|
ويلى الألمانى:بقدرة قادر أصبح سودانى بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى
|
11:08 PM Feb, 12 2015 سودانيز أون لاين يوسف الطيب محمد توم - مكتبتي في سودانيزاونلاين
الألماني ويلي كونهارد مدرب الأحمال واللياقة والذى كان يعمل منذ سنوات خلت بفريق المريخ العاصمى مع المدرب مايكل كروجر وهو ألمانى أيضاً وقد شهد لولى الكثير من الناس بإحترافيته وحبه لعمله وإخلاصه وتفانيه في الإعداد البدني لفريق المريخ.هذا عن مستر ويلى ،ولكن كيف أصبح سودانياً ،ليس بالتجنس إنما بتقليد سلوك بعض السودانيين غير الحضارى داخل عاصمة البلاد الخرطوم و فى طرقها أو شوارعها العامة وخاصةً من قبل الذين يمتطون العربات الفارهة،ولكن سلوكهم غير الراقى،يشير إلى خلل كبير فى تعاملهم داخل وطنهم وخاصةً فى المرافق العامة،بصورةٍ قد تدهشك وخاصةً إذا كان هذا الشخص يعيش فى العاصمة الخرطوم،وتسمع منه بأنه قد زار أكثر من عشرين دولةً ،وربما كل قارات العالم ،ومن ثمَ يصيبك بالدوار،عندما تراه يقذف بقارورة المياه المعدنية الفارغة،بعد أن شرب كل ما فيها يقذف بها فى الطريق العام أياً كان أسفلت أم تراب،أو يفتح الباب أثناء سيره فى الطريق ويبصق (السفة)التمباك على الأسفلت،أويقذف بباقى الأكل على الزهور والورود المزروعة فى جنبات الطريق ،أو يجدك تتناول فى وجبة فى مطعم أو كفتيريا،فيتمخط(ينف)ومن ثم يطلق ساقية للريح بدون أى إعتذار وكأن شيئاً لم يكن،ولأننا كسودانيين نعتبر أدب الإعتذار خوف وجبن وشغل ناس هوانات وغيرها من أنواع السلوك غير الحضارية،والتى تأباها النفس البشرية السوية. وبالعودة لموضوع المقال ،فقد أخبرنى سائق تاكسى بولاية الخرطوم ،بانه كان يقوم بترحيل الألمانى ويلى لأستاد المريخ،بصورةٍ راتبة،وأثناء سيرهما فى الطريق كان الألمانى يحمل معه كمية من قوارير مياه الشرب ،وكلما شرب واحدة،أخذ الفارغ ووضعه فى كيس وذلك لحين وصوله لأقرب مكب نفايات ورمى هذه القوارير الفارغة داخله،ولكنه كان يشاهد بعض السودانيين وخاصةً أصحاب العربات الفارهة،يقذفون بالقوارير الفارغة وباقى الأطعمة ،على الأسفلت أو جنبات الطريق،وكان يتضايق من هذا السلوك غير المنضبط،وبمرور الزمن عندما رأى أنَ هذا السلوك غير الجميل لم يتغير وأصبح وكأنه سلوك عادى ومتبع بتكرار وأصبح عادة بل قل عرف بين شريحة معينة من السودانيين،قام هذا الألمانى (وتخن جلده )وأصبح يقذف بالفارغ على الطرقات يميناً وشمالاً،وهو يقول وهذا من عندى(جلداً ماجلدك جر فيهو الشوك)أو بلداً لم تجد الإحترام من أهلها كيف إحترمها أنا؟ وذكر لى نفس صاحب التاكسى بانه قام بترحيل مستثمر خليجى إلى منطقة تبعد عن قلب الخرطوم مسافة 30 كلم وكانت المنطقة خلاء،فقام ها الأجنبى بإستعمال منديل ورق لإزالة العرق من وجهه،وبعد عملية الإزالة إحتفظ بالمنديل المستعمل،فقال له سائق التاكسى لماذا لا ترمى هذا المنديل المستعمل فى هذا الخلاء؟فرد عليه الأجنبى بأنَ إلقاء مثل هذه النفايات يلوث البيئةpollution وإحتفظ به لحين وصوله للفندق وقذف به فى سلة المهملات.ومن أمثلة السلوك الراقى والرفيع ،والذى يمارس بواسطة شعوب أخرى حكى لنا أحد أساتذتنا العظام فى المرحلة الثانوية،وفى الثمانينيات من القرن الماضى،بأنه قام بزيارة بريطانيا فى السبعينيات،وفى أثناء مروره فى شارع رئيسى من شوارع لندن،رأى طفلاً عمره لا يتجاوز السبع سنوات ،وكان فى معية والدته ،فقام الطفل بفك يده من يدها وذهب إلى منتصف الطريق وقام بإلتقاط علبة أيسكريم فارغة من على الأرض ،ومن ثمَ قام بوضعها فى مكب النفايات. ومن الإصدارات التى تُعنى بهذا المجال وتخص شرائح المجتمع العربي والإسلامي بمختلف ثقافاته، قامت الدكتورة نادية الحفني والباحثة دعاء حبيب وعنوانه "الإتيكيت.. وفن التعامل مع الآخرين" بين الكثير من الأمور الحياتية التي يغفل البعض عن أهميتها وارتباطها الخفي ببعضها، بهدف إكساب الأفراد قدرا من الكياسة أثناء التعامل مع الآخرين، ذلك أن الواجب الأخلاقي والديني تجاه الأنفس والأوطان يحتم الإلمام بقواعد البروتوكول والإتيكيت التي تمليها مبادئ الذوق السليم، وتفرضها أصول الدين والتي عرفها الإسلام ودعا إليها قبل أن تعرفها الدول الأوروبية وتعيها، وتبدأ في الظهور فيها، فكيفية التعامل والتواصل مع الآخرين عنوان تحضر الأمم، ومقياس رقيها وتقدمها، وعلى هذا يلفت الكتاب الصادر عن "مكتبة