كنت معهم ولست منهم ......! بقلم يحيى العوض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 07:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-25-2015, 03:30 AM

يحيى العوض
<aيحيى العوض
تاريخ التسجيل: 05-25-2015
مجموع المشاركات: 23

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كنت معهم ولست منهم ......! بقلم يحيى العوض

    04:30 AM May, 25 2015
    سودانيز اون لاين
    يحيى العوض -UAE
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين





    السادة موسوعة ويكبيديا :
    mailto:[email protected]@wikimedia.org
    -- 1--
    جاء في دراسة لكم عن الاستاذ صادق عبدالله عبد الماجد المراقب الأسبق لإخوان السودان مايلى :
    قال عنه يحي العوض:أحد أقطاب الشيوعيين بالسودان":

    "الأستاذ الجليل صادق عبدالله عبدالماجد وقد أكرمت بذكرياته عن سنوات السجن في عهد الرئيس نميري ونشرتها في "النهار أغسطس 1987م"، كان مهتما بالتربية وتزكية النفوس وسط شباب الإخوان، وهو قدوة في السلوك القويم وعفة اللسان والزهد وكنت ألقاه كثيرا لجواره لمسجد الشيخ البشير محمد نور في شمبات، بل كان يماثله في سمعته وخلقه ، ولم يتفوه بكلمة واحدة مما عهدناه من آخرين في نقد الصوفية والتطاول عليهم!.. وسوف تبقى صرخته عام 1993م، "أخشى على أهل السودان من الردة " شهادة إدانة دامغة لاجتهادات الدكتور حسن الترابي!.
    لقد تم نقل الحوار بدقة وكان منشورا في صحيفة النهار التي اصدرتها في السودان ثم في صحيفة الفجر التي كانت تصدر من لندن .
    لقد وصفتنى موسوعتكم الموقرة ب أحد اقطاب الشيوعيين بالسودان ، وهي صفة لا أدعيها ، كنت معهم ولم اكن منهم . كانوا ومازالوا رجال جديرون بالاحترام والتقدير ،منهم من )وهب الحياة حياته ( ، أخلص لقضيته و دفع أثمانا باهظة نتيجة لخلافات وتطلعات رهط منهم ، وقبادات من بينهم ، أصبحت مراكز قوى دون استحقاق،كانت تضع بطاقة الحزب للوجاهة الإجتماعية و أضواء المنابر الدولية ،وتحقيق المطامح الشخصية ، وانساقوا وراء بريق المناصب : الوزير والسفير والمدير ، ونجحوا في إضعاف حزبهم وتفتيت وحدته وتقديم رموزه الي المشانق والي المنافي والمخابئ تحت الأرض، وعندما سئل ، زعيم الحزب بإستفزاز وهو يمشي بخطي ثابتة تجاه المقصلة : ماذا قدمت لشعبك ؟، قال:(قليل من الوعى ) ...ولعلها من مفارقات الأقدار والتاريخ ، إعتراف الأمين الحالي للجبهة الاسلامية الشيخ الزبير محمد الحسن،عدو الأمس ، بهذه الحقيقة في حوار مع الاستاذ ضياء الدين بلال عبر تلفزيون الشروق قبل اسبوع (مايو 2015 ) ،قال انه كان قريبا من الشيوعيين عندما كان طالبا وسئل (هل كان من الممكن ان تكون شيوعيا ؟)، أجاب قائلا (كان ممكن .. "قربت " أن أكون شيوعيا ، بحكم الفعل السياسي وافكار العدالة والاشتراكية واناشيدهم )...يالذاكرة أهل السودان !
    كيف كان تفكير وطموحات ومصير اولئك الأقطاب( الأًصل) الذين خرقو السفينة لإغراقها ؟
    • بعضهم يحاول الآن ارتداء عباءة الماضي النضير مجددا بعد تجاوزه السبعين ، وقد خلعها من قبل، انسياقا لبريق المناصب التي لم تدم ، لعله الآن في مقعد صدق لمحو آثام تلك السنوات العجاف!
    • بعضهم قضي نحبه يعب كؤوس الحسرة حتى الثمالة ، وقادت سيارته الدبلوماسية وهو فاقد الوعي رافعات الشرطة ، في صقيع الشمال الأوروبي ، في مشهد ابرزته صحافة العالم ،علي صفحاتها الأولى!
    • بعضهم أؤتمن ، من فرط ثقة قائده ،علي خزانة حزبه وممتلكاته واستثماراته المتواضعة المتناثرة ، فحولها لمصلحته واحتمى بجنسية اوروبية .!
    • بعضهم بحماسة الشباب واضواء الاعلام أسس حزبا جديدا ، سرعان ما انطفأ بريقه ولفه النسيان مع موته ، ويتصارع ورثته الآن على تركته عبر المحاكم !
    • بعضهم ، بل وأهمهم ،(قطب الأقطاب ) كان من المقربين ومن المؤسسين ومن حملة المباخر ومن المرشحين دوما لإعتلاء المناصب الوزارية الشحيحة التي ينالها الحزب في معاركه وانتصاراته ،فأصبح الملهم والمحرض الأول للإنقلاب ، باعتراف العراب ، القابع في المنشية!
    القليل من الوعي الذي بشر به زعيمهم ،أصبح الهدف الأول لحملات التطعيم المضاد التى نظمها العتاولة باتقان ،لتحصين اجيال وأجيال من عدوى اليسار العقائدي عبر الأمصال المستحدثة من الترهيب والترغيب، واتقان فنون إغتيال الشخصية باختيار المفردات الملغومة ،ومخاشنات اللؤم والمكر . و نجحوا في إرهاب الطلائع ، ودفعها جبرا او اختيارا على الهروب الى المنافي ، ترسيخا لخيار الخلاص الفردي.

