|
كل إناءٍ بما فيه ينضح . فاطمه الصادق ... قديسه فى محراب النجاسه . ياسرقطيه
|
... ... تتمتع الإعلاميه المخضرمه والكاتبه الصحفيه المعروفه الأستاذه ( فاطمه الصادق الله جابو ) تتمتع بخلفيه هائله ... ( إعلاميه طبعاً !! ) ... ومتكئه بكل إطمئنان وراميه بكل ثقلها الإعلامى وحتى طموحها المهنى وأحلام الصبا الوارفة الظلال التى لربما تداعب خيالها الأخضر المنتشى بالمرحلة الحرجه والحساسه تلك المرحله الإنتقاليه من طور الشباب لطور ( المرأه الأنثى المتكامله ) ومستنده على الترقى والرفعة والعلوا فى أرتقاء سلالم المجد والقمم الشاهقه مراهنه تماماً على تلك الخلفيه الهائله والرائعه بحق والمحموله على ردفين من الملكات الإبداعيه الذان هما من المرونة والنعومة والسلاسه بمكان ما يعجز القلم عن وصفهما ... هذا على صعيد الإبداع الفنى الإعلامى فى وساط الإعلام المرئى وقنوات التلفزه وكذلك على صعيد العمل الإعلامى المسموع وهى القنوات الإذاعيه وهنا لزمنا التوضيح بجلاء لأولئك الذين يقرأون بتطرف حتى لا تختلط فى أدمغتهم تلك التى وصفتها الأستاذه بالأدمغه المسطوله وهذا هو مهبط خيلنا لهذا الضرب من الحكى .... هذين الردفين عزيزى القارئ والذان عنينا بهما ذراعى أضلع مثلث الحقل الإعلامى الإذاعه والتلفزيون محمولان بدورهما على ساقين مصقولتين بلهيب شمس الظهيره وشواطئ الإبداع على ضفاف الكاريبى فبدتا من الجاذبيه بمكان ما مكن الأستاذه ( الله جابو ) من الثبات والرسوخ فى حقل العمل الإعلامى شامخه كالطود ، طويله كالمناره ومن هذا العلو الشامخ الذى هو حقيقةً من كسب خلفيتها الهائله تلك ( الإعلاميه بلا جدال ) وبهذا وبها نجحت الأستاذه الكبيره ( فاطمه الصادق الله جابو ) وأرتقت القمه بكل سهوله ويسر متكئه وبإرتياح تام على تلك الخلفيه المهوله المشار إليها ... جلست ( الله جابو ) على القمه ، تربعت عليها ( فاطمه الصادق ) بسطت كفيها وأمدت ساعديها فقبضت على مفاتيح النجاح وإحتضنت بكل حنو وشوق ولهفه وعانقت المجد فى أعلى مراتبه ! وتمرغت بنت الصادق السيده الكريمه الطموحه بين أحضان تلك المراتب ذات اليمين وذات اليسار تماماً كما فصلها ( الديسابورى !!) وفى هذا يجب أن لا يبخسها أحد حقها الذى كسبته بفضل كدها ومثابرتها وتعبها وعرق جبينها وفى هذا تحكى العرب عن إن عبداً كان مملوكاً لسادته من القبائل العربيه الذائعة الصيت ومن أشرف وأعرق بطون بنى عربان .. ولقوامه وفحولته البائنه للعيان راودته فتاة قاهرة الجمال من حسناوات تلك القبيله فدأب على الإختلاء بها والحسناء التى فُتنت به وبفحولته لم تكن لتطيق بعاده عنها لهنيهةٍ مضى الحال هكذا الى أن ضُبط ذات ليله فى مخدعها بالجرم المشهود وعندما تنادى فرسان القبيله وساداتها وهم فى حيره وذهول مما إقترفه هذا العبد من جرم وأحاطوا به إحاطة السوار بالمعصم فأوسعوه توثيقاً ولطماً قيل إنه أشعر فقال ... شدوا وثاق العبد لا يفتلتكم إن العبيد لإنجاسٌ مناكيد .... ولقد تحدر من جبين فتاتكم عرقٌ على جنب الفراش وطيب !! .. الله أكبر ! تكبير ... الله أكبر تهليل ... الله أكبر تسطيل ! الله اكبر ... تشييش ( دى من شاش يا حبه ) وهذى وبالإستعاره من مقال الإستاذه فاطمه الصادق الله جابو لبعض ( الألفاظ ) التى ساقتها لوصف أحوال الأسر السودانيه فيمكننا شرح تلك الواقعه التى أفرزت عرقٌ على جنب الفراش وطيب بالـ ( السواقه على الطريقه الروسيه ) !! و( على بالطلاق ياها السواقه كده ولابلاش ) ولا كيف يا فطين ؟ لكن يبقى السؤال سيدتى الكريمه وأنت ست العارفين وأهل مكه أدرى بشعابها هل تعتقدى يا سيدتى إن ذلك العبد الفحل ( كان مسطول ؟ ) ولا إحتمال يكون ضارب شاش للسقف يا فطين ؟ لأنو حكاية رفس يجيب ليو زي برميل مويه عرق مخضب بالطيب ويبل الفرش ده عصر ما بقدر عليهوا إلا زول ( ملطط !! ) واقطع دراعى يا بت الصادق الزول العمل العمله المهببه دى بكره الإنقاذ ومن الناس القالوا نحنا مرقنا ومافى رجوع .... والمعارضه هى من زود ذلك الفحل الكاره للكيزان بهذا الشاش والبنقو والقشو ! القشو ده يا فطين الإسم الشعبى للعرقى ولأنك فى القمه وما ليك علاقه بعالم المدينه السفلى فلا أعتقد إن هذا الإسم التوريه قد مر عليك قبل كده ...... لكن مع ذلك يبدوا أنك وقد ولجت هذا الباب ودخلتى هذه الغرزه برجليك فلربما تحتاجين لإمداد بذخيره لغويه من على هذا الوزن والشاكله لذلك تذكرى إن ( العرقى ) إسمو المرادف هو ( قشوا ! ) وقشوا هذا ياسيدتى منحدر من عائلة ( أبومقشاشه الخطيره ) أبو مقشاشه هذا يا بت الصادق الكبايه منو بتعادل نص طن هيروين نقى جاي من كارتل كالى ومدلين فى كولمبيا ! سعمتى بـ ( بابلوأوسكوبار يا فطين ؟ ) بقى ده ملك كارتيل كالى ومدلين ( إستشهد سنة فى سنة 1993م وهو يدافع عن أملاكه ومزرعته الخاصه أثناء إشباك مسلح مع الجيش الكولمبى المدعوم بقوات من مشاة البحريه الأمريكيه المارينز وسرب من المروحيات التابعه لسلاح الجو الكولمبى ) وكان أوسكبار هذا يستحوذ كذلك على نسبة توزيع عاليه فى العاصمه الكولمبيه بوغوتا تلك التى تسيطر عليها بالكامل عائلة ( خوان الفارو رامريز ) .... ومن المحتمل للغايه أن تكون المعارضه قد عقدت صفقه مع كارتيل كالى هذا أو حتى كارتيل ميدلين وهى صفقة ( أبومقشاشه مقابل الغذاء !! ) ... هذا وقد أشارت عدة تقارير إنفردت بها القناة العاشره ( طبيقسات نيوز) التى تبث على القمر بوبا ( طبيقطاطى ستلايت ) أن يكون وسيط هذه الصفقه هورجل تعرفينه جيداً بحكم عملك فى مجال الصحافه الرياضيه وهذا الرجل هو ( رينيه هيجتا ) ... ( نعم رينيه هيجتا حارس مرمى منتخب كولمبيا المسطول ) والمعروف على نطاق واسع فى أوساط كرة القدم وعصابات تجارة المخدرات ذات الإرتباط الوثيق ببعضها البعض ويعاونه بعد إعتزالهم للعبه كل من ( ندلفو فالنسيا ) و( كارلوس فالديراما ) و( الفاريز ) ... هيروين يا سيدتى ، العالم يتحدث عن الهيروين والمثلث الذهبى للإنتاج فى دول جنوب شرق أسيا ( تايلاند ، لاوس ، وكمبوديا ) ومؤخراً فى أفغانستان ، حكومات دول محترمه يا سيدتى تمول حروبها وغزواتها والسطو على ممتلكات وثروات شعوب العالم الثالث والهيمنه عليها وعلى مقدراتها بالضلوع فى الإتجار بالمخدرات على مستوى الكره الأرضيه وحكومات أيضاً ( تسمح ) وتغض الطرف تماماً لإفساح المجال لتجار هذه السموم بضخها فى ( السوق المحلى ) أولاً لتغطية العجز الذى قد ينجم عن الصرامه فى المكافحه والضبط وثانياً لوضع الشعب فى حاله من المزاج تكفل له الراحه والهدوء والسباحه فى عوالم ملونه من الجمال والخيال والمقال الذى بنيت عليه حديثك الإفك ذاك نقلاً عن مصرى مسطول لا يأبه لرأيه أحد ومن ثم شطح بك الخيال فألبستيه على الواقع والراهن السودانى ليس مجرد فهم مقلوب لسودنة الحالة المصريه فحسب بل هو تسطيح وشطط بكل معنى الكلمه ، وإزاء ذلك يحار المرء حقيقةً إن كانت الإعلاميه فاطمه الصادق الله جابو فى كامل وعيها عندما برطعت بذاك المقال وساقته كيفما إتفق وضاغت عباراته على نحو جازم لتصل الى الحقيقه المرعبه تلك التى لم يهب الله سبحانه وتعالى من كل هؤلاء البشر السودانين خاصيه ذهنيه رفيعه لإكتشافها كتلك التى هبطت عليك بوادى عبقر ثم إن كان الأمر كذلك يا سيدتى فهذه هى أقسى لطمه توجهها الصحافه السودانيه المواليه للنظام لخد النظام نفسه ! أوليس هذا هو المشروع الحضارى وهى لله والتكبير والتهليل وطوال الربع قرن الماضى هى التى أنجبت هذه المأسى وفتكت بالأسر السودانيه أسره أسره بلا تمييز بحسبما ورد فى عواستك تلك ؟ ... من اين لك بتلك الإحصائيه التى تعجز مراكز متخصصه فى الوصول إليها بمثل هذه السرعه ؟ ومن اي مصدر إستقيتى معلوماتك الشائهه والمغلوطه تلك التى زعمت فيها إن فى كل بيت سودانى !! ( كل بيت لاحظ ) ( مدمن وسكير وصايع وزانى !! ) .... والله واقسم بالله العلى العظيم صادقاً وعن تجربه شخصيه وبراهين وأدلة موثقه فى الذاكره عن مواقف شخصيه ومعايشه تلك التى عدت أتأبطها من الخارج ولمدة ستة عشر عاماً متصله توغلت فيها داخل حدود إثنين وعشرون دوله حول العالم عايشت خلال تفاصيل حياتى اليوميه المئات من بنى البشر وأبناء أدم وحواء فى مشارق الأرض ومغاربها لم أجد بشراً فى الكون اللامتناهى الأطراف يشبه شعبنا وجماهير بلادنا وشبابنا الأصيل الخلوق الصبور الوثاب ولولا أن سبقنا لذلك بنى صهيون لأدعيت لك تواً بالقول وبالفم المليان إننا السودانيون هؤلاء نحن شعب الله المختار ... ! ومقال فطير كهذا لا هو تقرير لا خبر لا تحليل لو كنت رئيس تحرير تلك الصحيفه لأوقفتك عن العمل فوراً وبدون أي تردد لركاكة الإسلوب وضحالة الفكره وتلك العواسه التى لا داعى لها على الإطلاق هب إن كل ذلك الهباب الذى سقتيه فى خربشاتك تلك كان صحيحاً لماذا لم توجهى الخطاب للسلطات وجهات الإختصاص فى الدوله وتطرحين بدائل وحلول للعلاج دون الإكتفاء بالمنشور على طريقة رمتنى بداءها وإنسلت ؟ أهذه هى الصحافه ؟ أهذا هو الإعلام ؟ ما هو دورك كإعلاميه تجاه مواطنيك فى هذا البلد المنكوب بأشباهكم وأي معارضه تلك هى التى تدفع للشعب لكى ( ينسطل ويخرج ليتظاهر ضد النظام ؟ المشكله على ليست فى السلطه ولا فى المعرضه ولا قى هذا الشعب الصابر الصامد العفيف الذى لايجد ما يسد به الرمق فى عالم تجاوزت معظم دوله محطة البنيات التحتيه وعالم الوفره حد الإغراف فيما يلى إحتياجات مواطنوها الى عالم الرفاهيه ذلك الذى يسير البشريه الأن .... المشكله تكمن فى فاطمه الصادق الله جابو وغيرها من عشرات الألوف الذين جابتهم السلطه وتركت لهم حبل الصحافه والإعلام على القارب ليجدف كل متعوس وخايب رجا وينضح بما فيه من غِل وحسد ويغمر به كالطوفان أولئك الرجال الصناديد الذين من بينهم من ترك كل متع الدنيا خلف ظهره وخرج يتهتف ويدعوا لإسقاط النظام ، الغل والحسد على اولئك اللائى ذهبن شهداء مخضبات بدمائهن ليلحقن بزفافهن فى الجنات العلا وهن ملتفحات بالشرف ومتوشحات بالعزه والكرامه والنقاء والطهر والعفاف وهكذا يرحل بنى وطنى ... أطهار ومطهرون ويلفظون الشهادتين ويسلمون الروح الى بارئها أو تودعهم السلطات أبواب الحبس وأقبية الزنازين ومن ثم يوحون لأشباه النساء وأنصاف الرجل بأن هلموا .... أميتوهم كرتين . رحل الاشراف والأطهار واخوات نسيبه الأصل وخلفوا من وراءهم حثاله مسطوله سكرانه زانيه صايعه تسود صفحات الصحف وايام المواطنين الشرفاء الأبرياء بكلام بذئ فارغ ما أنزل الله به من سلطان ( شاش ! بنقو ! خرشه ! دواء كًحه ! عرقى ! عسليه ! مريسه ... مدمنين ! سكرانين ! صِيع ! زناة ! ... من اين لك بكل هذا الهباب ؟ وأي معارضه تلك التى فى خزاءنها أموال لتدفعها لمساطيل وتنتظر منهم إسقاط النظام ؟ فى زول مسطول بسقط نظام يا إنتى ؟ إن كان ذلك كذلك فثقى تماماً يا سيدتى إن حكومتك هذه إذا سقطت فى يوم من الأيام وأتضح إن الذين اسقطوها هم حفنه من المساطيل والصيع والمدمنين والزناة والسكرانين إن حدث ذلك فتأكدى تماماً يا فطوم إن حكومتك السنية هذه تكون ( واقفه لط فى اليوم داك ) الأمر الذى سيجعل كل وسائل الإعلام فى العالم تقطع برامجها العاديه لتبث نبأ عاجل على غرار ( وصلنا للتو ) ومن ثم تطلق لمراسلييها العنان الذين سيتمركزون حينها وينتشرون بين الأزقه والحوارى والدروب المقفره للنقل المباشر من ( أنديات ) العاصمه الخرطوم ويمطروا قنواتهم بوابل من التقارير الميدانيه وإفادات شهود العيان ( الواقفين اللط كذلك ) ونقل التطورات والمستجدات لتفاصيل أغرب طريقه للإستيلاء على السلطه وإغرب طريقه لسقوط حكومه كانت فى السلطه !! وسيكتب التاريخ : ( مساطيل المعارضه السودانيه يستولون على السلطه بعد