يكاكي جوه السودان ويبيض في الخارج!! بقلم فيصل الدابي/المحامي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 07:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-21-2016, 06:17 PM

فيصل الدابي المحامي
<aفيصل الدابي المحامي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يكاكي جوه السودان ويبيض في الخارج!! بقلم فيصل الدابي/المحامي

    07:17 PM July, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    فيصل الدابي المحامي-الدوحة-قطر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بتاريخ 20 يوليو 2016 وتحت عنوان (سبعة ملايين سوداني يختارون أوطاناً بديلة نزيف الهجرة، سيناريو الهروب الجماعي يتواصل)، نشر موقع الحوش السوداني المشهور مقالاً هاماً جاء على النحو الآتي:
    مدير الجاليات بجهاز المغتربين: الكثير من الخبرات غادرت البلاد
    باحثة اجتماعية: الهجرة تؤثر في فقدان البلاد الكفاءات والخبرات

    تحقيق: بهجة معلا
    يبدو أن نزيف الهجرة المتواصل لم تنجح حياله كل المحاولات الحكومية، خاصة ذلك المتعلق بالكوادر، وبعد مكابرة لم تجد وزارة الصحة غير دق ناقوس الخطر أخيراً وهي تحذر من هجرة ضباط الصحة إلى المملكة العربية السعودية التي قالت إنها طالت مديري إدارات وقيادات بالوزارة مؤكدة خلو مشروع الخرطوم خالية من الملاريا من الكوادر بما في ذلك مدير المشروع د. حسن مزمل ومدير الطب الوقائي د. حسن بشير بالإضافة إلى مديري إدارات أخرى، إذاً وكما قال الشاعر جمال عبد الرحيم في رائعة عقد الجلاد (عطبرة) فإن الهجرة باتت مثل الساقية التي لا تعرف التوقف، ليستمر نزيف الكوادر وعلى أثر الهجرة التي باتت قريبة الشبه بالهروب الجماعي من السودان، فإن عدد المهاجرين السودانيين ارتفع بحسب تقرير رسمي إلى سبعة ملايين يتوزعون في مختلف دول العالم .
    خبر صادم
    آخر الأخبار الصادمة التي تؤكد أن الهجرة باتت خياراً مفضلاً حتى لأصحاب المناصب القيادية، فقد كشف رئيس اتحاد ضباط الصحة محمد إدريس استيعاب المملكة العربية السعودية 120 من ضباط الصحة المؤهلين حملة الدكتوراة وماجستير الصحة العامة من ماليزيا، فيما طالبت بـ 500 ضابط صحة، مستنجدا بالسلطات الصحية لوقف نزيف الهجرة، مؤكداً أن الدولة قامت بتأهيل تلك الكوادر ولم تجن ثمارها، وأضاف أن هجرة تلك الكوادر لم تقتصر على الخرطوم فقط بل تجاوزتها لولايات الشرق والجزيرة، محذراً من خطورة الخطوة وتأثيرها على الوضع الصحي بالبلاد، مناشدًا بعدم التفريط في تلك الكوادر، وقال إن الكوادر هاجرت عبر وكالات بتعاقدات لا تقل عن 12 ألف جنيه شهرياً، وأرجع الاتحاد ارتفاع معدلات الهجرة لعدم وجود خطة واضحة لاستبقائهم، واشتكى من وجود تقاطعات مهنية تمثلت في دخول جمعيات وأشخاص في مجال الصحة العامة، فيما نوهت وزارة الموارد البشرية إلى أن هجرة الاختصاصيين والمعلمين هي الأشد أثراً على حركة التنمية في السودان.
