|
ابرد .. في صوت طلقة ودبابة ! 2 / 3. بقلم . أ . أنـس كـوكـو
|
04:04 PM Oct, 26 2015 سودانيز اون لاين أنس كوكو-الخرطوم-السودان مكتبتى فى سودانيزاونلاين
[email protected] أخوكم (راكب راس عديل كدا) حتي يكشف عن ما اندثر و(إختفى) في خارطة دولتنا السودانية وما يحيط بنا من عثرات!. هو في شنو تاني الماظاهر ولسه خافي ؟. (كده سيبكم من ده) ، والله يا دكتور حيرتنا (هههههه بضحكتها كمان) هكذا ايضاً نغني كما تغنوا أغنية يأ (الدكاترة الستة) وهنا أقصد (طبيبنا الذي جمع الثورية والإنسانية) ابرد هذا الطبيب ما خلا له (جمبه) لصاحبنا داك ("الشخصية النرجسية" وما ادراكه عن "التفكير الأعوج" فالنرجسية لا شيء يماثلها أو يشاكلها ولسان. حالها دائماً يقول: " أنا مميز " ) . كما كتب . (بس) يا دكتور الشئ المحير (انو) تشخيصك (ده) منطبق ايضاً علي جماعة وهم كثر والله "اي زول بقراءه ما تكتبه بيقول الدكتور ده قاصدني أنا ولا شنو ؟."والله دي جابت ليها كمان إغنية قديمة (هي النار ولعت) الولعها (يطفيها بيده) . (نرجع لموضوعنا) . أخوكم (راكب راس) و(ذي) ما قلت ليكم (كلامي داك) (أكل مع الجماعة جمبه) (ما خلوا لهم جحور) أو (ركن ساكت) إلا قول (الزول ده مالو عاوز يدخلنا في مشاكل شغال ينكت في الكلام ده من وين ؟.) ، (ذي ديل) عاوزين نؤكد لهم بقول : كفانا الله عن الشخصيات النرجسية والمصابين بالزهايمر الخوف والظن والشك) لو أنت (مكنكش في حاجة ما قدرك) يعني (لبط لبط ساكت كده وبس) ذي (بشه) الضياع لينا (خريطة السودان كم مليون ميل) وابقي علي نفسيه (الشهره) ذي ماركة (تايوتا، مارستديس، والهايس ، هونداي العالمية) في وقت العالم لا يدري (بشه) بيحكم في ياتوا خارطة في دولة ضائعة بالفشل والفساد والعنصرية علي الكرة الارضية (لا مسئولية ولا إنسانية) بأسم (الجرائم بعدما مزق خرئطة السودان الما معروف حدودها تبداء من وين ؟.)، بنفس السكه الكشه لو ما وصلك الكتاحه حتصلك علي وزن (عشنا يا ما ح نشوف) يعني (العفو والعافية) ودي من (يوميات مدير عام)، الكلام (البلبتوا خلاص زمنو فات) عاوزين تقول لي كمان يا (ابن النيل كبر دماغك يا عم) ، ولكن .للاسف بقينا في صلب (قضايا الساعة في زمن الراهن) . والحقيقة والله (حاره خلاص) دي كمان بخره يعني(كسروها تمام)، وقالوا(الفاره لو دقس طقطقوا) العاملين زوبعة (عاوزين نغطس قيادات الثورة)، شوف كمان جابت ليها (غطيس) و (بطاحات الإطاحة ) . طيب قبل ما (نخش) في موضوعنا ، مجرد توضيح و(ما أكثر) كما قيل من قبل (لا أعرف سبباً يجعل من يمتلك مهنة ما يتوقف عن الكتابة) ، ولكن أقرب الأسباب لنكتب عن أشياء نعتقد اننا قد سمعنا وعيشناها من واقعنا ومن خلالها قد اندثرت ، ولمن يسألوننى لماذا توقفت عن الكتابة اثناء الفترة الماضية) فأقول : لان المسالة جرت بقت فيها حبة لخبطة وسواطة وكمان جابت ليها (لودار وبواكلن) يعني (سابوا الحفير بالايادي والكواريك "الاليات التقليدية ") اتخيلوا (وبقو باللوادر والبواكلن) نمشي ولا تمشوا وين تاني، بس (تقول ولا تعمل كدا يخموك كدا من جزورك بري أنتم ما نافعين) . ولكن هو نافع لو نافع ما كان (بشه) رضي عنه وما مزق له (المصئيبة) ، ودي كانت (دكست عمر نحمد الله مرة بسلام) . وبعد دا كل خائفين من الكتابة ما قلتوا (راي وراي اخر) ،(الستم أنتم من أهل قبول الراي والراي الاخر في القضايا