مئوية «وعد بلفور» المشؤوم .. بقلم رشيد قويدر

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 04:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2017, 04:06 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مئوية «وعد بلفور» المشؤوم .. بقلم رشيد قويدر

    04:06 PM April, 16 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    في هذا العام، وتحديداً في (2/11) منه، تحل علينا مئوية «وعد بلفور» المشؤوم، وبدايةً، أتقدم بالشكر الجزيل والتقدير والعرفان، لــ د. جورج جبور، للمهنية العالية التي تتسم بالشجاعة المقرونة بالقيمّ الإنسانية العالية، بكامل إلتزامات العدالة من موقع إهتمامه الثابت والشخصي، واللغة الحقوقية الراقية، وهو يطرح حقائقه البحثية التاريخية، والتفريق بين العدل والظلم، وهو من جعل من «مئوية وعد بفلور» معركة دبلوماسية وقانونية وحقوقية، ذات أبعاد أخلاقية وثقافية وفكرية وإنسانية، ونقلها للعرب لجعلها بالخلاصة معركة حقوقية سياسية، كتابه: «وعد بلفور» دمشق ـــــ الطبعة الثانية.
    أقتبس من رسالته المفتوحة إلى القادة العرب في قمة شرم الشيخ (آذار/مارس 2015)، والتي حملت عنوانا: «أضع على جدول أعمالكم بنداً عنوانه: الإهتمام بمئوية وعد بلفور، التالي:
    • لن أثقل عليكم بتعداد الكثير مما يمكن القيام به في مجال تبيان الظلم الذي وقع بالشعب الفلسطيني نتيجة ذلك الوعد (..) أكتفي بذكر نقاط خمس في جوهر الإهتمام بالمئوية، ثلاثة منها تخص التاريخ، وإثنتان منها للعمل منذ هذه اللحظة:-
    • «رسالة خطها هرتزل في عام 1902، إلى رودس منشئ روديسيا البائدة، وهي في نصفٍ منها زيمباوي، يقول هرتزل في رسالته: لو كانت آسيا الصغرى في نطاق إهتمامك يا رودس (سيفيل رودس)، لكنت نفذت المشروع الصهيوني الذي أدعوك إلى تبنيه على نحو ما، نفذت به مشروعك في إفريقيا»، (لدى هرتزل المشروعان شقيقان بل توأمان، لو إهتم رودس بآسيا الصغرى ونفذ، لكان من الممكن لإسم فلسطين أن يصبح روديسيا وليس إسرائيل).
    • «الرئيس الأميركي ويلسون هو والد مشارك في الوعد، وهو أيضاً صاحب مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها، وهو الناقم على الإتفاقات السرية ومنها إتفاقية: (سايكس ـــــ بيكو) الممهددة لوعد بلفور، وهو موفد بعثة (كينغو ــــ كرين) إلى بلاد الشام، لإستطلاعرأي السكان في أمر مستقبلهم، لا يمكن التوفيق بين إجازة ويلسون مسودة الوعد، وبين ثوابت سياسته المعلنة، إن إشهار هذا التناقض مفيد في ترسيخ إدراك أعمق لمحركات السياسة الأميركية، لا سيما في المنطقة العربية، ولنلاحظ أن الثقافة العربية العامة لا تزال تعبر عن الإعجاب بويلسون في تنبيه مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها، وهو موقف صائب، لكنها تهمل عادة ما هو موقف صائب أيضاً، ومؤداه أنه كان هو نفسه أساسياً في حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره بنفسه. ولم يصدر وعد بلفور إلا بعد إجازة ويلسون له، ولا نجانب الحق إن قلنا إن الرئيس الأميركي والد مشارك في وعد بلفور».
    • «تصريح بلفور العنصري عام 1916 عن سمو الصهيونية التي يبرر لها ممارسة العنصرية القاتلة على الفلسطينيين، أتى هذا التصريح بعد إصدار "الوعد" بعامين، ومؤداه أن الصهيونية مهما كانت، مصيبة أم مخطئة، إنما هي قيمة سامية من قيمّ الحضارة الغربية، وينبغي الأخذ بها دون الإلتفاف إلى رغبات سبعمائة ألف من سكان فلسطين. كان لهذا التصريح دوره في إقناع عصبة الأمم بالموافقة على ما أصبح صك الإنتداب على فلسطين عام 1922». إن هذا الإعلان هو مفيد دولياً، على الصعيد التاريخي والثقافي والإعلامي والمعنوي، في تنمية وعي دولي، يؤدي في النتيجة إلى إبلاغ الفلسطينيين بعض حقوقهم، ويقول د.جبور:- «لنتذكر: بحسب القانون الدولي كان الإسترقاق شرعياً، وكذلك كان الإستعمار بطلاً، تبدلت الأزمان والأحكام».
