من اين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم! بقلم عبد الله علي إبراهيم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 02:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-21-2017, 03:59 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 2080

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من اين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم! بقلم عبد الله علي إبراهيم

    03:59 PM March, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لا اعرف سؤالاً بلّه صفوتنا اليسارية الجزافية وغير الجزافية مثل سؤال: من أين جاء هؤلاء (انقلابيو 1989)؟ الذي طرحه الطيب صالح في مبدأ قيام الانقلاب وأجاب عليه في خاتمة حياته الخصيبة بدلائل الإبداع. قلت لهذه الصفوة إنه من اختصاص الكاتب أن تركبه الدهشة لما يراه من غلظة في الإنسان أو النظم ويطلق الأسئلة المسماة بلاغية (rhetorical). وهي أسئلة لا إجابة لها لأن المقصود منها الاستنكار والاستفظاع لا غير. ووجدت صفوتنا الموصوفة تعيد سؤال الطيب صالح وتبديه معجبة بنصه الموجز كمن وجد المفتاح لفهم الانقلاب بينما يملك أكثرهم أدوات الإجابة عليها من زاوية علم السياسة والاقتصاد الاجتماع. ولكنهم تشبثوا بالسؤال البلاغي تشبث أهل سوق الثلاثاء بغرب الرباطاب بكلام عمدتهم المهيب سلمان أبو حجل. فهم يعيدون كلامه في السياسة من يوم قاله لهم في يوم السوق إلى انعقاده في ثلاثاء قادمة.
    هذه محاولة، ضمن محاولات تتالت، مني للنظر في منشأ انقلاب "الكيزان" في فكرنا وسياستنا بلا دهش او بله).

