هل يملك ، المقاتلون السوريون ، مقومات النصر؟! بقلم د. موفق مصطفى السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-23-2016, 05:54 AM

موفق مصطفى السباعي
<aموفق مصطفى السباعي
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل يملك ، المقاتلون السوريون ، مقومات النصر؟! بقلم د. موفق مصطفى السباعي

    04:54 AM November, 23 2016

    سودانيز اون لاين
    موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
    مكتبتى
    رابط مختصر





    يسعى المقاتلون المسلمون في حلب.. إلى بذل كل جهدهم.. لفك الحصار عنها.. وتحرير الجزء الغربي.. منها الخاضع لسيطرة النظام..

    وبالمقابل.. يسعى النظام وأذنابه.. بكل جبروتهم.. وطغيانهم إلى استعادة القسم الشرقي.. من حلب.. من سيطرة المقاتلين عليه..

    وحزب الشيطان الصفوي.. يجهز حالياً آلاف الجنود.. لإرسالهم إلى حلب.. للمشاركة في احتلال حلب!!!

    القوى العسكرية.. لكل طرف في ساحة المعارك.. غير متكافئة.. ولا متوازنة.. لا في الكم.. والكيف.. ولا في العدد.. والكفاءة القتالية..

    فالمقاتلون المسلمون.. لا يملكون إلا أسلحة بسيطة.. ومتوسطة.. وبكميات قليلة.. ومتقطعة.. غير مستمرة وتتوقف أحيانا...

    بينما النظام وأعوانه.. يملكون أسلحة مدمرة.. رهيبة.. جبارة.. وبكميات هائلة.. وضخمة.. ومستمرة.. لا تتوقف.. ولا تنقطع...

    ومنذ فجر الإسلام.. منذ أول معركة.. حصلت بين المسلمين.. والكفار في غزوة بدر..

    كانت القوة المادية للمسلمين.. أقل وأضعف.. من القوة المادية للكفار.. ومع ذلك انتصرت القوة الضعيفة.. على القوة الكبيرة.. بفضل الله تعالى.. ثم بامتلاك مقومات النصر..

    بل نستطيع.. أن نقول:

    منذ أول معركة.. حصلت في عهد بني إسرائيل.. بين الحق طالوت .. والباطل جالوت.. وإلى يومنا هذا..

    بل نستطيع .. أن نقول: أكثر من هذا.. وأعجب من هذا..

    دائما.. وأبداً عبر التاريخ البشرى..

    أي قوتين.. تتصارعان.. ولو كانتا غير مسلمتين.. إذا كانت إحداهما على حق.. ومظلومة.. فإنها تنتصر على القوة الظالمة.. ولو كانت قليلة العدة.. والعتاد.. والقوة الثانية.. أكثر عدة.. وعتادا!!!

    مثلما حصل في فيتنام!!!

    لأن الله تعالى.. تعهد بنصر المظلوم.. مهما كان.. حسبما ورد في الحديث الشريف:

    ( عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ ُ....... وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الْغَمَامِ وَيَفْتَحُ لَهَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ وَيَقُولُ الرَّبُّ وَعِزَّتِي لَأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ .. ).

    هذه سنة كونية.. لا تتغير.. ولا تتبدل..

    ( سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلٗا )...

    وشروط إنتصار.. أي مجموعة على الأخرى - بغض النظر عن العقيدة.. التي تؤمن بها - بكل بساطة.. وبدون فلسفة..

    هي:

    1- الإيمان بأنها على حق.. وأنها مظلومة.. وتدافع عن حقها.. وترد الظلم عنها.. والثقة المطلقة.. اليقينية بالله تعالى.. بأنها منصورة بإذن الله.. إذا كانت المجموعة مسلمة..

    2- الإجتماع على هدف واحد.. محدد.. وواضح.. لا لبس فيه.. ولا غموض..

    وهو:

    رد الظلم بكل أشكاله.. واستعادة الحق المغتصب كلياً.. دون نقص.. ولا تفريط فيه.. ولو قيد أنملة...