    ويعرض د.جبور في رسالته نقطتين للعمل:
    • «يجب تشجيع فكرة المطالبة بالإعتذار عن الوعد، هي فكرة جليلة ينهض بشرف القيام بها حشدٌ من المتطوعين على إمتداد العالم، أحييهم».
    • «يحسن حث الهيئات الثقافية العربية، وفي طليعتها إتحاد الجامعات العربية، لتنفيذ إقتراح وافقت عليه عام 1989 الدول العربية والإفريقية، من خلال التعاون بين منظمتيهما، بإنشاء مؤسسة لدراسات الإستعمار الإستيطاني المقارن في العالم، كانت لي عملية التنفيذ، رسالة في 15 كانون الثاني/ يناير 2007 إلى أمين عام الجامعة، وكان جواب عنها في 8 آذار/مارس 2007، ولا ريب أن الرسالة وجوابها محفوظان في ملفات الجامعة، قدمت الإقتراح إليكم عبر الحكومة السورية عام 1971، والتفاصيل الدقيقة يتضمنها كتابي: (نحو علم عربي للسياسة) ــــــ دمشق الطبعة الثالثة 2010.
    • كلمة ختامية:- «الإهتمام بمئوية وعد بلفور، ووضعه على جدول أعمالكم ضمير الإنسانية فيكم، وتضعه أيضاً المادة الأولى في العهدين الملزمين من شرعة حقوق الإنسان».
    ونحن نذكر هذا، لا بد من التنويه أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكلم في مؤتمر القمة عن «مئوية وعد بلفور» في مؤتمر القمة العربية، ــــــ نواكشوط، ـــــ تموز ـــــ يوليو 2016، ضد الحكومة البريطانية ورفع قضية ضدها لتتحمل مسؤولياتها إزاء ذلك بعد قرن من الزمن، ونرى إن أهمية تحويل ذلك، تكمن بنقلها إلى آليات وحملات حقوقية مدروسة على مستوى دول العالم، في سياق المعركة القانونية الحقوقية والأخلاقية والسياسية والتاريخية، من جانب آخر تذكر الرسالة التي وجهها د.جورج جبور، وهو آنذاك رئيس اللجنة العربية لمناهضة العنصرية، إلى رئيس وزراء بريطانيا، وأوردتها جريدة «البعث» في 3/10/2002 وذلك تحت العناوين التالية:
    • بماسبة إقتراب الذكرى الـ لوعد بلفور المشؤوم، رسالة إلى طوني بلير ـــــ رئيس وزراء بريطانيا:-
    إعتذرت بلجيكا عن دورها في مقتل لومومبا والكونغوليين، فمتى تعتذرون عن دوركم في محاولة قتل فلسطين؟
    • يوم 16/11/2002 وعلى إمتداده، تصدرت الأخبار العالمية تصريحات للسيد جاك سترو وزير خارجية بريطانيا في حينها، أدلى بها إلى مجلة «نيو ستيتمان» البريطانية، ذكر بها ما يلي:-
    «إن وعد بلفور، والضمانات المتناقضة التي منحت للفلسطينيين سراً، في الوقت نفسه الذي أعطيت به للإسرائيليين، تشكل، مرةً أخرى، حدثاً مهماً بالنسبة إلينا، لكنه ليس مشرفاً كثيراً»..
    د. جبور أرسل رداً في اليوم ذاته، أرسله إلى وكالات الأنباء والصحف، لم تنشره سوى جريدة «النور» الأسبوعية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي السوري الموحد، وذلك في عددها بتاريخ 20/11/2002 قال بها د. جبور:ــ
    «... إن حديث وزير خارجية بريطانيا، السيد جاك سترو، الذي إعترف فيه بأخطاء بريطانيا التاريخية، وبخاصةً وعد بلفور، خطوة ممتازة في الإتجاه الصحيح». وطالب بالبناء على هذه الخطوة، وذلك بأن يعتذر رئيس الوزراء البريطاني توني بلير إلى الفلسطينيين العرب، وللإنسانية عن الوعد، وطالب بالتباحث دبلوماسياً للوصول إلى حل في فلسطين التاريخية يعتمد على شرعة حقوق الإنسان، وهو الحل الذي توصلت إليه الأطراف المختلفة في جنوب إفريقيا».
