المؤتمر الوطني بين قهر المواطن وتردي الخدمات بقلم د. تيسير محي الدين عثمان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-06-2015, 05:01 PM

تيسير محي الدين عثمان
<aتيسير محي الدين عثمان
تاريخ التسجيل: 07-24-2014
مجموع المشاركات: 10

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المؤتمر الوطني بين قهر المواطن وتردي الخدمات بقلم د. تيسير محي الدين عثمان

    06:01 PM Aug, 06 2015
    سودانيز اون لاين
    تيسير محي الدين عثمان-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    حزب طالت فترة حكمه للسودان من خلال الأشخاص المنتمين له أو قل عبر عضويته المنضوية تحت شجرته وقد تلبس هذا الحزب الحاكم بمختلف المسميات في بدايته فكان جماعة الإنقاذ المكونة من الإسلاميين المنتمين للجبهة الإسلامية القومية أبان فترة الديمقراطية والتي عقبت إنتفاضة العام 1985م و مجموعات أخرى مكونة من بعض الشخصيات من أركان نظام مايو أو من أشخاص هم جماعة أي نظام حاكم وكلهم عرفوا بمصطلح المؤلفة قلوبهم وهو مصطلح أطلقه عليهم الصفوة من الإسلاميين والذين كانوا يرون أنفسهم أنهم أصحاب ومفجري ثورة الإنقاذ والتي أتت بالبشير رئيساً .
    تميزت فترة حكم هذا الحزب وهذه المجموعة بإسقاطه وتخليه عن العديد من الشخصيات المؤسسة له والمؤثرة فيه بفعل الخلاف على الفكرة والمنهج والمصالح والحكم وكان أهمها الشيخ حسن الترابي ومجموعته والتي عرفت بالمؤتمر الشعبي لاحقاً ومن بعد ذلك تم تساقط كثير من المنتمين والتنفيذيين والقادة في مختلف المراحل وفي الفترة الأخيرة كان منهم نموذج الشيخ علي عثمان ودكتور نافع و بروفيسورالزبير بشير طه وغيرهم ومنهم من غادر الحياة الدنيا كأمثال الدكتوران مجذوب الخليفة ومحمد مندور المهدي وغيرهم ممن سبق أن توفي لرحمة مولاه قبل تسمية الحزب بالمؤتمر الوطني!! ....
    تقول وقائع الأشياء والتاريخ المشهود لهذا الحزب ومن خلال مسيرة ربع قرن من الزمان أنه حزب في عهده تشظت البلاد بفعله أو بإرادة غيره, وإنفصل جنوب السودان طوعاً وكرهاً وبلغت الحرب مداها في عديد من أطراف السودان ونشأت الحركات المسلحة والمليشيات في دارفور وجنوب كردفان وبعض من أجزاء السودان, وفي عهده شهد السودان إتساع الهجرة والنزوح وتكدس المدن وخواء الريف....حزب إنقسم من أتوا به وصنعوه إلى مؤتمران ومن بعد ذلك إلى إصلاح بلغة الآن....حزب تزعمه من إنقلب على الديمقراطية بغرض الإنقاذ والإنجاز والإحساس بمعاناة الناس فكان أن كتب الله له طول العمر وطول التمدد في حكم السودان والبقاء حاضراً لأزمان ولم يغيب أو يكون في طي النسيان بفعل تداول السلطة أو بأي سبب آخر!!!
    كانت المصيبة في إنسان السودان والذي تردت حياته وتدهورت وبشكل يومي في لقمة العيش والعلاج والتعليم وسكتت للأبد لغة خدمات الدولة بالمجان وأصبح الأمي والعطشان والجائع والفقير والمحتاج والفاقد التربوي منتشرون في المدائن والوديان و من الجانب الآخر كثرت القصور المشيدة والأبراج والعمران وبمثلها وسعت المقابر العديد من الموتى وتمددت بأمر الله وبفعل الحرب والإهمال في العلاج وتخلي الدولة عن دعم كثير من الخدمات الحيوية والأساسية وكما كان من قبل, وتوقف القلب عن الخفقان وكانت لعديد من الأسباب لعرض صحي أو موت فجائي أو حادثاً في الطريق بفعل سوء التقدير أو عدم تسوية الطريق من قبل المسئول والحاكم ومحدث البنيان ومشيد الطريق من مقاول أو مهندس والذي لم يفي بالمطلوب من مواصفات في الطريق والعمران وكانت النتيجة فقد الإنسان لأخيه الإنسان وإزدياد الفواجع في البيوت والفرقان وحتى أصبحنا من دول الموت بالجملة إذا كان لذلك إحصاء وتعداد وتصنيف ونشر للوثائق في الإقليم والعالم والدنيا عبر الإعلام أو المراكز والتي يعنيها بقاء وحفظ حياة الإنسان ولا أحد يحاسب المخطئ أو آكل المال العام!!!...
