01:32 PM March, 10 2016 سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
> وعن/ أسحق أحمد فضل الله/ وعن الترابي يكتب هاشم بدر الدين هاشم بدرالدين لا يبكي لموت زنديق يا إسحق أحمد فضل الله .. والرسالة يجدها من شاء في المواقع
> والرسالة ساخطة لأننا ننقل عن امرأة كريمة من جيران هاشم أنه يبكي لوفاة الترابي
> ودون حرف نضيفه أو نحذفه ننقل ما يصلح للرد
«2»
> قال هاشم «عنوانا»
: هاشم بدر الدين لا يبكي لموت زنديق يا أسحق...
ليقول: الكذب هو صفة أسحق أحمد فضل الله التي يعش عليها.. لو كان الرجل صادقاً في محاولة تمجيدة للترابي وحاول كعادته ان يستعين ببعض الاكاذيب لاضفاء نكهة على مقاله لو جدت له تبريراً وتجاهلنا اكاذيبه فهو من نحله عقيدتها الكذب.. ولكنني واثق انه ينافق في تمجيد الترابي وما قاله بعد ان اطاح به حواريوه لم يقله مالك في الخمر
«3»
> هاشم اذن يقول اننا نكذب
> ونحن نوجز اشد الايجاز لاننا نريد جمع اطراف الحديث
> وعن كذبنا.. اننا نكتب قبل شهور عن اسلحة تتجه إلى الشمالية
> والصحف امس تنقل هذا.. خبراً
> ونكتب منذ سنوات ممتدة ليس عما حدث.. بل عما «سوف» يحدث
> ويحدث.. وإلى درجة ان الناس تنسب الينا «جنية» تصبحنا
> وهاشم يقول اننا ننافق في رثائنا للترابي ويستشهد بما قلناه عنه من نقد عنيف ايام المفاصلة
> وهاشم يقول ويشهد ضد ما يقول في جملة واحدة
> فمن يمجد الترابي.. نفاقاً.. هو اذن شخص وجد عالماً هائلاً يبكي الترابي.. عندها ينافق
> وهاشم اذن .. حين ينسب الينا البكاء نفاقاً.. يشهد للعالم الضخم الذي بكى الترابي.. والذي اخافنا إلى حد النفاق
> وهاشم يعيد الاذهان إلى نقد عنيف نوجهه للترابي ايام المفاصلة
> والمفاصلة خدعة صنعها الترابي .. ونحن.. بالنقد العنيف.. نسهم ايامها في غطاء الخدعة
> وهاشم يقول اسحق لا يقرأ فهو كاتب غير دقيق.. ضعيف الذاكرة.. معلوماته مصدرها الخيال
> والرجل / هاشم/ اذن يشهد لنا بذكاء يجعلنا نخدع ملايين السودانيين ولعشرين سنة.. با كاذيب وخيال.. ثم لا ينجح احد في كشف اكاذيبنا هذه.. ذكاء عندنا اذن غريب وغريب يشهد به هاشم
> وهاشم يقول.. كشفاً لكذبنا
> لا يوجد مستشفى في اوتاوا اسمه لندن كلنك هناك مستشفى «اوتاوا سفيك» نقل اليه الترابي وليس به طبيب سوداني واحد
> وهاشم الضعيف الذاكرة ينسى اننا في حديثنا ننقل عن طبيب سوداني نلقاه في عزاء للاستاذ حسن البطري.. يحدثنا ان كندا تستشير لندن كلنك لانه اشهر مستشفى في العالم
> يحدثنا بحضور حسن البطري
> لكن
> من يشهد هو الايام..
> فنحن ننسب إلى الاطباء هناك قولهم «وقول كل طبيب اعصاب في الارض» ان من يصاب مثل اصابة الترابي يفقد ذاكرته في ستة اشهر
> والترابي يبقى ربع قرن بذاكرة يشتهيها كل انسان
«4»
> وعن الترابي يقول هاشم بدر الدين
> ناظرت اتباع الترابي اغلب حياتي عندما اريد ان اناقش قضية اكتشف ان مناظري لم يقرأ منها واحداً.. يقول اتباعه انه مفكر ومجدد لكن ما هو الجديد في فكر استخدم اغبياء العساكر للاستيلاء على السلطة.. وما هو الجديد في اتخاذ الكذب والنفاق عقيدة ومبدأ الغاية تبرر الوسيلة واذهب انت الى القصر واذهب انا الى السجن
> وهاشم يسترسل طويلاً ثم يقول
: ما الجديد في استخدام الدين وسيلة للسلطة
> وهاشم بدر الدين يحتاج إلى عبقرية خاصة لاثبات شهوة الملك على رجل يصنع دولة بجنون وتهالك وشهوة.. كما قال عن الترابي.. ثم يعطيها لمن يذهب إلى القصر ويذهب هو إلى السجن!!
> وتعريف السلطة.. نعم.. لعله يجعل هذا مفهوما..
