|
لآمخرج, هم ألدمل,أم خلآفهم !!! بقلم بدوى تاجو
|
04:27 AM March, 24 2016 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر أمام " ألحركة " ألسودانية ألمعارضة ,بكل طوائفها وتكويناتها وتحالفاتها ألسياسية ألمتعددة, درب متبقى , واحد وعصى, بشق دربها , وزخمها ألشعبى وألوطنى , وتهيئته للمرتجى من ألايام ألوطنية ألقلآئل ألقادمة , وهنا مقياس الآداء وألاستنهاض , وكم من موازين ألآداء , وألآلتزام , ,التضحية , والمقابلة , من قوى مصعرة الخد المالى والنفوذ التمكينى , والعلو فى ألارض ألبسيطة ,فى مواجهة قوى مصغرة ألجناب , لكنها عزيزة ألاهاب والتاريخ الوطنى ألاصيل,معرفة ألآستلآب ,والتواضع ألمهين, ودون تعلة وعزة أسباب؟؟ أهكذا فى ختام ألايام صرنا؟؟, أن دوار الفقه الشمولى الشعبوى"ألآخوانى" , يفقد ألركاز,وهو فى كل يوم ذو شان, أله أغريغى وفاقد الوعى فى اولمبيا,ولن تستبان حقيقته, ألآ فى ضنكه ورفثه. هذه معطيات عشناها فى الزمان ألقديم , بل والمعاصر , عل سليمان رئيس اتحاد التمثيل النسبى , او ألزيلعى ,سكرتير عام ذاك ألآتحاد , عبر رواية ألثقاة , تفضى أنماط ألسوك ألديماغوغى والشعبوى,فى تغيير ألمواقف وألالتزام بل حتى نقض ألاتفاق وألمواثيق ألمبرمة سلفآ ,والرحمة للاستاذ معتصم عبدالرحيم ألآخوانى فى قبره , او ألجميعابى فى ألقتال للمحافظة على فلذة أكباده من ألهوان "والنواسية ألانقاذية" او"هلواس ألخدر " كمايصفها صديقى عبدالله البيه, ولها أسم مغاير عنده أيضآ " ألله وألآنسان", وهو ماتواتر ذكره فى حقب سابقة عند نزار قبانى "خبز وحشيش وقمر" ,تذكرت فى هذا المقام "رسم ألكلم" الأم تضع الرهط للبنت ,واشياء أخرى , لآيستوى سيرتها ألمقام , للحفاظ على ألعزة والشرف , والعذرية" وهى ألعنترية" عند بعض كتاب" الصحيفة",سوى أن هذا ألمساق كان معنى للمحافظة العذرية للنساء, وليس زمان ألمحافظة على ألمثلية وألسوية وألرجولة للابناء, زمان يتبدل, ولآ أود مهاجمته وفق دستور كندا و دعوى هالبيرن, فهل ألآخوان ألمسلمين وصل فقههم الى قبول ألمساكنة ألمثلية عند ألرجال ,وألسحاقية عند ألآناث ,لاتثريب عليهم , لكن من يقنع ملة ألجميعابى, ودون تشرط من وصول لقاح الرديئين أبنه,لآأقول بنته؟؟,وهى من مدعيات الصراع الثقافى للمهدية ألتاريخية فى عهود خلون وفقما يفضح ,العالم القدير "ابوسليم " عن " ألثورة ألمهدية " او" المنشورات", او "المستهدى بسيرة ألامام ألمهدى", عنها رفض هذا المنحى الملجئ؟؟, ومابال زميلنا ألخالف لمعتصم عبدالرحيم" مسئول ألدفاع ألشعبى لدى حرب ألجنوب , والمعمد , باسلحة ألسيخ ألطويل المنشا للعمار ,وليس للعوار المقدم للمجاهدين , بواسطة ألمحامى على عثمان محمد طه,من قول او لجاج او حجاج, قال أحدهم "قتلنا ألف درفورى فى ساعة,"فى ألنخارة بقوز دنقو, وقدمها ألوزير ألآرنؤطى,تميمة ألانتصار لأنتخاب ألمشير ألهمام؟؟ هذا ألفرح ألراقص , ليس ثملآ , بل فرح ألجنون؟؟؟وماوددت الباس الهوية او الصفة , لولآمالازم التصريح من هذا الجهل التركى القديم, ودون تبصر؟؟ 