|
هل هو مركب نقص .... ؟ 1 بقلم شوقي بدرى
|
04:14 PM Dec, 03 2015 سودانيز اون لاين شوقي بدرى-السويد مكتبتى رابط مختصر قرأت موضوعا جيدا في الصحف السودانية وبعض المواقع الاسفيرية عن ام احمد السورية التي اتت مع اطفالها من سوريا هربا من الاقتتال وقسوة بني جلدتها ، قبل اشهر. ونشرت لها صورة جميلة وهي تقبض علي كفتيرة شاي . وترتدي ملابس جميلة وتبدو في عايه الراحة . فرحت للترحيب الذي لقيته في السودان . وفرحت عندما علمت انها تجد كل الدعم والاهتمام . وانها تكسب قوتها ، فهي تعمل في صنع الاكل الشامي . وتخطط قريبا لامتلاك مطعم . اطفالها يستمتعون بالحق الذي يحفظه لهم السودان في الالتحاق يالمدارس بدون رسوم . ولهم حق العلاج ولا يحتاجون لتأشيرة دخول ولهم حق الاقامة . كل ما اسمع بنهاية معاناة اي بشر اسعد . لانني خبرت المعاناة والطرد من وطني من قبل . والآن نحلم بالوطن الذي سرق منا . واحالة الكيزان الي شئ كريه . اين المواضيع عن نجامالاونق واشول واوجولو وبتاو واطفالهم واحلامهم ومشاريعهم ؟؟ اليس هنالك من صحفي واحد في العاصمة يمكن ان يتطرق لظروفهن ؟؟؟ قرات في نفس اليوم تصريح المسئول الانقاذي الذي يطالب بطرد الجنوبيين من العاصمة . ويقول انهم يعيشون في السكن العشوائي ويحيطون بالعاصمة احاطة السوار بالمعصم . السؤال هو لماذا لا يتواجد الجنوبيون في وسط العاصمة ؟ لماذا لا يجد اهل الجنوب ومن عاش في الشمال لأجيال عديدة فرصة السكن في وسط الخرطوم ؟ ونسمع انهم يمارسون الجريمة وبيع الخمور . الحنوبيون لم يعرفوا العرقي والمشروبات القوية الا من الشماليين . والجنوبيون ينفر اغلبهم عن السكر . ويحبون السكر اقل من اهل الشمال . وانا قد عشت في الشقين . اما المريسة فلا تزال تعتبر من الغذاء في السودان شماله جنوبة وغربه . وتقل في شرق السودان . ويتعشقها اهل الشمالية . ماذا يأخذ الجنوبي اكثر من سكنه المتواضع وقوته البسيط . ليس فيهم صقر قريش وتماسيح السوق العالمي الذين يعتبرون السودانيين كبقية السود وكما قال ابن المقفع بهائم هاملة . واعترضوا علي دخولهم الجامعة العربية . هل باع الجنوبيون الخطوط الجوية السودانية وخط هيثروا . ام اشتروا الخطوط البحرية بتراب الفلوس ؟ من الذي ادخل الفساد هل هم الجنوبيين . هل كان سليم اللبناني الذي اشتهر كقواد عالمي من الجنوبيين . لقد عرف سليم النميري بالخاشوقجي . والذي ولغ في الاقتصاد السوداني لدرجة انه من عرف نميري برئيس وزراء اسرائيل شارون سافك دماء المدنيين العرب في صبرا وشتيلا . وصار الخاشوقجي يتفرعن في السودان لدرجة ان نميري ذهب لمقابلته في المطار . ولم يخرج من قصره الطائر . وقال مساعدوه لنميري انه نائم ولا يمكن ايقاظه . تصور . فلتنظروا حولكم . كل هذه المباني منذ الثلاثينات ، من الذي حمل قدح المونى والطوب والحجر على السقالات . هل هم من الشوام والعرب ؟ هذه العاصمة وكل المدن الشمالية بناها الطلبة من النوير والدينكا وبعض الاقليات . هؤلاء لم يختلسوا المال العام ولم يقدموا الرشوة للوزراء والحكام ولم يفتحوا كليات الفساد والتلاعب بالاقتصاد .