مغالطات الطاغية البشير وأركان حربه بقلم صلاح شعيب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 07:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-02-2016, 01:17 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 278

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مغالطات الطاغية البشير وأركان حربه بقلم صلاح شعيب

    01:17 PM December, 02 2016

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر






    لم يكن غريبا أن تتصادم مغالطات المسؤولين الإنقاذيين، والمتحالفين معهم، لإنكار ضوء الشمس عن عمد. ففي تصريحاتهم الإعلامية التي أشارت إلى ما سموه فشل العصيان المدني قد برهنوا أنهم أصلا طلاب سلطة، وليسوا طلاب دين، كما خدعوا الذين انضموا إلى تنظيمهم، وسائر الشعب السوداني. فرئيس البلاد، وهو يقضي وقتا ترفيهيا في الخليج تزامنا مع منغصات الجوع، والمرض، والإهمال، التي يعانيها رعيته المأسورون، كابر لا ليغالط الحقيقة فقط وإنما أيضا لاستفزاز شعبه بالإيحاء أن العصيان لم يكن ليعنيه بكثير شئ. فالأمر ـ كما ظن ـ لا يتطلب التنكيد على مرقده المخملي هناك حتى يعود ليستمع إلى شكوى رعيته، حتى وإن كانوا على غير حق. أما المسؤولون الآخرون، وقادة الإسلام السياسي الحاكم الموالون، فقد أنكروا نجاح العصيان الباهر الذي تناقلت نجاحه بحيادية كبيرة وسائل الإعلام العربية، والعالمية، بمختلف أنواعها. ولعل هذه التقارير موثقة بمهنيتها العالية، وصدق تعاطي المراسلين مع الحدث.
    لقد غالط بعض المتأسلمين تقدير البشير بأن العصيان لم يفشل بنسبة مليون من المئة، وهناك من قال في بعض القروبات إن نسبة نجاح العصيان لا تتجاوز الثلاثين من المئة، وهناك من الإسلاميين من غالطوا زملاءهم بأن النسبة لا تتعدى الثلاثين من المئة. وخرج الخال الرئاسي ليفتينا بأن النسبة المعقولة للفشل إنما هي 90 في المئة. ولكن في اليوم الثاني تراجع الخال عن هذه النسبة، وقال إن عصيان المعارضة هو الفشل الذريع بنسبة مئة من المئة. ومن ثم أخذ يبرر بأن حكمه الأول انبنى على أن عددا من المدارس كانت قد أغلقت أبوابها بسبب عدم إرسال الآباء بنيهم، وبناتهم، لدور التعليم. وذلك خوفا من مصير أشبه بـ"الاثنين الأسود"، على حد تعبيره. فتأمل بالله هذا القول الملقي على عواهنه، وحصد الكذب بلا مقياس رسم، أو الاعتماد على معيار لمعرفة حجم العصيان حتى نتعقل النسبة المئوية. والحقيقة أن العصيان لو كان متبوعا بمظاهرات لبحثنا عن الصدق في قول الخال الثري. إذ يكون معقولا الخوف أن يدخل المندسون، إن لم يكن رجال الأمن، أو حميدتي، ليصيبوا فلذات الأكباد بمكروه. ولكن ما دهى الرجل يحكم على غياب التلاميذ في يوم لا ظل فيه إلا ظل الغياب الواسع للناس من الشوارع؟
    حسنا، لو كان البشير ومناصروه قد كذبوا الشوارع الخالية من المارة، وأحكام المعارضة البائسة حول نجاح العصيان كما يقولون فما الذي حملهم على ألا يكذبوا من كان معهم ولكنه صدع أمامهم بالحقيقة؟. فالدكتور حسن مكي أعلنها داوية في تصريحه، وذهب إلى أكثر من تأكيد نجاح العصيان حتى يناصح زملاءه السابقين، إن كانوا يرعوون. فقد جاء في تصريحه الذي نشرته صحيفة الجريدة قوله إن "ما حدث في اليوم الأول للعصيان المدني، يمثل رسالة قوية للحكومة في ظل حركة نقابية وصفها بالمستأنسة، بالإضافة الى أن الدعوة لم تقف خلفها قيادات منظمة سياسياً". وتابع في تصريحه للجريدة "على الحكومة أن تفهم أن المسألة أكبر من حراك تم بصورة منظمة من سياسيين، مهما كان شكل الاستجابة حتى لو كانت أقل من 50 %)، وزاد (هذا يعني أن كثيراً من الموظفين خرجوا عن طورهم برفضهم الذهاب للعمل حتى لو أدى ذلك لطردهم من عملهم أو سجنهم مما يؤكد أن لديهم أسباباً وجيهة للاستجابة للعصيان".
