"حركات " !! (2- 10) بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-08-2015, 10:09 AM

أبو البشر أبكر حسب النبي
<aأبو البشر أبكر حسب النبي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 18

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
"حركات " !! (2- 10) بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي

    10:09 AM Jul, 08 2015
    سودانيز اون لاين
    أبو البشر أبكر حسب النبي-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    بعد الاعتذار عن هذا الانقطاع (الهائل) الذي أوشك على بلوغ الحول إلا قليلا ، والعائد إلي أسباب خاصة بنا ، نعود – والعود أحمد - لنتابع حثيثاً حديثنا حول الحركات و(حركاتها) من المقدمات إلى المآلات ، وسنحاول ـ ابتداءً من هذه المحطة - أن نلج إلى خضم المعمعة .. ونخوض تجربة الوصول إلى مكمن المعضلة .. ومن ثم نُشمِّر الساعد لجرّ الكتلة الحقيقية المجردة و الواقرة في قعر هذه المحنة إلى السطح .. ليراها الجميع رأي العين ، بكامل هيئتها وتمام مواصفاتها ، بعد طول التلبيس والإمعان في التدليس الذي تولاه غلاة المستهبلين وعتاة المزورين من سماسرة النضالات ومقاولي الثورات الذين مردوا على تغبيش وعي الناس – بعامتهم - بغشاوة أكاذيبهم الضليلة وغيوم مغامراتهم البليدة ، إذ فلحوا - حينا من الدهر - في حجب الرؤية الحقيقية عن الجموع ، حتى اكتملت دورة المحنة التي جلبوها من المجهول عقدا من الزمان أو يزيد .. أنهم محض ثلة من (صغار الطغاة ) راودتهم أحلامهم الهلامية أن أسعوا إلى إزالة ( الطاغية الكبير) عن سدة الحكم ولكن بخبطة عشواء ، و دون أي خُطة مُحكَمَة ولا استراتيجية حاكمة (وهو السبب الرئيس في تفشي وباء التشرذم والتشظي والتفتت الذي فتك بتلك الحركات) ،فانخدع بهم محاربو القبائل وحُرّاسها وخضعوا لهذه الإرادة المغشوشة ولحق بهم قليل من العقلاء والأخيار (قد انسحب جُلّهم لاحقا بعد أن خبروا كنه هذه الحركات وخاب أملهم في قياداتها الغاشمة )وتبعهم كثير من السفهاء والمخربين بل و انخرط في ناديهم جميع اللصوص وقطاع الطرق و(الهمباتة / النهب المسلح ) وطوائف أخرى من الأشرار المعروفين والمجهولين ( المعروفين منهم سوف نذكرهم بأسمائهم فيما بعد ) ، وافتعلوا فعلتهم الفطيرة والمرتجلة هذه في جنح الليل فكذبوا علينا وباعونا الوهم ، وكبدوا الأمة ثمنا يستحيل التعويض عنه مهما كانت صفة مخرجات هذه( أم كواك) التي أشعلوها وأسموها زورا بـ(الثورة ) ، حتى لو كانت العاقبة بـ(دخول الخرطوم ضحى ) كما يتردد في أدبياتهم.