الجنوبي لا يزال يمثل القوة العاملة التي تعمل وتنتج . ليست لهم عقلية البازار والتحايل علي الدنيا والفهلوة . نعم هنالك من يقوم ببيع وصناعة العرقي ، لان ظروفهم سيئة والمجتمع الشمالي لا يعطيهم الفرص المتكافئة او الترحيب الذي يجده الشوام . ولكن هذه نسبة بسيطة جدا جدا . الجنوبي يريد ان يعيش مستور الحال ، وبدون مشاكل. الجنوبي فتح ازرعه للشماليين . المثل يقول السافل يلد والصعيد بربي . الاخ م . ص وشقيه ا . ص سكنا في ملكال . م كان يعمل ككمساري في بولمان العم محمد البشير وشقيقه مبارك البشير من اكبر تجار اعالي النيل وكان مرتبه 6 جنيهات في الخمسينات . صار الشقيقان من الاثرياء في الجنوب وامتلكا منتجعا كبيرا في الخرطوم . اتي الشماليون خالي الوفاض واستلموا كل اقتصاد الجنوب . ولم يطالب الجنوبيين بترحيلهم بالصورة التي تحدث الآن في الشمال في حق الخنوبيين. هل يعاني اهل الشمال من عقدة الشعور بالنقص عندما يتعاملون من العرب ؟؟؟ اقتباس26-07-2009, 12:01 AM #1شوقي بدريعضـــو تاريخ التسجيل: Sep 2005المشاركات: 1,244رسالة ابكتنيرسالة ابكتني .قبل يومين اتتني هذه الرسالة من اخي او خالي بابكر حاج حمد. قرات هذه الرسالة عدة مرات وكل مرة اقراها اصاب بالتسيب العاطفي ولا اتمالك دموعي . ففي فترة وجيزة فقدنا شقيقنا الاكبرعثمان حسين, الذي عمل في مستشفى رمبيك. وجاره وقريبه الخال عثمان نقد وابن اخيه عبدالرحمن الدرديري نقد.سبب اشراكي الآخرين في هذه الرسالة الخاصة هو لفت النظر لان الجنوب اعطى الشماليين حبا وتقديرا وفرصا جد كريمة . واغلب الشماليين الذين نشاوا في الجنوب احبوا الجنوب واهله . وبابكر كاتب الرسالة من مواليد رمبيك وانا وعيت بالدنيا في رمبيك وولد فيها شقيقي ايمان . وولد ودفن اشقائي في الجنوب .وكان هنالك مئات الآلاف من الشماليين في الجنوب . والبعض لا يزال يتشدق بان المشكلة هي الاستعمار وقانون المناطق المقفولة. وهذا القانون لم يطبق في ارض الواقع. والغي بعد اثنا عشر سنة من اصداره. في هذا الموضوع ذكر لابناء الخال والخيلان. ارجو ملاحظة اسماء عبدالرحمن عباس (مورشول) وشقيقه محمد الحسن (مكون اجاك) . اغلب الذين احبوا الجنوب من الشماليين شرفوا باسماء دينكاوية. والدي ابراهيم بدري عرف بماريل. صديقه الحميم وعديله وزوج خالتي محمد عبدالله عبدالسلام عرف ب(ايوب ياو) او فديت .وكانوا يحملون هذه الاسماء الدينكاوية بفخر وكانها تاج.خالي اسماعيل خليل عاش جزا كبيرا من عمره في الجنوب بعد ان ترك مسقط رأس اهلي في تلودي وكادوقلي وكلوقي ولقاوة .وكنت اسكن عنده في ملكال في فترة المدرسة الوسطى. وهو الذي ذكره الاخ عمر . ولا يزال متعه الله بالصحة يعود ويواصل كل الاهل في العاصمة وهو والد زوجة الصحفي العظيم كمال حنفي.الغرض هو اظهار روح التمازج والتآخي اللتي كانت تخيم على وجود الشماليين في الجنوب. فلقد اعطانا الجنوبيون حبا وودا وفرصا, لم نعطيها لهم نحن في الشمال¨ بل وجدوا الاهانة والاحتقار ولا زالوا يواجهون هذه المصائب. والدي قبل زواجه بوالدتي, كان متزوجا بمنقلا ام عمر بدري. وهي ابنة السلطان عمر مرجان من رمبيك ¨وابي كان يقول فخورا بانه حفيد تربال قد تزوج بابنة السلطان. وابراهيم بدري احب اهله الدينكا واجاد لغة الدينكا لدرجة انه وضع اسس وقواعد اللغة وكان يدرسها لاداريين في كلية غردون. نحن الذين خنا الجنوب وخذلناه .