    حزب يصر على أن يحكم ولا يهم أن يكون من عضويته من هو إنتهازي أو سادي أو آكل مال أو محب سلطة أو من ينزع ويميل لقهر بني الإنسان وفيه يمهد الطريق لكل قبلي متوسد بطائفة أو ببطانة من جهة وبلد أو مجموعة تهدد بالعصيان ويكون له ما شاء إن أقبل ورضي بالقسمة في أن يحكم ويدير أمر السودان وحتى إن كان فاقد المنطق والتأهيل والقدرة على العمل لمصلحة فرد أو كائن إنسان ولكن العبارة تقول ندعه ونتكفى شره ونحشر له في جوفه ما يغريه ويسهل أمر الحكم لنا ولننعم بمزيد من الإطمئنان....حزب يقول جل عضويته بقول الله والرسول ويأتوك بما يعجب ويستغرب له المتابع من عمل وشواهد قلَ ما يأتي بها من هو ليس له في قلبه ذرة من إيمان ومن هو ليس على دين الإسلام................
    من عجب أن تمني الناس بالإنجاز والإعجاز وأنت لا تخاف الله فيهم ومن المستغرب أن تدعي أنك ناصر الغلابة وأنت تمارس عليهم الظلم والقهر والعدوان ومن عجب أن لا يختارك الشعب في معظمه ولكن تصر أن تبقي عليه حاكماً أو برلمانياً ونائباً أو قائداً وآمراً وبكل عنفوان وبدلاً من أن تكافي صبره خدمة وتسهيلاً لأمره تصر على هلاكه ومعاناته وتعبه وتحمله سوء إدارتك وتخطيطك وتكلفه بكل ما يعضد لك البقاء والحكم برغم الأنف والتسلط بإمعان و عدم الإحساس بمعاناته ونبضه وآهاته........الحكم بفهم الإسلام مسئولية وتكليف وعبء وأمانة والعدل بين الناس سمة الحاكم الذي يخاف ربه وإزالة الأذى عن الطريق واجب لمن يحكم بأمر الإسلام....لكن أن تكون أنت الحاكم القاسي والظالم والمعذب والمصعب لحياة إنسان فتلك مصيبة كبرى وكاذب واهن من يدعي أن لذلك علاقة بإسلام ولكن يمكن لأن يكون له علاقة بما كل هو غير إسلام ولا يخدم و لا يحترم الإنسان!!!!!
    ما ساقني لمقدمة هي عمومية في سياقها أحداث تمر بالمواطن السوداني وبالوطن السودان ذلك أن هناك حاكماً جديداً هو الرئيس المنتخب عمر البشير مرشح حزب المؤتمر الوطني و وفقاً لنتائج إنتخابات جرت مؤخراً إختلف الناس عليها أو إتفقوا فإنها أفرزت حاكماً جديداً قديماً !!!والرئيس بدّل وأحدث تغييرات بنيوية تنظيمية هو ومكتبه القيادي بالحزب فغير من شاء وإختار من شاء للتولية والتوزير والمكاتب التنظيمية وأتي مساعده لشئون التنظيم ليحدثنا بالجديد والثوب الجديد لهذا الحزب الحاكم حيث أشار لأنهم غيروا كل الرموز القديمة بلغة الحرس القديم وأنهم أتوا بالجديد وحيث خالف هذا الحديث وجانب الحقيقة حيث أنه هو نفسه من الحرس القديم وتجول ما بين عدة وزارات كوزير وعدة ولايات كوالي وأخيراً هو نائب رئيس للحزب الحاكم وهو بذلك يمثل حرساً قديماً جداً وحالة مزمنة ممن تولى أمر السلطة ولفترات طويلة وبتجوال متفرد وهي حالة تنطبق عليه هو وكاشا وإيلا وهارون وفيصل حسن إبراهيم وعبدالرحيم والضو وغيرهم من الأحزاب الأخرى ممن شارك في الحكم والسلطة كالدقير واحمد سعد و أحمد بلال ونهار والصادق الهادي ومحمد أبوزيد وأبوقردة وتابيتا وغيرهم مشكلين حالة من الإستمرارية في الحكم والعمل التنفيذي ولفترات طويلة!!!
