|
مِدَادُكَ حصانُكَ
|
سأكتب حتى يجِّف المدادْ أو استكين بحضن الردى كلاماً يزلزل عرش الكسادْ يلجمُ خيلَ الفسادْ واهتف حتى يعُمّ الصدى فتصحو البلادْ تعاف الرقادْ تغرس مجداً يسُّدُ المدى تهطل مدرارةً سحائبُ صبحٍ نقىُّ الفؤادْ فكلُ مُجِدٍ يصيبُ الفلاحَ ولاتذهبنَّ رؤاهُ سدى تخيّر طريقك ياصاحبى سبيلٌ تردّى أملٌ تشظّى فرحٌ تلظّى علاه الرمادْ وآخرْ تحدّى أسرج فجراً رفيع العمادْ فزاحمَ يسراً بباب النّدى
ابريل and#1634;and#1632;and#1633;and#1636; and#1638;
|
|

|
|
|
|