    بلغني أن الدكتور حسن مكي، الكاتب الراكز في الحركة الإسلامية السودانية، قد دعا منذ مدة إلى قيام حزب إسلامي ييمم وجه شغفه ونشاطه شطر "المعلمين الله". وهم، في دارج العبارة السودانية، من يعلم الله سبحانه وتعالى وحده إملاقهم وصبرهم الجميل عليه. وخصوم الحركة الإسلامية، الذين قنعوا في خيرها أو برها، سيعدون دعوة حسن وسواساً خناساً من وساوسها الخناسة، أو على الأقل محاولة من بعض ليني الركب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من حكم الحركة الإسلامية بقيادة الفريق البشير، أو للقفز من مركبه الغارقة لا محالة في زعمهم.
    وحسن عندي صادق ومؤمن. والذي يقرأه بدقة يجده لم يفقده التزامه العريق الدقيق بالحركة الإسلامية احترامه البليغ لعقله. فقد سبقنا جميعاً إلى التنبيه إلى غلواء عنصر المحامين في الحركة الإسلامية، وكل حركة السياسة عندنا، مما أدى إلى طبعهما بمزيج مؤسف من اللجاج المهني واستصغار شأن المباحث الإنسانية والاجتماعية في علم السياسة والحكم. وقد حمل على الحركة الإسلامية لانصرافها عن الشغل المُرّ والإنتاج الأمَرّ في باب الدراسات والبحوث إلا النذر القليل. وإنني لأثق أن مثل هذا الرجل المشغول بأمهات المسائل لا ينطلق فيما يدعو إليه عن استرضاء أو وجل.
    تستحق دعوة حسن إلى حساسية إسلامية مبتكرة حيال المعلمين الله عناية كل مؤرق بهاجس العدالة الاجتماعية التي توارت عن أجندة الساسة بعد أن تهاوى أكبر معاملها البشرية في أقصى الأرض إثر "طي الخيام"، في تعبير لبق للأستاذ علي عثمان محمد طه، الاشتراكي الفاضح.
    ومع ذلك تأخرت هذه الدعوة إلى وضع المعلمين الله نصب ممارسة الحركة الإسلامية كثيراً برغم أن الإسلام نفسه مجاز بليغ عجيب في نصرة المستضعفين. وقد تفادت الحركة الإسلامية، وبثمن فادح، أن تشق طريقاً مخصوصاً إلى المعلمين الله في ظلال هذا المجاز البليغ. وربما كان سبب الحركة إلى تفادي هذا الطريق أنها نشأت في ملابسات سودانية في آخر الأربعينات والخمسينات وقد سبقتها إلى معاني العدل الاجتماعي حركة شيوعية قادرة. فقد نجح الحزب الشيوعي في ابتدار حركة نقابية واجتماعية مزجت بين الوطنية والتغيير الاجتماعي مزجاً ذكياً في أقل من عقد من الزمان منذ تأسيسه. وبإزاء هذا الوضع التاريخي الدقيق، الذي يحسن فيه المسلم البسيط الظن بمتهمين في دينهم، وجدت الحركة الإسلامية أن غاية أمرها أن تفك الاشتباك بين المسلمين والحركة الشيوعية الملحدة. واستسهلت الحركة الإسلامية أن تضرب على وتر العداء للشيوعية، وأن تُزهد المسلمين في الشيوعيين، ولم توفق هي مع ذلك في شق طريق أصيل إلى المسلمين بآيات بينات من العدالة الاجتماعية. فقد جندت الحركة الإسلامية جندها وغير جندها في نهايات 1965 لحل الحزب الشيوعي، الممثل في البرلمان، إثر ندوة أساء فيها طالب محسوب على الحزب الشيوعي للنبي الكريم وأهله حين استشهد بحادث الإفك للقول بأن الدعارة قديمة في البشر ولا سبيل إلى إلغائها. ولم يحل دون الحركة الإسلامية وخطتها للقضاء على الحزب الشيوعي نداء الحرب، الذي زينه بـ "إن جاءكم فاسق بنبأ. الآية"، أنكر فيه عضوية الطالب به، موضحاً أن حزباً مُثله في حرب الفقر والحاجة المؤديين إلى الرذيلة، وفي الدعوة إلى كرامة المرأة، لا يمكن أن يرى في البغاء معنى أو قيمة. وكبرت كلمة.
    ولشبهة الحركة الإسلامية أن الدعوة للعدالة الاجتماعية رجس شيوعي في آخر المطاف، نفت من صفوفها كل من جاء إليها بفكرة أو بأخرى لتنظيم المجتمع متأثراً بدعوات الاشتراكية التي راجت خلال فترة التحرر والبناء الوطنيين. فقد نازلت الحركة الإسلامية فكراً وتنظيماً الجماعة الإسلامية من شيعة المرحوم بابكر كرار حين مزجوا بين الإسلام والاشتراكية. وقد بلغ هذا المزج حداً سماهم به المرحوم حسن نجيله "شيوعيو إسلام"، لما رأى أشواقهم البرنامجية في إلغاء الإقطاع والملكية الجماعية للأرض تحت شـعار الأرض لمن يفلحها.