الراهن السياسي) ودي ما معلومة جديدة عاوزين نطرحها (للمعنين)، ويهو كمان (الكتاهـ من جوهـ جائتكم) ولا أقولكم كشه وكتاهـ في أن واحد (كشه لناس المريضة) وديل كوم ناس فلان واعلان ما أنتوا (عارفين) وكتاهـ ضد الإنتهازين والمتسليخين وضد المدسين (في احضان القبيلة والقبلية)، وإلي الذين يحبون الكتابة المرينة في الزمن الاضافي ويخشون اللعب في زمن الخشونة ، قول: (بوم بوم) . أما أن نعقل ونصلح وأما ان نكشف بعضننا لملأ جهراً عن ما اندثر و(إختفى) !. (فشل) كل منا والقاري (الشعب السوداني وجماهير شعبنا الاوفياء) لهم الحق الأختيار . كل ده بسبب (سرطان) سميه بـ (عدم المسئولية واللا إنسانية) . (فالبعض يعتقد ما نكتب فقط لمجرد إثارة الضحك والفرح فى نفوس (القراء) بينما (أنا شخصياًّ) الظاهر قدامك فى (الصورة) الفوق ده ( قولوا معي حكوحكو ) نضيف في هذا القول قالوا دي ( مهاتره) الله قادر، وعن نفسي ما قادر (أعرف) هل ما أكتبه (يثير) الضحك أم (يبعث) على (البُكاء) !! . و(الحتة دى) خاصة بى (أنا) وليس جمهور (القراء) ، وعشان تتأكد من (كلامى ده) خلينى (أسألك ) السؤال التالي أدناهـ : عزيزى القارئ هل تعرف ( اللمه والجوطه ولا أقول ليك السواطه ) ، ما قاصد سوطه الحاجه (البارد ه كولا ولا مرندا) بل ( سواطة الملاح ) ؟ . كلامكم ده ، والله ذكرني (واحده) وحمنا الله من (سواطة النساوين) ، دي من شدة (بسوط بالراجل) الواحد (عمك الراجل) عارف الزولة دي تجيد (خلط الراجل في ان واحد بمعني سواطة سواطه) ولا أقول ليك (ذي طاحونة عبد الملك في حلتنا ديك بتشغل من الصباح حتي اخر الليل) عكس (خلطت بنات الجامعة كل سمستر بواحده بس ديك بروح الزملاء والحنك الفشنك)، المهم جالسناها من باب (المعرفه والإنسانية) وقلنا لليها يعني (عاملين فيهم فاعلين خير، عاوزين يقدموا نصائح وليس شحته حاجه) يا بيت الناس افضل ليك شوفي ليك واحد (راجل كدا) لو بقي (ود حلال أنت محظوظه ولاحرام عيشي معه وبس هو كمان يعمل نائم ما هو بيعرفك) قايتوا انحن عاوزنك ( تتلمي ) . تخيلي ردها لينا كان كيف ، كلامكم جميل يا (كنا فردتين= يا فرد) بس عاوز أقول ليكم ( رجال الزمن دا كلهم ما مضمونين تتفق الليله و تختلف معهم بكره يقول ليك برجعك بيتكم ، عشان كدا أنا قررت بس أسوطه معهم كدا سواطه بس كدا) . (هههههه موتنا بالضحك والكلام أصبح خارم باريم ) فضحك رفيقي ( ) فقلت لصاحبي : فالتحية لملكة كل النوبة وليست بجمالها أنما بما تملكها من قدرات التويج لان بنات النوبة هن بطبيعن أكثر جمالاً وقدرة وقيادة ( دي بيت النوبة " نوباوية 100% " وكمان ما نظلم حك أخوانا ود النوبة البيغلب الدهب راكوبة ) بعد كل هذا تخيلوا بتقول: (فينا) (رجال الزمن ديل بستاهلوا كدا نسوطه ونسوطه معهم بس كدا = حلوه ده ) . (ودي لو ما جابت حكها) طيب قارنها بقصتنا القديمة المتجددة يومياً مع (صاحبة السعادة وصاحبة السناريوهات الفريدة لقد سقط الغناع) ودي قصة طويلة (صاحب فكرتها هو مخرجها هندسة شباب وبنات من أجل التغير ستنكشف قريباً وقد اوشكت نهائيتها البطولية في بلدة الواق الواق الأثيرية) . فيسألك أهل (المديدة الحاره) ديل كمان (ناس لا بجيبوا صلح وعافية في زمن النضال المستمر، ولا بجدعوا الكلام السمح من خشم كاميرا مصور المركز الفرنسي الرياضي المحترف سيدو بي) بأقوالهم !.