    إن سوء الطالع الأكبر قد تجلى في أيلولة القيادة في هذه الحركات إلى أناس غير جديرين لتصدر مثل هذه المهمة العسيرة ،إذ ليس بينهم رجل رشيد ، ولا في حوايا جوانحهم ذرة من روح المسؤولية ، ولا في جعبتهم حصة من الوعي بجسامة مرتبات مغامراتهم ، لذلك كلما أعياهم عجزهم الأصيل وعوز نضجهم السياسي كبحوه بالافتعال المفضي إلى الاستهبال ، أنهم يرمون بلوغ كل غاية عبر الاستهبال .. حتى أنك ترى الهزل في حركاتهم وسكناتهم ، وفي أقوالهم وأفعالهم وممارساتهم ،وهو الأمر الذي دعانا إلى اعتماد هذا العنوان " حركات " كما أسلفنا في الحلقة الأولى من هذا المقال .. فهم في غالبهم – أصلا ـ من بسطاء القوم ومن الريفيين السذج ، من الذين ، مهما احسنا الظن في نوايا بعضهم ونقاء سرائرهم وصدق عوائدهم الجبلية ؛ إلا أنهم بحكم ضالة تكوينهم المعرفي وبنائهم الفكري وبؤس ذخيرة تحصيلهم من تجارب معترك الحياة لا يمكن لأحد أن يتوقع منهم الشيء الكثير ، إذ لا يساعدهم هذا البؤس المركب لإعمال التفكير المعمق الذي يتصدر ويتصدي للقضايا الكبرى التي يلوكونها ليل نهار إظهارا لحرصهم الكذوب عن مصالح الأمة ، لذلك تجدهم ، مهما لهثوا وراء الشعارات الكبيرة ظاهراً ، لا ترتقى هممهم – في الواقع - غير سُلم ملء البطون وقضاء الفروج والسعي لاكتساب شهرة مزيفة وسلوك دروب تحصيل الأموال وتكوين الثروات ولحاق بمجد من السراب ، لأن الأدمغة خواء و الأفئدة هواء ، وهو الأمر الذي اضطرهم في خاتمة المطاف إلى بيع القضية للأغراب بثمن بخس ، وعلى طبق من الذهب ..فوجد هواة النضالات من جميع أقطار الأرض وأقاصي الدنيا في قضية دارفور مجالا للعبث واللهو ، فطار صيت المأساة في الآفاق في بحر أشهر معدودة من تفجيرها ،فتناولتها أقلامهم وصورتها أفلامهم .. وتكونت في سبيلها الجماعات والجمعيات المتطفلة مثل ذلك التحالف اللعين المكوّن من العصابات الصهيونية وعُصب اليمين المسيحي المتطرف والذي عرف بـ (انقذوا دارفور "سيف دارفور ") ، سوف نتحدث عن هذه العصابة بإسهاب فيما بعد حيث نثبت بالأدلة والقرائن القاطعة ومن مصادرها الأولية كيف جار وجنى وتاجر هذا التحالف الملعون بقضية دار فور ، وجلب المزيد من الأذى والضرر على دارفور والدارفوريين ...لاحظ الفضائح التي نشرها صلاح البندر قبل أيام ، رغم أن البندر نفسه مرتزق عديم القيمة مجرّد من القيم لا أكنّ إليه إي احترام منذ نشره ذلك التقرير الحقير عن مملكة البحرين حيث اتسم ذلك السلوك بالدناءة والخسة والخيانة ، أما الآن أنهم يفضحون بعضهم بعضاً فهذا لا يعنينا فليذهبوا إلى الجحيم ..وقد كشف الله ما كانوا يكتمون .
    ويندرج في قائمة هذه الفئة – أي فئة الذين ألحقوا ضررا بدارفور - كل من العقيدين الراحلين (جون قرنق ) و ( معمر القذافي ) ، فكان الأول يسند الحركات لتدعيم حركته وتقوية موقفه التفاوضي مع (حكومة الخرطوم ) ولم يكن معنيا بقضية أهل دارفور بالمطلق ، بينما الثاني كان يدعم كلا طرفيّ الصراع لإدامة المأساة من باب العبث الذي عرف به والعدمية التي لزمته حتى اللحد ( وسوف نتحدث عن دورهما السلبي فيما بعد ).
    وقد تهافت السفلة من شذاذ الآفاق والفضوليين من كل حدب وصوب ، تحشرا لا تناصرا ، ولم يع (رجالنا البلهاء ) مرامي هذا التهافت ، ومن أين لهم فتفكيرهم لا يتعدى أرنبة أنوفهم ، فانتشوا له وامتلأت نفوسهم سرورا وحبورا واحتشدت جيوبهم بدريهمات تلقى عليهم لقاء هذا الانتشاء صباح مساء .. أذكر ذلك الاحتفال الذي أقاموه احتفاء بمقولة القائم بالأعمال الأمريكي في الخرطوم عندما قال : " قبل مشكلة دارفور 90 بالمائة من الشعب الأمريكي لا يعرف أين يقع السودان .. الآن 80 % من الشعب الأمريكي يعرف أين تقع دارفور "! فقد طربوا وصفقوا لهذه المقولة السطحية .