    ولهجاء شيعة كرار توفر عمر بخيت العوض، العضو البارز في الحركة الإسلامية في الخمسينات على كتابة كلمة مدروسة راجعها حسن الترابي وهو لم يزل طالباً بالجامعة. وقد شددت الكلمة على أن أسباب السعادة والشقاء في هذه الدنيا راجعة إلى قضية مركزية هي الإيمان بالله أو الكفر به لا إلى العوامل المادية المباشرة. وأطلقت الكلمة العنان للملكية الفردية ولم تر في الغنى والفقر ما يشين المجتمع الإسلامي طالما التزم الأغنياء والفقراء بالتقوى، وكف الأغنياء يدهم عن التسلط المنهي عنه في الإسلام. وهي كلمة جيدة السبك نشرها الدكتور حسن مكي كملحق للجزء الأول من سفره الحركة الإسلامية في السودان. ولحق مصير شيعة كرار بالمرحوم الرشيد الطاهر بكر العضو المؤسس بالحركة الإسلامية والذي برز في أدوار قيادية مرموقة في ظل حكم الرئيس نميري، وكان قد جاء إلى الحركة الإسلامية بعد ثورة أكتوبر 1964 ببدعة الاشتراكية الإسلامية وبمزاج للتعاون مع الشيوعيين دون الأحزاب السياسية التقليدية. واصطدم الرشيد بالحركة واستقال في 1965، أو اضطُر للاستقالة.
    وزاد طين جفاء الحركة الإسلامية للمعاني المستحدثة في العدالة الاجتماعية أنهم جاءوا إلى الجزيرة العربية في سنوات البترول الباكرة حين خرجوا عن ديارهم بعد انقلاب الرئيس نميري اليساري في 1969 تطهيراً وملاحقة وتضييقاً. وأثرى أبكار الحركة من أبواب عدة: من باب التضامن معهم إنسانياً وإسلامياً، ومن باب كفاءتهم الجيدة في السياسة والمهن كافة، ولما عادوا إلى السودان كانوا خلقاً آخر. فهم لم يثروا فحسب بل امتلكوا الأدوات الفريدة لبناء دولة للأغنياء مثل البنوك وشركات وخبرات الاستثمار والتأمين، ومعرفة وذوق بالأسواق وأهلها في العالم العربي الإسلامي وغيره. وهكذا عادت هذه الجماعة الإسلامية، وأكثر أفرادها من أصول ريفية متواضعة، شتلة منقولة من رياض العالم العربي الإسلامي، وفاتت عليها بذلك تجربة دقيقة في الفقر السوداني المديني وغير المديني تحت هجير الجفاف والتصحر والمجاعة والحرب وسياسات للحكم مرتجلة وخالية من الأمانة والمسئولية. واستلموا حال عودتهم مقاليد هامة في السياسة السودانية والدولة التي يعض الفقر أهلها بنابه الأزرق.
    وحتى حين بلغت هذه الجماعة الحكم، أو هجمت عليه في 1989، لم تستشعر حرجاً حيال مسألة العدالة الاجتماعية. فقد جاءت إلى الحكم في فترة من الزمان سميت بـ "نهاية التاريخ" انتصر الغرب الرأسمالي الديمقراطي انتصاراً كاسحاً عجيباً على الاشتراكية العالمية تعطل به فعل التاريخ، أو توقف قطاره في محطة الغرب الظاهرة. وبهذا الانتصار خبا بريق الأشواق إلى العدالة الاجتماعية المؤزرة بالهندسة الاجتماعية والاقتصادية. وأصبحت الخصخصة وما لف لفها من عقائد البنك الدولي هي روشتات سعادة العالم الثالث. وهكذا لم يستنفر حتى الحكم، وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، الحركة الإسلامية، إلى شغف بقبس معلن وملزم بالعدالة الاجتماعية التي باخت في سائر بلاد الله. ولم استغرب حين رأيت الحكومة المحسوبة على الحركة الإسلامية تقبل بالفقر كحقيقة من حقائق الطبيعة الراسخة وتنظم المؤتمرات وتنشئ المؤسسات لتخفيف غلوائه واستئناسه لا إلى قتله كما تاق إلى ذلك صحابي جليل.