2 تتأرجحون, دوما بسبب ألافقار ألنظرى والمفهومى , وهذا ليس بسبة سوى ان سبته, تقهرها ألآيام وألزمان والمعاصرة, ,الآن وبعد أن شب ألاطفال عن ألطوق وصاروا رجالآ ,والشباب لآذوا بثلج ألكهولة, والشيب من ماتوا واندرسوا طللآ عل رمس ,ومن تبقى نفر يسير على ألطريق ,متى يقضى نحبه , او يرنو لفتح او فجر جديد, بل ,لآنهضة, أو فجر جديد, ينبغى , بدءآ أن يبعد ألدمل , أن لم يكن ألقيح ألمستمر 3 يجب أن تعتذروا للشعب ألسودان, يأزبير أحمد ألحسن وأخوانه, حتى تكونوا حركيين , بدل بلطجية ودماغوغ شعبوى؟؟ يوطر للدولة الوطنية , والتعدد ألاثنى والثقافى والدينى؟؟ يجب بناء نمط مغاير للدولة الوطنية السودانية, ليس كما ألايام ألسوالف" التمكين" "للحكم ألسلطانى " ألذى تحدث عنه شيخكم الترابى , فى أن" ألسلطانيةألفجأة" وغير المتوخاه , عصفت بكم وأدخلتكم أحبولآت ألفساد وألاستبداد والتمكين ألغشوم. ألامر بيدكم ألان , وليس أمبيكى , أو أو , وان لم تعالجوا "ألدمل " مع أهل ألوطن , وانتم جزء منه ,فليس هنالك من قوى قادرة على كتابة تاريخ ألشعوب , سوى بنيها ..... وأبناء وطننا قادرون على ذلك, بل قادرون على افساد ألدمل من جسمه ألنابض. تورنتو23 مارس 2016
أحدث المقالات
- أنصار د. النعيم د. ياسر الشريف نموذجاً (2) بقلم خالد الحاج عبدالمحمود
- خريطة التوفيق بين مصلحة السودان و مصلحة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
- مهرجان السودان الخامس في سدني بقلم نورالدين مدني
- صديقتي ... والخذلان. خاطرة: فيصل سعد
- عن ( أوبريت مكي علي ادريس ) أو المدهش في زمان الإعتياد بقلم عاطف عـبـدون
- أبناءِهم و الصلاة على نغمة رقصات السامبا والتانغو ..!! بقلم كامل كاريزما
- من تنوير العقل إلي تنوير الشعور بقلم أحمد الخميسي. كاتب مصري
- أبو جهل وأبو لهب في الخرطوم !!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
- فتح وحماس والموقف المصري نظرة تحليلية بقلم سميح خلف
- النقد الثوري ..و تصحيح المسار ..و دور امبيكي الذي اضحي كبلف التنفس بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
- ضد حلف اليهود بقلم د. فايز أبو شمالة
- موجز حول المحكمة الجنائية الدولية بقلم د. محمود ابكر دقدق-استشاري قانونيي وباحث
- لماذا إرتفاع معدلات البطالة فى السودان ؟ بقلم سعيد أبو كمبال
- هل يستطيع الشرق الاوسط علي شرف اليوم العالمي للمرأ انجاز تمكين المرأه بقلم دالحاج حمد محمد خيرا
- حزب الامة القومي بين تردد الحلفاء وغدر الحكام بقلم حسن احمد الحسن
- هل هو صمت الحملان ام ماذا ؟ بقلم حسن عباس النور
- تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....5 بقلم محمد الحنفي
- عندما يكون الهوس الديني حكومة!! بقلم بثينة تروس
- الآلية الأفريقية : فضيحة محاباة النظام وانعدام الحيادية بقلم عثمان نواي
- أين ذهبت تلك المليارات ؟؟ بقلم عمر الشريف
- المطلوب اعتذار صريح..! بقلم عبد الباقى الظافر
- نقترب - نقترب ... لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله
- وزارة الإرشاد ومحنة الأحكام القضائية!! بقلم حيدر احمد خيرالله
- ثامبو إمبيكي طرفاً وليس وسيطاً.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
|
|
|
|
|
|