|
ما يشبه ....... الشعر! الشيخ الحسين
|
تائه بين القوم....... طور التداعي... .... إلي العزيز جيمي لينا فاتنتي من بربر القلبَ مروجا ترعاها آرامٌ حوّر مقلٌ تتلألأ فرحٌ يتَفجّر الشوق لستِّ الحسنِ تحمِلَه أفواحُ ربيعِ المهجر من نجدي من وهدي لك ياذات الوجه الأنور حسنك يسبي وجمال في الروح أخطر هل لي ببلادي لمثل حديثك من منبر؟ [كاش كشكوش كذب أبلق أعوَر؟] أو بغلٌ يتمطي بفساء القول يجأر قالت هل تكتب عن بربر يا خالقها أحفظ أستر بجاه الجد أبي خفٍ شارح قولك ....... ساكن العِدْوَة راجل ....... بربر هذا من بعض حديث المهجر أرض الخير ... بلد الستر.... رمزِ الكَنْقَر ........ راحت تسألني ماذا تعمل ....... ماذا تفعل شرّ يا بنتي ما أشغل حكمي دفع الصف ذي الشرر الأحمر ربي أجعلني مفتاحا للخير مغلاقا للشر بنبيك بساداتي .......بأبي الحيران...... الكنز المدفون الأشهر رفاقي السيخ ،دنش ،سنج ،كرنٌ يزأر طورا يضحك .......يرطن ..بعمام وسوار يتبختر الصدرُ يطنُ يئنُ ....... آه من آلام الظهر سَخروا مني قالوا [ووي ووي] بقدومك بشّر من كدحي من عرقي آكل رزقي وكذا الرّحمن لنا قرّر ,,,,,,, راح يهدنني الأهطل أن يغرق نوني بالرمي في البحر! من حيثٍ لا يملك فيه النهي أو الأمر قال الشيخ: يا ولدي قلمك سيف زمانك لا تشهره في وجه الأعزل حبرك من بحر مدادي أعطيتكه لدفع الضر طعام ذؤابك تجعله من شحم المغرور المتبطر لا تبرز إلا لل[مرحب] في زمنك....... كذا فعل الجدُ بخيبر بحفظ العهد تنل مانال بميتافيزقين الحُر لكن الغردس لم يخبرني ماذا أفعل في شأن خصام الهر في سمت النمر! قال الهندي ....... يا ولدي ....... أضرب في الرأس حاذر أن تضرب في الذيل ١١نوفمبر ٢٠١٤الشيخ الحسين / سدني/ كتبتها بشارع الخرطوم وشارع [أبو كلية] وهي أيضا سودانية!... وهنا عيادة طبيبي السوداني الأرمني المولود بالقضارف أسدور أكمجان طبيب الصدر الأشهر في سودان الماضي.
|
|
|
|
|
|