    3- الإجتماع.. والإنصهار في جسم واحد.. وكيان متحد.. والوقوف صفاً واحداً.. كالبنيان المرصوص وراء قائد واحد فقط.. وهذا مطلب إلهي.. للذين يؤمنون بالله..

    ( إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلَّذِينَ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِهِۦ صَفّٗا كَأَنَّهُم بُنۡيَٰنٞ مَّرۡصُوصٞ )...

    4- وضع خطة عسكرية محكمة.. بارعة.. ذكية.. مبتكرة.. قادرة على الدفاع.. والمناورة.. والهجوم.. والمباغتة.. وتدويخ العدو.. وشل قدراته القتالية.. ونصب الكمائن له.. وترويعه.. واتيانه من خلفه.. وعن يمينه.. وعن يساره.. ومن فوقه.. ومن تحته.. وزلزلة جنوده زلزالاً.. وبث الرعب.. والهلع في نفوس جنوده.. طبقاً للحديث الشريف:

    ( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ.. ).

    هذه أربعة أركان النصر..

    تمثل أعمدة البيت.. فغياب أي واحد منها.. يلغي النصر نهائياً.. ويشل عمل الأركان الثلاثة الأخرى..

    لأن البيت حينئذ ينهار.. فحتى يبقى قائماً.. يجب أن يقوم.. على أربعة أعمدة..

    تعالوا ننظر...

    هل المقاتلون في سورية.. يحققون هذه الشروط الأربعة.. للنصر؟؟؟!!!

    بالنسبة للشرط الأول..

    قد يكون بعضهم.. يؤمن أنه على حق..

    ولكن الغالبية.. لا يعرفون شيئاً.. إسمه الحق..

    وإنما همهم الأكبر.. كسب رضاء سيدهم.. الذي يدفع لهم ..

    والغالبية – إن لم يكن كلهم - لا يثقون بالله تعالى – وإن زعموا.. ورددوا إسمه العظيم.. في كل وقت.. وحين – بدليل أنهم لا يتجرأون.. على مخالفة.. أوامر سيدهم.. خشية أن يقطع عنهم المدد.. فهم يخافون من سيدهم.. أكثر مما يخافون من الله..

    ويثقون بسيدهم.. أكثر مما يثقون بالله..

    فهم يشركون مع الله.. آلهة أخرى..

    ( ثُمَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يُخۡزِيهِمۡ وَيَقُولُ أَيۡنَ شُرَكَآءِيَ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تُشَٰٓقُّونَ فِيهِمۡۚ ).

    وهم يطيعون سيدهم.. حتى بخطوطه الحمراء.. التي يضعها لهم..

    فحينما يأمرهم.. ألا يقتربوا من المناطق النصيرية.. أو الصفوية.. وإن كانت في داخل أراضيهم مثل نبل.. والزهراء.. وكفريا.. والفوعة ..

    ينصاعون لأوامره.. وينفذونها بلا تردد.. ولو كانت ضمن اتفاقيات.. وتم خرقها من قبل النظام.. فهم أمناء على العهد.. للنظام مهما كلف الأمر!!!

    وأما الشرط الثاني:

    فليس لهم هدف واحد.. واضح ومحدد..

    قسم منهم هدفه.. تخليص الحواجز.. من أزلام النظام..

    وقسم منهم هدفه.. تحرير قرى المسلمين.. وبلداتهم.. من أعوان النظام.. بالرغم مما سببت هذه العمليات.. من كوارث.. قتلت شعبهم.. ودمرت مساكنهم..

    وقسم منهم هدفه.. السيطرة على بعض المناطق.. والتمتع في التحكم بها – مثل المنطقة الجنوبية والغوطة - وحماية النظام.. من الجماعات الأخرى.. وخاصة إذاكانت راديكالية.. أو إرهابية حسب مفهوم النظام...

    وقسم منهم – وهم أخطر فصيل – وهم الديوثون.. تركوا أعراضهم تنتهك في حلب.. واتجهوا إلى الشمال .. لاغتصاب المناطق من أهلها.. استجابة لأوامر سيدهم.. الذي يريد حماية أراضيه.. على حساب دمائهم.. وأرواحهم.. ممنياً إياهم.. بأنهم هم الذين.. سيحكمونها.. بدلاً من حكامها السابقين...