    أرقام مخيفة
    بعد ارتفاع معدلات الهجرة بأرقام مخيفة وفقدان البلاد كفاءات وكوادر تبدو في أمس الحاجة إليها توجهنا صوب جهاز شؤون المغتربين للتعرف عن قرب على الأرقام الحقيقية للمهاجرين السودانيين، ومثلما توقعنا فقد أكد مدير عام الجاليات والهجرة الرشيد عبد اللطيف ارتفاع معدلات الهجرة ، كاشفاً عن مغادرة الكثير من الخبرات للبلاد، موضحاً بأن كثيرًا من الإحصائيات الأخيرة للمهاجرين بطرق شرعية كشفت عن أن عددهم يبلغ (5 ملايين). أما المهاجرون بطرق غير قانونية فقد بلغت آخر إحصائية (2 مليون مهاجر)، وأضاف عبد اللطيف بأن جملة الخبرات التي هاجرت حتى الآن تبلغ (4000) وهذه الإحصائية حديثة، شملت الدول العربية، وأضاف: ولكن دول الغرب لا توجد احصائية دقيقة توضح عدد الكفاءات السودانية التي هاجرت إليها.
    هجرة العقول
    وأشارت بعض التقارير الحكومية الى أن المملكة العربية السعودية تعتبر أكبر مستقبل للعمالة السودانية المهاجرة بنسبة (91%) من جملة المغادرين خلال الخمس سنوات الماضية، تليها دولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة (3,5%)، وأوضح التقرير أن هجرة الحرفيين هي الأعلى خلال السنوات الخمس الماضية حيث بلغت (58484) تليها أعمال الرعي والزراعة وتربية الحيوان (54100)، غير أن هجرة الاختصاصيين الطبيين والأساتذة خلال الخمس سنوات الماضية مثلت ـ طبقًا للتقريرـ أكبر هاجس للسلطات الحكومية السودانية بمغادرة (14407) كادر ، فيما بلغت أعداد الفنيين المهاجرين في ذات الفترة (11226) فرداً، ونتيجة لتلك الإحصائيات التي وصفها المراقبون بالمخيفة، فقد عزا بعض المختصين الهجرة إلى التدني الاقتصادي.
    أسباب موضوعية
    ويرجع محللون سياسيون واقتصاديون أسباب الهجرة إلى الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها السودان حالياً من ارتفاع معدلات غلاء المعيشة، وما يعانيه المواطن من ضيق ذات اليد مقابل الغلاء الفاحش، معتبراً أن هذه تعتبر أسباباً رئيسية للهجرة خارج البلاد بكل الوسائل والسبل المشروعة وغير المشروعة لكل بقاع الأرض أياً كانت الأوضاع السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية فيها، مؤكدين أن ما تتحصل عليه بعض الفئات التخصصية مثل العاملين في المهن الطبية والهندسية والتقنية والمالية من رواتب وأجور مجزية تمثل سبباً أساسياً لإغراء هذه الفئات للهجرة مقارنة بما يحصلون عليه في السودان من رواتب ضعيفة، لذلك ترتفع نسبة الهجرة بشكل طردي من جراء الغلاء الفاحش بالبلاد.