    والسؤال هو أنه إذا كانت المعارضة كاذبة في تأكيد نجاح خطوتها ضد الحكومة، وأن الإعلامين العربي، والغربي، اللذين نقلا الحقيقة كاذبان، فلماذا لا يصدقون زميلهم الذي لا مصلحة له في إسقاط النظام بالضرورة، وبالكيفية التي تريدها معارضة الشعب؟. والأسئلة من هذه الشاكلة تترى، سوى ان الحقيقة هي أن الموضوع لا يتعلق بالصدق الإسلاموي، أو عدمه، في الحكم حول حدث قض مضاجع أهل النظام فحسب، وإنما أيضا يتعلق بدأب الإسلاميين على تنمية تراث الكذب، والتدليس، والخداع، والمخاتلة، والبهتان، وكل تلك الخصائل السيئة التي جلبتها الحركة الإسلامية إلى المشهد السياسي السوداني، وعلمت كوادرها بأن لا تمكين على رقاب السودانيين بدون الكفر بالحق، وكبت المنادين به. ولهذا ليس غريبا أن تتناقض التقديرات لدى الإسلاميين في الحكم على نجاح العصيان المدني الذي جاء مدعوما بقواعد الشعب السوداني جميعها بأوضح ما يكون. ولذلك لم تكن هناك من فرصة للمحاجة هذه المرة بأن الموضوع شغل شيوعيين، أو حركات متمردة، أو عصابة نيقرو، أو مندسين، أو مرتزقة، كما ظل نظام الإنقاد يبحث دائما عن شماعات ليعلق عليها فشله في مقارعة أفعال المعارضة الحجة بالحجة.
    إن العصيان المدني الذي برع الشباب العريض عبر وسائط الميديا الحديثة بالتعاون مع الشباب المنتمي لحركاتنا السياسية في الدعوة إليه، ورعايته لثلاث ليال، أثبت نجاحه بملا يدع مجالا للشك مهما كابر الإنقاذيون. ولعل كما قال الدكتور حسن مكي أن العصيان قد فاجأ الحكومة التي ظلت تراهن على حصر المعارضة في دائرة التنظيمات التقليدية، وتعمل على اختراقها. ولذلك لم يجد الطاغية البشير ـ أكرر الطاغية البشير ـ بدا من السعي للتقليل من هذه الخطوة الملحمية التي أقدمت عليها قطاعات الشعب السوداني بمختلف مناطقها، وأعمارها، ومهنها، وأماكن إقامتها، ونوعها. وإذ هو قد ظل معزولا عن واقع هذه القطاعات التي عانت الأمرين من نظامه الأخرق الذي يقف على قيادته أولئك الرجال البلهاء، فقد أقلق هذا التوحد السوداني الطاغية. ولهذا جاء هكذا حكمه الكاذب، والخائف في الآن نفسه، على العصيان ضد نظامه الإجرامي. فالطاغية لا بد، مثل كل الطغاة، أن يرفع سقف كذبته إلى المليون. والحقيقة لو أنه كانت مشاعره طبيعية، ولم يكن خائفا من هذه الهبة الشعبية لبدا كذبه معقولا إن اتفق مع ابن أخته مثلا بأن نسبة فشل العصيان مئة من المئة. بيد أن مغالاته في حكمه تمثل أمرا طبيعيا للطغاة الخائفين، والذين دائما ما يغيب عقلهم عند لحظات المحاصرة لتأتي تصريحاتهم المغالية معبرة عن مشاعر الجبن، والخوف التي تنتباهم حين تحاصرهم شعوبهم.
    الحقيقة التي لا بد أن يعلمها الطاغية، وأركان حربه، أننا نعيش في زمان الأحرار، حيث الحرية والديموقراطية شرط من شروط حياة الأشخاص الذين لا يرضون الذل، والمهانة، والانكسار. وهذا الجيل الشاب الذي تزامن تفتح وعيه في عصر الميديا الحديثة سيظل رافضا للطغاةن ولن يتركهم حتى يحيل ليلهم نهارا، والعكس هو الصحيح. ومهما تفنن الإنقاذيون في الاستمساك بالسلطة فإن شعب السودان الحر الأبي سيقتلعهم من السلطة آن عاجلا أو عاجلا. أما الذين يراهنون على استمرار الأوضاع المزرية التي تفتك بالشعب في ظل الحياة الرغدة لقادة النظام والموالين له، والمتواطئين بالصمت مع الطغاة، فإنهم لم يخرجوا بحكمة واحدة من قراءتهم للتاريخ، والقيم التي يتبنونها. فلا معنى لحياة الفرد إن كان يفضل الموت الزؤام بدلا من أن يقف شريفا، وحرا، ومعارضا لأسوأ جماعة منحطة عرفتها المجتمعات الإنسانية. والتحية لجيل الغد الذي يثابر في الداخل، والخارج، ليكمل مساعي الأجيال الماضية لترسيخ مبادئ الحرية، والعدالة، والسلام، والمساواة، والاستقرار في أرض السودان التي يهنأ بالتوطن فيها كل طاغية أفاك. وعلينا أن نثق في هذا الجيل، فهو الذي سيخط ملامح النضال، ويبهرنا بمنازلته الجسورة للطغيان، ويبني الوطن بكثير من المحبة.






