|
الاسلام السياسي والسباق نحوة التخلف فتحت ثورات الربيع العربي الاجوا للحركات الاسلامية
|
الاسلام السياسي والسباق نحوة التخلف
فتحت ثورات الربيع العربي الاجوا للحركات الاسلامية لمقاليد السلطة في تلك البلدان وقد استقلت الحركات الاسلامية تلك السانحة والفرص للقفز والسطو والسيطرة. ولاستيلا وخطف الثورات لتحقيق ماربها في الحكم .والتجربة السودانية مثال سي الذكر. لذلك لما ال الية السودان وانسانة الذي كان من قبل مثل يقتدي بة لما يحملة السوداني من صفات جميلة قل ان تجدة في بقية الشعوب الأخري وهولا لايقيمون للتجربة الانسانية. وزنا وتلك صفاتهم ومن شيمهم وطباعهم . ولعب دولة قطر دور نافخ الكير من طبخ لمؤامرت وخلق الفتن والقلاقل في تلك الدول ويمدها الاعلامي والمالي الغير محدود لتحقيق ماربها في اعادة بلورة وإعادة بنا الحكومات العربية علي قرار دولة الخلافة الاسلامية وامجاد العروبة والإسلام التي مسحت بالأرض بانتها الخلافة. العثمانية وبزوال الدولة العثمانية. انتهت معها عصور. الظلام. من الممارسات الغير إنسانية والذي يحط. من الكرامة. الانسانية في الدول التي كانت ترزخ تحت نيرتها .ولايزال أهلنا في كل السودان يتزكزون. سو طباع الاتراك والمصريين ذلك في أمثالهم وأقوالهم وبانتها الخلافة العثمانية . ابتدات. عصر التمدن التحضر والعقل رغم ماسبقة من مساوي الاحتلال الاروبي الذي جلبة الحضارة الغربية الحديثة. والتي يتمرمق في نعيمها العرب المسلمون واصحاب. الذقون ان جل مايسعي الية الحركات الاسلامية هي اعادة الخلافة الاسلامية وعصور التخلف الاسلامية ومانومن بة ان القران لم يأتي بحضارة أو دولة اسلامية وحتي العرب لم يعرفوا معني الحضار في جزيرة العرب قبل وبعد الرسالة. ومفهوم الحضار هي خلاف البادية وهوة. الحضر والإقامة في المدن وهي مرحلة متقدمة وصل اليها. الانسان المدني. في خطواتة نحو الترقي في التنمية الاجتماعية والتنظيمية والبشرية. ولم يعرفها العرب المسلميين الأوائل وجلهم كانوا من البدو العرب ولاعلم لهم بالحرفة اوصناعة أو من العلوم العقلية وهي اساس بنا الحضارة ولا لماذا لم نسمع بقيام حضارة في يثرب او مكة أوغيرها من صحرا العرب الجدبا . مثل الحضارة الفرعونية والبابلية والفارسية واليونانية والكوشية. ولم تزدهر اي حضارة في عهد الصحابة الان فاقد الشي لايعطية. ان مايطلق علية بالحضارة الاسلامية. ماهي الا محض افتر وكذب وتضليل للعوام. بل سرقوا حضارات الشعوب التي تم غزوها بحدة السيف وبالحروب لنشر الاسلام ( لم ينتشر بالدف والورد والموسيقي ) والمكتبات العربية. مليئة بتلك الكتب .ونسبوه للإسلام يقول بن خلدون في كتابة (العرب اذا انقلبوا علي أوطان اسرع اليها الخراب) وغاية الاحوال. العادية كلها عندهم الرحلة والتغلب. وهي. الحروب وذلك مناقض للسكون الذي بة يكون العمران ومناف له فالحجر مثلا انما حاجتهم الية لتحية. أثافي القدر فينقلونة من المباني. ويخربونها. علية ويعدونها لذلك فالخشب أيضاً انما حاجتهم الية ليعمدوا بة خيامهم ويتخذوا الأوتاد منة بيوتهم فيخربون السقف علية لذلك . والإسلام نشا في البداوة والعرب أمم وحشية لهم ملذوذا لما فية الخروج عن رقبة الحكم وعدم الانقياد للسياسة(وهي طبيعة منافية للعمران وقد نشا الاسلام في البدوية واصطبغت بة وطبعهم انتهاب مافي ايدي الناس وان رزقهم من خلال رماحهم وليس. عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون الية بل كلما امتد اعينهم الي مال او متاع او ماعون انتهبوه وحرفتهم الغزو نتيجة بداوتهم ولايعطون للعمل قيمة .فهم قوم حياتهم السلب والنهب والقتل والاستيلاء علي حقوق الغير والاستعمار الاستيطاني والغزوات لجلب الغنائم ثروات الشعوب واستعبادها .وقد كان رد المفكر المصري دكتور سيد القمني لماذا لاتطلقونة عليها دولة اللة في معرض ردة علي آرا وأقوال الاخوان المسلميين بتكوين الدولة الخلافة الاسلامية والبيب بالإشارة يفهم
صابر أركان [email protected]
|
|
|
|
|
|