    إن مطالبة بريطانيا بالإعتذار عن الوعد، هو مطلب محق وعادل، لجأت إليه شعوب عديدة وحكومات، إن بسبب إستعمارها لشعوب، وتعاملها اللإنساني مع أصحاب البلد، مع تقديم إعتذارات، المسألة هنا لا تتعلق بالماضي، بل تتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني، بعد أن أتضحت بكل جلاء الممارسات وإجراءات الأبارتيد الإسرائيلية الممنهجة ذات الجوهر العنصري المستمر والممنهج، يؤكد ذلك ما دعت له منظمة (اليونسكو) (تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، قرار بشأن الأصول العربية في القدس، وذلك لدحض الأسطورة الصهيونية في روايتها الكاملة، وكذلك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 كانون الأولى/ ديسمبر 2016 بشأن وقف الإستيطان الإسرائيلي الإستعماري في الأراضي الفلسطينية.
    إن ما قامت به «إسرائيل» ومنذ تأسيسها هو خارج الشرعية الدولية، وعلى الضد من القانون الدولي، والقانون الإنساني الدولي، بدءاً من القرار الذي أسس لها رقم 181 عام 1947، والذي قفزت عنه وتجاوزته، بإحتلالها فلسطين التاريخية كاملةً، ومعها أراضٍ عربية في الجولان السوري، وجنوب لبنان، وكذلك القرار 194 عام 1948 المتعلق بحق العودة، والقرار 242 عام 1967، والقرار 338 عام 1973، حيث يطالب القراران الإنسحاب من الأراضي العربية المحتلة عام 1967.
    لقد جاءت إستقالة السيدة ريما خلف، المدير التنفيذي لـ «الأسكوا» اللجنة الإقتصادية والإجتماعية لغربيّ آسيا من منصبها، لتشير إلى الإتجاه لما بعد الإستقالة، إلى ردود الفعل الدولية إزاء ممارسات إسرائيل، والتي أخذت تميل لصالح حقوق الشعب الفلسطيني، وإلى التظهير الواضح لإتجاه المواقف الدولية، والمطلوب إعلاء صوت التضامن الدولي من قبل أهل القضية ذاتهم أولاً، وصولاً إلى إجراءات المقاطعة الثقافية والأكاديمية والسياسية والإقتصادية لـ «إسرائيل» وسحب كل ماله علاقة بالإستثمارات، وفرض العقوبات، لإجبارها على الإنصياع لقواعد القانون الدولي..
    كما أن «مئوية الوعد» ومطالبة بريطانيا بالإعتذار، يمكن لها أن تحرك الساحة القانونية الدولية والدبلوماسية الدولية لصالح القضية الفلسطينية والقضايا العربية، وهو جزء من المعركة القانونية الدولية، التي لم تأخذ الإهتمام الكافي، بنقل القضية ذاتها ليحملها المجتمع الدولي وقواه المتنفذة لتتخذ مسؤوليتها بذلك.








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • القائم بالأعمال الأمريكي يُشيد بالتطورات الاقتصادية والأمنية في السودان
  • الحركة الإسلامية: السودان يستقبل عهد النهضة الاقتصادية
  • الشرطة تداهم مخازن تقاوي الحشيش الرئيسية في دارفور
  • ارتفاع عدد السواح الأجانب بالشمالية إلى 7500 سائح
  • رياح عاتية تجتاح كسلا والقضارف وتعطل حركة المركبات
  • مطالبات بفصل المسار السياسى عن الإنسانى بجنوب كردفان
  • غازي:لم نتلق عرضاً للمشاركة والطبخة لم تنضج بعد البشير يلتقي السنوسي والمشاورات مع "الشعبي" تراوح
  • شركات كورية وإماراتية وسودانية تُبدي رغبتها في الاستثمار بقطاع النفط السوداني
  • (38) مليار من المركزي والجهاز المصرفي لمستشفي 7979
  • طالب الشعبية بالخروج من الخنادق مبارك الفاضل: الشعبي يحاول إغراق الحكومة بقوى الحوار
  • وفد أمريكي لتقويم مشاريع تقوية مدارس الأساس
  • علماء السودان: مادة الحريات الدينية في التعديل الدستوري تخالف الشريعة
  • لجنة منع التحصيل غير القانوني تبحث تعارض التشريعات
  • سفير السودان بالقاهرة: طرد السودانيين من المستشفيات المصرية إشاعة


اراء و مقالات

  • رأى حول مشاركة القوات السودانية فى حرب اليمن بقلم فيصل الباقر