    كانت المفارقة أيضاً الحفاظ على بعض ممن إعتبرتهم شباباً في مواقعهم الوزارية كونسي والكاروري ومعتز موسى وكمال حسن ومعهم المخضرم مكاوي. وكان في تقدير كثير من الناس غياب المفاجأة و غياب الجديد في التكوين الحكومي وفي سياسة الحكومة ولم يكن يخطر ببال أحد أن هذه الحكومة تحمل معها ملامح المعانأة والتنكيل بالمواطن وحط قدره وتعذيبه وزيادة آلامه وكأنها جاءت لتنفذ عكس ما قاله الرئيس في برنامجه الإنتخابي وما وعد به الشعب ولم تحترم لهذا الشعب صبره عليها طوال العقدين السابقين ونصف العقد من الحكم.....حيث شهدت البلاد قطوعات الكهرباء والماء وشح الوقود وغاز الطبخ وغلاء الأسعار وتكدس النفايات وتردي الخدمات ولتسطع الكارثة الكبرى بتصريحات وزير دوّنه وحفظه الشعب في ذاكرته ممن قسى بهم قولاً ونيةً وهو وزيرالكهرباء معتز بن موسى والذي بتقديري حاول مدارة فشله وقصر نظره وسوء إدارته في مرحلة وعهد جديد كان من المفترض أن يكون فتحاً في تقديم الخدمات للمواطن والتخفيف عليه ولكن هذا الوزيروبكل إصرار وإستعلائية صرف كل جهده في محاولات إقرار زيادة في سعر الكهرباء الغير متوفرة أصلاً ورفع قيمتها وبنفس الأسباب التي ساقها سلفه أسامة عبدالله من قبل وكان على وشك تنفيذها لولا تدخل حكيم وعاجل من النائب الأول السابق للرئيس الأستاذ علي عثمان وبالتالي تدارك موقف وفتنة كان يمكن أن تحدث ما لا يحمد عقباه!!!
    حاول هذا الوزير بمفرده ومن خلال البرلمان تمرير الأمر ولكن واجهت محاولاته الرفض وعدم القبول من بعض عضوية المجلس ومن ثم قام بعقد إجتماع وتقديم رؤيته في إجتماع ضم الرئيس ونائبيه ومدير جهاز الأمن الوطني و وزير المالية وبإصرار منه لكي يصبح أمر الزيادات واقعاً في ظل غياب إنعقاد البرلمان وكأنما يراد تمرير القرار بليل تجاوزاً لنواب الشعب والشعب نفسه ولا يهم أن يفنى أو يموت أو يعاني هذا الشعب ولم يكن في هذا الأمر وزير الكهرباء وحده والذي سعى لتكريس المعاناة الشعبية وبل كان هناك تحرك موازي من وزير البنية التحتية لولاية الخرطوم لزيادة و مضاعفة سعر الماء وللترويج لعدادات ذكية لا ندري المقصود منها في ظل شبكات مائية عاجزة وندرة في توفر كميات الماء التي تفي إحتياج المواطن وعلماً بأن المواطن يدفع سعر الماء مقدماً ومقروناً بفاتورة الكهرباء وكأنما االمقصود من هذا الوزير الولائي بيع عدادات بغرض الفائدة التجارية وذلك في إستفزاز متزامن لمس وهزّ قلوب المواطنين ورفع من سخطهم وتيقنوا أنهم في ظل حكومة وحزب لا يعرف الرحمة بالكادحين والبسطاء والفقراء والغارمين وبل يقدر المعارضين وحملة السلاح والخارجين عن طوق الحكومة ويوزع المناصب والوزارات وفقاً لمحاصصات وترضيات لأحزاب وجماعات لا تمثل إلا القليل من الشعب السوداني والذي في معظمه وغالبيته من غير المنتمين ومن المستقلين......