    مشاكل وأزمات
    وأوضح مدير الجاليات السودانية الرشيد عبد اللطيف (للصيحة) بأن أكثر مشاكل المهاجرين السودانيين تتمثل في اتخاذ سبل غير قانونية للهجرة، وأردف: للأسف لا توجد إحصائية دقيقة توضح عدد المهاجرين بالتهريب، وقد استدل في حديثه بأن المهاجر عبر الحدود المصرية إلى إسرائيل يتم القبض عليه ليعود مرة أخرى باسم اخر مما يعوق أمر الحصر بشكل دقيق لأن المهاجر يحمل أكثر من اسم بجوازات مختلفة، مؤكدًا بذل جهاز المغتربين جهداً مقدراً بالتعاون مع أمانة الجاليات السودانية للحد من عملية التهريب عبر الحدود من بينها، وضع آلية للبت في كثير من الحالات بعضها يقبع بالسجون في بلاد المهجر والتي تصل عبر الإعلام أو أشخاص ويتم العلاج فيها بصورة فورية، وقال إن الآلية الوطنية لحماية السودانيين بالخارج تتكون من عدة جهات منها الجهاز القضائي ووزارة العدل وتلك التي تعنى بالشأن الخارجي مثل وزارة الداخلية والخارجية وجهاز المغتربين، موضحاً أن الغرض من هذه الآلية تقديم الإسناد القانوني والدعم للسودانيين بالخارج، وقال: من خلال الآلية سيكون لنا دور حتى في إبرام العقود مع السودانيين في الخارج، كما أضاف بأن جهاز المغتربين قد أنشأ صندوق دعم العودة الطوعية من الدول التي تعاني من الحرب مثل لبييا والعراق، أيضًا أنشأ الصندوق الخيري لدعم الجاليات السودانية والتي تقدر بـ(144) جالية تجد الدعم من وزارة المالية، وأكد أنه تم تفعيل قانون تبادل المحكومين بين السودان والدول الأخرى والغرض منها معالجة كثير من حالات السجناء في قضايا مختلفة تصل إلى الإعدام أو المؤبد، مؤكداً سعيهم من خلال الآلية إلى أن يقضي السجين فترة عقوبته داخل البلاد من خلال الاتفاق بين الدولتين، وأوضح الرشيد بأن هنالك قضايا تختص بالمال العام مثل الاختلاس أو أخذ التمويل، معتبراً أن هذه قضايا دول لا تتدخل فيها الجاليات، وأضاف: ولكن كسودانيين تتم المعالجة في الإطار الأخوي، أما الحديث عن المسجونين بالمملكة العربية السعودية فأكد أن أكثر المخالفات القانونية تتمثل في الإقامة غير القانونية وممارسة الدجل، معتبرًا الكفالة من اكبر المعوقات لأن السعودية من أكبر الدول استقبالاً للسودانيين حتى على مستوى الخبرات حيث يوجد فيها أكثر من 13 ألفاً من مستشار واختصاصي لهذا ربما تكثر بها المخالفات القانونية.
    مخدرات وسجون
    اما مصر فبها سودانيون في قضايا مخدرات، وكذلك ممارسة الدجل والشعوذة إضافة إلى الهجرة غير الشرعية عبر أراضيها، مؤكداً أن الأرقام ليست بالحجم الكبير، وأردف قائلاً: وصلتنا بعض المعلومات عن وجود سودانيين بسجون أثيوبيا ومن خلال الحديث مع مدير عام الشرطة حول وجود سودانيين بالسجون الأثيوبية أكد عدم وجود أي سودانيين داخل السجون، وأنهم أكثر الشعوب تعاملاً واحتراماً للقانون وليس لهم أي سوابق أو مخالفات قانونية تودي بهم إلى السجون. وكشف أمين الجاليات السودانية أن الإمارات بها بعض المخالفات وعدد المسجونيين فيها (44)، وأرجع انخفاض عدد السودانيين بسجون الإمارات الى أن السلطات بالدولة الخليجية حريصة على دخول الأجانب بشكل قانوني، كاشفاً عن أن عدد السودانيين بالإمارات وبعد توفيق أوضاعهم بلغ (86 ألفاً).
    اللجوء والانتظار
    ويمضي مدير الجاليات في حديثه عن أوضاع السودانيين بالخارج، مشيرًا الى سعي جهاز المغتربين بالتنسيق مع الجاليات لحل مثل هذه القضايا، وذلك من خلال الآلية الوطنية، وكشف عن وجود 22 استشارياً بالآلية للدفاع عن المغتربين السودانيين في قضايا مختلفة، وأضاف بالقول بأن الآلية عملت على تبرئة أحد السودانيين من تهمة قتل، لافتاً إلى أن أبرز مشاكل الهجرة غير الشرعية تتمثل في الانتظار للحصول على حق اللجوء، وقال إن السودانيين في عدد من الدول الأوربية يواجهون ظروفاً بالغة التعقيد حتى يتمكنوا من اكتساب صفة اللجوء، وإن هذا يلقي بظلاله السالبة على أوضاعهم الإنسانية.