الإطاحه بالحكومه الملططه ) وياهو ده حال السودان ... البلد القاره الفيها الخير والطيبه والواقع مابين سندان الحكومه ( الملططه ) وإعلامها المسموم الخادش للحياء الوطنى والقليل الأدب البذئ ، ومطرقة المعارضه (المسطوله الماقادره تقيف على طوله ) وبين هذين البرزخين الذين لن يلتقيان أبداً يرزح شعب .... هذا الشعب الأصيل الشهم الكريم الإمين والطيب الخلوق البهى الجميل وحمال الأسيه .... وفى الوقت الذى أتقدم فيه لجموع الشعب السودانى ولمواطنينا الكرام الأفاضل فى الداخل والخارج بعميق أسفى وإعتذارى لما نالنا جميعاً من أذى فإننى وفى الوقت عينه أشد على يدى الزميلين القامه وأخصهم هنا لكونى قد إطلعت على كتاباتهم وإحتجاجاتهم الشديدة اللهجه وهم الأساتذ ( حيدر أحمد خيرالله ) الكاتب الصحفى المخضرم المقرؤالذى أوصل الأمر لساحات العداله والقضاء فى نخوه سودانيه مشهوده وكذلك أتقدم بجزيل شكرى وتقديرى للأستاذ ( محمد الطاهر العيسابى ) الذى كتب مثالاً قوياً ورصيناً للغايه نُشر يوم أمس الجمعه الموافق 27/12/2013م والتحيه موصوله عبر هذين الزميلين الى الساده القراء الذين تفاعلوا وإنفعلوا مع الحدث وكذلك لكتائب الجنود المجهولون الذين حتماً قد عقبوا وكتبوا وأدلوا بدلوهم فى هذا الإنتهاك الصحفى الصارخ لأعراض الشعب السودانى والقتل المعنوى الممنهج لشباب هذا الوطن الغالى الحبيب ومس كذلك اشراف وحرائر هذه الأمه العفيفه فالزناء لا يتم فى كل الأحوال بوجود طرف واحد ومن هنا تأتى إدانتنا للصحفيه فاطمه الله جابو وإن كان من ثمة نصيحه أخويه صادقه أقدمها لها كزميله وكسيده من سيدات هذا البلد وجزء من نسيجه الإجتماعى هى أن أهمس فى اذنها بالإسراع فى تقديم إعتذار كامل وأبداء الأسف على ما رمت به الشعب السودانى من بهتان . غير ذلك فسوف تهبط بسرعة الصاروخ من القمه الى الحضيض .... تلك القمه التى إعتلتها بسهوله ويسر متكئه ومعتمده تماماً على خلفيتها الهائله ( الإعلاميه طبعاً .... للتذكير وللذين يقرؤن بتطرف .... ) بالمقابل ألتمس وبرجاء خاص من الأخ والزميل الصحفى الشهم المخضرم الأستاذ خيرالله سحب دعواه المقدمه ضد الكاتبه فاطمه الصادق لا لشئ إلا ضرب أروع الأمثله فى الترفع عن صغائر الأمور وتجاوز هذه الشطحه من الزميله فاطمه الصادق وايضاً من باب الزماله كذلك . على أن تتم معالجة الأمر برمته فى بيت الصحافه وتجرى وقائع المداوله والجلسات عبر صفحات الجرائد وتقدم الأستاذه الصادق لمحكمة الرأي العام الذى هو صاحب الجلد والراس والذى هو هيئة المحلفين كذلك ... محاكمه شعبيه مفتوحه بكل هيئاتها من شهود إتهام وشهود دفاع ونشر يوميات التحرى ومن ثم يٌرفع الأمر برمته لمحكمة الشعب والرأي العام لتصدر حكمها النهائى بعد الإستماع لكل الأطراف وأحكام الشعب قطعيه .... لا تقبل الإستئاف ... لكن ..... ( إعسار ممكن !! ) [email protected]
|
|
|
|
|
|