|
مهام عاجلة على سبيل ألتغيير ألديمقراطى ,وألعودة الى سنار؟؟ بقلم بدوى تاجو
|
01:32 AM April, 11 2016 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر هذه مذكرة مقتضبة , قابلة للتفاكر , وتوطين رأى , اما عن منبرها , او قيادتها هذا لآيهم , مايهم ألمفاكرة والتدارس , وألعصف ألذهنى , ان كان به من باق فى أزمنة ألهرج الشعبوى ألصفيق, وألهوس ألدينى ألمحيق, ولآجادة توطن, لتحرير وطن أبى طليق, سوى أن نتدافع , ليس كافراد , وقوى , أحزاب , تكوينات , حركات مقاتلة, قوى داخل من ذات العملة , أوقوى خارج, للاصطفاف جميعأ , لتحرير ألوطن من عصابة ألشؤم , وألآستبداد ألدينى وألفساد ألسياسى ألتمكينى. عديد من ألآطروحات , وعلى هامتها 1 ° وقوف كافة القوى الوطنية والشعبية والسياسية ومكوناتها التنظيمية , فى ألداخل ألمحلى , أو الخارج فى أرض ألشتات "أليهودى", مع قوى ألثورة ألمقاتلة فى "ألهامش"ألسودانى, ودون تفصيل أيدلوجى ,فالنضال , هو نضال من أجل تحرير ألسودان من ربقة وطاغوت ألمؤتمر ألوطنى,وألاسلآم ألسياسى ألتمكينى , وطالوت وجنوده الشعبويين. الاية (249) / فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ . الاية ( 250) / وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ . الاية (251) / فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ .
2°فى ألداخل ألمحلى وفى كل جغرافيا ألوطن يجب أعداد أماكن أستلآم "ألعطاء ألوطنى""وألآريحية ألوطنية" ألآولى أقله ماتين دولار ,ألآخيرة[ذله مئة دولار , واكثره دون حساب كصديقنا محى ألدين , او مردودات أصدارات, لآنود ذكر أسماء طلآئعها ومؤلفيها , أو عقارات اسماء مالكيها, اوجنائن شفيعة. 3° يقوم على ذاك ألامر أشاوس ألنساء وألصبية ,والرجال وألكهول,وأولى ألآمرألماصعيين. فى مقارهم ومؤسساتهم وتكويناتهم .وذات ألامر على ألمؤسسات ألحزبية ألفاعلة وأذرعها. 4° لنفتح حساب بنكى , نقرر ألرقم ,قادمآ , للآيداع أليومى , وألتحويل أليومى , والفنط ريزنق الهبة , ألمساهمة ,ألطلب بالمساهمة ,نقدأ عينآ , او على ألموقع, بكافة أنماط ألمحاسبة ألعلمية وجرد الحساب, ألدعم ألمحلى ألاقليمى وألاممى. أنموذج ألثورة ألآرترية 5°ألدفع بكافة ألقوى ألوطنية ألمحلية وألعالمية, سلف النظر عن ألانتماء ألسياسى ألآ أنهم ضد ألاوضاع ألحالية وألاسلام ألشعبوى ألتمكينى , بالكوادر من ألفولنتيرس , من معلميين , موجهيين , أطباء ,ممرضين , كير كفرس ,محامين , صحفيين أكادميين , مقاتليين, مفكريين , وسياسيين ألى مواقعهم ألمعهودة, مع ضمان أستحقاهم المهنى والمعقول للعائد المالى فى ظرف ألحال. فكم لدينا من طبيب بجبال النوبة, سوى طيب ألذكر ألامريكى , والذى يذكرنى , بنورمان بثيون ألكندى؟, ومقال فيوف بريش, يزعجنى , ويستدعى , كم من ألحقوقيين نحتاج فى ألمناطق ألمحررة, وكم هم تحت أمرة ألنائب ألعام فى ألمناطق ألمحررة لآرساء فقه ألدولة ألديمقراطية ألحديثة, وسيادة حكم ألقانون فى ألوطن ألاتى, وان لم ياتوا ألان لن يأتوا غدآ, قس على ذاك , كل ألمساق. 