|
دُبَيٌّ لَـهُ عَـرِينٌ كلمات: حسين شنقراي
|
قصيده مهداة الي سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم أمارة دبي تحية وتقديراً:
تَمَــــــــــــدَّدْ يا غَمــــــــــــــامُ كَمــــــــَا الجَنــــــــــــــــــــــاحِ وظَـــــــــــــــــــــــــــــــــــلِّلْ دَارَهً بِشــــــــــــــــــــَذىَ الأقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــَاحِ سًمِيَّ مُحَمَّـــــــــدٍ مَــــــــن حـــــــــَاز فضــْـــــــــــلاً وَ جَـــــــــــــــــــــازَ بــــــــــــــــــِهِ مَقَـــــــــــــــــامــــاتِ الفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــَلاَحِ دُبَـــــــــيُّ لــــــــــــــــــَهُ عــــــــــــــــــَرِيِـــــــــنٌ وَهــــــــْوَ لَيــــــــــــــْثٌ حَــــــــمــــــــــــــــــــــــَي باِلعِـــــــــــــــــــــــــزِّ أوديـــــــــــــــــــــــــَةَ البـــــــــــِطـــــــــــــــــــــــــَاحِ مُحَمَّـــــــــــَدٌ أبنُ رَاشـــــِدَ مــــــــــــَنْ تَوَالَتْ لهُ الأًمـــــــــــــــْدَاحُ مـــــــــــــــــِنْ كُــــــــــــــــــــــــــــــلِّ النــــــــــــــــــــَّـــــــــــــــــــــواحـــيِ تُشـــــــــِيدُ بِشــــــــــَخْصِه وسُمـــُوِّ فَضْلٍ لَــــــــــــهُ وَبـــــــــــِذِكــــــــــــــــــــْرِ أْخــــــــــــــــــَبــــــــــَارٍ صِـــــــــــــــــــــــــــــــــحَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاحِ تُـــــــــــحَــــــــــــدِّثُ عَــــــــــــــــنْ مــــــــــــــــــــَــــآثِرِهِ وعــَقْلٍ رَزِيـــــــــــــــــــنٍ وَهــــــــــــــــــــــــْوَ يُوصــــــــــــــــــــــــــــــَفُ بِالرَّجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــَاحِ أمـــــــــــــيــــــــــرُ الشّـــــــِعْرِ ذُو قَلــــَمٍ وسَيـــــــْفٍ وَنَـــــظــــــــــــــــــــــــَرةِ بــــــــَاســــــــــــــــــــِلٍ ســـــــــــــــــــــــَمـــــــــــْحِ الـسَّمــــــــــــــــــَاحِ قُـــــــــلُوبُ النَّـــــــــــاسِ مِـــــــــنْ شَـــــرْقٍ وَغَـــرْبٍ لَـــــــــــــــــــــهُ إمْتــــــــــــــــــــــــَلأَتْ بِـــــــــــــحــــــــــــــــــــُبٍّ وإْرْتيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــَاحِ فَكـَـــــــــمْ جَمــــــــــَعَ الشَّـــــتَاتَ ولَمَّ شَمــــــــــــــْلاً وَكَــــــــــمْ بِالبَـــــــــــــــذْلِ ضَمَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدَ مِــــنْ جِــــــــــــــــــــــــرَاحِ يُبَــــــــــــــــــــادِرُ مـــَنْ رجــــــــــــــــــــــَاهُ لِكَشــــــــــْفِ ضُرٍّ بِغَيــــــــــــــــــــــــــــــْثٍ مـــــــــــــــــــَاطِرٍ سَهــــــــــــــــــــــــــــــــــــْلِ الرِّيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــَاحِ لـــــــَهُ ســــــــــــــــــــَبْقٌ بـــــــــــِكُــــــــــــــلِّ مَجـــــــــــَالِ سَبـــــــــْقٍ وَفِـــــــــــي كُـــــــــــــــــــــــــــــلٍّ تـــــــــــــــــَكَــلًــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلَ بِالنـــــــــــــــَّجــــــــــــــــــــــــــــَاحِ بَنـــــــــــــــُو مَكتـــــــــــــــــُومَ سِيـــــــــرَتُـــــــــــهُـــم كَطِيــــــــــبٍ يَــــــــــفـــــــــــــــــــــــــُوحُ بِـــــــــــــــــمَــــــــــــا يَطِيـــــــــــــــــــــــــــبُ مِـــــــــن الفَــــوَاحِ جَنَــــــــــــــــــــــي مــــِنْ غَرْسِـــــــــــهِـــــــــــمِ كُلُّ البَرايـــــــــــــــَا فَمِــــــــــــــــــنْ عَجـــــــــــــــــــــــــــَمٍ تُشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــِيدُ وَمِـــنْ فِصــــــــَــاحِ لَهــــــُمْ سِـــــــــــــــــيَـــــــرٌ تســـــــــِيرُ بِـــــها المَطــَـــــــــايَـــــــــــــــــــــــــا وَتَنشُـــــــــــــــــــــــــــــــرُهــــــــــــَـــــــــــا العَنــــــــــــــــــَــــــــــادِلُ بِالصُّــــــــــــــــــــــــــــــدَاحِ فَحَسْبُـــــــــــــــــــكِ يا دُبَــــــــــــــيُّ بِــــــــــــــــــــــــــــهِمْ فَخَــــاراً وَ نَيــــــــــــــــــلُكِ غـــــــــــــــــَـــــــــــــــــايَةَ الشَّــــــــــــــــــــــــــــــرَفِ المُتــــَـــــــــــــــــــــــــــــــــاحِ عَلَى يَــــــــــــــــدِهِــــمْ شَمَــــــــــــــــــــــــخْتِ مَنَــــــارَ مَجْــدٍ يُضِـــــــــــــــــــيءُ كَأَنــــــَّــــــــــــــهُ شَمــــــــــــــْـــــــــــــــــــسُ الصَّبـــــــــــَــــــــــــــــــــــــــاحِ
|
|
|
|
|
|