    كما احتفوا وعلقوا الآمال العراض على الاهتمام ( المشبوه) الذي أبداه المحامي الأرجنتيني ( لويس مورينو أوكومبو ) تجاه قضية دارفور حيث أفضت جهوده ( الشخصية) إلى إصدار قرارات كثيرة وكبيرة - من (هيئة الأمم) و(الجنايات الدولية )- في فترة وجيزة .. ولكن ظلت معظمها حبرا على ورق .. وأصبحنا لا نسمع حتى صداها الآن . ( فور صدور مذكرة توقيف الرئيس السوداني اتصل بي أحد مشايعي الحركات مهنئاً ولكنه لم يكتف بزف التهنئة الحارة بل طلب مني أن اسمي مولودي " أوكومبو")! ويبدو أن المتهم كان يعي مآل هذه المذكرة عندما أطلق تلك العبارة السوقية :(" موصوها وأشربوا مويتها" ) رغم الكلفة المعنوية الهائلة التي ينوء تحتها هذا الرئيس وما أدل على ذلك الوقائع الدراماتيكية التي شهدناها في جنوب أفريقيا في 15 يونيو 2015 والتي تأكد مدى تفكك النظرية الاستراتيجية للنظام وخياراته التكتيكية واعتماده العنجهية وحدها منهجاً لسياسته الداخلية و الخارجية( وهو النمط الفرعوني المألوف الذي يستحكم بالطغاة في أواخر أيامهم ) ، إلا أن إقامة الاحتفالات من الطرف الآخر أيضاً قد ذهبت أدارج الرياح .. كل ذلك تنم عن عدم الإدراك العميق بتعقيدات العلاقات الدولية وتقلب مصالح الأمم ومواقف الحكومات من كلا الطرفين ... فقبل سنوات شاهدت عبر التلفاز أحد قادة الحركات الميدانيين يستعرض قواته وكان مثار دهشتي أنه قد لقّب جل (ضباطه) بأسماء مسؤولين غربيين منخرطين في قضية دارفور بشكل أو أخر مثل : كولن باول ، وكوفي أنان و روبرت زولك وجان برونك ...الخ . رغم أن هذه الرمزيات تبدو ساذجة وسطحية ولكنها تنبئ عن مقدار الآمال التي علقها هؤلاء على الأطراف الخارجية .
    هكذا ظلوا (يفاخروننا) بالمأساة ، ولسان حالهم يقول "من كان يعرفنا قبل هذا الخراب "! " ألم نكن نحن سببا في بطش الشباب فجاج الأرض ".. وهذه هي قمة عدم المسؤولية وقصر النظر الذي نتحدث عنه إذ أنهم يحسبون تمكُّن بعض مشرديّ الحرب من الوصول إلى الدول الأوروبية أو الأمريكية أو انتشارهم في مدن دولة جنوب السودان و أوغندا والتكدس في شقق القاهرة ، بعد أن قاسوا أهوالا لا توصف ، ضمن إنجازاتهم العبقرية ، لقد تفاخر أحد قادة الحركات أمامي مرة قائلا وبمنتهي السذاجة أو قل الصفاقة : " أليس للشاب أن يحمل البندقية ويطالب بحقوقه خير له من أن يسوق (حمار الخُرج) في الفاشر "!! . بعد عشر سنوات من هذا الكلام ها هم أولا الشباب باتوا لا يملكون حتى ( الحمار الخُرج) واضطروا إلى سرقة القوت.. ولكن من أهلهم !.
