عاصم الطيّب .. موسيقار استثنائي وغير تقليدي بقلم ابراهيم سليمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 09:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-29-2016, 00:06 AM

إبراهيم سليمان/ لندن
<aإبراهيم سليمان/ لندن
تاريخ التسجيل: 06-12-2015
مجموع المشاركات: 225

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عاصم الطيّب .. موسيقار استثنائي وغير تقليدي بقلم ابراهيم سليمان

    01:06 AM July, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    إبراهيم سليمان/ لندن-لندن
    مكتبتى
    رابط مختصر



    صوت من الهامش

    ما شدّني وادهشني، لم اجد حتى اللحظة من يسبر اغوار معارفه، ويجس ابعاد رؤاه في مجال الموسيقى والفنون بوجه شامل وفلسفته للتصوف، موسيقي شغوف بتراث الهامش السوداني، في ثوب صوفي متبتل، يهابه مقدمو البرامج التلفزيونية، ويهربون من محاورته بطلب المزيد من اغانيه ومدائحه المتميزة والتي استطاع بمثابرة أن ينفض عنها غبار السنين، وهو من نوع المثقف النادر، والذي لا يحُّك رأسه أو ينظر إلى السقف للرد على تساؤل، او يصاب بالارتباك حين يبتدر الحديث بلغة الأوتار، ليتواصل مع كافة مكونات المجتمع السوداني المتنوع ثقافيا.

    ملحن بارع، وعازف متمكن من استنطاق العديد من الآلات الموسيقية، عزف للكبار، وردي وابو اللمين، وعثمان حسين، وابراهيم عوض، وصلاح بن البادية ومصطفى سيد احمد، شادي مطرب، يترنم بكلمات من بيئته كيفما اتفق، ليطرب سامعيه حتى الثمالة، زريابي حاذق يشد سمعك إلى ايقاعاته المميزة بغض النظر عنما يقول، ويجبرك على أن تتابع معايشته واندماجه مع آلاته بعينك، إن تحدث تتمنى الا يتوقف، وإن مد ريشته أو سبابته إلي وتر، تأمل الاّ يرفعها. إن أمسك الكمان يخّيل إليك انك تستمع إلى محمودية، وإن لبس الأخضر وحضن العود تراه حلاجا، في براعة ابو اللمين او بشير عباس. كلما استمع اليه وهو يستنطق آلة الكمان بنوت موسيقية فائقة الوضوح والعذوبة، تذكرت الراحل وردي عليه الرحمة حين قال: ما في آلة موسيقية احنّ من الكمان، وبدون مبالغة، منذ أن عثرت على كنوز اعماله بالصدفة، بدأت اشعر بالحرج أن استمع لغيره متى ما وجدت نفسي بحاجة للاستماع إلى الموسيقي، فقد اسرني هذا الصوفي المدروش والمبدع الأصيل، كبل حواسيّ بتنوع ألحانه وحيوية إيقاعاته.

    موسيقار عالمي، يجسد تنوع ابداعي متفرد، يلون صوته ونغمات اوتاره ليعّبر عن التنوع الثقافي للبلاد، يأسرك في جولة ثقافية شاملة، فيعزف لك ايقاعات الشرق الحنينة ثم الدليب الطروب في اقصى الشمال النوبي، ويتتبع النيل ليغني (الجريف اللوبيا) في الوسط، تم يعرج بك إلى الغرب ليمتعك بالمردوم، قبل ان يدعك تستريح على ايقاعات الوازاغ على ضفاف النيل الازرق.

    عاصم الطيب يعالج قضية التهميش الثقافي موسيقياً، فهو يعيد دوزنة الإيقاعات الشعبية المهملة لتثبيتها في وجدان الشعب السوداني، وقد نحج في ذلك إلى حد كبير، وهو بذلك يرمم ذائقة المستمع السوداني، ويعيدها إلى جذورها، إذ انه يرى ان الإيقاع اهم من المفردة واهم من الآلة التي تؤدى به، وفي نظره أن الإيقاع يمثل البصمة الفنية للشعوب، لذا يجب عدم التهاون في توثيقه والحفاظ عليه.