والجنوب لم يخذلنا او يخنا .آل شمشوم الذين ذكرهم الاخ عمر في خطابه كانوا من تجار بحر الغال وكانوا بمثابة الاهل لاخي عمر بدري ووالدته منقلا. وكانت تزورهم في بيت المال. وتعتبرهم اهلها لانهم اصدقاء والدها.اذكر ان الدكتور محمود حمد نصر وهو كذلك مثل ابي من اهل رفاعة كان حكيم باشا مستشفى رمبيك. وابنائه الكبار بشرى والفاتح ومحمود وشقيقتهم كانوا معنا في رمبيك. ووالدتهم هي فاطمة الطيب شقيقة عثمان و ابراهيم الطيب رجال الاعمال في نيجيريا وابناء اخ البشير الريح . هذا كله يعكس الاتصال والتوادد الذي كان موجودا بين الشماليين والجنوبيون. المؤلم والمبكي اننا قد ننفصل والغلط ليس غلط الجنوبيون, فنحن الذين خذلناهم. والدينكا الذين نشأنا بينهم كانوا في اغلب الاوقات اطول منا قامة واكثر معقولية واكثر صفاء روح . واكثر امانة وابعد عن الكذب.شوقي ,,,,بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذ الأخ العزيز محمد علي ( شوقي بدري )تحية إجلال وإكبار وتقدير قال قائلاً ،، يا بنات الجن في وادي الجنون ،، شدي الشادي وغاب العازفون هل الشادي كان أحداً غيرك ؟؟ أم هل كنت أنت ؟؟أبت أن تلتئم الجراح وما أن تندمل إلا وتنفتح مرة أخرى ، أخي شوقي ، حقيقة لم تشاء الظروف أن تجمعنا سويا من قبل بالرغم من انك أنت مني وأنا منك ولم نلتقي لظروف الدنيا ومشاغلها وبعد المسافة والغربة التي ابتلينا بها . ولكنني دائماً أسمع عنك الكثير وأقراء لك كل ما تكتبه وبفخر وألم ، لان كتاباتك ، دائما ما تمس الأوتار الحساسة بدوا خلنا .... معذرة دعني أعرفك عن نفسي أولاً ... فأنابابكر حسن أحمد حاج حمد ،،، من حوش حاج حمد ببيت المال وأبن أخ المرحوم الحاج احمد والمرحوم عبد الكريم احمد حاج حمد بالسوكي ،،، وهم أجدادك يا شوقي وأخوان جدتك بنت الحرم .والدي المرحوم حسن احمد , التاجر برومبيك و هو الذي اخذ معه أبناء حوش حاج حمد للعمل معه برمبيك ، النور الحاج ثم أخينا الأكبر والصديق الحبيب الذي مازال جرح فراقه ينزف ، المرحوم عثمان حسين الذي التحق بالعمل باش كاتب بمستشفى رمبيك ، ثم الاخ يوسف عبدالكريم وفتح له دكان في فشونق وكذلك المرحوم طلحة عبد الكريم .. ،، وانا من مواليد رمبيك الحبيبة وجميع أخواني وهم احمد حسن احمد وتوفي صغيرا برمبيك وأظنك كنت بها في تلك الفترة ثم محمد وامنه بابكر وسعاد وعمر ،، وجدنا لوالدتنا هو المرحوم عباس الدين تاجر رمبيك الاشهر وهو ايضاً شيخ السوق ، وأبنائه التجار محمد الحسن عباس ( مكون أجاك ) وعبدالرحمن عباس (مورشول) هم من أشهر تجار رمبيك فيما بعد ، وأيضا عمنا الزبير صالح في يرول رحمهم الله ، واظنك تذكرهم فأنت ايضا ابن رمبيك .رحم الله الجميع ولم يتبقى من الكبار في الحوش سوى عبد العظيم الحاج الذي أصيب بفقدان الذاكرة ربنا يشفيه و النور الحاج في السعودية وحالياً في اجازة وعبد الوهاب الحاج ( بوجيك ) عاد نهائياً من السعودية واستقر في البلد ، اطال الله اعمارهم . وحرم ومريم وامنه الحاج ، وست البنات بت سمح جيبو ( بت حليمة بت بشة ) . وكان دائما يزورهم باستمرار كل يوم جمعة إسماعيل خليل ويبدا جولته الأسبوعية لمواصلة الأرحام بالخرطوم ثم بحري وبيت المال وودنوباوي والثورة يختمها بالمسالمة عند نفيسة بنت الحرم . مما جعل ذلك درسا في التربية لجميع أفراد العائله من الشباب ربنا يجعله في ميزان حسناته إنشاء الله وهولاء هم كبارنا دائما شامخون .