ولكن . هكذا ايضاً يقول ليك : " المسالة ما جرت محتاج وقت ومصاريف يا (كمرد) ؟." علي طول فترد له : فالمسالة لو جرت ومرت فيها (اربعة وخمسة سنين) الهم (ارحم روح الفنان القامة ودالأمين) معليش (دا حكوا الادبي) عاوز تقول لنا كمان بتعرفوا ذي عرفتك بناسكم ديلك ؟ . وأنا كمان برويكم (المرحوم ساكين جبنا يعني في حي واحد ما قلت حيطه بحيطه) اكيد سمعتوا ( بدردق بعيده وبنخاف من عبيده) ودي (قصتها طويلة) بفهموها ناس (جزيرة الفيل وناس وراء الحلة) ويا ما كان في (حوش الطيور وحوش الكلاب وحوش العوير ونس حدائق ام بارونة وناس الصين الشعبية "السنيط"معقل ثوار الجبهة الثورية والمناضلين في الميدان..لخ شفتوا أنتو قاعدين (تفهموا كيف). طيب أنحن وقفنا وين كمان . فالمسالة لو جرت ومرت فيها (اربعة وخمسة سنين) ومازالنا صامتين ، فالمسالة لو أصبحت فيها كمان حك مصاريف،فقضيتنا المصيرية أكبر من قضية (فلسطين) وغيرها من القضايا القطرية ، يا ( ) أنت صحيح داخل ولاخارج التغطية، وما تذكرونا الايام الجامعية وشتان ما بين (جكس الرميلة والسجانة وصحن الفته في كوخ الكهف في دكاكين الديوم الشرقية الغربية) ! ودي (حصرياً) لزملائي عبر التواصل الجامعية الكلية. ابرد .. الليله دي كلامك ما جابت (حكو) بس (ما تقول لينا جر شوك عادي عادي) ، معقولة !. طيب( كدا ادوني فرصة احبش راسي واحوكو شعري واشاور افكاري) علي وزن (نكت كل الكلام البياكل الجمبات) أمثال الشخصية النرجسية والمصابين بالزهايمر الخوف والظن والشك . ابرد ...في صوت طلقة ودبابة ! . وهنا لم يبقي سواء ذاك القول : فقبل الحيرة تذكاراً . فالنتابع مضمون ما تبقي من الإغنية (في صوت طلقة ودبابة) التي تعكس الواقع المعاش وهنحن نرددها ايضاً . انا عندي ليكم قصة كدا ودي لي أنا فرصة في (ناركوك) بلغة كجو كيجي يعني ( ولد ) اسموا ( مجهول ) لي مجهول ؟ الاجابة بقصد ، (لا صفه ولا عاوزنها تتبع الموصوف) ديل أنحن ( في حالة تشبه ولسنا في حالة جاراً ومجروراً بل بين الظروف المكانية والزمانية ) وهكذا هذا المولود ( ولده في زمن ظروف) . (ناركوك) ده عاوز ربا (تربية). و ( ولد ) ده عاوز School و مدرسة . و عاوز مستشفي وعاوز جامع وكنيسة . جنا صغيره بقوا يقتلوا ! . ومما ذاتو قتلوه ! . ورجال ذاتوا بقي يقتلوا !. ونساوين كل بقي يقتلوا ! . وشباب ذاتوا بقي يقتلوا !. حتماً يا رفيقي/ تي فنحن علي العهد ماضون ولن نخون مبادئكم النضالية السامية ابداً ( بناء السودان الجديد علي اسس جديدة) فها نحن سايرون ايضاً في دربكم فأرقدوا بسلام ، ولنا لقاء .
أحدث المقالات
- أحلى مؤامرة !! بقلم صلاح الدين عووضة
- توحيد الجبهة الثورية لماذا..!! بقلم عبد الباقى الظافر
- منصور خالد .. مرة أخرى بقلم الطيب مصطفى
- ( أعمل رايح ) بقلم الطاهر ساتي
- الرأي والرؤية وأزمة الإنتماء الوطنى!! بقلم حيدر احمد خيرالله
- المسؤلون في الدولة: هل يدفعون الضرائب في بلادنا ؟؟!! بقلم احمد حسن كرار
- السرطان- منتج خبيث آخر من منتجات نظام الانقاذ! بقلم عثمان محمد حسن
- العهر بالكلمات بقلم عبدالله علقم
- القيادة (المٌكلفة) للحركة الشعبية تَفّصِل دكتور أبكر آدم إسمّاعيل..وآخري بقلم عبدالوهاب الأنصاري
- الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (16) مشاهدٌ يومية وأحداثٌ دورية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
|
|
|
|
|
|