    عاصم الطيب باحث موسيقي صاحب قضية واضحة المعالم، تتمثل في رفع الظلم عن الوسط (المركز) والذي في رأيه لم يشّنف مسامعه بإيقاعات وفنون الشعب السوداني إلاّ النذر اليسير، ونهجه لمعالجة هذه المعضلة، إغراقه بوابل من الإيقاعات المتفردة والأصلية من كافة ربوع الهامش السوداني، وبخاصة النيل الأزرق المحتشد تاريخيا بالتنوع الثقافي. عاصم الطيب يلتمس العذر للمركز المتهم بالاستبداد الثقافي، نهجه في ذلك نهج سالم بن وابصه الأسدي القائل:

    ذا ما بدت من صاحب لك زلة *** فكن أنت محتالاً لزلتـه عذراً

    الموسيقار الصوفي المتصالح مع نفسه، والمتسامح مع من حوله، يعلن عبر قناة النيل الأزرق أن ثمة معارك طاحنة، وصراعات عنيفة في الوسط الفني، وانه ملتزم بالنأي بنفسه عن الخوض في هذه المعارك الفنية، وأنه ليس في تنافس مع احد، واتساقا مع منهجه الصوفي، يلتمس للوسط (المركز) عذراً في الهيمنة الثقافية، ويفترض حسن النية في تبنيه نماذج محدودة للأنماط الغنائية المتنوعة، والمتعددة في البلاد، إلا انه يشير إلي عدم موضوعية المعايير الفنية المقبولة في هذا (الوسط) في فترة من الفترات. رغم انه استطاع فرض ألحانه غير التقليدية على "الميديا" عالمياً ومحلياً بكثافة وفي فترة وجيزة.

    وحينما يشير الموسيقار الباحث عاصم الطيب إلى عدم موضوعية المعايير الفنية لنجاح المطربين في المركز، فهو بطريقة أو بأخرى يشير إلى عاملين اثنين، أولهما في تقديري (العدّاد) كحافظ، وثانيهما الأجهزة الاعلامية كوسائط ناقلة ومروجة للمنتوج الفني، وفيما يخص الذائقة الجماهيرية المسيطرة في (عدادات) المطربين، يمكن لأنباء الهامش بالمركز أن يلعبوا دوراً إيجابياً في خلق التوازن الثقافي، فمثلا لا يعقل أن يقيم أحد أبناء الرصيرص حفل زواجه بالعاصمة على أنغام ندى القلعة منفردة، في وجود أمثال المبدع عاصم الطيب القرشي، فمنطق التوازن يقول، إن كان لا محالة فاعلاً، فليكن الجمع بين الأخير ومحمد النصري.

    ادهشني عاصم الطيب حين ذكر أن معهد الموسيقى والمسرح لم يدّرس طلابه الإيقاعات السودانية! وانه درج منذ تأسيسه على تدريس الموسيقى العالمية الكلاسيكية، وحتى هذه فهي out of date على حد قوله، وعلى الطلاّب البحث بأنفسهم عن هذه الإيقاعات والتدريب عليها. وهو بهذا التصريح قد فك لغز المساهمة المتواضعة حسب اهل الاختصاص لهذه المؤسسة المتخصصة والمرجوة منها افتراضا أن تكون بوتقة امينة للتراث والفنون السودانية. ولا أدري لماذا اقدمت السلطات الإنقاذية بشيء من التهافت منذ بدايتها على التعريب القسري للجامعات السودانية، ولم تسودن هذه المؤسسة؟ الإجابة التي تعرّفنا عليها فيما بعد، أنها معنية بالتعريب لشيء في نفسها، وليس التأصيل.

    عاصم الطيب في اطار معالجته لقضية التهميش الثقافي عملياً عبر الموسيقى، تجده لا يتردد في التغني بكافة اللغات السودانية الحية لمختلف الإثنيات شرقا وشمالا وغربا والنيل الأزرق، واحياناً يمزج بينها والعربية، فقد استطاع ان يثبّت اغنية (رحل بيّ دقندرا) كأيكونة نغم خالصة للنيل الأزرق، دون ان يتعب احد نفسه لفك طلاسم كلماتها. وهو يقول فُندان دبنة، كما ينطقها اهلنا في الشرق، دون تعمد تعريبها (فنجان جبنه)، في بدايات التواصل الفني بين السودان وبقية الدول العربية، تمكن الراحل سيد خليفة من تسويق اغنية المابو السوداني بنجاح منقطع النظير، خاصة في الخليج، الآن تمكن عاصم الطيب، تكرار ذات النجاح لأغنية (سوداني اسمراني)، وهي اغنية قليلة الكلمات، عميقة المعاني، عذبة الإيقاع، تمثل جينة وراثية لآلة الوازاغ

    سوداني اسمراني

    بحنانو احتواني

    اشوفو تاني

    ولو ثواني

    بجانب البصمة الفنية لإيقاع هذه الأغنية الطروبة، احتوت هذه الكلمات القليلة، السُمرة الافريقانية، والحنان وشوق معاودة اللقاء ولو لبرهة، بالطبع المقصود هنا الهوية، التي تبدو في حالة هروب أو شرود.

