مظاهر التطابق والاختلاف بين داعش والقاعدة بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-29-2017, 08:37 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مظاهر التطابق والاختلاف بين داعش والقاعدة بقلم سميح خلف

    07:37 PM May, 29 2017

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر


    ثمة تاريخ ومتواليات تسلم بعضها لبعض لتوالد التطرف الاسلامي بشقيه السني والشيعي ، ولكلا منهما مناخاته وابجدياته القديمة الجديدة والمتوافقة مع التطور السياسي الاقتصادي الدولي والدول الحاكمة والمتسلطة في المنظومة الدولية.
    ولدت الدولة الاسلامية الايرانية والتي تسمى بثورة زعيمها الامام الخميني مبدع الثورة الايرانية بتاريخ 1979م وحولت إيران من نظام ملكي، تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي، لتصبح جمهورية إسلامية عن طريق الاستفتاء. آية الله أو الإمام، كما هو معروف في إيران، روح الله الخميني يعد مؤسس "الجمهورية الإسلامية الإيرانية". وحاول العمل على مد الثورة أو ما سُمي تصدير الثورة إلى المناطق المجاورة، ويرى البعض أن قيام الحرب العراقية الإيرانية كانت من نتائج تلك السياسة، وكذلك الحرب الأهلية الأفغانية التي تبعت الغزو الامريكي لافغانستان وانسحاب القوات الروسية من تلك الدولة.
    بدأ التدخل السوفيتي في أفغانستان دام عشرة سنوات، كان الهدف السوفيتي منها دعم الحكومة الأفغانية الصديقة للإتحاد السوفيتي، والتي كانت تعاني من هجمات الثوار المعارضين للسوفييت، والذين حصلوا على دعم من مجموعة من الدول المناوئة للاتحاد السوفييتي من ضمنها الولايات المتحدة الأمريكية، السعودية، الباكستان والصين. أدخل السوفييت الجيش الأربعين في 25 ديسمبر 1979. وانسحبت القوات السوفييتية من البلاد بين 15 مايو 1988 و2 فبراير 1989. وأعلن الاتحاد السوفيتي انسحاب كافّة قواته بشكل رسمي من أفغانستان في 15 فبراير1989 اي مع بزوغ الثورة الايرانية.
    مقدمة لابد منها لفهم طبيعة ولادة الفكر المتطرف وظهورة على مستويات فاعلة في المجتمعات. ولكن البعض يقول انها اصول الفكر الوهابي، والبعض يترجم التمدد الايراني بانه الفكر الشيعي المتطرف تجاه الخلفاء واللأئمة، وهل يمكن ان نصنفهذين المفهومين للتطرف بواقع سياسي ومصالح ونفوذ ام على خلفية دينية فقط... اعتقد مرت عقود متعددة تعيش فيها المجتمعات العربية في ظل انشاء الكيانات والدول الوطنية في امن وسلم اجتماعي في ظل القوانيين والدساتير العلمانية.... ولكن ماذا حدث لتتفجر الاوضاع الطائفية في حرب ضروس تأكل الاخضر واليابس وتنهار ذول وتختفي منظومات الدولة تحت مغلفات وشعارات مذهبية وطائفية..
    من يصف المنظومة الامنية والسياسية والاقتصادية الامريكية بالغباء قد لايكون موفقا في هذا الوصف او تخفيفا من واقع الرغبات الامريكية التي لا تعجبها مراكز النفوذ والسيطرة على المنطقة بناء على الحرب العالمية الاولى والثانية.... وامريكا كانت شغوفة بتغيير هذا الواقع وعملت عليه بالمساندة المباشرة والغير مباشرة للثورات الوطنية العربية في حقبة الخمسينات والستينات من القرن الماضي........قد احست امريكا بشغف اكبر عندما انهار الاتحاد السوفيتي في اوائل التسعينات وتفككت اوصال دوله لتشن حرب لابادة المنظومات الوطنية والتي بدأت في حرب الخليج الاولى بين العراق وايران بهدف اضعاف قدرات العراق التي تطلعت لان تصبح دولة نووية ومن اقوى جيوش في المنطقة وفي حرب استمرت من من 1980م الى 1988م وبتكلفة تقدر ب-400 مليار دولار ومليون قتيل ولتمهد للحرب الثانية والثالثة والتي قضت ودمرت الدولة العراقية عام 2003م وتم احتلالها امريكيا ومن ثم تسليم نظام الحكم لمنظومة طائفية عملت على اقصاء وتعذيب مناطق السنة واعتبارهم مواطنيين من الدرجة الثالثة بعد الاكراد.
