ألجموا ، الرعيل ، والمقيل ، والفضاء الجميل عند سفح الجبل, و المهوقنى الظليل, والسرف المهيل, وشلآلآت الشدو العليل,
ببراقع الظلام ، و رآيات الحروب و الخصام !!
فأنكسر الناي وصمت المغنى,
من الشدو في كيلمو ذاك الآصيل توقف الدفق و الدفء
و البيدر و البندر و الصبابات و الهوى وتنور البيرق على رأس الجبل، كان الشواء توقف الشواء ،غاب الرواء لم تهزج ربابة شمبارى ذاك المساء, او الكرنج, او النقارة , او ثارات النجمق, او مزاج التنادى للصراع, سقط شمبارى ,بايدى الضباع, ثملت قنابل الشؤم فقد هوى المغنى واصابع المغنى ورخيم الغناء ؟؟!! سبتمبر212014
|
|