دولة الإمارات السودانية المتحدة! بقلم فيصل الدابي/المحامي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 02:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-03-2015, 06:55 AM

فيصل الدابي المحامي
<aفيصل الدابي المحامي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دولة الإمارات السودانية المتحدة! بقلم فيصل الدابي/المحامي

    06:55 AM Oct, 03 2015
    سودانيز اون لاين
    فيصل الدابي المحامي-الدوحة-قطر
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    بتاريخ 3/10/2015م ، وتحت عنوان (حوار الوثبة آخر الفرص الضائعة للحفاظ على وحدة السودان)، تم نشر مقال للكاتب السوداني ابوبكر القاضى في عدة مواقع سودانية ، المقال يشير إلى أنه قد تبقى فقط حوالى اسبوع من الموعد المضروب من قبل حكومة الخرطوم لاجراء حوار الوثبة ( بمن حضر) فى العاشر من اكتوبر ، وأنه حتى هذه اللحظة تشير الدلائل الى ان هذا الحوار سيكون فاشلا لسبب بسيط ، هو غياب المعارضة المسلحة ممثلة فى الجبهة الثورية وحلفائها فى نداء السودان ، مما يعنى ، ان الحوار ( بمن حضر) ، سيتم بين الحكومة وحلفائها ، الذين هم فى نظر الكثيرين ، مجرد واجهات اخرى لحزب المؤتمر الوطنى ، وأشار الكاتب إلى أنه فى هذا المنعطف ، فإن الجميع (حكومة ومعارضة) مطالبون ( بموقف وطنى) اعلى من الاجندة الحزبية الضيقة وأن المنعطف الذي يعنيه هو : ( السودان ، يكون او لا يكون ) ، وذكر أن التحدى الذى يواجهه السودان هو : اما ان يضمد السودان جراح انفصال الجنوب ، ويعمل السودانيون سوياً (حكومة و معارضة) على ايقاف عجلة السقوط نحو الهاوية ، والتفتت والانقسام ، وايقاف الحروب ، و التوجه جميعا لترميم الوطن ، والتحول من اقتصاد الحرب الى اقتصاد السلام والرفاهية ، والتحول الديمقراطى ، هذا هو الخيار الاول ، وذكر أن الخيار الثانى هو استمرار حالة السقوط التى هى من صنع حكومة الحركة الاسلامية بتخلقاتها المختلفة منذ عام ١٩٨٩م ، وصف الكاتب المجتمع الدولى بأنه ( منافق ، و عنصرى ) ، ومتحيز للجنوب المسيحى ، ويرى ان وحدة الشمال تهدد دولة الجنوب ، وذكر أن حكومة السودان لا تخاف من الله ، ولا تهاب الشعب السودانى ، ولكنها تخاف من المجتمع الدولى ، ليس لذاته ، وانما تخشى ان يدعم المجتمع الدولى المعارضة المسلحة ، اما بتوفير منطقة حظر طيران جوى ، او بتقديم مضادات لطائرات الانتينوف ، مما يبطل تميز الحكومة العسكرى على الحركات المسلحة ، وذكر الكاتب أن المجتمع الدولى قد خذل شعوب دارفور ، جبال النوبة والنيل الازرق ، و شعب ابيي ، حيث جرى توظيفهم لخدمة استقلال الجنوب ، وأن المجتمع الدولي ترك حكومة الخرطوم تفعل ما تشاء بالدارفوريين ، ابادة ، واغتصابا ، فى مقابل السماح بفصل الجنوب واختتم الكاتب أبو بكر القاضي مقاله بقوله أن المطلوب اليوم من المجتمع الدولى التكفير عن سيئاته ، وخذلانه للمهمشين فى دارفور والمنطقتين والاعتذار لهم (بالاقوال والافعال) وذلك باستصدار قرار من مجلس الامن الدولى ، تحت الفصل السابع ، بالمصادقة على ما جاء فى قرار مجلس السلم الافريقى رقم ٥٣٩ بشان الاجتماع التحضيرى فى اديس ابابا ، واجراء الحوار الوطنى الشامل فى السودان تحت مظلة الآلية رفيعة المستوى برئاسة تامونيكى ، وبمشاركة فاعلة من الجامعة العربية ، ودول الترويكا ، والاتحاد الاوروبي ، بما يضمن السير بالبلاد نحو التحول الديمقراطي ، والتغيير السلمى عبر صناديق الانتخابات، وتوظيف هذه السانحة التاريخية للحفاظ على وحدة السودان.
    تعليق من مجهول
    علق كاتب سوداني مجهول سمى نفسه (بلا فلقة دماغ) بما يلي:
    كم تكون الدولة مريحة وراقية ومتقدمة لمواطنيها عندما تكون مختصرة في المساحة .. دولة صغيرة ذات قلة عزيزة من البشر خير من دولة كبيرة مليئة بغوغائية البشر ،، دولة صغيرة خالصة لأهلها دون تلك النوعيات المعيبة أشكالاَ وألوانا ،، وتكون بخاصية البشرية ذات العقول الواعية المثقفة العالية ،، ثرواتها وإمكانياتها تغطي حاجات سكانها وتفيض ،، خالية من تلك الجماعات الغوغائية ،، ونحن نشاهد من حولنا تلك الدول الصغيرة حجماَ ومساحةَ وتعداداَ يعيش مواطنوها أحسن أنواع العيش .. ومعدلات الدخل للفرد فيها عالية بتلك الدرجة ،، فما الذي يجعلنا نتمسك بذلك السودان الشاسع بذلك القدر الهالك للجميع ؟؟ ،، ذلك السودان الذي لا يتنعم فيه المواطن بالسعادة طوال العمر والحياة ،، فهو ذلك العائش في العذاب والجحيم من يوم مولده وحتى ساعة رحيله ،، وما هي القدسية والأهمية التي تجعلنا نتمسك بوحدة السودان وكأنها نهاية المطاف ؟؟ ،، وتلك نغمة يرددها البعض كالببغاء : ( الحفاظ على وحدة السودان ) .. وكأن تلك النغمة هي الغاية القصوى والأمنية الأخيرة لكل أبناء السودان ،، والبعض من الجهلاء يظن أن التهديد بتقسيم السودان يخيف الآخرين ،، ولا يدري ذلك الجاهل بأن الكل في هذا السودان قد بلغ ذلك الحد من الضائقة في العيشة وعدم الراحة ،، وقد ملت الناس من حياة كلها شقاء وعناء وحروب وقتال وتناحر في ظلال السودان الشاسع ،، تلك الأحوال القاسية التي تجعل من الكل يتمنى التواجد في دولة صغيرة مختصرة خاصة بـه ،، دولة خالية ونظيفة من كل ألوان المنقصات ،، وخالية من ذلك النوع من أصناف البشر البدائي ،، وخالية من المجموعات الخاملة الكسولة التي لا تجيد شيئاَ في الوجود غير الثرثرة والبكاء والنحيب ،، تلك المجموعات التي ابتلى الله بها السودان الشاسع ،، وتلك الأماني أصبحت الآن شائعة في أحلام السودانيين الأحرار .. والكل يتمنى أن يعيش في دولة خاصة صغيرة مثل دولة قطر أو دولة الكويت أو دولة الإمارات العربية المتحدة ،، أو غيرها من الدول الصغيرة ،، تلك الدول التي تتمتع بالقليل من نوعيات البشر وفي نفس الوقت تتمتع بثرواتها وإمكانياتها وبأفكار أبناءها المثقفين .. وهي تلك الدول البعيدة جدا عن المواجع وعن فلقة الدماغ ،، تتمتع بثرواتها التي تكفيها وتكفي جيرانها والقادمين عليها ،، بينما نحن في هذا السودان الواسع الشاسع نهدر الأعمار في الفارغة مع مجموعات لا تستحق المعية ،، ومن الأفكار التي بدأت تراود الأذهان قيام إمارات سودانية مختارة بحرص شديد ،، حيث تلك الإمارات التي تضم المناطق المتقدمة من السودان إنساناَ وحضارياَ وثقافياَ وتقارباَ في الأعراف والتقاليد والألوان والدين والأصول ،، فإذن نغمة ( السودان الموحد ) أصبحت الآن لا تجذب الكثيرين من أبناء السودان ،، والعبرة ليست بالمساحات الشاسعة ولكن العبرة في ذات الإنسان وفي ذات الثقافة وفي ذات العقليات وفي ذات الحياة الرغدة الهانئة!
    تعليق من عندنا
    نعم للحوار الشامل بين الحكومة السودانية وكل أطياف المعارضة السودانية بما في ذلك الحركات المسلحة والمعارضة المدنية ومنظمات المجتمع المدني وبحضور الجهات الدولية كمراقب محايد فالحوار الايجابي غير المسبوق بالشروط المسبقة هو السبيل الوحيد للخروج من الازمات السودانية المختلفة والحفاظ على وحدة ما تبقى من السودان ووقف التدخلات الأجنبية السالبة!
    نرحب بقبول الرئيس البشير بنداء رئيس الوزاء السابق السيد/الصادق المهدي ونطالب مؤتمر الحوار القادم بالخروج بقرارات حاسمة تفضي عملياً إلى وقف الحروب في السودان وفك الحصار الاقتصادي عن السودان وإلغاء ديون السودان والوصول إلى تسويات سودانية مسنودة بتأييد دولي بشأن تسوية الاتهامات والمحاكمات الدولية لبعض الشخصيات السياسية السودانية.
    نرفض الاشارات الانفصالية التي تقسم شعب السودان إلى شعب دارفور ، شعب جبال النوبة ، شعب النيل الازرق ، شعب ابيي ، شعب البجة ، شعب الشمالية وشعب الجزيرة ، فالشعوبية والقبلية هي أقصر طريق لاثارة أخطر الحروب القبلية والأهلية في السودان.
    نرفض الاشارات العنصرية البغيضة والاستعلاء العرقي القبيح والتلميح بتفوق بعض السودانيين على بعضهم البعض فالسودانيون كلهم سواء في سودانيتهم وفي حقوقهم الانسانية الثابتة بموجب المبادي الاسلامية ومباديء القوانين الدولية ومافي زول خلق نفسو ، كلنا مخلوقات الله.
    نرفض الدعوة إلى استصدار قرار من مجلس الامن الدولى ، تحت الفصل السابع ضد السودان فالتدخل الدولي المسلح سيفتت ما تبقى من وحدة السودان وسيحول دولة السودان إلى ساحة لتصفية الحسابات الدولية المتضاربة مثلما حدث ويحدث في العراق، سوريا ، ليبيا واليمن.
    وأخيراً ، نرفض الدعوة إلى تجزئة المجزأ وتفتيت المفتت وتنفيذ فكرة ما يُسمى بمثلث حمدي وتحويل ما تبقى من دولة السودان إلى دولة إمارات سودانية أو دولة كويت دارفورية أو دولة قطر بيجاوية فأغلب السودانيين مسلمون وسطيون ومعتدلون ويؤمنون بالعيش المشترك بصيغة ديمقراطية حديثة في الدولة الحالية التي إسمها جمهورية السودان!
    فيصل الدابي/المحامي
    أحدث المقالات