عزيزي شوقي ،،حقيقة حاولت اكثر من مرة ان اكتب لك حتى نتعرف ببعض ولكن لم استطيع وبمجرد قراءتي لموضوعك ( حزن امدرمان وكل السودان ) هاجت شجوني وفتحت جراحي ، بخبر رحيل المرحوم عثمان نقد عليه رحمة الله ، أخر عهدي به كان بمدينه بور تسودان عام 1977م عندما زرته برفقة المرحوم عثمان حسين عندما أحضر سيارته البيجو من السعودية واراد تخليصها من الميناء وكان عثمان نقد يعمل مع الأستاذ عبد المحمود ضرار وهو شقيق ( مبارك ليمونه) له شركة للتخليص واذكر ايضا كان يعمل معه المرحوم هاشم عزاز ،و تذكرت جلسات الأنس الجميلة والأيام الخوالي أيام الحنية والأخوة الصافية امام دكان عوض شمشوم في المغرب كان نجم الجلسة المرحوم مبارك خليل ، وميرغني وعمر شمشوم رحمهم الله ، والدكتور سعد الدين حمد و الفاضل اسد . وعثمان نقد وشقيه علي تمبله وعثمان حسين ، تذكرت منزل المرحوم مبارك خليل مقابل حوش ابوالقاسم وكان يضع بغرفته المليئة بامهات الكتب المرصوصة بكامل ارض الغرفة واذكر الى الأن صورة له في مصنع الذخيرة في المانيا ولوحة لاتفارق مخيلتي معلقة بالجدار مكتوبه بخط يده تحمل العبارة التالية ( انا ومن اكون سوى انا ....اسم يردده المهني في التحية والمنى ) مبارك وعليها توقيعه رحم الله مبارك كان رجلاً امة لوحده ، رجلا بقامة الوطن يستحق أن يؤرخ له ، رحمهم الله جميعا رحمة واسعة واسكنهم فسيح جناته مع الصديقين والشهداء عزيزي شوقي انا مقيم في دبي منذ 1980 ومازلت وأعمل بشرطة دبي وكنت زميلاً للمرحوم الدكتور قاسم مخير رحمه الله ، ألم أقل لك أن الجراح دائما ً تتفتح ؟؟ ، وطبعاً العرق دساس فنحن عندما نسكن ارضاً لانفارقها بسهوله ، ولي مدة طويلة من السودان ولا أدري كيف يكون السودان بعد رحيل الحبيب عثمان حسين وبالمناسبة كان معنا في دبي منذ سته اشهر رحمه الله وإبنه احمد يعمل في ابوظبي ، كما ان شقيقي محمد ايضاً في دبي ويعمل بشركة ديار العقارية التابعة لبنك دبي الاسلامي وطبعا هو صديق للاخ للعميد ابراهيم بدري وسبق ان تقابلنا بمطار دبي اثناء سفر الاخ العميد للسودان وسافرهو ومحمد بنفس الطائرة كما علمت ايضا بان الاخ ايمان بالشارقه وباذن الله سازوره واتواصل معه فنحن الان من تبقى ويجب ان يمتد التواصل .ختاما ارجو ان تحاول الكتابة عن رمبيك وناس رمبيك واهلي الدينكا ففيهم نجد العزاء ومرتع الطفوله والصباتحياتي لجميع الأهل واسرتك الكريمة وابنائك فردأ فردا وساتصل بك هاتفيا اذا تمكنت من الحصول على رقم هاتفك وساكتب لك مرة اخرى وسارسل صورا باذن الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أقول أخوك ،، بل خالك بعد إذنك رغم فارق السن والمقامات محفوظة يا سيدي..... ؟ أحدث المقالات- 27 شخصاً يمثلون أمام محكمة في الخرطوم بتهمة الردة على خلفية حضورهم منتدى لجماعة قرآنية
- تورط وزير في استلام حافز بقيمة (30) ألف ريال من الحج والعمرة