الدار العربية للكتاب" إلى أنه قد آن الأوان ليعرف العالم أن العرب هم أصحاب الحضارة ومن أسسوا لما عرف بآداب السلوك، قبل غيرهم من الأمم، والتي عرفت فيما بعد بقواعد الإتيكيت، وتعني الكلمة إتيكيت Etiquette الفرنسية القديمة" التَذكرة" وكانت التذكرة تمنح للمشاركين في أي احتفال عام، وكان موضحا عليها التعليمات الخاصة بالحفل، لتنظم الآداب الاجتماعية التي يلتزم بها الناس أثناء تعاملاتهم كضمانة لحسن التصرف. والغريب فى الأمر إننا دائماً نفتخر بأننا معلمين الشعوب،فكيف نقول هذا ،وسلوكنا داخل وطننا،وخاصةً فى المرافق العامة متخلف للغاية وغير متحضر،وبكل اسف نجد السودانيين يمتازون بسلوكٍ رفيع من الرقى والتمدن داخل منازلهم وفى خارج السودان ،فلماذا لا ينعكس هذا السلوك الجميل فى المرافق العامة؟وخاصةً نحن أمة مسلمة فيها إماطة الأذى عن الطريق ليس كحسنة فحسب بل إنها تدخل ضمن عملية النظافة والمظهر الحسن للمكان أو المرفق.فنسأل الله الكريم أن نرى مرافقنا العامة مثل منازلنا من حيث النظافة والإهتمام والمحافظة عليها بصورة مستديمة. وبالله الثقة وعليه التُكلان د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى mailto:[email protected]@yahoo.com
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- المعارضة السودانية وليلة الرابع من فبراير:هل تمكنت من إنتزاع بعض حقوقها المهضومة؟ 06-02-15, 06:30 PM, يوسف الطيب محمد توم
- محجوب محمد صالح،عبدالله خاطر،عووضة،محجوب عروة،جبرة، عثمان ميرغنى،كمال كرار،مديحة عبدالله ،أمل هبانى 30-01-15, 09:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الأجانب يشيدون بقيمنا النبيلة وتقاليدنا التليدة،بيد أن المؤتمر الوطنى يعمل على تدميرها وتقزيمها 27-01-15, 10:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى وتشبث الرئيس البشير بالسلطة:بين خزعبلات بلة الغائب وخطرفات الوداعيات أونسيان مالك ا 23-01-15, 04:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- فاروق أبوعيسى و أمين مكى مدنى :تمثيلهما للسودان لدى المنظمات الإقليمية والدولية كفيلٌ بتكريمهما بدل 16-01-15, 04:48 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى والدكتور غازى صلاح الدين:المصلحة العامة تقتضى التجاوب مع إتفاقهما الأخير بالقا 11-01-15, 10:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى والحركة الإسلامية:المنطلقات الدينية والوطنية والأخلاقية تُحَتِمْ حَلِهٍِِِِِِِِِِمَا 07-01-15, 09:11 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:بعد العيد ال59 لإستقلاله ،هل الحزنُ ملأَ مِسَاحَاتْ الفَرَحْ؟ بقلم د.يوسف الطيب محمد 01-01-15, 02:33 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تحقيق لصحيفة الرأى العام:الدعارة السودانية بدبي أصبحت الأقذر والأرخص والأكثر انتشارابقلم يوسف الطيب 27-12-14, 11:32 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان ومشكلة الهَوِيَةْ:هل التزاوج والوعى الدينى يمكن أن يكونا حجر الزاوية لحل هذه المشكلة؟ 20-12-14, 00:11 AM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:بين كثرة وإنتشار الهرج والمرج وظهور الرجرجة و الدهماء بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحا 11-12-14, 06:35 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى يطبق المثل السودانى القائل:(جِدَادَةْ الخَلاء طردت جِدَادَةْ البيت)،هجرة السودانيين 05-12-14, 01:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:هل سيفاجئ الجميع بالذهاب إلى أديس وتوقيع إتفاقية سلام مع قوى المعارضة بشقيها السلمى و 29-11-14, 07:49 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تريليون جنيه إلا قليلاً لإنتخابات دفن الليل أبكراعن برة:أليس من الأنفع والأجدى صرفها لإنقاذ أرواح ا 27-11-14, 10:40 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياسر عرمان:لماذا تراجع القهقرى من المناداة بوحدة السودان إلى المطالبة بتفتيت الأوطان 20-11-14, 07:45 PM, يوسف الطيب محمد توم