    لقد أوضحت تفصيلا عن دوافع أول من وصفني ، بالقطب الشيوعى، وهو ما استندتم عليه في موسوعتكم ويكبيديا ، في مقال أعيد مقتطفات منه ، فقد نشر في حلقتين ، بعد أن هجاني (الرجل الخارق )في عرضه لمسيرة حياته في برنامج عمر الجزلى :
    ( أسماء في حياتنا ) ....

    -3-
    قلت عنه مستجيرا :
    ذئب ترصدنى وفوق نيوبه
    دم اخوتى واقاربى وصحابى
    ( الشاعرمحمد مهدى الجواهرى )
    امتاز الرجل الخارق بقدرات تنظيمية هائلة , لا تتقيد بفن الممكن فى السياسة ولا بمآلات النشاط الملغوم , فهو طاقة هادرة منفلتة , يسميها علماء النفس ,النشاط المفرط والاندفاعية (1) لا تحدها الاطر التنظيمية لحزبه, بارع فى نصب الفخاخ القاتلة التى اسهمت فى تقويض مسيرة الديمقراطية فى السودان !
    بمبادرات الرجل الخارق ومباهاته , بدأ السباق المحموم بين اليسار واليمين فى حسم الصراع السياسى عن طريق الانقلابات العسكرية .! بعبارات مفخخة أشعل نار الفتنة عندما اقتحم داخليات المعهد العلمى فى امدرمان عام 1968م وكان طلابه يتناولون طعام العشاء , صرخ فيهم ( قاعدين تاكلوا , قوموا تاكلوا السم , الشيوعيون ينبذوا فى نساء النبى !),قبلها بساعات , حاول اقناع الدكتور الترابى بضرورة التعبئة لاستغلال ندوة معهد المعلمين لحل الحزب الشيوعى وطرد نوابه من الجمعية التأسيسية (2). لم يقتنع الترابى وكذلك القيادى بالتنظيم الاستاذ ياسين عمر الامام بالفكرة , كما يقول الدكتور عبد الرحيم حمدى, لكن الرجل الخارق , ازداد اصرارا , عبأ طلاب المعهد العلمى وخرج بهم الى الشارع , وتتابعت المظاهرات لتشمل معظم احياء العاصمة , وبعدها لدور الحزب الشيوعى . وتلاحقت الاحداث , وافقت الجمعية التأسيسية على حل الحزب , ونقضت المحكمة العليا القرار , ولم ينفذ الائتلاف الحاكم برئاسة السيد اسماعيل الازهرى رئيس مجلس السيادة والسيد الصادق المهدى رئيس الوزراء حكم المحكمة العليا , وتم طرد نواب الحزب الشيوعى من الجمعية التأسيسية ,مما شكل سابقة كارثية فى ازدراء القضاء , وتوافرت بذلك الاسباب والمبررات لتحالف الشيوعيين والقوميين العرب للاطاحة بالنظام الديمقراطى فى مايو عام 1969 م ,وبعدها تتابع سباق الانقلابات المضادة , لنصل الى انقلاب يونيو 1989 م ..وليس هدفنا من سرد هذه الاحداث , توثيقها تفصيلا, همنا تحديد ملامح وقدرات الرجل الخارق ,مؤسس منظمة الشباب الوطنى , وجماعة المسرح السودانى والشبح المهيمن على بنك فيصل الاسلامى منذ تأسيسة, بدون موقع معلن فى ادارته, وصاحب المشاريع الزراعية الضخمة فى النيل الابيض و الذى عاد الى الاضواء فى برنامج (اسماء فى حياتنا ) مفاخرا بانجازاته , مضيفا لمعلوماتنا ماغاب عن الذاكرة الوطنية الخربة, فهو صاحب السبق فى مصطلح و تنظيم المسيرات المليونية قبل ميلاد شباب الربيع العربى , وهو الوحيد , الرجل الخارق ,الاستاذ على عبدالله يعقوب,( منحه المذيع لقب الشيخ ), الذى يعرف من اين تلقى الاستاذ محمود محمد طه علومه و معارفه ,: (من ماسونى اسمه ميرزا يعمل ساعاتى فى سوق امدرمان , ومهنة تصليح الساعات فى ذلك الزمان كانت محصورة فى اليهود ! ) وهو الذى رشح الدكتور الترابى ليكون الامين العام لجبهة الميثاق الاسلامى فى مؤتمر 1969م .