    امريكا تفهم ما تريد وماذا تفعل ففي نفس التوافق التاريخي اعلنت كوندا ليزا رايس عن نظريتها الامنية في الجغرافيا السياسية "" الفوضى الخلاقة""
    ومن جهة اخرى ماذا حدث في افغانستان وكانت علامات وارهاصات لانهيار الدولة السوفيتية والمنظومة الاشتراكية حينما اشاعت فكرها الراسمالي الامبريالي بان السوفيت الكفرة احتلو بلدا اسلامية... ويجب الجهاد في افغانستان..... وحينها شجعت انظمة عربية متامركة نظرية الجهاد والفكر الجهادي لمحاربة الروس في افغانستان وفتحت البنوك وارصفة المدن لجمع التبرعات لعدو الاسلام في تحالف مع من سموهم اهل الكتاب...؟؟؟!!
    بلاشك ان هدف تنمية الفكر الجهادي كان هدفا سياسيا امنيا بحتا...فاسرائيل كانت بالنسبة لهم من اهل الكتاب ولا يجب محاربتها واولية النشاط الجهادي كان ضد اعداء اهل الكتاب الروس....!!
    خرج السوفييت ودخل الامريكان في مواجهة مع حركة طالبان والقاعدة وكان من ابرز عمليات القاعدة برج التجارة العالمي عام 1993م والذي اسس نظرية الحرب على الارهاب من قبل امريكا والغرب
    الهيكل التنظيمي للقاعدة::
    على الرغم أن الهيكل الحالي لتنظيم القاعدة غير معروف، حيث تم الحصول على معلومات معظمها من جمال الفضل الذي قدم للسلطات الأمريكية صورة تقريبية لكيفية تنظيم المجموعة. بالرغم من أن صحة المعلومات المقدمة من الفضل وما دفعه للتعاون محل شك، إلا أن السلطات الأمريكية اعتمدت على شهادته في تصورها الحالي عن تنظيم القاعدة.
    أسامة بن لادن هو الأمير ورئيس هيئة عمليات القاعدة (على الرغم من أن هذا الدور قد يكون شغله أبو أيوب العراقي)، ويعاونه مجلس الشورى، الذي يتألف من كبار أعضاء القاعدة، والذي قدره مسئولون غربيون بحوالي عشرين إلى ثلاثين شخصا. ويتولى أيمن الظواهري منصب نائب رئيس عمليات القاعدة، بينما يتولى أبو حمزة المهاجر زعامة تنظيم القاعدة في العراق. وتتوزع المهام داخل التنظيم كالآتي :
    "اللجنة العسكرية" : هي المسئولة عن عمليات التدريب وتوفير الأسلحة والتخطيط للهجمات.
    "لجنة المال / الأعمال" : هي التي تمول العمليات من خلال الحوالات، وتوفر تذاكر الطيران وجوازات السفر الزائفة، وتدفع الأموال لأعضاء القاعدة، وتشرف على أرباح الأعمال.] وفي تقرير لجنة 9 / 11، تم تقدير أن القاعدة تحتاج مبلغ 30 مليون دولار أمريكي سنويًا لإجراء عملياتها.
    "لجنة الشريعة" : تراجع الشريعة الإسلامية، وتقرر مطابقة مسارات العمل للشريعة.
    "لجنة الدراسات الإسلامية / الفتاوى" : تصدر الفتاوى مثل فتوى عام 19988 التي تحرض المسلمين على قتل الأمريكيين.
    في أواخر التسعينات، تشكلت "لجنة الإعلام"، والتي تولت إصدار نشرة إخبارية، والعلاقات العامة. وفي عام 2005، شكّل تنظيم القاعدة "السحاب"، بيت الإنتاج الإعلامي لها، لتوفير احتياجاتها من المواد المرئية والمسموعة.
    عدد الأفراد الذين ينتمون إلى التنظيم غير معروف. ووفقًا لفيلم بي بي سي الوثائقي قوة الكوابيس، فالاتصالات بين أفراد تنظيم القاعدة ضعيفة. كان عدم إدانة أعداد كبيرة من أعضاء تنظيم القاعدة، على الرغم من العدد الكبير لحالات الاعتقال بتهم تتعلق بالإرهاب، سببًا للشك في ما إذا كان الانتشار الواسع للقاعدة موجود أم لا؟. وبالتالي فمدى وطبيعة تنظيم القاعدة لا يزالا موضوع خلاف.]