    إن ّ أسُّ البلاء في هؤلاء المتنطعين الغوغائيين الذين هم في الأصل جمهرة من العاطلين عن العمل ممن لا يجيدون مهنة ولا يتقنون حرفة ، ولا يعرفون استخدام السلاح ، فابتسم لهم الحظ بتوفر هذا الفضاء المجاني وجعلوه مجالا للارتزاق ، لتوفير قوتهم اليومي لسد رمقهم وإقامة أودهم ، فتجد أحدهم يتخذ صفة "ناشط في منظمات المجتمع المدني " ويتقاضى راتبا من (سيف دارفور ) وأخواتها نظير مشاركته في مظاهرة كل ثلاثة أشهر !.. تماما كما دور " الكومبارس " في الأفلام السينمائية ، أو يقوم ببث بضع كلمات عامية بائسة على النسيج العالمي للمعلومات باسم "حركات " وهمية لا وجودها لها إلا في خياله المريض لإدراج اسمه ضمن قائمة مستجدي الإعانات .
    إن الأشياء المفتعلة لا تدوم طويلا ، لأن الناس يكتشفون زيفها بعد حين ، أو يملونها بمرور الوقت ،لذلك نجد أن مسألة دارفور قد تدحرجت الآن إلى غياهب النسيان ، رغم أن المأساة مستمرة بنفس المعدل اليومي في الضحايا والنهب والسلب والتهجير .. وتركت قادة الحركات أهل دارفور ليقودهم القدر إلى مصيرهم المحتوم .. وفضلوا الاستمتاع بأوقاتهم في فنادق وحانات باريس ولندن و كمبالا وعقد الصفقات التجارية في دبي (!) وغيرها من الحواضر المشهورة بـ(البزينس) .ومن ثم الإطلال علينا - بدون أدنى حياء أو مساءلة ضمير - والإطلاق في وجوهنا هذا الهذيان الذي يغطي الأفق .. حول الديمقراطية والحياة المدنية والتحالفات التكتيكية الغبية مع الأحزاب العتيقة والتهديدات الهوائية بإزالة النظام ، رغم تجرع هزائم عسكرية منكرة ومفزعة ..أما المواطن العادي في دارفور فقد أصبح بلا غطاء يحميه من فتك ( الجنجويد) بعد توريط حُراس القبائل وفُرّاسها في هذه الحرب غير المتكافئة ( أو " الحرب العبثية" كما يسميها زميلنا السابق في المرحلة الثانوية الأستاذ بشرى دوسة عبد الرحمن )حتى وصلت طلائع حلف الجنجويد إلى ( مزبد ) شمالاً رغم انف وجود قرارات( أوكمبو) في أضابير هيئة الأمم والجنائية الدولية ووجود جحافل (اليوناميد ) على الأرض .
    وفي غضون ذلك ، ظل الجادون من أصحاب (الوجعة) كل هذه السنين قابعين في مقاعد المتفرجين ، يشاهدون تمثيلية في غاية من السوء ، تأليفا وإخراجا وأداء ، حيث الأغبياء والأدعياء والسطحيون والمنافقون والمرتزقة يتصدرون حلبة المسرح ، وليس في قرائحهم غير هذا السيل القذر من البيانات الرثة من ركام الدعاوى الهزيلة و الدفوع الهازلة .. حتى بلغت الفوضى مداها ، إلى حد يجعل من أعقل الناس معتوها تائها في خضم من ركام الجهل.