    هجرة العقول سمة الدول الفقيرة
    أوضح الخبير الاقتصادي محمد كبج لـ (الصيحة) بأن هجرة العقول من السودان هي سمة في كل الدول التي تقع تحت خط الفقر لأنها لا تمنح مستوى معيشة جيداً، لذلك أصبحت هذه الظاهرة تستشري بشكل مزعج، وقال إن الجامعات تخرج أعداداً كثيرة من الطلاب الذين لا يجدون فرص عمل بالبلاد أو أن العائد غير مجزٍ، مشدداً على ضرورة الاحتفاظ بكل الكوادر حتى يسهموا في عملية البناء.
    إلا أنه يؤكد بأنه إن لم تكن قادرة على وضع حد أدنى للأجور فيرى أن هذا مدعاة لهروب الكوادر من البلاد، وقال إن الحكومة تبدو غير جادة في زيادة الأجور مستدلاً بتلكؤ وزارة المالية في الإيفاء بمنحة الرئيس رغم أنها مبلغ زهيد، مؤكدًا أن الأجور في السودان لا تكفي الحد الأدنى من المتطلبات وأن هذا جعل المعادلة صعبة أمام الكوادر والكفاءات الذين لا يمكن أن يستمروا في العمل بأجور زهيدة وغيرهم في الدول الخليجية يتقاضون أجوراً عالية، وقال إن رئيس الجمهورية تطرق من قبل الى أهمية رفع أجور مسنوبي القوات المسلحة، وهذا أمر جيد بحسب المحلل الاقتصادي إلا أنه قال كان يجب أيضاً رفع أجر الأستاذ الجامعي، معترفاً بأن الاغتراب بات المخرج الوحيد للأسر السودانية من دائرة الفقر.
    ويرى أن الاغتراب سلاح ذو حدين، فهو من شأنه تحسين دخل المهاجر إلا أنه في ذات الوقت يتسبب في الكثير من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تنعكس سلباً على البلاد.
    خطر حقيقي
    في ذات الإطار أكدت الخبيرة الاجتماعية حنان الجاك أن الهجرة تشكل منعطفاً خطيراً وتعتبر عاملاً مؤثراً في فقدان البلاد للكفاءات والخبرات التي تحتاجها في النهضة والتطور المنشودين، وبخلاف التأثير الاقتصادي فإن حنان الجاك ترى أن الهجرة من أهم الأسباب التي تقود للتفكك الأسري، وتعتقد أن هجرة الكوادر غير المؤهلة يضعها أيضاً أمام مشاكل نفسية لا حصر لها في دول المهجر، غير أن حنان الجاك تعتبر أن الدافع النفسي والاجتماعي للهجرة يعود بشكل مباشر إلى تردي الأوضاع الاقتصادية والتي أكدت أنها إذا لم تتحسن بالبلاد فإن نزيف الهجرة لن يتوقف. الصيحة (انتهى مقال الحوش السوداني)
    تعليق من عندنا
    لا شك أن احصائية الهروب الجماعي من السودان مخيفة فعلاً وأنا شخصياً أعرف العشرات من أبناء السودان النجباء الذين اكتسبوا جنسيات أجنبية وأصبحوا انجليز وأمريكان وهولنديين وفرنسيين وألمان وهلم جرا واتخذوا من الدول الغربية التي منحتهم جنسياتها أوطاناً بديلة واستقروا فيها نهائياً مع عائلاتهم المباشرة وأصبحوا يزورون السودان (إذا اضطروا لذلك) كسياح فقط لا غير!!
    ولعل من أكبر المفارقات السودانية أن مسؤولين كبار في الحكومة السودانية يحملون جنسيات أوربية وأمريكية بل أن بعض المسؤولين الحكوميين قد هاجروا إلى الخارج ضمن كوتات الهروب الجماعي من السودان ومن المؤكد أن سوء الوضع الاقتصادي وعدم الاستقرار السياسي والأمني في السودان هما السببان الرئيسيان لظاهرة الهروب الجماعي من السودان والتي سوف تتفاقم ولن تتوقف إلا إذا تم علاج أسبابها بصورة جذرية وهو أمر يبدو شبه مستحيل حسب المعطيات الراهنة!! لقد أصبح السوداني مثل جدادة البيت التي تكاكي جوه البيت وتبيض عند الجيران وإذا استمر سوء الأوضاع في السودان على نفس المنوال فمن المرجح أن يهاجر الرئيس ذاتو إلى خارج السودان بغرض العمل والاستقرار النهائي في إحدى الدول الخليجية!!
    تفضلوا بزيارة موقعنا:
    .farfashaonline.com
    فيصل الدابي/المحامي