    مسكين هذا الشعب أن يستمر نزيفه في المعاناة والرهق وأن يستمر حكامه في الضغط عليه وهم أصلاً فاقدين للإحساس به و قد يكون بعض من أهل وأبناء وإخوان هولاء الحكام يديرون ما يملكون من شركات وأموال ويتجولون ويسافرون وينعمون بالحياة الدنيا وتشكل مناسباتهم بذخاً إجتماعياً خرافياً ومستفزاً وبل أن بعضهم يمتلك الإستثمارات الضخمة في الصحة وتعليم الناس وهي خدمات كانت في السابق تقدم مجاناً من الحكومات ومدعومة وجل من يحكمون الآن قد نعم بها وأوصلته هذه المجانية في الخدمات لواقع مهني جعله وأوصله بطريقة ما لأن يكون من الحاكمين وليوظف بعضهم الحكم لمصالحه الخاصة ( فرداً أو مجموعة أو حزباً) والنماذج حية وموجودة والشعب والمواطنين يعرفونهم وبعض المواطنين يلجأ مجبراً للحصول على هذه الخدمات وبرسومها العالية!!!! كما أن كل الحكومات والتي سبقت حكومات المؤتمر الوطني كانت تستمر وتعمل على دعم الكهرباء والماء وبل كانت معظم الأسر تدفع ديونها المتراكمة على فترات و أزمان طويلة وأصبحت الآن تدفع مقدماً في ظل فشل الحكومة في الإلتزام والإيفاء بالخدمة ولا أحد من المواطنين يحاسبها أو يقاضيها!!!
    الشعب الآن يترقب ماذا يفعل البرلمان والرئيس في ظل تداعيات لمحاولات لوزير بتقديري لا يمتلك الرؤية للتطوير وللحلول وهو قد أثبت أنه غير آهل لتولي هذا الموقع والمنصب وهو ليس بقادر على إدارة وزارة تعنى بشأن خدمي ملح يهم أهل السودان وعجبي هو كيف أتى وزيراً وعين في هذا المكان وجدد له كذلك لفترة أخرى!!! وهو ممن يلجأ للحلول والتي يمكن أن تقود لأزمات إجتماعية وسياسية ولذا فعليه بالتنحي من تلقاء نفسه وخاصة أن المردود الجماهيري ينذر بكارثة وعدم قبول...فعلى الوزير التنحي الفوري وتقديم إستقالته لأن في إستمراره حرجاً للمواطن والرئيس وإن كانت إرادة الرئيس تقضي بإستمرار هذا الوزير في منصبه فعلى الرئيس أن يفسر لنا ماهي الخطوط الحمراء والتي تحدث عنها في تقديره من جراء زيادة سعر الكهرباء وإستمرار معاناة الشعب في ظل حكمه وماذا سيقدم للشعب من بعد ذلك؟؟؟ كما أننا نتوقع من وزير البنية التحتية بولاية الخرطوم التكرم بتقديم إستقالته أو أن يكون على والي الخرطوم الجديد واجب إقالة وزير فاشل في توفير مياه لمعظم أحياء الخرطوم ويطالب بمضاعفة سعر الماء المعدوم؟؟؟ عموماً بسطاء الشعب وغالبيته ينتظرون قراراتكم وحكمكم فيه وحكم حزبكم بشأن الماء والكهرباء والحياة وكلنا لله ذاهبون حكام ومحكومين!!! ولو دامت لغيرك ما اتصلت إليك أو وصلت إليك.......ولنا عودة...