    والذين أفتوا بذهابهم.. هم ديوثون أيضاً.. يتاجرون بالفتاوى.. على نفس نمط ( حسون ) مع بشار..

    وأما الشرط الثالث:

    فوا حسرتاه.. عشرات الفصائل والجماعات..

    ( فَتَقَطَّعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡ زُبُرٗاۖ كُلُّ حِزۡبِۢ بِمَا لَدَيۡهِمۡ فَرِحُونَ ) ..

    وكل منهم ( كَمَثَلِ ٱلَّذِي يَنۡعِقُ بِمَا لَا يَسۡمَعُ إِلَّا دُعَآءٗ وَنِدَآءٗۚ صُمُّۢ بُكۡمٌ عُمۡيٞ فَهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ )..

    كل الناس ينادونهم.. ويناشدونهم.. ويتوسلون إليهم أن اتحدوا ..

    فتؤثر أحياناً هذه الكلمات.. في قلوب بعضهم.. فيتحدوا.. ثم لا تمضي إلا أيام قليلة.. وإذا بهم ينفصلوا.. ويعودوا إلى قواعدهم.. متفرقين مرة أخرى..

    ونسوا قول الشاعر.. إقبال منذ عشرات السنين.. يخاطب المسلمين ..

    وللتوحيد للهمم اتحـاد... ولن تبنوا العـلا متفرقينا..

    وأما الشرط الرابع:

    فكل الفصائل.. على اختلاف مشاربها.. فقيرة.. أو معدمة بالقدرة على التخطيط العسكري ..

    جهالة.. وأمية.. متجذرة في كيانهم حتى العظم ..

    ومما زاد في الطين بلة.. أنه علاوة على غبائها.. وبلاهتها.. وجهلها بالخطط العسكرية.. فقد ارتكبت جريمة كبرى.. حين طردت من صفوفها.. جميع ضباط الجيش المنشقين عن النظام – إلا ما ندر – وفرطت بخبراتهم.. وعلمهم.. وقدراتهم.. ونبذتهم إلى خارج البلاد...

    إذن:

    نحن أمام كارثة كبيرة.. وداهية دهياء!!!

    تبين لنا بالتحليل العلمي.. المنطقي.. الميداني..

    أنه:

    لا تملك الفصائل.. ولا حتى شرطاً واحداً.. من شروط النصر!!!

    يعني هذا أنها تسير في طريق الدمار.. والضياع.. والتيه...

    هذه هي أعراض.. مرض المقاتلين...

    فما هو العلاج؟؟؟

    تحقيق شروط النصر.. التي ذكرناها آنفاً.. كاملة..

    1- الإعتماد على الله وحده فقط.. بكل شيء.. مع أخذ الأسباب بطلب السلاح من أي مكان..

    ولكن بدون الإلتزام بأية شروط.. أو خطوط حمراء.. حول المناطق النصرية.. والصفوية.. وغيرها.. وإذا رفضوا.. إعطاء السلاح.. إلا بشروط.. فعلى المقاتلين رفضها..

    والثقة بالله ثقة مطلقة.. بأنه قادر على تأمين السلاح.. من مصادر آخرى..

    2- تحديد هدف واحد.. واضح لا شريك له..

    هو:

    إسقاط النظام بكل مقوماته.. وأركانه.. في دمشق.. ومناطق شبيحة النظام.. وطرد جميع المحتلين..

    3- الإتحاد.. أو الإندماج.. في غرفة عمليات واحدة.. لا شريك لها.. تشمل كل الفصائل.. ولا يتحرك أي فصيل.. في أي عملية.. منفرداً.. إلا بإذن من غرفة العمليات..

    4- استدعاء.. جميع ضباط الجيش المنشقين.. للإلتحاق.. فوراً.. بغرفة العمليات.. أو في الميدان.. مهما كانت أفكارهم.. علمانية.. ماركسية.. شرقية.. غربية.. طالما أنهم يؤمنون بهدف الثورة.. ووضع خطة ذكية.. مبتكرة.. مختلفة عن الخطط البلهاء السابقة...