> ونقطع بهذا مزالق الحديث لاننا نريده هادئاً .. سالماً
> فهاشم يقول ويقول.. ويحشد ويحشد لتدمير فكر الترابي واثبات انه زنديق
> ثم؟!
> ثم هاشم .. وكأنها من بركات الترابي.. يقول جملة واحدة.. واحدة فقط.. تهدم كل ما قاله.. ما قاله كله.. كله
> قال هاشم
: من يعتقد ان الترابي عالم او فقيه فليقرأ كتب الشيخ العلامة ابوزهرة.. وكتاب الموافقات للشاطبي ليعرف من اين يأتي الترابي بافكاره
> هكذا قال هاشم
> وابوزهرة هو اعظم شيخ يعرفه الازهر في تاريخه.. وهو من اعظم علماء الاصول والشريعة والفقه
ابوزهرة باجماع علماء المسلمين.. اعظم علماء العصر الحديث
> والشاطبي .. باجماع العالم الاسلامي.. هو اعظم علماء الاسلام في التاريخ.. معرفة بعلوم الاصول والشريعة
> الترابي اذن.. بشهادة عدوه الأعظم هاشم بدر الدين.. اذن.. زنديق لانه ينقل عن اعظم من عرفهم التاريخ الاسلامي علماً.. وعقيدة
«5»
> ثم شيء صغير يكمل به هاشم بدر الدين خطابه
قال
: والترابي يزعم انه كان عميداً لكلية الحقوق بجامعة الخرطوم وقد سألنا بروفيسور ابراهيم خليل عن هذا.. ونفاه تماماً
> وهاشم يسترسل في تفصيل هذا
> بينما؟!
> بينما الترابي يقيم مشروعاً في السودان والعالم الاسلامي جامعة الخرطوم في شيء لا يشعر به احد ان جاء او ذهب
«6»
> استاذ هاشم
> لعل العالم فيه سبع مليارات من اسحق فضل الله وهاشم بدر الدين
> لكن العالم فيه «ترابي» واحد
> ولعل المسافة بين كل احد والترابي في الفقه والعقيدة هي ذاتها المسافة بين اسحق فضل الله وهاشم بدر الدين في الكاراتيه
> ولعل هاشم بدر الدين يمن الله عليه بشيء من السماء.. عندها يجلس هاشم بدر الدين عند قبر صغير فوقه تربة سوداء في مقابر بري الشريف
> ويبكي ويبكي
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html
أحدث المقالات
عندما تبكي الحركات المسلحة حسن عبدالله الترابي؟؟.. بقلم عبدالغني بريش فيوفكسوف الشمس يرمز لسقوط واحتجاب رئيس الجمهورية بقلم ابوبكر القاضي موسم حصاد المصالح في العراق بقلم د. غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجيةالمبادئ ( خشم بيوت) بقلم الطاهر ساتيخطوات الاصلاح الاقتصادي في العراق: رؤية من الخارج بقلم د. حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية والهل يقدر المتحاورون ماذا يعني فشل الحوار ؟؟؟؟؟؟ بقلم هاشم محمد علي احمدو شرعوا في تزوير تاريخ الترابي.. بلا وازع! بقلم عثمان محمد حسنالترابي.. هدأةُ الشيخ الأخيرة بقلم أحمد الدريني جو بايدن يشوه وجه الانتفاضة بقلم د. فايز أبو شمالةالكشف عن سيارات المستقبل في معرض جنيف ابراهيم السنوسي ما قدر الشغلانة بقلم شوقي بدرىقريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان كيف تسقط حكومة بنكيران في يوم واحد وبدون قلاقل؟؟ بقلم انغير بوبكرحق اللجوء واللاجئين ...... قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباالأمهات الأرامل والمطلقات المجتمع يكفن والأبناء يدفنون!! (2) بقلم رندا عطيةالتسوية قبل الوحدة..! بقلم عبد الباقى الظافرضرب السد بقلم صلاح الدين عووضةكثير من علي الحاج .. قليل من السنوسي بقلم أسحاق احمد فضل اللهوقطع معتز قول كل خطباء السدود بقلم الطيب مصطفىدموع خالد مشعل ووحدة الإسلاميين!! بقلم حيدر احمد خيراللهفي عيد المرأة التحية لصمود نساء وطني... بقلم زينب كباشي عيسيالقمح وإستبدال الأدنى بالذى هو خير بقلم سعيد أبو كمبال بني مَلاَّل منتظرة منذ الاستقلال بقلم مصطفى منيغ في يوم المرأة العالمي : هل نالت حقها ؟ بقلم د. حسن طوالبهلا تحتمل الإنتظار والحلول التسكينية بقلم نورالدين مدنيالصدمة وفرضية الإغتيال بقلم أكرم محمد زكي القصر الكبير بلا إصلاح ولا تغيير بقلم مصطفى منيغ