- دارفور -جبال النوبة-ج النيل الأزرق :أدركوها قبل أن يدركها الأجنبى بطريقته الخاصة بقلم يوسف الطيب مح 17-11-14, 02:14 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من عجائب الإنقاذ والتى لا ندرى متى ستنقضى:بعض طلاب الجامعات يرقصون فى الأسواق 13-11-14, 10:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:الرَقَمُ الكَبيرُ الذى يَصْعُبْ تَجَاوْزُهُ فى حلِ قضايا بقلم د.يوسف الطيب مح 07-11-14, 05:04 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هزيمة حزب النهضة فى الإنتخابات التونسية البرلمانية وتراجع شعبيته ،ألا يعتبر هذا أخِرُ العِبَرْ و 01-11-14, 10:51 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:عليه أن يَفْدِىْ شَعِْبَهِ وَوَطَنِهِ بعدم ترشيح نفسه لإنتخابات 2015م. 29-10-14, 00:23 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى مابعد حادثة الضعين:إستقالة أو إقالة وزير الدفاع وهيئة القيادة واجب وطنى 16-10-14, 09:59 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحوار الوطنى: صَدقَ مَنْ شَبَهَهُ بِعِزُوْمَةْ المِرَاكْبِيَةْ 12-10-14, 06:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- شتان ما بين حجة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وحجة الرئيس البشير 30-09-14, 11:58 PM, يوسف الطيب محمد توم
- رسالة إلى جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز:الشَعبُ السُودَانِى فى إنتظار وسَاطَتَكُمْ الكريمة لحل 27-09-14, 03:55 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى بين خيارين:المصالحة الوطنية وقيام الحكومة الإنتقالية أو إنهيار الدولة فى حالة قيام ا 23-09-14, 08:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:لماذا توقف عن تَفَقُدْ ودعم الأُسرة الفَقِيْرَةْ؟/يوسف الطيب محمد توم 18-09-14, 08:38 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهلُ الإنقَاذْ:إلى متى سيظلُ الشعبُ السُودانى فى ظِل حُكْمَكُمْ فى مؤخِرَةِ الشعُوبْ؟ 10-09-14, 08:00 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى ،يتطاولُ فى البنيان ،والمنكوبين من السيول والأمطار يفترشون الأرضَ ويلتحفون السماء 04-09-14, 05:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحِوِارْ الوَطَنِى:بين الإلغَاء أو الإبقَاء أوالعودة إلى سنوات الإنقاذ العِجَافْ 02-09-14, 00:50 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الحزب الشيوعى السودانى:بالرُغْمِ من صِدْقْ وأمَانَةْ وَزُهْدْ قَادَتِه،ومُعْظَمْ أتْبَاعِهِ،لماذا ت 28-08-14, 08:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أغداً ألقاك ؟ياوَطَنَّا البِإِسمَك كَتَبْنَا وْرَطَّنا 26-08-14, 09:27 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أهلُ الإسلامُ السياسى:ومفرداتهم السياسية غير الشرعية :التوالى السياسى،الوثبة والحوار المجتمعى :نماذ 22-08-14, 02:50 PM, يوسف الطيب محمد توم
- العميد/ودابراهيم:أين هو من أحداث السودان المتسارعة؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 19-08-14, 09:57 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المهندس/الطيب مصطفى:بعد تأييده لميثاق باريس،هل سيترشح لرئاسة الجمهورية؟ 16-08-14, 07:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى: وبالرغم من صوله للعيد ال(60)لسودنته ،مازالت قضايا الضباط المتقاعدين والمفصولين تعسف 14-08-14, 07:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:ماذا يضيره لو وضع إتفاق (المهدى -عقار) على طاولة الحوار؟ 11-08-14, 06:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان:دولةً وشعباً،بين وثبات الإنقاذ الإنصرافية وبرامج المعارضة الإستعراضية 09-08-14, 08:37 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:هل تنطبق عليه معايير الدولة الفاشلة؟/يوسف الطيب محمد توم 06-08-14, 07:17 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إبراهيم الشيخ:هل أصبح مانديلا السودان؟/يوسف الطيب محمد توم 03-08-14, 09:35 AM, يوسف الطيب محمد توم
