قوي نداء السودان و الفكرة الواحدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 03:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-03-2016, 04:51 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قوي نداء السودان و الفكرة الواحدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    04:51 AM October, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    جاء في الخبر (إن قوي " نداء السودان" رهنت استمرارها في مفاوضات خارطة الطريق مع الحكومة السودانية، برعاية الوساطة الأفريقية بالتوصل لاتفاق وقف العدائيات، و أقرت وثيقة لموقف تفاوضي حول الاجتماع التحضيري لعملية الحوار) و هذه خطوة كبيرة في مسيرة العمل المعارض، أن تتوحد القوي المعارضة في جبهة واحدة، و أن يكون لديها رؤية واحدة في العمل التفاوضي من خلال وثيقة، هذه الخطوة تمنع الانزلاق نحو اختلافات الرؤى في القضايا المطروحة، و بالتالي تكون قوى نداء السودان قد انتقلت نقلة كبيرة إلي الأمام. كان في السابق كل فصيل لديه رؤية مختلفة عن الأخر، و يصر إن رؤيته، هي التي يجب أن تتبني من قبل القوى الأخرى، الأمر الذي كان يخلق مشاحنات تستنزف الوقت، و تصرف القوي عن القضية الرئيسية، و بتوحيد الرؤية تصبح معالم الطريق واضحة، و هي التي تخلق قواعد للثقافة السياسية الجديدة، باعتبار إن النظام منذ قيامه حتى الآن يستفيد من صراعات المعارضة، و دائما يدخل من المنطقة الرخوة في جسم المعارضة، لكي يخلق بينها بلبلة، إضافة للتشكيك في مواقف بعض القوي، و هذه الرؤية لا تمنع التكتيك و المناورة للوصول إلي الهدف الإستراتيجي.
    يقول المجلس القيادي " لنداء السودان" في بيانه الختامي بعد الورشة التي كان قد عقدها في أديس أبابا، قال ( سندعو مباشرة إلي حوار قومي دستوري بديل، يضم قوي التغيير و بمعزل عن النظام) من حق نداء السودان أن تدعو إلي حوار بعيد عن النظام القائم، لكي توثق و تمتن أطروحتها. و تجمع في محورها كل القوي التي تؤمن بقضية التغيير السياسي، أي التحول من نظام شمولي إلي دولة ديمقراطية تعددية، خاصة إن النظام من خلال بعض تصريحات قياداته لا يرغب في عملية التحول الديمقراطي، أنما يريد إصلاحا داخل بنية النظام الشمولي، و هو ما سمته قوي " نداء السودان" إن الحوار الوطني في الداخل يهدف إلي لإعادة إنتاج النظام المأزوم، و كسب القوي الدولية و شراء الوقت و تقسيم القوي المعارضة و بلبلة الرأي العام" هذا صحيحا من الناحية التحليلية و لكن هل أعدت قوي نداء السودان نفسها لمعركة الحوار السياسي، و هي معركة تحتاج إلي آليات نافذة لكي تصل لكل الجماهير.
    و يقول البيان أيضا في إحدى فقراته ( إن الحوار ليس بديلا عن تعديلات توازنات القوي بقدر ما هو آلية كفاحية لمزيد من فضح النظام و عزله) تمثل هذه الفقرة رؤية متقدمة للفهم الصحيح للعملية السياسية، النظام ركز في صراعه مع قوي المعارضة منذ فترة " التجمع الوطني الديمقراطي" علي إنه يريد أن يركع بندقية المعارضة التي تحمل شرا للشعب السوداني، و من خلال هذه الرؤية نفذ سياسته الإستراتيجية في التعبئة و الحشد. لذلك كان يقول: إن القوي السياسية التي تحمل السلاح هدفها هو تقويض الثقافة الدينية في المجتمع، و إنها قوي عنصرية ليس لها مقومات العمل السياسي. هذه الترويج الإعلامي نجح بعض الشيء، و خلق حالة توجس في المجتمع، لآن المعارضة ابتعدت عن العمل السياسي اللصيق مع الجماهير، و الحوار مهمته الأساسية أن يكشف الإبعاد الرئيسية لرؤية النظام السياسية الذي لا يريد حلولا تأتي بعملية تغيير جوهري لطبيعة النظام الشمولي القائم، و في الحوار الذي كان قد جري بالداخل، و رغم إن أغلبية المشاركين هم حلفاء للنظام، إذا كانوا مشاركين في السلطة، أو تجمع بينهم المرجعية الفكرية، أو حتى متطلعين للسلطة، هؤلاء رغم محدودة الحوار، أظهر الضعف الفكري و التنظيمي و المعرفي لقيادات المؤتمر، حيث تأتي تصريحاتهم متناقضة، لا تفرق بين الحوار باعتباره صراع أفكار و رؤى حول نظام الحكم، و القضايا المجتمعية، و بين عملية الإصلاح السياسي في بنية النظام، و تركيز قوي نداء السودان للعملية الحوارية سوف يكشف هذا الضعف في النظام، و سوف تبين لماذا هؤلاء مصرين علي الدولة الشمولية، و خوفهم من عملية التحول الديمقراطي، باعتبارهم يعلمون تماما إن حزبهم حزب قائم علي التغذية من شرايين الدولة، و أية ابتعاد للحزب عن الحيل السري للدولة سوف يتلاشي لأنه حزب لا يستند علي قاعدة اجتماعية.
