالبند الاول فان استطاع التيار الاصلاحي او اعادة تقييم من عباس لاوضاع فتح وتناسي نرجسياته السياسية والشخصية والامنية ولانه على ابواب الرحيل ويعقد مؤتمرا حركي تلملم فيه حركة فتح ويقر بنظرية الاقطاب للحفاظ على وحدة فتح وعودة محمد دحلان للمركزية وكوادر وقيادات فتح من غزة والضفة والشتات فاننا نستطيع القول ان فتح قد تخرج من انقسامها وضعفها وتستطيع ان نفشل نظرية فصل جزئي ما تبقى من ارض الوطن في الضفة وغزة بكيانيتين سياسيتين وامنيتين ومع استحداث للنظام السياسي على اسس وطنية وديموقراطية يسودها العدل والمساواه قد نستطيع تجاوز نكبات المرحلة السابقة من حكم محمود عباس وما يليه.

    سميح خلف


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • خارطة الطريق وانهيار المفاوضات(1)
  • وزير التربية والتعليم ينفي انتشار المخدرات بين طلاب الاساس بولاية الخرطوم
  • إبراهيم محمود: حركات دارفور والشعبية ليست لديها رغبة في السلام
  • اجراءات محاكمة صحفيين
  • وفد الحكومة المفاوض: قادة التمرد تجار حرب
  • بيان من على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة
  • في محاكمة محمّد حاتم سليمان.. إمهال الدفاع أسبوعين لتوفيق أوضاعه
  • حركة العدل والمساواة بيان توضيحي من الناطق العسكري
  • هروب ضابط متهم في قضية شحنة مخدرات
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء
  • روما تطلب من الخرطوم حصر سودانيين بإراضيها لترحيلهم للبلاد
  • معلومات عن تورط سلفا كير ميادريت في اغتيال جون قرنق


اراء و مقالات

  • فهم القرآن عند العارفين ( 1- * ) بقلم حماد صالح
  • شبيه السيد الرئيس وشبيه السيد ميسي! او السيد الرئيس لا يحمل محفظة! بقلم أحمد الملك
  • النظام يناقض نفسه حرية أم دكتاتورية بقلم عواطف رحمة
  • التنويع الاقتصادي في العراق تحليل من وجهة نظر أخرى بقلم إيهاب علي النواب
  • نبض لقاوة (أبوعرديبة روح البلد) بقلم محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
  • نوتات فلسطينية بقلم فادي أبوبكر
  • خارطة الطريق و دور المواطن السوداني بقلم بشير عبدالقادر
  • تضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة من ملك البجا - آدم أركاب إلي الكوماندر محمد طاهر أبوبكر الحلقة الثالثة
  • ونقول عما سوف يحدث لاننا نعرف ما حدث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين الشفيع خضر والحزب الشيوعي السودانى بقلم الطيب مصطفى
  • إسقاط النظام هو الحل الجذري لمشاكل البلاد بقلم صلاح شعيب
  • عفوا إمبيكى....الازمة التى تعاضلها تعود جذورها لفترة المهدية …. بقلم ادروب سيدنا اونور
  • القضايا العالقة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عار عليكم عظيم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • مكان المستشفى نافورة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيبة وكيل النيابة ، ياوزير العدل !! يقلم حيدر احمد خيرالله
  • السودان اليوم يحكم برأسين ! يقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • ما جدوى الحوار مع انسداد منافذ التعبير والنشر بقلم نورالدين مدني
  • ... الكوار الوطنى وإقتسام ريع الدماء ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • بدعة البردعة بقلم مصطفى منيغ
  • قيادات نداء السودان .. أين يدفنون عِصيهم للنظام؟ بقلم ابراهيم سليمان
  • السيول و الأمطار فضيحة من الله لهذا النظام إقالة والى الخرطوم فورا عبدالرحيم محمد حسين
  • سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية بأديس ابابا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة
  • صناعة الدساتير في السودان: المؤتمر القومي الدستوري تأليف ابراهيم علي ابراهيم المحامي

    المنبر العام

  • السودان: إجراءات لتفادي حظر دولي على الذهب
  • (4) آلاف طالب يحتشدون لمُعالجة الآثار السالبة للخريف بالخرطوم
  • معلومات عن تورط سلفا كير في اغتيال قرنق
  • الرئاسة توجه بالاستمرار في إجلاء السودانيين من دولة الجنوب
  • لا بدّ من وسائل مقاومة جديدة !
  • على أمبيكي وكافة الوسطاء الوقوف موقف يحترم إرادة الشعب السوداني
  • 🍡 🍡( الإرهاب والكباب ) وإمامنا العادل
  • عرس البلولة ود علوبة من التهجة بت جاد الرب
  • عبد الرحيم حمدي: الناس متحملين والأسعار ماشة مرتفعة
  • عاين
  • اصل الاهرامات
  • ملمح من ملامح عنصرية دويلة مثلث حمدي ..
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بتوقيع استاذي العزيز الدكتور بشير صالح حسين
  • تغييب المواطن عما يجري في أديس!
  • انتكاسات ازواج في بلاد الغربة
  • الاحتفال باليوبيل الذهبي لمدرسة الخرطوم الجديدة الثانوية
  • رسالة لقوى نداء السودان (DNR (do-not-resuscitate
  • ( تنابلة السلطان و فضائح السلطان) السلطان البشير المفضوح بامر الله
  • خياران أحلاهما مر!
  • طلب مساعدة
  • حليل الرقدو الترب
  • انتو ناس زينين
  • الهلال الأحمر الإماراتي ينفذ برنامجاً إغاثياً للمتأثرين من سيول السودان
  • لو طفرت بردلوب من سطوح معهد الموسيقى والمسرح.وانتحرت.برضك كوز قيادى
  • المهداوى قميصه (قد) من دبر!!!
  • وهمات المغتربين الشباب ...!!
  • هاك قاسم قور يا دينق
  • الحكومة : الحركة الشعبية غير جادة في تحقيق السلام - فيديو
  • ياهؤلاء:الإسلام قوة:قوة في الرأس.قوة في اللسان.قوة في اليد.قوة في الروح.ءأنتم مسلمون؟
  • شكراً بكرى ابوبكر ,, بوست للتصافى
  • مع حسين خوجلي .. وقرع طبول الحرب
  • يقيم المنبر الديمقراطي بهولندا بالتعاون مع حركة تحرير كوش ندوة سياسية هامة
  • ان شاء الله نشاطنا في المنبر سوف يقل : العمل السري ... ( صور )
  • اقترح تحديد يوم حداد علي روح ضحايا الفيضانات

    Latest News

  • The Wide Application of the Death Penalty in Sudan
  • Four displaced held by Sudan security in South Darfur
  • Ministry of Intl. Cooperation: Sudan's doors are open for cooperation with Somalian State
  • Stalemate in Sudanese peace talks
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Thursday, August 15, 2016























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de