    يرى بعض المحللين أن قيادة القاعدة تغيرت من "العرب" في سنواتها الأولى، إلى "قيادة باكستانية تقريبًا" في عام 2007. وقد قُدّر أن 62 ٪ من أعضاء القاعدة تلقوا تعليمًا جامعيًا]
    عندما سئل عن احتمال ضلوع القاعدة في تفجيرات لندن عام 20055، قال مفوض شرطة العاصمة السير أيان بلير : "القاعدة ليست منظمة. القاعدة هي طريقة للعمل... ولكن هذه هي السمة المميزة لهذا الأسلوب.. من الواضح أن القاعدة لديها القدرة على توفير التدريب... لتوفير الخبرة... وأعتقد أن هذا هو ما حدث هنا".]
    ومع ذلك، في 13 أغسطس 20055، ذكرت صحيفة الإندبندت نقلا عن تحقيقات الشرطة والمخابرات العسكرية، أن الانتحاريين في تفجيرات 7 يوليو تصرفوا بشكل مستقل عن العقل المدبر للقاعدة الموجود في مكان ما في الخارج.]
    ما هي القاعدة بالضبط؟، سؤال لا يزال محل خلاف. ففي فيلم بي بي سي الوثائقي قوة الكوابيس، يؤكد الكاتب والصحفي آدم كورتيس أن فكرة القاعدة بوصفها منظمة رسمية هي اختراع أمريكي في المقام الأول. يؤكد كيرتس أن اسم "القاعدة" عرض لأول مرة على الجمهور عام 2001، في محاكمة أسامة بن لادن والرجال الأربعة المتهمين في تفجير سفارة الولايات المتحدة في شرق أفريقيا عام 1998. اسم المنظمة وتفاصيل هيكلها، قدمها جمال فضل في شهادته، الذي زعم أنه عضو مؤسس في المنظمة، وموظف سابق لدى أسامة بن لادن. وفي اقتباس من الفيلم الوثائقي :
    تنظيم القاعدة الواقع هو أن ابن لادن وأيمن الظواهري أصبحوا محور لمجموعة مفككة من المتشددين الإسلاميين الذين جذبتهم الاستراتيجية الجديدة، ولم يكن هناك منظمة. كانوا فقط نشطاء إسلاميين خططوا لعملياتهم وبدأ ابن لادن التمويل والمساعدة، ولكنه لم يكن قائدهم. كما لا يوجد دليل على أن ابن لادن استخدم مصطلح "القاعدة" للإشارة إلى اسم المجموعة حتى بعد 11 سبتمبر، عندما أدرك أن هذا المصطلح من صنع الامريكيين أثيرت عدة تساؤلات حول مصداقية شهادة الفضل، بسبب تاريخه في التضليل، وأنه أدلى بتلك الشهادة كجزء من صفقة بعد إدانته بالتآمر لمهاجمة المنشآت العسكرية الأمريكية. وقد قال سام شميت أحد محامين الدفاع في المحاكمة، حول شهادة جمال الفضل :
    تنظيم القاعدة كانت هناك أجزاء انتقائية في شهادة فضل وأعتقد أنها غير صحيحة، للمساعدة في تأكيد صورة أنه ساعد الأمريكيين. اعتقد أنه كذب في عدد من أقواله حول ماهية المنظمة. هذا جعل القاعدة مثل مافيا جديدة أو شيوعيين جدد. وجعل منهم جماعة، وبالتالي فمن السهل مقاضاة أي شخص مرتبط بتنظيم القاعدة على الأعمال أو التصريحات التي أدلى بها ابن لادن.
    شمل التقنيات التي تستخدمها القاعدة الهجمات الانتحارية والتفجيرات المتزامنة في أهداف مختلفة، والتي يقوم بها أحد أعضاء التنظيم الذين تعهّدوا بالولاء لأسامة بن لادن أو بعض الأفراد الذين خضعوا للتدريب في أحد المخيمات في أفغانستان أو السودان]
    تشمل أهداف القاعدة إنهاء النفوذ الأجنبي في البلدان الإسلامية،. وتعتقد القاعدة أن هناك تحالفًا مسيحيًا - يهوديًا يتآمر لتدمير الإسلام تصنف القاعدة كمنظمة إرهابية ولم يكتن من اهداف القاعدة انشاء خلافة اسلامية حيث رات قيادة القاعدة بانه من الصعب الاعلان عن دولة الخلافة ولتتمكن ان تعيش في المنظومة الدولية بتعقيداتها وموازينها ومعادلاتها
    التقنيات الاعلامية للقاعدة متواضعة . وهذا عبر ما كنت تبثه بيانات وفيديوهات القاعدة
    انتشرت القاعدة في كل من اليمن والصومال وسيناء وسوريا والعراق.........