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • إبتعاث (11) من مدراء الجامعات السودانية إلى أمريكا
  • أكثر من (10) آلاف إصابة جديدة بالسرطان سنويًا بالسودان
  • قوى المستقبل: أجندة خفية وراء الدعوات للعصيان
  • د. أحمد بلال عثمان: سأتقدم باستقالتي إن كانت حلاً للإجراءات ضد الصحف
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مصطفى عثمان اسماعيل
  • كامل إدريس في برنامج حوار على شاشة قناة الشرقية نيوز موضوع الحلقة:الوضع السياسي الراهن في السودان


اراء و مقالات

  • لن أدفع لك ثمن الرصاصة لتقتلني بها بقلم الصادق حمدين
  • الجُوعْ الذى يَعانِى مِنهَا السَواد الأعْظَم فِى السُّودان بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • مخرجات الحوار الشعبى بقلم سعيد شاهين
  • داعش بذرة زرعها الامويون و سقاها الساسة الفاسدون بقلم احمد الخالدي
  • نجح العصيان وإشتد الخفقان بقلم عمر الشريف
  • عٌقم الأفكار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • كشف حال بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • طنين البعوض !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • سيدي الرئيس.. نحن في انتظار مقدِمِك لتصحيح المسار بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان كشف المخبأ بقلم بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • المحامون السودانيون ركائز العزة الوطنية بقلم بدوى تاجو
  • أتاريهو فشل!! بقلم كمال الهِدي
  • حوار إبليس مع خال الرئيس ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه
  • قراءآت تحليلة لهبة العصيان المدني بقلم د جعفر محمد عمر حسب الله
  • الشعب...يريد...أسقاط النظام - 6 بقلم نور تاور
  • كان سرقتا أسرِق جمل .. !! بقلم هيثم الفضل
  • المحقق الصرخي .. داعش يقتلون الناس باسم الصحابة بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • يا ناس العصيان المدني القادم يوم ٨ ديسمبر فاحشدوا له
  • البروفيسور كامل إدريس في برنامج "حوار" على شاشة قناة الشرقية نيوز
  • الفرعون يتوعد:الداير يسقطها يطلع((الشارع))لو عندهم ناس.والبعملها يلاقينا في((الشارع))!
  • رسالة لأبي جودّة أو ملاسي
  • لجان تنسيقيات العصيان المدني تدعوا للإضراب الشامل يوم 8 ديسمبر لتنحي البشير
  • ا لهروب من سفينة الإنقاذ الغارقة
  • لا شك(الأفريقانية)هي بديل"الإنغاذ"التي لم تفلح في جمع السودانيين حول الإسلام
  • الجمعة يوم لتطهير المساجد من أئمة السلاطين وخطب أجهزة الدولة القمعية
  • وعاد أتحاد الكتاب السودانيين بقرار محكمة
  • اغضب ايها الشعب السوداني اغضب
  • فضيحة وداع مجرم لاهاى من الامارات
  • سأله المذيع : بماذا تحب أن يتذكرك الشعب السوداني ؟..طالع اجابة البشير
  • عدد الوافدون السودانيون الى ايطاليا يرتفع بنسبة (13%) عن العام الماضي
  • قوى المستقبل: أجندة خفية وراء الدعوات للعصيان....؟
  • "على المرحاض".. هكذا رسمت "شارلي إبدو" ميركل في أولى طبعاتها الأجنبية.. فهل يتقبل الألمان وقاحتها
  • ما الذي جرى لحسين خوجلي؟
  • إجـــرامٌ في البـرلمـــان ..!