    أحدث المقالات


  • الفلسطينيون ...المتاجرة بالقضية ... واتهام نميري بقلم شوقي بدرى 08-06-15, 05:49 PM, شوقي بدرى
  • أيها الفتى.. أيتها الفتاة، هلموا إلى العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 05:47 PM, عثمان محمد حسن
  • العهد الجديد والبداية الصادمة بقلم سعيد أبو كمبال 08-06-15, 05:45 PM, سعيد أبو كمبال
  • تبرؤ الأخوان المسلمون من تنظيمهم: بقلم د. عمر القراي 08-06-15, 05:43 PM, عمر القراي
  • الشعبي.. غاية الوفاق.. وسيلة النفاق!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 05:42 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الكيان الصهيوني بين التشدد الرسمي والتطرف الشعبي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-06-15, 05:40 PM, مصطفى يوسف اللداوي
  • حقوق الإنسان في خطاب منظمة التحرير الفلسطينية بقلم فادي أبوبكر 08-06-15, 05:39 PM, فادي أبوبكر
  • دبلوماسية بيع الوهم بقلم جهاد الرنتيسي 08-06-15, 05:38 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • ثورة النيل البشرية بقلم سري القدوة 08-06-15, 05:37 PM, سري القدوة
  • دور إيران في الدعوة لإنشاء إقليم السليمانية في العراق دراسة تحليلية في الأسباب 08-06-15, 05:34 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • لماذا فشلت مشاريع تبسيط الزواج ؟ بقلم عصام جزولي 08-06-15, 03:49 PM, عصام جزولي
  • البشير بين بيضة السيسي وحجر مرسي..وعبور القناة الجديدة.. بقلم خليل محمد سليمان 08-06-15, 03:46 PM, خليل محمد سليمان
  • سفارة السودان بالرياض بقلم Azhari YousifMassaad 08-06-15, 03:44 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • حكاية نظام اللوترى الأمريكى للهجرة و السودانين بقلم ماهر هارون 08-06-15, 03:42 PM, ماهر هارون
  • داعش . . الكتاب الأسود بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 03:37 PM, نور الدين مدني
  • خورطقت الفيحاء بقلم د.طارق مصباح يوسف 08-06-15, 03:36 PM, طارق مصباح يوسف
  • تعدين اليورينيوم والذهب .. الفرصة الأخيرة للسودان ( 1 ) تحليل إقتصادي صلاح الباشا 08-06-15, 03:35 PM, صلاح الباشا
  • السحر والشعوذة.. عندما تصبح ثقافة رسمية!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 03:33 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الظّلم الصّارخ في سوسيـــا بقلم ألون بن مئير 08-06-15, 03:31 PM, ألون بن مئير
  • مافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 02:55 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • كيف نواجه مخططات تصفية الأونروا؟ بقلم د. فايز أبو شمالة 08-06-15, 02:53 PM, فايز أبو شمالة
  • هواية تعذيب الناس في السودان !!! بقلم فيصل الدابي المحامي 08-06-15, 02:52 PM, فيصل الدابي المحامي
  • سؤال"السوداني" :: الدواء وين راح ؟! بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 02:50 PM, نور الدين مدني
  • دولتان بنظامٍ واحد ضد حرية الصحافة والتعبير ! بقلم فيصل الباقر 08-06-15, 02:44 PM, فيصل الباقر
  • من يهن يسهل الهوان عليه بقلم شوقي بدري 08-06-15, 02:42 PM, شوقي بدرى
  • ايها المشير سوار الذهب لم يعد هناك متسع لترقيع السروال المقدود.. بقلم الفاضل سعيد سنهوري 08-06-15, 02:40 PM, الفاضل سعيد سنهوري
  • العنصرية والأنانية هُمَا أس الدَاء (2) بقلم عبد العزيز سام- 5 أغسطس 2015م 08-06-15, 02:38 PM, عبد العزيز عثمان سام
  • تكميم الأفواه لدحر الارهاب باتريوت- بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 02:13 PM, عثمان محمد حسن
  • نكتة جديدة لنج (سودانيين في الخليج)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 08-06-15, 02:11 PM, فيصل الدابي المحامي
  • هل شارك علي عثمان في انقلاب رابعة العيد ؟؟ بقلم جمال السراج 08-06-15, 02:09 PM, جمال السراج
  • خير الكلام ما قل ودل يافخامة الرئيس بقلم سميح خلف 08-06-15, 02:07 PM, سميح خلف
  • انقاق الدولة " ماسورة "... ووعد الحسن الميرغني!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-06-15, 02:06 PM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • كيف صار الرئيس البشير وسيطاً يتهافت عليه المعجبون المتعشمون ؟ بقلم ثروت قاسم 08-06-15, 02:04 PM, ثروت قاسم
  • سيد قطب وظلاله! بقلم محمد رفعت الدومي 08-06-15, 02:02 PM, محمد رفعت الدومي
  • الفصل بين المنظمة والسلطة وفتح استحقاق فلسطيني بقلم نقولا ناصر* 08-06-15, 02:00 PM, نقولا ناصر
  • يحكى ان ..... يحكى عنا.............!! بقلم توفيق الحاج 08-06-15, 01:59 PM, توفيق الحاج























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de