وقال ان من اسباب تطبيق نميرى لقوانين الشريعة الاسلامية , وجود العديد من مصانع الخمور, حتى اصبح سعر زجاجة الببسى كولا اغلى من زجاجة البيرة !
    ترسخت علاقاته وبالتحديد مع الامير محمد الفيصل، وقد عمل بمكتبه في الرياض , وتمددت الوشائج حتى أثمرت قيام بنك فيصل الاسلامى فى السودان . ويقول انه رفض كل المناصب السياسية الرفيعة التى عرضت عليه من مستشار لرئيس الجمهورية الى وزير ووالى ..الخ, موحيا بان دوره يتطابق مع المقولة الشهيرة للمستشار السابق لرئيس الجمهورية للتأصيل رحمه الله ، الاستاذ احمد على الامام: نحن مثل هذه الساعة لها جزء مرئى وآخر غير مرئى , ولكن مابين ما يرى ولا يرى صلة وثيقة .!
    وكانت المفاجأة المثيرة بالنسبة لشخصى , اقحامى فى مسلسل معاركه وانتصاراته !, ولا استطيع ( اختراق حيائى) ليكون ردى متسقا مع سخريته
    ,واعترف انه انتزع منى ابتسامة مباغتة من فصيلة ( شر البلية ), عندما سمعته وهو يصفنى ب ( الشيوعى من آل البيت ) !
    -4-
    يحكى , الرجل الخارق , فى برنامج, أسماء فى حياتنا , عن تأسيس بنك فيصل الاسلامى عام 1977م بمبادرة منه وموافقة الامير محمد الفيصل , الذى ارسل خطابا الى الرئيس جعفر نميرى , ومنح التصديق, الا ان الرئيس النميرى اوفد السيد فتح الرحمن البشير والاستاذ محمد يوسف محمد للقاء الامير, الذى كان فى زيارة للقاهرة واشترط ان يتولى الشريف الخاتم محمد فضل المولى , ادارة البنك , وحاول الاستاذ على عبد الله يعقوب , تبرير الترشيح , لان النميرى ينتمى روحيا لآل الشريف محمد الامين الخاتم , رجل كركوج السامق , وهذا صحيح , لكن النميرى وفى تلك المرحلة ووفقا لنصائح مستشاريه , تعمد ابعاد البنك من سيطرة الاخوان المسلمين, موقنا بان الشريف الخاتم فضل المولى قادر على ابعاد البنك من الاستغلال السياسى . نجح الشريف ورجاله فى تحقيق الحلم الى الواقع , مفتتحا فى عام واحد فرعين رئيسيين فى الخرطوم وامدرمان ,لكن الرجل الخارق يتجاهل هذه الانجازات , ويتطاول منتشيا بثمل النميمة ونشوة الدسائس و(هذرمات ) الشيخوخة , ليتحدث عن خلافات و(مشاكل) مع الشريف . ويسأله المذيع عن سبب الخلاف , وكانت المفاجأة المذهلة , يجيبه حرفيا دون ان يطرف له جفن : ( أول ماتم تعيين الشريف الخاتم , جاب مدير علاقات عامة , واحد شيوعى كان شغال فى وكالة انباء تاس السوفيتية , قلت له يا الشريف تجيب شيوعى من آل البيت ما معقول.!) ويضحك المذيع ويتساءل ( سميتوه شيوعى من آل البيت , دى كيف ؟ ) , ويبدو ان الرجل الخارق , تذكر موهبته فى التمثيل عندما كان يدير جماعة المسرح السودانى فى ستينيات القرن الماضى , وضع راحة يده اليمنى على جبينه وفوق حاجبيه , قائلا ( عندما يدخل مدير العلاقات العامة مبنى البنك يعمل كده عشان ماحد يشوفوا ) اى انه يدخل متسللا متواريا عن الانظار !