    اضطررت إلى هذا التاريخ، الذي لا أحسب أنني من رواته الثقاة، رأفة بزملائي في الحركة اليسارية الاجتماعية السودانية، الذين كثيراً ما أعمتهم ضغينتهم على الحركة الإسلامية من فرز صالحها من طالحها. فقد رأيت هؤلاء الزملاء اشتطوا في عداء الحركة، وهم محقون في أكثره، حتى ضلوا عن أصل وفصل مطلبهم الأساسي في التغيير الاجتماعي ونصرة المعلمين الله. وأنني لآمل أن يأخذوا كلمة حسن مأخذ الجد حتى لو استثقلوها فليس بوسعهم في ظل التبخيس المؤسسي للعدالة الاجتماعية ومنزلة السياسة في الإتيان بها، وفي ظلام الخيبة العامة في إمكان أو جدوى تحقيق هذا العدالة، طرد دعوة أخرى لها طرد البعير المجرب. فالطريق إلى العدالة الاجتماعية، بعد، طريق بكر يلتزم سالكوه بفتح باب الاجتهاد بروح يخلو من كل زعم بامتلاك الصواب أو حتى الرغبة في ذلك الامتلاك.
    والذي يتخطى فصل داحس وغبراء الأخير في تاريخ الحركة الإسلامية والحركة اليسارية سيجد أنهما قد تورطا في أشكال باكرة وشيقة من التعاون. فقد نطحا دون الحريات العامة في مصر على أيام عبد الناصر الأولى، وحملت بيانات إدانة مذبحة مزارعي جودة في 1956 توقيع الحركتين معاً. وحتى منتصف الخمسينات لم "تتشنج" الحركة اليسارية بوجه مطلب الإسلاميين بالدستور الإسلامي، وإنما سألتهم أن يميزوا دعوتهم عن دعوات أخرى لا طعم لها ولا رائحة. وقد عملت الحركتان جنباً إلى جنب في اتحادات الطلاب السرية والسر في الجناب، حتى أطاحا بنظام الفريق عبود. وحتى حين دقا بينهما عطر منشم بعد حل الحزب الشيوعي في 1965 كان الأستاذ محمد إبراهيم نقد الزعيم الشيوعي، يتساءل إن لم نكن قد حاسبنا الحركة الإسلامية بجريرة الحركة الإسلامية المصرية التي عَنُفَتْ في آخر الأربعينات عنفاً اغتيالياً. وهذا من الإسلام شيء كبير: ألا تزر وازرة وزر أخرى.
    لأنني مصاب قديم بالمعلمين الله، فكل دعوة تقترب منهم مثل دعوة دكتور حسن
    مكي، بعد تجربة لحزبه في الحكم والإدارة، في الزمان الذي بلا فؤاد مثل زماننا، فهي عندي وعي في الطريق الصحيح لمن لم تشغله عاجلة السياسة بآجلة الدولة السودانية المعززة بالعدل الاجتماعي والتي تقر فيها عيون المعلمين الله، ويأمنون إلى يومهم وغدهم، ونسلهم وحرثهم، والحمد لله.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • حسبو محمد عبدالرحمن يؤكد دعمه للجنة القومية لتكريم الدكتورة تابيتا بطرس
  • مأمون حميدة ينتقد قرار مجلس التخصصات بتجفيف مدارس التمريض
  • الإمام الصادق المهدي: الذين يمشون وراء النظام ترلات
  • سقوط طائرة ركاب واحتراقها بمطار واو
  • غرفة المصدرين بشمال كردفان تؤكد استعدادها لتصدير الصمغ العربي للأسواق الأمريكية
  • إحالات للتقاعد وترقيات وسط ضباط الشرطة
  • مستشفى الذرة : قصور في بعض جراحات "المخ" "الصحة":ارتفاع الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • اجتماع موسع للحركة الشعبية لطي الخلافات في كاودا
  • مأمون حميدة يطالب الشركات ومصانع السجائر بانشاء محارق صديقة للبيئة لتقليل الاضرار على المواطنين
  • الصحة تمنع تدريب طلاب المختبرات بمستشفيات الخرطوم
  • وزير الداخلية عصمت عبد الرحمن المستقيل يعود إلى الخرطوم
  • المؤتمر الشعبي يُلمِّح لاختيار شخصيات قوميَّة ضمن حصته في الحكومة
  • د. حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • 29 شركة أجنبية و36 محلية ودول من كافة أنحاء العالم تشارك فى ملتقي ومعرض السودان الدولي للتعدين
  • جهاز المغتربين: (20) سودانياً موقوفاً بدولة قطر
  • عبد المحمود عبد الحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين للسودان
  • حرب إعلامية سُودانية مصرية بسبب الأهرامات
  • الخرطوم تطالب مصر بكشف ملابسات اعتقال سودانيين بالقاهرة
  • ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • إطلاق سراح متهمي سراميك رأس الخيمة بكفالة (17) مليون جنيه
  • تدشين مبادرة الحركة المستقلة لمناهضة العنصرية
  • جهاز الأمن السوداني يمنع الصحفي (مجاهد عبد الله) من الكتابة في الصحف