- نداء لحكومتى السودان والمملكة العربية السعودية لإعادة النظر فى مشاريع السدود
- مواطنون يغلقون طريق جسر الفتيحاب بأسطوانات الغاز
- الاتحاد الأوروبي تحشد 125 مليون يورو للبلدان المتضررة من النينيو
- حركة العدل والمساواة تدين بشدة الإعتداءات على قرى المدنيين في شمال دارفور
- الشعبي نهدف التى تفكيك مؤسسات النظام واحداث التغيير
- تعرض (3) سودانيين لمضايقات بمصر واجتماع بالخرطوم لبحث الأزمة
- حركة جيش تحرير السودان / قيادة مناوي بيان هام حول اعتداءات النظام على القرى الآمنة بشمال كتم
- كاركاتير اليوم الموافق 03 ديسمبر 2015 للفنان عمر دفع الله عن الاخوان المسلمين فى السودان و مصر و قطر
النار من مستصغر الشرر..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدينمؤتمر زغاوة في إنديانا بقلم محمد ادم فاشرالشاعر جورج ايريفال ( فاليرى دفونكوف) Georges Yréval (Valéry Dvoinikov) بقلم د.الهادي عجب الدورخمائل الاحتضار بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمركالإنترنت السريع و قائمة بأفضل الدول العربية بقلم بدرالدين حسن عليبس كده علي سريع بقلم شوقي بدرىسذاجة المعارضة وسهولة اختراقها من النظام!! بقلم عبد الغفار المهدىماتعلمه وما لا تعلمه..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدينمتى تصعد اللغات السودانية الأخرى على خشبة المسرح؟ بقلم جعفر خضر الحسنمصر يااخت بلادى يا شقيقه بقلم محمد الحسن محمد عثمان بكائية الأخ سِمْسِمْ..! بقلم عبد الله الشيخارفضوها ..!! بقلم الطاهر ساتي(مدد) يا سيدي!! بقلم صلاح الدين عووضةانتهى الزمن يا عبدالمعين..!! بقلم عبد الباقى الظافرايلا واعتذار واجب بقلم الطيب مصطفىاستجواب الوزيرة مشاعر الدولب!! بقلم حيدر احمد خيراللهلا تنتهي داعش قبل ان ينتهي الاسد ونظامه بقلم صافي الياسريالانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (51) العدو ينسف ويدمر والأمة تبني وتعمر بقلم د. مصطفى يوسف اللداإذا ارتدت مريم يحي تناديتم، وإذا أرتد فيك الضعيف تثاقلتم بقلم عبد الله علي إبراهيماحترامى للحرامى - خير تهنئه للبرلمان الجديد بقلم جاك عطاللهقرار مساواة الصهيونية بالعنصرية بين إنشائه وإلغائه وإعادة إحيائه
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل هو مركب نقص .... ؟ 1 بقلم شوقي بدرى (Re: شوقي بدرى)
|
هذا هو نفاق وتملق الانسان السوداني,نطلق علي اهل الريف المبشتنين لفظ عربي او عروب دلالة علي التخلف والانحطاط,,ونكاد نسجد من الفخر حين نري عقالا حايم في الخرطوم,,مشكلة العرب ومنذ الغزوات الاسلامية احتقروا كل الشعوب التي غزوها وكتبوا ما كتبوا في وصف كل قوم علي حدة,وصفا اقرب الي الداروينية الاجتماعية المنبثق عنها الفكر الفاشي,.لذا التملس والدهنسة التي يبديها بعضنا ما هي الا محاولة فكاك عن ذاك التصنيف العربي.ربط العروبة بالاسلام اشان الاخير اكثر مما افاده,,لماذا لم نر هذا الهياج الترحيبي حين لجأ الينا مسلمو ارتريا وافريقيا الوسطي؟مرحبا باللاجئين السوريين واتمني ان لا يرددوا كما ردد اخوتهم الفلسطينيون حين اواهم نميري بعد نكبة1982’.اسرائيل ولا المعاقيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هو مركب نقص .... ؟ 1 بقلم شوقي بدرى (Re: شوقي بدرى)