    ويردد مرة أخرى ( قلت ليهو يا الشريف : تجيب شيوعى من آل البيت )؟ , ويصر المذيع عمر الجزلى على تفسير غموض هذا التعبير , وبذكائه الحربائى المتلون , وهو يدرك انتساب الشريف الخاتم , للدوحة النبوية الشريفة , كما يعرف انتسابى الروحى لآل الخاتم , اجاب متلعثما , فالكلمات كما يقول المسرحى على سالم : ليس من السهل وضعها فى( الخلاط) لتنتج لنا معانى ليست موجوده فيها اصلا, ( بنك اسلامى يجيب فى واجهته مدير علاقات عامة , شيوعى , وليس شيوعى من الشارع ولا من الحزب , شيوعى من تاس السوفيتية , يعنى من آل البيت .!) ويضحك المذيع لكنه يدارى حرجه المهنى ويسأله ( لو كان الرجل يتمتع بالقدرة والكفاءة ما المانع فى توليه المنصب ؟)ويجيبه قائلا ( يعنى لو البنك اسسه الشيوعيون , هل يجيبوا اسلامى مديرا للعلاقات العامة )؟ وأسأله هل من شروط العمل فى وكالة انباء تاس السوفيتية ان يكون الصحافى شيوعيا ؟ ومن هى الجهة التى يحق لها منح صكوك الاعتراف بأنك مسلم , هل هو تنظيم سياسى معين مفوض بهذه الصلاحيات ؟
    يتلاعب الرجل الخارق بالمصطلحات والكلمات كأمهر الحواة , فهو ( قادر على انكار الحقائق , لكنه يعجز عن تغييرها ) , تصيدنى لينال من قامة سامقة , من أنبل وأعظم , ابناء السودان , الشريف الخاتم محمد فضل المولى , المؤسس وأول مدير عام لبنك فيصل الاسلامى , وهو فى رحاب الله , يعرفه مجايلوه, بخلقه الرفيع , وكفاءته العالية , تولى وزارة المالية وقبلها ادارة مصلحة الضرائب , ويسجل له التاريخ انه اول واخر وزير فى حكومات الرئيس جعفر محمد نميرى يقدم استقالته , كان الرئيس نميرى هو من يقيل الوزراء ولا يتسامح مع من يجرؤ على تقديمها !..اراد الاستاذ على عبد الله يعقوب تزييف تاريخ تأسيس بنك فيصل , واحقية الشريف الخاتم , معلما ورائدا لهذه التجربة , والتى انقض عليها واختطفها نهارا جهارا سرب من الغربان ..رحم الله الشريف :
    عدت الضباع عليك, عاوية
    ظنا بأنك مأكل جزر
    فتذوقتك فقال قائلها
    ان القضنفر لحمه مر
    (الشاعر محمد مهدى الجواهرى )
    -1-hyperactivity and impulsivity
    -2- ندوة معهد المعلمين العالى بامدرمان عام 1968 بعنوان الاسلام والاخلاق شاركت فيها الدكتورة سعاد الفاتح وتسببت مداخلة للطالب شوقى محمد على , 19 عاما , سخطا فى الندوة , ولم يكن شوقى باعترافه عضوا فى الحزب الشيوعى حسب مارواه فى حواره فى صحيفة السودانى2006 م. نص عبارة (تاكلوا السم ) اشار اليها الاستاذ شوقى بدرى , سودانايل 2008م
    يحيى العوض
    صحفي وكاتب
    mailto:[email protected]@hotmail.com