    داعش ما يسمى الدولة الاسلامية في العراق والشام:
    التكوين التنظيمي:
    قد تكون بذرة الولادة لتنظيم داعش قد تكونت في حقبة ابو مصعب الزرقاوي ومقاومته للامريكان والشيعة على حد سواء وقاد تنظيم التوحيد والجهاد واغتالته القوات الامريكية عام 2006م على اثر ذبح رهينة امريكي بحز السكين وكانت اول عملية ذبح بشعة في تاريخ القاعدة..... وتوالت نظرية الذبح......
    ربما كان ابو مصعب الزرقاوي يخالف بن لادن والقيادة المركزية للقاعدة وان كان مبايعها
    داعش خالفت ايديولجية عمل القاعدة فهي حولت صراعها بوجهة نظر طائفية ضد الشيعة والعلويين في دمشق والعراق وان كانت في اليمن كذلك مع الفوارق في درنا وليبيا وتونس...... داعش اعلنت الخلافة واهل الحل والعقد وكونت منظومة امنية دقيقة وجيش وجعاز اعلامي واسع وتقنيات اعلامية فائقة ومنظومة اقتصادية بسيطرتها على حقول البترول في العراق وسوريا وليبيا.. اصدرت داعش تشريعات فقهية لتسيير المناطق التي احتلتها.
    المنهج العسكري..... تعتمد داعش على العمليات الانتحارية في بداية هجومها على المناطق المستهدفة التي تثير الرعب امام اعدائها..... كما تقوم بميكانزمات اعلامية من ذبح واغراق وتفجير للمكون الانساني لاثارة الرعب ايضا امام اعدائها.............سيطرت داعش على مناطق شاسعة في العراق وسوريا وليبيا واليمن..... تسعى داعش لتكوين جغرافيا سياسية في الرافدين وسوريا ..... على ما اعتقد في توافق برمجي مع الامريكان.... وتحت مقولة الدولة السنية مقابل الدولة الشيعية.... لصراع دائم يستنزف الطائفتين لعشرات السنيين، وولادة جغرافيات سياسية جديدة في كل من العراق وسوريا واليمن وليبيا وهي الدول التي شكلت هويتها في الماضي بالدول الوطنية.... ربما لا تنتهي قصة داعس وقوات الحشد الشعبي وورطة حشد القوى الطائفية لخمسة عقود قادمة ولهويات سياسية طائفية.
    ربما انطلقت الخطة والبرنامج الامريكي بما يسمى الربيع العربي الذي بدأ بالمطالبة بالحرية والديموقراطية.... الى عصابات وجماعات يتفاوت انتمائها لكلا من القاعدة وفكرها كما في سوريا وبين داعش والخلافة والتي كلا منهما كفر الاخر..... لقد بدأت النعرة الطائفية وظهور داعش وبقوة وسيطرتها المفاجئة على اراضي شاسعة في العراق مع بداية المباحثات النووية بين ايران ومجموعة 5+ا والتي تسعى فيها ايران لفك الحصار الاقتصادي عنها ويهدف الغرب للسيطرة على برنامج ايران النووي.... والذي سبقهم القطار فايران نووية وتستطيع صنع القنبلة النووية في اي وقت كما قال نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل.... المعني هنا فتح جبهة داعش في مواجهة ما يسمى التمدد الشيعي والحكم الطائفي في العراق ودخول ايران كطرف امام داعش توقيت امريكي داعم وخبيث لاهدار طاقة ايران في حرب طويلة الامد كما هو الحال في جر غالسعودية ودول الخليج في حرب طويلة مدمرة مستنزفة في اليمن.