  • سقراط في الفصول الدراسية وقاعة الجامعة* بقلم الدكتور يوسف بن مئير 10-02-15, 09:55 PM, يوسف بن مئيــر
  • فتح... واسامة القواسمي بقلم سميح خلف 10-02-15, 09:51 PM, سميح خلف
  • حوار الوثبة .. اخر الفرص الضائعة للحفاظ على وحدة السودان !! بقلم ابوبكر القاضى 10-02-15, 09:50 PM, ابوبكر القاضى
  • التشجيع الإيجابي للنصر المنتظر بقلم نورالدين مدني 10-02-15, 09:47 PM, نور الدين مدني
  • لعنة الكورة السودانية بقلم شوقي بدري 10-02-15, 09:46 PM, شوقي بدرى
  • دكتور ( الخضر ) و ( خليفة ) خط ناري أحمر ياوزير العدل بقلم جمال السراج 10-02-15, 09:44 PM, جمال السراج
  • الشرق الأوسط البديل بقلم الفاضل عباس محمد علي / الشارقة 10-02-15, 03:53 PM, الفاضل عباس محمد علي
  • اية ديمقراطية نشرتم في العراق ايها القتله ؟؟ بقلم صافي الياسري 10-02-15, 03:51 PM, صافي الياسري
  • إيران والحج والهروب إلى الأمام بقلم محمد السلمي 10-02-15, 03:49 PM, محمد السلمي
  • موسفيني والبشير، المعارضة السودانية واليوغندية - حسابات الربح والخساره (1- 3) 10-02-15, 02:10 PM, الفاضل سعيد سنهوري
  • أهي رسالة طمأنينة للفاسدين؟! 10-02-15, 02:05 PM, حيدر احمد خيرالله
  • ولاية كسلا ....... رسالة خاصة جدا للوالي الجديد بقلم هاشم محمد علي احمد 10-02-15, 02:04 PM, هاشم محمد علي احمد
  • ذات الشامة!! بقلم صلاح الدين عووضة 10-02-15, 02:01 PM, صلاح الدين عووضة
  • رحم الله مرتضى جلب بقلم الطيب مصطفى 10-02-15, 01:58 PM, الطيب مصطفى
  • أنا كمان عايز بقلم الطاهر ساتي 10-02-15, 01:56 PM, الطاهر ساتي
  • الراكوبه .... إتهامات بالعماله وتشكيك فى الإنتماء الوطنى بقلم ياسر قطيه 10-02-15, 01:12 AM, ياسر قطيه