    نشكر اقليم النيل الأزرق الذي اهدى للشعب السوداني، هذا المبدع الباحث والمدرسة الشاملة، يبدو أنه وقع لنا من السماء في هذا الظرف الهالك الظلمة، وهو قد صرح بأنه عاد من مهجرة استراليا للاستقرار وسط اهله، وفي مدينته الفاضلة (الرصيرص)، وبذل الجهد لمكافحة الحرب بالموسيقى، ثم للارتقاء بهاء فنياً وثقافياً ليصبح النيل الازق بؤرة جذب سياحي، الأمر الذي يجعلنا نشعر بالغبطة، ونتوسل إليه أن يجوب ربوع الهامش، "للطبطبة" علي النفوس المجروحة جراء الاعتداءات المتكررة، ولتسكين الجوانح التي تغلى غيظا من الظلم وكادت ان تفقد الثقة في هويتها، وأن تغذي الأرواح العطشى للمدائح الصوفية، وتنقذ المغرر بهم عقائدياً من غلواء السلفية الأثرياء، الذين فرضوا أنفسهم على الناس بأموال التشدد السائبة، ورغم بعض تحفظاتنا على التصوف، فهو جزء اصيل من وجدان الشعب السوداني، ولا ينبغي التفريط فيه لصالح غلاة السلفيين، ومن هنا يكمن ضرورة الاحتفاء بمقدم الموسيقار الباحث عاصم الطيب قرشي، والذي خرج إلينا من رماد السلطنة الزرقاء بماضيها المحتشد بالأصالة والتسامح والاعتدال.

    وبناءً على تجربته الثرة في مهجره بأستراليا، والتي مثلها فنيا عدة مرات وعاد منتصرا مظفّرا، يرى عاصم الطيب قرشي أن مسألة إدارة التنوع الثقافي في البلاد ينبغي ان تكون ضمن استراتيجية الدولة، وألاّ يترك هذا الأمر لمزاج الأفراد أو الفرق الفنية. لم اجد ما هو اعقل واروع من هذا الطرح.

    [email protected]

    للاطلاع على المقالات السابقة:

    http://suitminelhamish.blogspot.co.ukhttp://suitminelhamish.blogspot.co.uk





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • بسبب برنامج رياضي حول تدمير الرياضة في السودان: جهاز الأمن يحقق مع الصحفي (حسن فاروق)
  • نواب تشريعي الخرطوم يطالبون باصدار بيانات هوية للاجئين من جنوب السودان بولاية الخرطوم
  • بيان من اسره الراحل المقيم محجوب شريف
  • مبعوثة خاصة من نادي برشلونة للخرطوم البشير: 90% من الشعب السوداني يشجع البارسا
  • مباحثات سودانية سعودية بالمغرب
  • بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بخصوص مخرجات وملابسات اجتماع نداء السودان المن
  • الحزب الشيوعي السودانى يفصل صحفياً وطبيباً من عُضويته
  • بمنبر طيبة برس الأحد السودان ومتغيرات المجتمع الدولي .. قراءة من موقع الحدث
  • الضغوط الخارجية ستدفع المعارضة للتوقيع على خارطة الطريق البشير: جهات أوربية وأمريكية تراجع موقفها ت