    أحدث المقالات

  • الترويع ليس حلا بقلم ماهر إبراهيم جعوان 05-25-15, 04:07 AM, ماهر إبراهيم جعوان
  • هل أنتم ملائكة أيها الفلسطينيون؟ بقلم د. فايز أبو شمالة 05-25-15, 04:04 AM, فايز أبو شمالة
  • السودان مايزال بخير بقلم شاكر عبد الرسول 05-25-15, 03:55 AM, شاكر عبد الرسول
  • السودانوية الجامعة والإتفاق المنشود بقلم نورالدين مدني 05-25-15, 03:51 AM, نور الدين مدني
  • الإستثمار الخارجي أحلام مشروعة.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 05-25-15, 03:49 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • بشرى سارة للسودانيين! بقلم فيصل الدابي/المحامي 05-25-15, 03:45 AM, فيصل الدابي المحامي
  • نتائج انتخابات 2015 (4/6) نسبة المشاركة والاصوات التي حصلت عليها الاحزاب موقف الجماهير غير مفاجيء عر 05-25-15, 03:43 AM, محمد علي خوجلي
  • هندوسة تفتح النار على النظام الكوسة بقلم عثمان محمد حسن 05-25-15, 03:20 AM, عثمان محمد حسن
  • و ثائق نضالية من دفتر الأستاذ فاروق أبوعيسى10 بقلم وتحرير بدوى تاجو 05-25-15, 03:18 AM, بدوي تاجو
  • عندما يتدثر الجلاد بثوب التبرير بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف 05-25-15, 03:16 AM, بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • السودان علي أعتاب مرحلية مفصلية "3" بقلم جمال عنقرة 05-25-15, 03:13 AM, جمال عنقرة
  • في فنتازيات السودان بقلم عماد البليك 05-25-15, 03:10 AM, عماد البليك
  • الاستتابة..!!بقلم عبدالباقي الظافر 05-25-15, 02:28 AM, عبدالباقي الظافر
  • لماذا تسرق البنوك؟؟ بقلم عثمان ميرغني 05-25-15, 02:27 AM, عثمان ميرغني
  • تعيس وسعيد !! بقلم صلاح الدين عووضة 05-25-15, 02:24 AM, صلاح الدين عووضة
  • عندما يتدهور قطاع الاتصالات! بقلم الطيب مصطفى 05-25-15, 02:22 AM, الطيب مصطفى
  • أمانهن مفقود ...!! بقلم الطاهر ساتي 05-25-15, 02:20 AM, الطاهر ساتي























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de