مجلس التخصصات الطبية السعودى........لايعترف بالكتوراة الطبية السودانية

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2014, 04:46 AM

سهيل احمد الارباب
<aسهيل احمد الارباب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 641

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مجلس التخصصات الطبية السعودى........لايعترف بالكتوراة الطبية السودانية

    تاريخنا وتاريخهم...........حينما انشئت كلية غردون عام 1902 التى تطورت الى جامعة الخرطوم فيما بعد كاحد ايقونات الشعب السودانى الغالية والموحدة له بفخر واعزاز وشرفه الذى لايقبل فيه مساس بغض النظر عن كنت خريجا منها او او لم تتمكن من تحقيق حلمك بالانتماء لها طالبا" ويبقى المشترك الذى يجمع كافة السودانيين نحوها الفخر والاعزاز.

    وحبنها كانت جزيرة العرب تغرق فى الظلام بمايفوق القرون الوسطى الملعونة احداثها بالتاريخ حتى الان وكادت كماتقول سير التاريخ المساندة للثورة الوهابية عودة الجزيرة باغلبها الى ازمنة الجاهلية من عبادة حتى بعض المناطق الى الاصنام وسمة اغلب دول المشرق العربى ماعدا الشام وفلسطين والعراق بذات الوضع المظلم.

    ايادينا البيضاء.......والى بداية السبعينات ونهاية الستينات من القرن العشرين تكاد تعجز ان تجد من يفك الخط حتى ولكن مع الطفرة بمنصف السبعينات وكل الثمانينات وبداية التسعينات تطاول بنيان وغرست عقول ازهرت فيمابعد وتطاولت رقاب بعدها وهو بمجموه امر يحمد لهذه الدول ويحسب لها ولقادتها ولابناء جامعة الخرطوم واغلب المغتربين الاوائل فضل كبير فى هذه التنميات والطفرات المهولة معلمين ومهندسين واطباء وعمال مهرة وحتى لاعبى الكرة والمدربين وادارى اتحادات وانديةوهو اسهام لم يعد يذكره احد كمن ابناء هذه البلدان بعد انقراض جيل الاباء والجيل الحالى يتسال احيانا بغباء ومعرفته عن السودان ماتنشره الميدياء من حروب ومجاعات عن هل بالسودان سيارات مثلا" واحيانا يستعجبون وبعضهم خريجى جامعات واصحاب مناصب عليا ومهنيين اطباء ومهندسين من فين يخرج السودان هذا العدد من المهنين دون ادراك لتاريخ مشرق مرتكزين على حاضر ماساوى.

    التجسس والجواسيس....عرفت الجاسوسية والتجسس عبر التاريخ بافشاء المعلومات الخفية لطالبها من قبل احد مواطى الدولة موضوع التساؤل وفق مال واحيانا على خلفية الجهل وارتبطت بالعسكرية واسرار الحروب وتطورت لاحقا" لنسكع بالتجسس الاقتصادى والعلمى وطال حتى كرة القدم والانشطة الرياضية ولكن يبقى الوصف هو ذات الوصف لنفس النشاط وهو طلب المعلومات مقابل مال او استغلال صراع داخلى .

    استغلال وجحود.....يعانى الان حملة شهادات الدكتوراة السودانين وبعض حضورهم للسعودية تراجع الجهات الرسمية المخدمة لهم من الوصف الوظيفى محل التعاقد وهو استشارى لمن له الخبرة او اخصائى لمحتوى الشهادة الاكاديمى وقد صرفوا ما امتلكتهم اسرهم لعقود وبعضهم باع كل مايملك ليستخرج شهاداته ويفاجاء بعد الاعتراف العلمى بها من قبل الجهة الفنية و المرجعية العلمية بالمملكة لتصنيف الشهادات الاكاديمية الصادرة من الدول الاخرى .

    ولذلك قصة مع ام اولادى ابتداءت منذ اعوام وهى اخصائية سودانية سنة 2003 خضعت لامتحان الترخيص للاخصائين ونالت اعلى درجة وفوجئنا بان الترخيص بصدر تحت مسمى طبيب عام وباستفسارنا عن الامر ارجع السبب لسنوات الخبرة وتحتاج لخمس لوصف اخصائى وقد كانت تمنح مباشرة لمن يحمل هذه الشهادة قبلها وتطور الامر لان يمنح القادمين بعدها وصف اخصائى اول...ثم ارتد الى وصف نائب والراتب اخصائين واما القادمين بهذا العام وذات الوصف فسقط عنهم حتى الراتب

    عند زيارتنا مجلس التخصصات قبل اسابيع اتضح ان القصة ابتدات بخفض مجلس التخصات السعودى تقييم شهادة الكتوراة الممنوحة من جامعة الخرطوم بتخصصاته الختلفة الى مايعادل درجة الماجستير استنادا لتقيم دكتور سودانى م. ع. ا. استشارى ارتبط اسمه بدراساته العليا بالسويد والذى استعان به المجلس كمستشار لتقييم الشهادات العلمية واستغل معرفته بتفاصيل البرنامج العلمى والتى من صفاتها الحزف والاضافة بكل برامج العالم وعدد السنوات وبغض النظر عن مستويات الخريجين والاشراف العالمى عبر الممتحن الخارجى من الرويال كولج والذى لاتعتمد الشهادات دون اعتماده.........فكان تقييم دكتورنا بمعادلتها بالماجستير

    وخفض التقييم مرة اخرى بناء لشهادة رئيس مجلس التخصصات السودانية حينا بروفسير ع.م .م نتاج صراع المجلس مع جامعة الخرطوم باحقية ايلولة الدراسات العليا لاى منهم.

    فقام ومن خلال دعوته بتقييم البورد السعودى فاورد تعليقا بانه اثرى محتوى واقوى من شهاداة الدكتوراة الممنوحة من جامعة الخرطوم واستغل المجلس شهادة بنى جلدتنا وخسف بالتقييم الارض وعليه اصبح الطريق مغلقا امام حملة هذه الشهادات للحلم يوما بتقيم استشارى عكس كل الشهادات الصادرة من الدول الاخرى وبسنوات اقل او اكثر بنغلاديش –باكستان- مصر-كندا.......الخ....ومراجعة صفحة مجلس التخصصات وتقيمه للشهاداة العليا الطبية السودانية حقا مزرية وفضيحة وجحود لاتغتفر

    ومازال حملة هذه الشهادات السودانية هم الافضل مقارنة بالدول المذكورة والتى يتم ارجاع عدد كبير من حملة شهاداتها لعدم الكفاءة خلال ثلال اشهر من بداية عقودهم والدولة ممثلة بالتعليم العالى غائبة تماما وكل اجهزتها الاخرى فلاعز علمى ينتهك يهمها ولاجودة منتج تدافع عنه.........وقد صدق اليمانى البسيط معلقا عل كلام لى يوما بالعمل هيبتك من هيبة بلدك .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de