|
نموذج لشائعة بشعة ... إغتصب أحد المتساقطين فتاة قاصرة ورمي بها الرفيق عبدالواحد النور امعانا في ا
|
نموذج لشائعة بشعة ... إغتصب أحد المتساقطين فتاة قاصرة ورمي بها الرفيق عبدالواحد النور امعانا في التشهير واشانة سمعته . لاكثر من عقد من الزمان ظللت ضحية الشائعات تلو الشائعات والاشاعات والقذف وتلفيق ابشع التهم دون رد اعتبار او حتي توقيف المعتدي . تحدثنا في مقالنا تحت عنوان ( الشائعات ودورها في ارباك المد الثوري لحركة / جيش تحرير السودان ) عن خطورة الشائعات والاشاعات واثرها ، واهداف مطلقيها ، وذلك لتمليك الرفاق والقراء كافة عن الشائعات ومروجيها ، ومختلقي الفتن ، والعمل علي ابطال مفعولها ، ولا يتم ذلك الا بالوعي والاستنارة . ان الرفيق عبدالواحد النور كرئيس ومؤسس لحركة / جيش تحرير السودان ، كان منذ البداية رأس المستهدفين بالتشهير والقذف ، واكبر مكب للنافيات والشائعات والاشاعات بدءا بالصحف الصفراء وابواق الكذب مرورا بالخونة والمرجفين ، انتهاءا بكل متساقط ومن يخطط للتساقط ، ووصفوه بكل المواصفات السيئة النائلة من شخصه ومن مكانته بدءا بوصفه بقاطع طريق ، ونهاب وتاجر مخدرات ، ومغتصب ، وقاتل للنساء ، وكل قذر وسيئ . وقد حاول اقرب الاقربين اليه من رفاقه السابقين في الحركة النيل منه بكل فعل فعلوه لتغييره ، بل كانت بكل اسف حتي في داخل حركة / جيش تحرير السودان منذ العام 2004 حيث اننا مثلا : رصدنا حالة مؤسفة لشائعات بشعة وقذرة وإنسان رخيصة للنيل منه وتدميره ، من شخص كان له دور قيادي سابق في حركتنا ، وامعانا في محاولة تشويهه ، والتأثير علي مكانته ، اغتصب ذلك الساقط تحت تهديد السلاح فتاة قاصرة بزعم انه عبدالواحد النور ، لترمي التهمة ويثير كراهية الشعب فيه بقوله ( أنا عبدالواحد محمد نور ) ، وبعد تمحيص وتدقيق من اهل الضحية والتحري لكشف الحادث الاليم والبشع ، تبين للناس بان عبدالواحد النور كرئيس للحركة لا يمكن ان يمشي لوحده ولا بد ان يكون معه حرسه وجيشه ، وايضا كان الرفيق عبدالواحد النور خارج الميدان ، حيث كان يقود التفاوض بنفسه ، وغيرها .. وغيرها فكذبو الشائعة القذرة ، ووجودو المجرم ال######## . ودوافع التشهير والاشانة كانت سياسية حيث كان المجرم يخطط للتساقط وبيع القضية منذ البدابة وقبض الثمن ، والشخص موجود سينال يوما عقاب جرمه . وقد ظل الكثير من الرفاق والابطال ضحية الشائعات والاشاعات للنيل منهم والتأثير علي مواقفهم النضالية والسياسية القوية تجاه شعبنا وتمسكهم بجمر القضية . وقد كنت منذ البداية كشقيق للرفيق عبدالواحد النور مرمي وهدف رئيسي للشائعات والاشاعات ومختلقيها بقصد اشانة سمعتي والنيل من شخصي ، واستهداف الرفيق عبدالواحد النور ، او التقرب منه ، وما من متئامر أوساعي للانشقاق او التساقط الا تئامرو ولفقو بحقي تهمة التخطيط للانشقاق ، اواشانة سمعتي او رميي في خلقي ، او حتي سرقة مقتنيات منزله ، لرميي شقيقه به امعانا في الفتنة والتشويه . الا ان موقفي منذ البداية كان موقف المستهتر والمستخف بالشائعات ومختلقيها ، وكان ايضا موقف الرفيق عبدالواحد النور قويا جدا ، الا انه سرعان ما وقع ضحية تلك الشائعات .. سرعان ما ظل يقع ضحيتها .. و أثر اثرا بالغا جدا في تصرفاته .. ان مختلقي الشائعات دوما ما يستخدمونها للتغطية والتستر علي جريمة او عدوان .. وكثيرا ما ارتكب بحقي الاهانات والاستفزازات بناءا علي الشائعات والاكاذيب .. وظل مورجي الشائعات يعتدون علي كل انوع الاعتداءات وآذوني جدا .. وشكلت الشائعات ازمة وخلقت لنا مشاكل نفسية ومادية ومعنوية وجسدية واجتماعية كبيرة وشائكة .. خلقت لنا مشاكل سياسية .. اقتصادية ، ومورس بحقي ابشع انواع الممارسات القذرة ، وزج بالرفيق عبدالواحد فيها كثيرا .. اتهمت زورا وبهتانا بكل انواع الاتهامات بدءا بمحاولة قتل زوجة عبدالوحد النور .. مرورا بالسعي مع الكماندر مناوي للاطاحة به .. ومن ثم إشاعة أنني بجانب كل متساقط حتي المجموعة الاخيرة . سنتحدث عن لماذا ظل رفيق وشقيق عبدالواحد النور رغم عزوفه عن الاضواء ، ودوره الذي كان رغم عملي تحت الاسترة والحجب ، وكنت امثل دور اقل جنا جيش في الحركة تتقاذفني الشائعات تلو الشائعات بلا انقطاع ؟ . وسنبين كيف خلقت لنا الشائعات والاشاعات ومطلقيها حياة قاسية .
|
|
|
|
|
|