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الخرطوم: اتفاق مع واشنطن لرفع العقوبات
  • الاتحاد الأفريقي يُصادق على إرسال قوة إقليمية إلى جنوب السودان
  • لجنة برلمانية تدرس مع وزير العدل إعدام مغتصبي الأطفال بالميادين
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان البشير وهجرة العقول!!


اراء و مقالات

  • حسبو والعلمانية وأردوغان بقلم بابكر فيصل بابكر
  • القانون الجنائي الدولي والسياق الانتقالي السوداني ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم المحامي
  • فيحاء و داعش بقلم عمر عثمان
  • يوم شكر الصحافة بقلم فيصل محمد صالح
  • الخطة الشمسية..!! بقلم عثمان ميرغني
  • خارطة الطريق .. شرعنة التمكين بمباركة دولية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • إحباط محاولة تهريب .. حمير!! بقلم عثمان ميرغني
  • لا تحولوا أوردغان الى مستبد..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • محظوظة (بشكل) !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين انفصال الجنوب ودموع الدقير ! (1) بقلم الطيب مصطفى
  • مطـاردة البوكيمـون في شوارع الخرطوم!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المعارضة في مصر رؤية غائبة وحركة بلا جماهير بقلم سعيد عكاشة
  • خرائب بيت الضيافة بعد المذبحة: شهد شاهد من أهله بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الهجمة المرتدة في تركيا تهدد الديمقراطية بقلم نورالدين مدني
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ دروس في الوطنية من الهضبة الإثيوبية !
  • تركيا والمناعة ضد الانقلابات العسكرية بقلم: أ. إبراهيم منير نائب المرشد العام

    المنبر العام

  • السودانيون والتميز: دون العرب دون الافارقة... أنتوا أيه...؟!
  • صعود وسقوط الحركة الإسلامية.. المقال الأول من سلسلة مقالات لخالد التيجاني النور
  • ابو حتحوت (٢)
  • الحريات والتنمية والديمقراطية لا تكفي وحدها لمنع التطرف.. بقلم عماد الدين حسين
  • دكتور الطيب زين العابدين حول شهادة الترابي على العصر.. جريدة إيلاف
  • الدكتور الطيب حاج عطيه فى ذمة الله
  • فقه الاغتيالات .. هل استخدمته الحكومة ضد معارضيها؟
  • الشرطة الموحّدة بدعة سيئة يجب إلغاءها اليوم قبل الغد
  • معطيات الانفصال بدولة جنوب السودان
  • حول الهجوم الإرهابي في ألمانيا
  • بخصوص الاستثمار في السودان واتمنى ان تعيها اذن واعية
  • اليوم 21 ذكري مذبحة بيت الضيافة فى ابشع مشهد استئصال للعسكرين والجنود العزل
  • بالصورة .. معقولة يا سيد صادق ؟؟؟؟؟
  • من أريج نسمات ما قبل ٣٠ يونيو ٨٩ .. فيديو للمقارنة!
  • تجاوزات الحركات المسلحة السودانية داخل الجماهيرية الليبية
  • دا كلو في اسبوع واحد؟
  • هل يمكن للمرأة ان تحب زوجة طليقها؟أحب زوجة طليقة
  • الوزير العريس!! لم اسرق خط هيثرو حتى تثار هذه الضجة!!!
  • اها يا جلابة تمشوا وين لو قلب ليكم حميدتي ظهر المجن
  • الطاهر بن جلّون يتقمّص شهرزاد
  • هـلال التبلدي ( 4 ) ــ الهلال ( 2 ) داخـل الـمعـبـرة ـ الاهداف
  • تقرير عن الاحوال البيئية في السودان الوطن
  • مسلمو أميركا: نريد مليون صوت ضد ترامب.. هذه طرقهم في جمعها
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يوليو 2016

    Latest News

  • Concern over permits among tea sellers in Sudanese capital
  • Abu Mazin: People and Government of Palestinian appreciate Sudan's support for the Palestinian cau
  • Sudanese Pound hits record low against US Dollar
  • Hassabo Affirms Sudan Keenness to Consolidate its Relations with Belarus























  •                   

    07-22-2016, 07:18 AM

    ديك العدة


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: يكاكي جوه السودان ويبيض في الخارج!! بقلم ف� (Re: فيصل الدابي المحامي)

      ياخي الحكومة ذاتا بتكاكي جوه السودان وتبيض خارج السودان
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de