    إذا كانت الفصائل.. عاجزة عن الإلتزام بهذه الشروط.. قريباً.. أو في المستقبل القريب..

    فالأولى بها جميعاً.. أن تتوقف.. وأن تسلم أنفسها.. وأسلحتها.. للنظام.. وتنهي هذه الثورة.. إلى أن يأتي جيل آخر.. أفضل منها..

    أما الإستمرار.. بطريقة فوضوية.. عمية!!!

    لن يحقق إلا مزيداً من الخراب.. والدمار.. والقتل.. وسفك الدماء.. وخسارة الدنيا.. والآخرة.. لأن الذين يُقتلون أغلبهم – إن لم يكن كلهم – يموتون في سبيل إرضاء الأسياد العبيد.. أو في سبيل الجاه.. والسلطان.. والسمعة.. إلا ما رحم الله – وقليل ما هم -..

    وليس لهم.. في الآخرة.. من نصيب...

    الثلاثاء 22 صفر 1438

    22 ت2 2016

    د. موفق مصطفى السباعي







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • آخر لحظة في حوار مع الحبيب الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي لــ(المجهر) (2ــ2)
  • الحكومة السودانية تشرع في تحويل شركات الاتصالات إلى مساهمة عامة
  • رئيس حزب حركة تحرير السودان القومي يؤكد بان حزمة الاجراءات الاقتصادية هي جزء من مخرجات الحوار الوطن
  • المهدي يعفي لجنة بالأمة رَفضت فصل مبارك الفاضل
  • الأمن المصري يحتجز (1100) سوداني بأسوان
  • برلماني يتهم قوقل وفيس بوك بانتهاك الخصوصية تهاني: شركات الاتصالات ضخّت 1.5 مليار دولار في الاقتصاد
  • مشار يعود لجنوب إفريقيا بعد رفض استقباله بالسودان وإثيوبيا
  • 52 ألف لاجئ من جنوب السودان بشرق دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان و الدواء


اراء و مقالات

  • رد على تعليق الأستاذ محمد وقيع الله نقد العقل الرعوي الجمهوري بقلم اسماعيل حسين عبد الله
  • التجربة الماليزية ووكسة الإنقاذ السودانية بقلم حسن احمد الحسن
  • ورطة القضاء المصري مع نقابة الصحفيين "الثورة أكلت الثوار ،، اللهم لا شماتة" ..!! بقلم د. عثمان الوج
  • مأساة النازحين .. صراع مع الموت البطيء بقلم احمد الخالدي
  • هيئة علماء السلطان (تاريخ) من الخزى وموالاة الحكام بقلم عصام جزولي
  • ألغاز الأدوية بقلم فيصل محمد صالح
  • وإذا عرف السبب..!! بقلم عثمان ميرغني
  • صدقناكم ولكن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (3) بقلم الطيب مصطفى
  • قرية نمل بلا مخزون!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • الجيش السوداني ضرب الجنجويد و لم يهزمهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • رحمة أجنبية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رصاصات إسحق القاتلة ..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • أزمنة الأزمة والجوع الكاسر!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • اللواء فضل الله برمة و الفريق صديق اسماعيل بقلم جبريل حسن احمد
  • كتابآت خفيفة ( 7 ) ذكريات حلوة ـ عن الكدايس بقلم هلال زاهر الساداتي
  • المحظورون من مراوغة الموت ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • اين عمر من اشباه عمر بقلم د.عبد المحمود الوالي