اراء و مقالات

  • الجزر المعزولة والهبوط الناعم بقلم محمد على خــوجلى
  • خروج بريطانيا والمشاكل العميقة في الاتحاد الأوربي بقلم د. نصر محمد علي/مركز المستقبل للدراسات الستر
  • جواسيس ملالي ايران في اوربا : الخلفيات والمهمات بقلم صافي الياسري
  • ناجي العلي ..انتظار الوطن! بقلم د, أحمد الخميسي . كاتب مصري
  • جرائم الاعتداء الجنسي بدافع إرهابي بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • دحلان.... التجربة والتاريخ بقلم سميح خلف
  • أتى .. بقلم رندا عطية
  • كوكو يقرر !! (١من ٢) بقلم امير( نالينقي) تركي جلدة أسيد
  • اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بقلم زينب مالك
  • في نقد خطاب السودان الجديد (1) ملاحظاتٌ من وحي قراءة كتاب حرب أيما للكاتبة الأمريكية دبرا سكرووجنز
  • لسانك حصانك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قراءة في خارطة الطريق بقلم فيصل محمد صالح
  • (إستحي.. أنت في الخرطوم)!! بقلم عثمان ميرغني
  • اوراق هذا الحزب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحل بسيط !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اللهم لا شماتة ! بقلم الطيب مصطفى
  • عبد الخالق محجوب: الجزيرة وثأر البحيرات بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هل تجوز مُناصحة الشيوعيين..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • من شرب مقلب الحكومة ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • زلزال اليوم التالي ومهنية الطاهر ساتي بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الشيوعي السوداني والحراك الديمقراطي المنشود بقلم نورالدين مدني
  • سُفْلَِيّ العربية في موريتانيا بقلم مصطفى منيغ
  • جيشٌ في مواجهة مقاومٍ ومقاومةٌ تصارع دولةً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • لادك قصادك شعاع التحايا يضوّوا الشوقو التلم الدوابي يوروا الدروب للقلوبهم عمايا
  • يا ناس الخرطوم احذروا هذه العصابة : فن جديد من الاحتيال (صور)
  • دعوا اللاجئين السوريين البؤساء وشأنهم
  • ...... بين فوزين ... وسهرة مع الخليل في دارِ فوز !!
  • تقرير قناة mbc فتاوى من الحرام الى الحلال(فيديو) جدير بالمشاهدة والإصغاء والتفكر
  • لاعب الكرة العالمى ميسى يهدى قميصه رقم 10 إلى عمر حسن احمد البشير
  • منبر السودان الديمقراطي يستضيف أحمد المصطفى دالي/حقيقة المنظمات التي تزعم تمثيل المسلمين في امريكا
  • الزي الجديد للقوات المسلحة : مأكلة جديدة ( صور + مستند )
  • سيول وأمطار تبتلع بص شبيه ببصات الوالي
  • إلغاء تأشيرة الخروج..شكرا حاج ماجد سوار..
  • *** إمتلاء ***
  • صديقي العراقي يتسآءل عن (سودانية) دواعش السودان
  • الرئيس سلفا كير رجل دكتاتور ويقود الدولة الى الفناء.
  • الأفارقة يكرمون البشير رمزا للعزة والكرامة فى أديس يوم غد الجمعة
  • اقبض ... من هى السيدة التى ظهرت مع البشير وقيل انها مندوبة ميسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • سبحان الله ماركسيين آخر زمن (صور)
  • سبحان الله ماركسيين آخر زمن (صور)
  • علماء بلجيكيون يخترعون آلة تحول البول إلى ماء نقي للشرب وسماد
  • لحكومة جنت نحو 806 مليارات و400 ألف جنيه (بالقديم) من تحرير الغاز في ظرف 6 اشهر فقط
  • أحمد المصطفى و الطيب عبد الله..
  • إجازة قوانين جديدة لمحاكمة الشيعة بالسودان..
  • إتفاقية ملزمة لمحمد مختار وحاتم إبراهيم لحسم موضوع الDrone ..
  • لم نجرم المسيحية ونصفها بالارهاب لماذا
  • هيلاري كلنتون ح تجي البت الحديقة
  • كواليس محادثات اجتماع القمة العربية التي جرت في المغرب (توجد صور كميات)
  • لهذه الأسباب أهدى ميسي قميصه للبشير
  • خريف ابو السعن ..واتْكَسَيتي بَىْ تِياباً مَنَوَّعْ لونَه ***
  • قميص ميسي طلع ضنب الكوكو
  • شركة ود الباوقة تطرح عطاء توريد مسامير
  • سجن برلماني كويتي 14 عاما و6 اشهر لاسائته للسعودية ولبلده الكويت
  • جواز سفك دماء اولى القربى اعلاء لكلمة الله في الدين الاسلامي
  • مِيسي وبِشي والقميص رقم 10 !؟...
  • جلالدونا في دي طلبتك بالله تختشي
  • أمريكا: الحزب الديمقراطي يبدع فى الخطاب السياسي - خطاب مرهف ويحوز علي قلوب مستمعية
  • طلاق المذيعة المشهورة وفاء الكيلاني بMBC بسريّة تامة!
  • (300) مليون جنيه تكلفة الصيانة الجزئية لوحدات التكييف المركزي بالبرلمان
  • استقرار غير مسبوق لامداد الكهرباء في السودان رغم استمرار هطول الامطار لاكثر من 8 ساعات
  • المؤتمر السادس للحزب الشيوعي تجميلٌ لوجه النظام
  • غايتو دي أبت تقع لي كلو كلو ... والله صحي :)
  • "الضبع الأسود" السوداني الذي مهد بالتفكير بثورة23 يوليو 1952
  • لماذا لا تستطيع داعش الاقتراب من هذه الدولة؟؟؟
  • خال السيد الرئيس عمر البشير في ذمة الله.....
  • التمكين ..... واللصوص..... والقتلة ما موقعهم فى السلام القادم ؟؟؟؟؟
  • الآن.. أمبدة تشهد أمطاراً غزيرة .. اللهم أجعلها خيراً وبركة
  • وزارة المعادن: السودان سيصبح الثاني أفريقياً في إنتاج الذهب

    Latest News

  • Khartoum MPs Call for Issuance of ID for Refugees from South Sudan State
  • No radioactive substances at Merowe Dam: Sudan Justice Committee
  • Sudan Welcomes African Dignity Initiative
  • Sudanese Pound continues slide against US Dollar
  • Ghandour: Sudan is not Objected to Membership of South Sudan State in Arab League as Observer
  • US envoy for Sudan begins visit to Darfur
  • Sudan, ILO Discuss Number of Projects























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de