- Much cry Little Wool : المفوضية القومية للإنتخابات السودانية بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 31-07-14, 06:47 AM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى ومواقف مشرفة عبر الأزمان:قاضى يقتدى بإبن الخطاب رضى الله عنه ويدرأُ الحدود بالشبها 28-07-14, 07:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ 25-07-14, 08:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل سيقوم والى شمال كردفان بمبادرة لإطلاق سراح إبراهيم الشيخ؟ 22-07-14, 10:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل إقترب اليوم الذى سنقول فيه :ياحِلِيلْ الرئيسُ البشير؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 17-07-14, 11:18 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهل السودان:مازلتم بخير مادام بروش إفطاراتكم مفروشة فى جميع أنحاء العالم 15-07-14, 11:21 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السائحون:باب النَجَار مَخَلَعْ/يوسف الطيب محمد توم 10-07-14, 10:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 05-07-14, 07:20 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 05-07-14, 03:23 PM, يوسف الطيب محمد توم
- اشهار اضافة لقب (عتيق) الى اسمى ليصير ( ابوبكر القاضى / عتيق) ، البندقية وحدها لا تكفى! 05-07-14, 01:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:متى سيودع منهج عسكرية محمود ودالداية؟ بقلم يوسف الطيب محمدتوم 03-07-14, 09:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس السيسى:هل بدأ بتطبيق تعاليم الإسلام السمحاء على نفسه؟ 26-06-14, 09:41 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:هل وضع عربة الإنتخابات أمام حِصان الحوار؟ 22-06-14, 08:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- . للدبلوماسى الرائع:محمد المكى إبراهيم،نعم الديمقراطية حلوة،ولكننا كيف نصبِرُ عليها للإستمتاع بحل 18-06-14, 06:44 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تعظيم سلام لكل المغتربين السودانيين/يوسف الطيب محمد توم 13-06-14, 04:10 AM, يوسف الطيب محمد توم
- على عثمان :هل أصبحَ عُمدَة بلا أطيان؟ 06-06-14, 03:31 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تذكرة للرئيس البشير :مع تمنياتنا له بعاجل الشفاء ليرد الحقوق إلى أهلها 04-06-14, 04:39 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:من حق الشعب أن يطلِع َعلى حالته الصحية 29-05-14, 08:15 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:هل كسب الرهان ،بسياسة الأَلمِى البارِد بِقِد الدَلُو؟ 25-05-14, 01:54 AM, يوسف الطيب محمد توم
- لعناية سعادةالفريق أول مهندس/محمد عطا المولى:أبلع ريق فوق ريق عشان تلقى الرفيق 20-05-14, 08:46 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أدبُ الإستِقَالَة فى ظل حُكم الإنقاذ:بين التقَزِيْم والتَحجِيم 14-05-14, 08:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- حزب الإصلاح الأن وغياب أدب الإعتذار 10-05-14, 11:50 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أين الرئيس وحكومته من هذه المأساة؟/يوسف الطيب محمد توم 08-05-14, 09:29 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الدكتور الأفندى:النظام فقد عقله وقلبه يوم إنقلابه على الشرعية بقلم يوسف الطيب محمد توم 03-05-14, 06:18 PM, يوسف الطيب محمد توم
- يا أهل المشروع الحضارى ،هذا هو الإسلام الذى يعرفه أهل السودان،فأين أنتم من هذا؟ 02-05-14, 00:22 AM, يوسف الطيب محمد توم
- المحامين السودانيين:هل إنشغلوا بهمومهم الخاصة،عن القضايا العامة؟ 18-04-14, 01:51 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل الوفاق والمصالحة بين أبناء الوطن الواحد،على الرئيس البشير ،أن يُسَمِى خليفته لرئاسة الحزب وي 12-04-14, 06:10 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الدكتور/حسن الترابى:هل سَيُكفِر عن أخطائه فى حق الوطن والمواطن،بحل جميع مشاكل السودان؟ 10-04-14, 08:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الأخ القائد/منى أركو مناوى:خطأ الكبير من كبير الخطأ 04-04-14, 04:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل مصلحة البلاد والعباد على قواعد المؤتمر الوطنى:إما الإنضمام للمؤتمر الشعبى أو الإصلاح الأن أو 27-03-14, 10:56 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هيئة علماء السودان،ودورها المفقود فى تقديم النُصح الى السلطان 07-09-13, 03:04 AM, يوسف الطيب محمد توم
|
|
|
|
|
|