                  

10-03-2015, 11:00 AM

خالد عبد الكريم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دولة الإمارات السودانية المتحدة! بقلم فيص (Re: فيصل الدابي المحامي)

    بارك الله فيك الأخ فيصل الدابي المحامي
    السواد الأعظم من السودانيين صمدوا وسكتوا طويلاَ وهم يواجهون نوعاَ من الابتزاز والتهديدات من أقليات ترى نفسها مهمشة ، ومهما اتفقنا معها في حقيقة ذلك التهميش الذي يغطي مساحات شاسعة من أرض السودان ، من أقصى شمال السودان وحتى أقصى الجنوب ، ومن أقصى غرب السودان وحتى أقصى الشرق ، فإن تلك الفئات القليلة تستخدم سلاح التهديد بتجزئة وتفتيت السودان ، وكأنها بذلك تريد تركيع الشعب السوداني على الركبتين والاستجداء ، والشعب السوداني معروف بأنه شعب عزيز النفس ويملك ذلك الكبرياء ، ولا يقبل أن يكون ذلك الحائط المائل الذي يهدد كل مرة بالسقوط ، فإذا كانت وحدة السودان على أساس الاحترام المتبادل والمنافع المتبادلة والوطنية الصادقة والعدالة التامة بين أفراد المجتمع السوداني فإن ذلك هو المطلوب ، ولكن إذا أرادت تلك الفئات أن تملي شروطها على الشعب السوداني تحت غطاء وتهديدات ( تجزئة السودان ) فنقول لهؤلاء كما أفاد ( صاحب المقال المجهول ) لا بارك الله في وحدة تحت رايات المذلة والمهانة ، وهنالك العشرات والعشرات من الحلول البديلة .
                  

10-04-2015, 07:23 AM

لا تنزعج كثيراَ


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دولة الإمارات السودانية المتحدة! بقلم فيص (Re: خالد عبد الكريم)

    ذاك متوهم وذاك متوهم ، وتلك كتب التاريخ تؤكد أن دوام الحال من المحال ، والأجيال التي تأتي بعد مئات ومئات السنين ( إذا شاءت الأقدار ) ولم تقم القيامة سوف تجد عالماَ غير هذا العالم ، الدول سوف تفقد مواصفاتها وخرائطها الحالية ، الولايات المتحدة الأمريكية لن تكون الولايات المتحدة الحالية ، كما جرى الحال يوما مع الاتحاد السوفيتي ، والصين لن يكون الصين الحالي ، ومعظم دول العالم لن تكون بنفس خرائطها الحالية ، فلما الوجل ولما الخوف فتلك سنة الدول فوق وجه الأرض ، والمتتبع لتاريخ السودان يجد العشرات والعشرات من تلك الأمثلة التي تؤكد تلك الحقيقة ، فهنالك العشرات والعشرات من تلك الدويلات والسلطنات التي سادت ذات يوم ثم بادت ، والتي قامت هنا وهنالك في مساحات السودان المتنوعة ، شرقا وغرباَ وجنوبا وشمالا َ، فأين هي الآن ؟؟ ، وكذلك الحال في مناطق دارفور كم وكم تلك الدويلات والسلاطين التي قامت في مناطق دارفور في يوم من الأيام فأين هي الآن ؟؟ ، وفي السودان الوسط أين مملكة سوبا ؟؟ ، وأين دولة المقرة ؟؟ وأين مملكة مروي ؟؟ وأين ممالك النوبة العديدة ؟؟ ، وأين تلك الممالك والسلطنات العديدة التي كانت ذات يوم هنا وهنالك فوق أرض هذا السودان ؟؟ ، فمن سنة هذا الكون أن تتمدد الدول عبر السنوات وتنكمش كذلك عبر السنوات ، ولا جديد تحت السماء إذا فكر العقلاء ، والأرض هي باقية ومتواجدة منذ أن خلقها الله سبحانه وتعالى ، ولكن الإنسان هو الذي يتوهم أن البدائل هي الخالدة وهي الباقية ، ويفعل ذلك لجهله وقلة عقله ، فتلك مجرد أحلام تراود عقولا ضحلة بسيطة يأخذها الحماس والغباء ، تلك العقول التي ترحل عن هذه الدنيا وهي تظن أنها أخلدت أمرا واقعاَ ، والخلود مستحيل في هذا الكون .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de