    ولكن الآن قد حصص الحق ، وحل ميعاد المكاشفة ، والحق أقول ،أن لا سبيل للاهتداء إلى جادة هذا الحق ، والبروز إلى رحاب الحقيقة ، إلا بطرح برقع الخجل ورفع قناع التردد وإماطة اللثام عن جميع ( التابوهات) المصطنعة ، والقيام بجرد الحساب ، نعم قد جاء يوم الحساب ، علينا إعمال هذا الجرد ليس من باب محاولات الخروج عن المألوف و قطع الرتابة وإزاحة البلادة ، وإنما لإجراء مراجعة و تدقيق وتمحيص حقيقي لما مرت بنا خلال العقد الماضي من أحداث ، وذلك بتتبع (حركة) هذه القيادات الغريرة التي ورطتنا في هذه المحنة وتعرية زيف نضالها (المضروب ) ، وكشف المرتزقة المتسلقين على حقيقتهم لينكفؤا إلى أقدارهم ، هكذا – كما اسلفنا في المقال السابق - سوف نترك كل شيء على ( السهلة ) لا يعنينا تهديد زيد ولا غضب عبيد ولا توبيخ عمرو ، إذ لا يضير البعير أن يخبّ البيداء باطمئنان مهما نبح الكلاب أو عوى الذئاب .. سوف لن نحيد قيد أنملة عن هذا النهج حتى تنصرم آخر حلقة من هذه المقالات.





    أحدث المقالات
  • حضرة الوالـي إيـلا بقلم حامد ديدان محمد 07-08-15, 10:04 AM, حامـد ديدان محمـد
  • ذكرى عملية العنف المسلح 1989- الاخيرة ولماذا لا تحكم الجبهة القومية الاسلامية.. وماذا بعد حكمها..!! 07-08-15, 10:01 AM, محمد علي خوجلي
  • ذكرى عملية العنف المسلح (3) لماذا لا تحكم الجبهة القومية الاسلامية.. وماذا بعد حكمها..!! عرض-محمد عل 07-08-15, 09:59 AM, محمد علي خوجلي
  • يستقيل ليه؟ بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 07-08-15, 09:27 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
  • دواعش مامون خطر يتعدي الحدود بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 07-08-15, 09:24 AM, سيد عبد القادر قنات
  • قريمانيات .. بقلم .. الطيب رحمه قريمان .. بريطانيا... !! ذكريات رمضانية.. 5 ... !! 07-08-15, 09:22 AM, الطيب رحمه قريمان
  • هل استشعرت تركيا بالخطر....؟؟؟؟"" نظرة تحليلية"" بقلم سميح خلف 07-08-15, 09:20 AM, سميح خلف
  • أمسية المواهب الشبابية السودانية في سدني بقلم نورالدين مدني 07-08-15, 09:19 AM, نور الدين مدني
  • الله اكبر.....ورز أصفر............!! بقلم توفيق الحاج 07-08-15, 09:17 AM, توفيق الحاج
  • اهمية تكثيف نشاط اعلامى وحقوقى لحلحلة مشاكل اضطهاد المسيحيين بمصر بقلم جاك عطالله 07-08-15, 09:15 AM, جاك عطالله
  • بيرس المفاوضات أولوية والفرصة ذهبية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-08-15, 09:13 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • ازمة الهويه وتعقيداتها في السودان بقلم فاروق عثمان 07-08-15, 08:35 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الابطال قالوا لن نبيع دم الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة 07-08-15, 08:32 AM, ابومحمد ابوآمنة
  • تدهورت أحوالهم بقلم كمال الهِدي 07-08-15, 08:30 AM, كمال الهدي
  • معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد 07-08-15, 08:28 AM, جبريل حسن احمد
  • التراجع عن الأورنيك الإلكتروني!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-08-15, 01:52 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • قلب واحد لقطر الخيرية بقلم عواطف عبداللطيف 07-08-15, 01:36 AM, عواطف عبداللطيف
  • جداريات رمضانية (14) بقلم عماد البليك 07-08-15, 01:31 AM, عماد البليك
  • الهجرة إلى داعش .. كفى بك داءٌ أن ترى الموت شافيا بقلم مصعب المشرّف 07-08-15, 01:29 AM, مصعب المشـرّف
  • دحلان!! .. و .. نحن (الآن) في عام 2020م .. / بقلم: رندا عطية 07-08-15, 01:23 AM, رندا عطية
  • تاني ياشيخ الترابي ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله 07-08-15, 01:19 AM, حيدر احمد خيرالله























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de