اراء و مقالات

  • يوم في الذاكرة (عيد الأم في دار المسنات) بقلم المثني ابراهي بحر
  • أخيراً .. تعترف الشُلَّة الإنتهازية لعرمان وعصابة الحلو الوصولية بأنَّ الخلاف (شئ طبيعي).. .. تبَّا
  • سلام على أمي وعلى كل أم بقلم الإمام الصادق المهدي
  • وجه آخر للمؤامرة على السودان!! بقلم كمال الهِدي
  • وهامش آخر.. على حديث التجاني بقلم إسحق فضل الله
  • ما قبل الأخير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • ضبط النفس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اﻋﺘﺮﺍﻑ ﻣﺼﺮﻱ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية في طور جديد ! بقلم الطيب مصطفى
  • من عبق التاريخ (2) في قرية كيلا إنعقدت البيعه الحاسمه التي مكّنت للسلطان! بقلم الاستاذ الطيب محمد ع
  • هل سيداري اسم أركويت فضيحة الزوادة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • لماذا نستورد الفراولة والبرتقال والطماطم ولدينا مشروع الجزيرة؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مصر و السودان – و دعارة الاعلام بقلم عمر عثمان
  • الي أمي الحبيبة عطيات سويكت بمناسبة عيد الأم بقلم عبير المجمر-سويكت
  • سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • المجلس الوطني و غول الصحافة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اياكم ... وما يسمى بعيد الأم ......
  • غايتو يا الصين حيرتي عقلي معاك وخليتي بيك مشغول ! هههههههههههههههههههههههههه
  • احالة عدد كبير. من قيادات الشرطة السودانية للمعاش
  • حظر أميركي فوري للإلكترونيات على متن طائرات 8 دول
  • يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان
  • أين العدل بين الطلاب في الشهادة السودانية؟؟!!
  • *** بالصور..تعرف على ديانات أبرز المشاهير ***
  • انا لست معارضا
  • موسى وفرعون وأحمد بلآل يحرض بقلم محمد وداعه
  • اتصال هاتفى مابين وزيرا الخارجية السوداني والمصرى ينهى الازمه
  • استقالة مجدي شمس الدين من سكرتارية الاتحاد العام
  • طلب مُساعدة من بورداب (North Carolina (Greensboro وقاطنيها ...
  • مكانة الام في السودان القديم (كوش) ... حلوة الحب
  • لن تفهم داعش إذا لم تعرف تاريخ الوهابية في السعودية.. أرجو أن يطلع عليها المهتمين بخطورة التكفيريين
  • بين مصر والسودان
  • ﺃﻣﻲ : ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﻣﻲ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﺃﺷﻴﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻃﻔﻞ
  • حلوى الغزلُ اليومِيِّ
  • الشعب المصري مهدد بالفناء- مرض غامض يهدد المصريين و نقص شديد فى عدد المقابر
  • لماذا لا توجد عندنا مراكز دراسات think tank معتمدة لاتخاذ القرارات السليمة
  • في عيد الأم - هاشم صديق و يوسف الموصلي - رسالة إلى أمي
  • قيادي بالحركة الشعبية: مجلس التحرير سحب الثقة عن عرمان وعقار والحلو مصدر قوة روحية ف
  • الملتقى السوداني حول الدين والدولة وما قاله الكود- مقال بابكر فيصل بابكر
  • تقرير الـ (CNN)الخرطوم الأكثر ذكاءً#
  • 90% من الرقاة كاذبـــــــــــــــــــــون
  • وبدات الصحافة المصرية تكتب- فشل نظام السودان فى عمليات تجميل صورته.. البشير يفرج عن معت
  • هل يقبل الفريق مالك عقار التضحية بالقائد ياسر عرمان لضمان سحب القائد عبدالعزيز الحلو
  • البوست الاخباري 21مارس 2017
  • الدكتور جون قرنق عن المليشيات القبائلية:- John Garang
  • أليس فيكم أبو عاقلة ؟ بقلم الأستاذ محمد عثمان خطيب
  • البروف الامريكى.. هينرى غيتس فخور باصوله السودانية..فيديو.
  • يا عمر دفع الله .. هذا الكاريكاتير
  • السناتور الأمريكي مكفرن يتراجع عن موقفه ضد السودان...؟
  • صعود (المحبوب)بقلم عزمي عبد الرازق
  • انشقاق 13 ضابطا من حركة العدل والمساواة السودانية بزعامة «جبريل»























  •                   

    03-21-2017, 04:41 PM

    قنوط ميسزوري


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: من اين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم! بقلم عبد الل� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

      أراك تقدم ورقتك - و لعلك غير مدعو- لإحتفالية "رحمتات" الترابي التي ينظمها له سدنته بمناسبة الذكرى الأولى لذهابه عن دنياهم.
      بس حتقدر تجي المأتم السنوي كيف مع حركات دونالد ترَمپ ؟؟
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de