|
بفضل الله تعالى تخلصنا من سيرة كانت تزكم الأنوف ، ورحلت عنا سنوات البؤس والشقاء برفقة تلك الشعوب البدائية التي تفتقد أية ميزة من ميزات البشرية ،، لا لون ولا جمال ولا عقول ولا خصال ولا أخلاقيات ولا طيبة روائح ،، أقوام قذرة نتنة روائحها كريهة للغاية ،، وخاصة عندما تجتمع روائح الجسد والعرق مع روائح المريسة !! ،، ( إنا لله وإنا إليه راجعون )،، تلك الأشكال التي تجلب الغثيان في كل الأحوال .. والتي تماثل القرود ،، وقد نجد في القرود من هو أجمل من هؤلاء القوم !! .. ثم ذلك الشعر في قمم الرؤوس ،، تلك الفلافل المتناثرة التي تلتقي عند موائد الخصام ،، تجمعات ثم فراغ ،، وفراغ ثم تجمعات !! .. مضحكة لشعور رأس هي أقرب إلى الأرجوز .. بجانب التردي في السلوك والأفعال ،، أقوام كسولة همها الأول والأخير هو شرب المريسة والخمول ثم النوم طوال الأيام ،، أين تلك الصورة من صور الناس في العالم ؟؟.. وأين تلك الأخلاقيات من أخلاقيات الناس في العالم ،، وأين جماليات هؤلاء مع جماليات الناس في العالم ؟؟.. وهنا جاء من يجتهد ليوجد المقارنة والمفاضلة بين أقوام يتحدث عنهم التاريخ ،، وفيهم الأنبياء والرسل وفيهم مفاخر الرسالات !! .. ثم يريد أن يجمع في كفة الميزان هؤلاء الأقوام مع أقوام بدائية كانوا حفاة عراة حتى قبل سنوات قليلة !! .. أقوام بدائية ما زالت تتخبط لتتعلم كيف تستر العورة وكيف تتكلم وكيف تلتحق بشعوب العالم ،، عجباَ من هذا الإنسان المغرور الذي يجتهد ليوجد المقارنة والمفاضلة !! .. كيف تكون المفاضلة بين إنسان قد مضى في مشاوير الحضارة والإنسانية والرقي وبين إنسان الغابة ؟؟ .. كيف تكون المقارنة بين شعوب تناولت الرسالات السماوية لآلاف السنين وفيهم الأنبياء والرسل وبين أقوام كانت حافية عارية حتى قبل سنوات قليلة ؟؟ .. شعوب تخطت مراحل الصغائر والسواقط منذ مئات السنين وشعوب ما زالت تتخبط في أروقة الجهل حيث المريسة والنوم والخمول . وقد يختلف الشعب السوداني مع البشير ومع نظام البشير في الكثير والكثير من الأمور ،، ويرى أن نظام البشير قد أخفق في الكثير من الأمور ،، إلا أن الشعب السوداني يشكر البشير كثيراَ على ذلك الإنجاز الكبير وهو إنجاز فصل الجنوب ،، حيث أنقذ الشعب السوداني من معية هؤلاء الجماعات البدائية الكسولة الخاملة .. والذين كانوا يمثلون الصورة القبيحة التي كانت تشوه صورة الشعب السوداني .. والحمد لله رب العالمين الذي كرم الشعب السوداني بإبعاد تلك الحثالة الكسالة .. والسواد الأعظم من الشعب السوداني لا يتحسر كثيراَ على فراق هؤلاء الذي كانوا يمثلون الثقل والعبء لسنوات طويلة ،، ويجب أن يحتفل الشعب السوداني كل سنة بعيد الفصال والانفصال .، وذلك البحر يكفي شرابا لمن لا يعجبه مثل هذا الكلام ،، والذي يريد أن يصول ويجول بالقلم كيف يشاء يجب أن لا يظن أنه سيد الساحات ،، بل الآخرون أقدر على رد الصفعة بمئات الصفعات ،، ومع ذلك فإن الناس تفضل أن لا تخوض في أمور تليق بأهل الانحطاط .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|