  • تقاصر المهلة الامريكية ..وتباطؤ مدمنى الرومانسية السياسية ؟. بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الإعلام والسودان !!!!!!! بقلم حسين بشير هرون آدم
  • الثقفي .. سودانياً بقلم الطاهر ساتي
  • ونرسم ملامح كل حزب وكل فرد بقلم إسحق فضل الله
  • ابو جهاد: في تدوينات فتحاوي عتيق بقلم سميح خلف
  • إصلاح مفوضية الإنتخابات وإقتراح لقانونها بقلم عادل اللامي/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • رد افتراءات الصادق المهدي على الصحابة الكرام (2) بقلم د. عارف الركابي
  • حراق الرّوح بين مصر والسودان! بقلم عبد الله الشيخ
  • الوطن .. لا الوطني يا أسماء..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ونضحك !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مصر يا (عدو) بلادي ! بقلم الطيب مصطفى
  • تقويم المعوج بقلم أنور شمبال
  • مصر يا عدوة بلادى بقلم عمر الشريف
  • هذا ماحذرنا منه وزير التخطيط العمراني!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • (15) جنيهاً لكيلو الغاز من يعالج جنون أسعار الغاز، وفك الغازه؟!تحليل اقتصادي بقلم د.أنور شمبال
  • سيادة العرب علي السود حدث لم يتكرر عبر التاريخ الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر (٣-٥)
  • ناس اليوم وناس أكتوبر وناس أبريل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • السودان يمنع سفر الرجال دون الـ 40 عاماً للعُمرة بدون مرافق
  • عبدالبارى عطوان : الجيش السودانى يقتل الشعب اليمنى ( فيديو )
  • مدد ياسيدنا
  • منظمات حقوقية تثير قضية سعودية هاربة من زواج قسري
  • مجزرة بيت الضيافة: بين إخفاء الحقائق و الصمت و المناورات و التضليل
  • مصر يا (عدو) بلادي ! مقال الخال الرئاسي
  • د. يوسف الطيب محمد توم: ألم يأنِ للسودان أن يقول لمصر:لقد بلغَ السيلُ الزُبىَ
  • جمال علي حسن: جنة الشوك/ رسائل مصر.. إعلان حرب
  • الطيب مصطفى: مصر يا (عدو) بلادي !
  • البرلمان السوداني يستدعي وزير الارشاد لمنع الذكور دون 40 عاماً من إداء العمرة
  • إبراهيم الأمين: الصادق المهدي حول حزب الأمة الى شركة مساهمة مغلقة له وأسرته
  • الحكومة تصرف علي بحث يزعم أن السودان مهبط التوراة
  • أزمة الدولة ومستقبل النظام الإقليمي في الشرق الأوسط- الامام الصادق المهدي
  • السفير/ خالد موسى دفع الله لـ "الصيحة"تجربة الأسلام السياسي بالسودان فاشلة #
  • جقود مكوار قائد أركان الجيش الشعبي قطاع الشمال
  • يديعوت أحرنوت ماذا قالت @#؟
  • تانى ماف راجل بيعمر من غير مرافق راجل .فاهمين!!!!
  • الرئيس التركي رجب أردوغان يزور السودان على رأس وفد عالي المستوى يضم رجال أعمال
  • مصر... السيناريو المتوقع من المخابرات المصريه.
  • العائلات التي تضررت من النزاع في جنوب السودان تجد السلامة في السودان
  • هل تؤيد رفع دعوة دولية بحسب قانون جاستا ضد مصر عن الأضرار الناتجة من بناءالسد العالي؟
  • السني دفع الله يزور فايزة عمسيب بمستشفى الزراعيين بالقاهرة
  • الأفكارُ المُرتبِكةُ
  • Black Muslims aim for unity in challenging time for Islam
  • الحزب الشيوعي: هناك من يقف وراء ما يحدث بين السودان ومصر
  • النسيم من فاس هب في أوسلي!
  • شكرا بكري ابوبكر
  • ثم ماذا بعد نقل صلاة الجمعة من شلاتين ؟؟؟!!!
  • غياب .. بقلم: محمود دفع الله الشيخ-المحامى
  • بلد يسجن مزارعها ويغتني موظفها
  • رسالة لمعالي وزيرة التعليم العالي وسي وسي لسعادة الأمين العام لجهاز المغتربين
  • عساكر آلية من كوريا الشمالية
  • لماذا لا ترسل الحكومة قوات حميدتي لحماية مواطني حلايب ؟؟
  • *** بشــة عريس تعالوا باركوا ***























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de