6°من ألشلعاب , بل قل من هجليج , أبكرشولآ , او ألنخارة , أو حرب ألجبل , أو ام سردبة أو كركراية, أو مفو وسيل من القتل والدم , والشم وألخوف , تكونت قوى تناهض الدم والموت ألجماعى , تجمعوا , فى أى شكل , أدعموا , بكل شكل النهوض والنضال ألقومى , بالتوجيه , وتعيين صحيح ألدرب ,والدعم من ثقاب الكبريت ,ألطماطم , ألى الدفع بالآبن وألبنت ألى ألنضال, وكليهما , قادريين. وألى ألامام,أن مواكب ومسيرات ألنساء والآطفال ألنازحيين والرجال ألعجزة , بعد هذا , لن تحمل ألعصا أو فروع ألشجر للرفض , بل ألرشاش ,والبندق, أن ظل ألحال كما عليه ألحال ألمهين. 7°هذه ألايام , جد صعبة على ألسودان , على حركة ألتحرير ألوطنى فى هوامشه ألبعيدة , وأركانه ألمتناثرة, أبقوا , عشرة للآستنهاض وألدعم , ولاتتركوا قوى ألشر , تعدم قوى ألحياة . 8° هذه ألآيام , جد صعبة على ألسودان, وعلى حركة ألمعارضة ألوطنية ألداخلية , وقواها ألمتراكمة ألحية. نواصل , أثر معطيات من صديقى مهدى أسماعيل , وبشرى ألفاضل , وآخرين من مفكرين وفاعليين أشاوس. تورنتو العاشر من أبريل لعام 2016
أحدث المقالات
- الحبوبة -- امدرمان وذكريات زمان مختارآت من كتاب امدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي
- جامعة الخرطوم للبيع... أيها السودانيون! بقلم عثمان محمد حسن
- الفلسطينية ... إلى أين؟ بقلم ألون بن مئير
- اللجان الوطنية للقانون الدولي الانساني ما هي وما طبيعة عملها بقلم د محمود ابكر دقدق
- قناة الجزيرة.. والسودان..! بقلم الطيب الزين
- السودان: المراحل المبكرة لمعنى الاسم ودلالته 2 بقلم احمد الياس حسين
- مرور عام علي الحرب في اليمن فشل التدخل المذهبي تصاعد الازمه الانسانيه بقلم دالحاج حمد محمد خيرا
- في ذكري الشهيد ميرغني محمود النعمان شهيد جامعة سنار لسنة2000م والذي
- مني السلام..............!!بقلم توفيق الحاج
- ما زال كلب الحر فاقداً البوصلة! بقلم عثمان محمد حسن
- ليس بعيد للحي .. بقلم عمر الشريف
- شكراً الرشيد.. لكن! بقلم كمال الهِدي
- ( ماعندها قشة مُرة) بقلم الطاهر ساتي
- حكاية بلا بداية ولا نهاية قبل الكتابة بقلم أسحاق احمد فضل الله
- مدينة بارا الجزء الثالث من مذكرات سيد الحاج
- التحدي الذي يواجه الصحافيون فى البرلمان!! بقلم نبيل أديب عبدالله
- التحدي الذي يواجه الصحافيون فى البرلمان!! بقلم حيدر احمد خيرالله
- وداد بابكر مضوي و تهاني عبد الله عطية وزيرة الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات بقلم جبريل حسن احمد
- أنصارد. النعيم د. ياسر نموذجاً الأستاذ محمود ودعوته الأخيرة (أ) بقلم خالد الحاج عبدالمحمود
- طوبى لآل مهند الحلبي في الدنيا والآخرة الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (107) بقلم د. مصطفى يوسف
- الاستغلال والاحتكار وانفلات الأسعار بقلم نورالدين مدني
- تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ مدد يا مصر الكنانة
- مع الدكتور الزهار بعد لقاء الدوحة بقلم د. فايز أبو شمالة
- .. وبدأت المرحلة الأخيرة من تصفية الثورة السورية بقلم موفق السباعي
- كفوا عن اتهام فخامة الرئيس بقلم سميح خلف
|
|
 
|
|
|
|