    ملاحظة::: بعض البيانات اخذت من موسوعة يكوبيديا
    سميح خلف

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • حركة التغيير الان انتشار وباء الكوليرا جريمة إهمال متعمدة
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب
  • حول تواصل المعارك في دارفور وسقوط ضحايا وجرحي مدنيين وترك جثامين الموتي في العراء
  • حركة وجيش تحرير السودان المتحدة بيان حول أحداث عين سرو
  • كاركاتير اليوم الموافق 29 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة قطر بين السودان و مصر
  • الأمم المتحدة: نعول كثيراً على السودان لإيقاف القتال بالجنوب
  • مصر تريد منطقة آمنة على مثلث الحدود مع السودان وليبيا
  • الداخلية: خطة شاملة لتأمين العاصمة والولايات خلال رمضان
  • مساعد الرئيس: السودان استوفى شروط رفع العقوبات الأمريكية
  • لقاءات (سودانية إثيوبية) لتنمية المناطق الحدودية
  • المالية تخصص فائض التحصيل لتطوير البنيات الجمارك تستتخدم طائرات بدون طيار لمكافحة التهريب وتجارة ال
  • البرلمان:د. بشير ادم رحمه رئيساً للجنة الصناعة والتجارة والمهندس الطيب مصطفى رئيساً للجنة الثقافة
  • (417) ألف لاجيء جنوبي فى الأراضي السودانية
  • مدير مطار الخرطوم: شركات المناولة الأرضية تمثل مهدداً أمنياً
  • استمرار الاستنفار الأمني بعد دحر المتمردين بشمال دارفور
  • قوى الإجماع : ترتيبات لتكوين جبهة عريضة لإسقاط الحكومة
  • مذكرة تفاهم بين الداخلية والصليب الأحمر
  • ؤول برلماني يسعى لتعطيل نقل الإعلام للجنة الجديدة
  • تسجیل (52,700) نازح بدارفور أبریل الماضي
  • يونيسيف تتعهد بدعم التعليم بأبيي وتفتح مكاتب بالفولة والمجلد
  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور


اراء و مقالات

  • كوليرا.. وموت.. و (رمضانا سوداني) ! بقلم بثينة تروس
  • امتحان الحريات أمام رفع العقوبات.. بقلم نور الدين عثمان
  • قضية عوضية عجبنا ..ليست عنصرية ولا علاقة لها بأبناء النوبة كما يزعم البعض بقلم .د.آمل الكردفاني
  • أخر الرجال (غير المحترمين ) بقلم عصام جزولي
  • كيف نستفيد من شهر رمضان ؟! بقلم د. عارف الركابي
  • بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله
  • قرار التخريب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الخرطوم: وجه العلاقات مع مصر لم يعد يحتمل المساحيق
  • رسالةمن معلم سوداني عمل في اليمن لاصلاح ذات البين
  • برغــواطة و النبي صالح بن طريف......دينهم، قرآنهم وطقوسهم
  • السد العالي هدف عسكري مشروع ...
  • تعالوا نفجر المواهب فى رمضان ورمضان كريم
  • التقارب المصرى الروسي هل فعلا هدفه ضرب بؤر الإرهاب فى ليبيا ؟
  • وفاة والد خالد المنسي
  • "الشعبية" تتهم "مجلس التحرير لجبال النوبة" بالتخطيط لإنقلاب سياسي وعسكري
  • الافطار السنوى لجالية جنت بلجيكا
  • البحث في هجوم مانشستر يقود إلى قطر.. فيديو وخلفية
  • الى اقباط مصر : ابحثوا عن وطن آخر، فالعالم العربى والاسلامي ستكون ليلته طويلة ....( فيديو حزين )
  • حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ 2015م
  • فضيحة رفض ادارة ترامب مشاركة البشير في قمة ترامب السنية؟ !
  • هي الرشوة دي كيف=حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ
  • مصر صارت تتحكم فى قناة bbc عربى عبر مذيعيها العاملين فى هذه القناة
  • تلك هى حقيقتنا يا د. حيدر إبراهيم --بقلم على عسكورى
  • افتتاح رائع لدورة الشهيد أحمد نجيب الرمضانية بالرياض
  • إخراج قطر من النسب الوهابي هل يؤدي إلى خروجها من مجلس التعاون الخليجي قريبا؟؟
  • الحركة الشعبية تتهم بعض عناصرها بتحريض الجيش الشعبي والاعتداء على حاميات ومهاجمة الرئاسة والقائد ال
  • مصر تريد “منطقة آمنة” في مثلث الحدود الغربية بجبل العوينات
  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de