    المنبر العام

  • المبعوث الأمريكي دونالد بووث: يجب أن لا يكون السلام في السودان رهينة لرفض عبد الواحد
  • من يغزل نقض الانقاذ؟
  • ارتفاع معدل التضخم في السودان للشهر السابع على التوالي
  • رغم انف الكيزان تم اطلاق معظم الاطباء المعتقلين ولي قدام
  • ** وزيرة الصحة ام سفنجات**
  • انبهلت جدا
  • حارِسُ النَّجومِ الضّالةْ
  • في رأيك مالذي يمنع التغيير وقيام الثورة في السودان - نتيجة الاستطلاع
  • قوات الامن داهمت جامعة امدرمان الاسلامية وفشلت في فض الاعتصام وتم طردها بالقوة(صور)
  • منع الضرر مقدم على جلب المصلحة (في شأن نافذة الفيسبوك)
  • الحرية لجميع المعتقلين .. الحرية للوطن
  • مجانية العلاج والدواء حق للشعب السوداني
  • كتاب رسالة كجبار د.محمد جلال هاشم نسخ محدودة في المملكة السعودية
  • ملك المغرب محمد السادس و ولي عهده في زيارة رسمية لأثيوبيا و مدغشقر وعدد من الدول الافريقية
  • حالة إنتحار في الخرطوم بسبب غلاء الدواء - ارجو تأكيد أو نفي الخبر
  • قرارات سعودية صعبة.. خصخصة الأندية وبرامج تقشف جديدة
  • الموت حق فوق الرقاب، لكن البشير حي يرزق يا سفلة الواتس أب
  • ده فعلا شغل very expressive يا عمر دفع الله
  • ☠ يا البشير ثمن الرصاصة علينا نحن ☠
  • لأيك - مقال لسهير عبد الرحيم
  • مدير شيكان للتامين السابق ينجو من ضرب المصلين
  • من يحمي هذا الفاسد غير البشير
  • في نقد الفكر الجمهوري أطروحة أكاديمية
  • يا عمر دفع الله، كركتير الصيدلية خطير
  • تراكسات” المركز و”تراكسات” حكومة الانقاذ -كتب عيسى إبراهيم
  • ونجح هاشتاق أعادة الدعم -بي بي سي : مُغردون في السودان: #اعيدوا_الدعم_للأدوية
  • *** بوست توثيقي لعطبرة قطار الشوق أيام الزمن الجميل - صور نادرة ***
  • مجموعة منشقة عن عبدالواحد تقبل بالحوار وتصل الخرطوم (صورة)
  • مصر : هل يتجه السيسي للمصالحة مع الأخوان أم تخفيف الأحكام مطلب ترامبي
  • يا Mustafa Mahmoud يعني أكان سكتوا وووب وأكان نضموا وووبين !؟...
  • حسن موسى.. عندما تضيق العبارة تتسع الإبتسامة!
  • هل تكلم الكاظم في المهد صبيا؟؟؟
  • الحركات المسلحة و تصفية الخصوم .. الموت برصاص الرفقاء
  • الانتخابات الامريكية... سقوط هيلاري كلينتون ام تفوق دونالد ترامب
  • البنك المركزي يتوقع انخفاض الدولار خلال اسبوعين فقط ....
  • الأهرام المصرية: النوبيون احتجزوا «17» صينيا وعطلوا وصول 440 سودانيا
  • هل الحب الأول! هو خازوق العمر:مثال لما يمكن كتابته أوتدوينه
  • ماذا تبقى من السودان؟؟؟
  • إعتصام اهالي الزورات بالشماليه
  • الطريق إلى العصيان المدنى-ندوة إسفيرية السبت 26 -تقيمها الحركة الإتحادية أمريكا الشمالية
  • ♫ هوى البنات ♫
  • المستلب عصام البشير يدعو الله ان ينصر الشعب السوري على من ظلمهم ولايدعو للمطحونين من بني وطنه
  • زنقة زنقة - شعر للمقاومة السودانية
  • منظمة الصحة تغلق (11) وحدة صحية فى دارفور والمنطقتين بسبب نقص التمويل
  • فأنما يأكل كلاب البشير من الناس القاصية
  • حركة تحرير السودان - القيادة العامة - تعلن توقيعها على الوثيقة الوطنية
  • السلطات تعيد مشار بعد وصوله لمطار الخرطوم
  • لجنة أطباء السودان المركزية ترفع الإضراب
  • إثيوبيا تحتجز رياك مشار وأنباء عن تسليمه لدولة الجنوب
  • التصويت ده Popular votes ولا Electoral votes
  • القصة ما قصة دوا القصة قصة شعب راكع من زمان عاوز يقيف
  • يدعمون استمرار هذا النظام فهو نظامهم؛ أفضل نظام يحقق(التمكين)للحركة الشعبية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de