  • ربيع عربي" جديد يلوح في الأفق.. تقرير أممي يتنبأ به ويفسر أسبابه
  • تحويل الرحلات العالمية من صالة المغادرة الى صالة الحج والعمرة
  • الوطنيون يفوضون " حكومة المنفي " التي انجبت الجنين الذي يتمخض عنه العصيان الشامل
  • الولايات المتحدة تعيد المنح الدراسية للسودانيين بعد توقف 20 عاماً
  • الجهل “النشط ” والاستثمار في الكوارث والنكبات
  • شكرا تركى الدخيل (صورة)
  • سودان ما بعد العصيان ..دائرة الاحتجاجات تتسع
  • السقوط في الرضا !
  • المشي على الحبل المشدود
  • بعد الرحيل
  • صفحة كيزانية قبل سنة ترحب بالاعتصام وتصفه بالراقي....
  • استيضاح بالغياب من العمل ايام العصيان
  • صــلي عليك الله يا عـلم الهدي ،،،، صلوا علي أشرف خلق الله ،،،
  • على تخوم العالم الإسلامي حقبة من تاريخ السودان 2
  • الحركة الاسلامية اول القافزين من مركب الانقاذ
  • الآن ..... وصول بعثة الهلال للقاهرة
  • الكلاااااام دا صاح ؟
  • د. عمر القراي يكتب: العصيان المدني.. وقفة الأحرار!!
  • السلام عليكم باشمهندس بكري ابوبكر ...
  • الاستاذ/ حمزة الحسين عباس صبير
  • المناضل الجسور ود القاضي
  • قاطعوا صحف النظام وكافة وسائل إعلام المؤتمر الوطني
  • جيش "حميدتي" يعلن للمرة الاولى عن رغبته في استعاب عناصر جديدة (صور) ..!!
  • الجزيرة مباشر تلتقي د/ قرشي الطيب صاحب مبادرة تقديم خدمات مجانية للمرضى بالخرطوم
  • خارطة طريق إسقاط النظام بالوسائل السلميه والكفاح المدني
  • يا خواني عائشة الغبشاوي دي نصيحة ؟؟؟؟؟؟ صورة !!!
  • حبوبتي تسلم عليكم وتقول ليكم ... نتيجة الاعتصام ظهرت ولا لسع
  • وسيلة جديدة وفعالة للنضال ضد الظلم والفساد...
  • وسيلة جديدة وفعالة للنضال ضد الظلم والفساد...
  • المخابرات الألمانية تكشف داعشيا في صفوفها!!!!!!
  • النداء الأخير للرمادين
  • عادي زي الزبادي
  • جاليتنا الكسيحة:الشوالات الفاضية وبالية لاتقود جالية( الشوال الفاضي عمرو مابقيف)...................
  • البديل منو؟
  • القصيدةُ الأخيرةُ
  • شاهد الصور: عمر البشير يجهز لجريمة جديدة بحق الشعب السوداني(صور)
  • لجنة علماء السودان والخطاب الإنتهازي المفضوح !
  • من قال ان السودان باحسن حالا من سوريا و ليبيا و العراق ...واهم!!!
  • خطيب سعودي: كلنا فحول ونشتهي إذا رأينا امرأة جميلة ومجرم من يُدخل بناته الجامعات-جاهلية معاصرة
  • هل هو الهبوط الناعم: إبعاد البشير وإبقاء نظامه، وتسليم نائبه الأول بكري صالح؟
  • سقط رداء الدين الذي تحتمون به هيئة علماء السودان تطالب بحل الحكومة والإسراع بتكوين حكومة من الكفاء
  • أمّة اِقرأ... لماذا لا تقرأ
  • ضوابط مشددة لإحتفالات المولد النبوي
  • العصيان المدنى المفتوح سيحسم المساله..
  • لقاء السيسي وشيخ الأزهر: «استدعاء» رابع في سنة واحدة
  • أزمة سكر تهدد السودان بسبب الدولار
  • دعواتكم بالشفاء للأخوين فخرالدين الطيب وزميل المنبر عماد الدين الطيب
  • مظاهرة بهولندا لاهاي .
  • 91.3 مليار دولار ديون السعودية.. قرابة ثلثها خارجية
  • سحب تراخيص رياض اطفال و مدارس خاصة شاركت في الاعتصام واستيضاحات لكل من اعتصم من للموظفين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de