    و إن كان البرنامج السياسي لقوي نداء السودان، حتى الآن لم يتطرق لقضايا مهمة، أولها الإجابة علي السؤال لماذا أصبحت الجماهير السودانية تتملكها حالة ألا مبالاة و تجعلها غير مشدودة للعملية السياسية لكي تسهم بقوة في عملية التغيير و تعجل بها؟ الجواب علي هذا السؤال مهم جدا خاصة للقوي التي تنشد التغيير الاجتماعي السياسي، لآن التغيير لا يتم إلا من خلال وعي الجماهير بعملية التغيير و ضرورتها، لأنها سوف تؤدي لتغيير السياسات القائم في البلاد من جانب، و تفتح أفاق للعلاقات الجديدة مع دول العالم، و التي سوف تسهل عملية تدفق الأموال علي البلاد، لكي تعجل بعملية التنمية، ثانيا توقف الحروب و النزاعات الدائرة في البلاد و توجه كل ثروة البلاد للتنمية، إضافة لحكم القانون، و محاربة الفساد، و إرجاع الأموال التي أخذت دون وجه حق، و الأموال المودعة في بنوك خارج السودان، كل تلك لا تتم إلا إذا حدث تغيير جوهري في بنية الدولة. و هذه تعتمد علي فكرة واحدة " الدولة التعددية دولة القانون" و بالتالي تصبح قضية المعارضة كلها محصورة في فكرة واحدة هي عملية " التحول الديمقراطي" و كل تفاصيل العمل السياسي و النظام القادم تقوم علي ركائز هذه الفكرة، و الفكرة الواحدة في جملة بسيطة تستطيع الجماهير التجاوب معها، و يسهل حملها و استيعابها، و إدراك مراميها، بعيدا عن الانزلاق حول الشعارات التي تفرق بين الناس، و التي تحاول أن تجعل المجتمع مقسوما، هناك بعض العقليات تهتم بالتفاصيل دون أن تثبت الفكرة، كما إن أية عملية تعبئة و حشد، تسهل استيعابها من خلال الفكرة الواحدة البسيطة.
    فالفكرة الواحدة " التحول الديمقراطي" سوف تجمع جميع المؤمنين بالنظام الديمقراطي علي صعيد واحد، و تفرز الذين مازالوا يؤمنون بفكرة دولة الحزب الواحد، و هي الدولة الشمولية التي لا تؤمن بالتداول المستمر للسلطة، باعتبار إن الدولة الشمولية لا تؤمن بتوزيع السلطات و فصلها، و تتركز السلطات في يد شخص واحد، هو الناهي و الأمر، و هو النظام الذي يقلص مساحات الحرية، و يفتح نوافذ عديدة للفساد في الدولة، و هو نظام قد طبق في السودان في عهد عبود و جعفر نميري و ما يزال يطبق في عهد الإنقاذ، الفشل في استقرار البلاد و فشل في التنمية و تأمين حياة كريمة للمواطنين، و في النظام الديمقراطي الحكم بيد الشعب، الذي يستطيع أن يغير الحاكم في أية انتخابات، و يأتي بالذي يريد. فالفكرة الواحد البسيطة و التي تعبر عن حاجيات الناس و طموحاتهم و آمالهم هي الفكرة الجاذبة، و لكن المعارضة كان لها عدة ألسن، واحد يتحدث عن الديمقراطية، و أخرى عن قوي الهامش، و أخر عن المجتمع الاشتراكي، آخرون عن الدولة القومية ذات الرسالة الخالدة و غيرها من الشعارات الجوفاء، كل تلك الألسن كانت تضيع الفكرة و تشتت أذهان الجماهير. فهل تستطيع قوي المعارضة أن تتبني فكرة واحدة، ثم تخضعها للتفاصيل، باعتبار إن فكرة "التحول الديمقراطي" ثم تخضع كل الحوارات القائمة علي قواعد الفكرة، و أية قضية أن لا تشذ عن مبدأ الديمقراطية، بل كل الأشياء يجب أن تدور في هذا المحور.
    عليه إن الخطوة التي أنجزتها " قوي نداء السودان" في ورشة عملها في أديس أبابا، تعد خطوة متقدمة، في توحيد الرؤية التفاوضية في وثيقة واحدة، و اعتبار إن الحوار الوطني سوف يكشف البعد الفكري للنظام القائم، و الذي لا يتطلع إلي دولة ديمقراطية، بل يسعي إلي عملية إصلاحية داخل بنية النظام، الأمر الذي لن يغير شيئا في السياسة العامة بل إعادة لتدوير الأزمة من جديد، كما يجب علي القوي المعارضة الأخرى أن ترمي ثوب أيديولوجيتها و تنظر للقضية من منظار المصالح الوطنية بعيدا عن الدائرة الحزبية، و تحل تنظيماتها القائمة التي في خطوة شجاعة و تنضم لقوي نداء السودان حتى تكون المعارضة موحدة من الناحيتين التنظيمية و البرنامج السياسي التفاوضي. و نسأل الله لنا و لهم حسن البصيرة.
    نشر في جريدة الجريدة الخرطوم




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • قاعدة بيانات لكل العاملين بالسودان
  • قالت: انتصرنا بإبقاء السودان في البند العاشر لحقوق الإنسان الخارجية: دعاوى العفو الدولية" ضد السود
  • حول متابعة مقررات المجلس القيادي لقوي نداء السودان الاخيرة والترحيب بانضمام الوطني الاتحادي لاحزا
  • بروف غندور: لاسلام فى السودان دون سلام فى جنوب السودان والعكس صحيح
  • الفريق عدوي يتفقد القوات السودانية بـعاصفة الحزم
  • تصريح صحفي من المتحدث الرسمي باسم وفد الحركة الشعبية المفاوض


اراء و مقالات

  • خذلتنا يا أرباب بقلم كمال الهِدي
  • ولاية النيل الأبيض ....الهم الغائب و البحث عن إنجاز ضائع بقلم د. تيسير محي الدين عثمان
  • قراءة نقدية: الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (4 من 4) بقلم الد
  • عملية يوليو الكبرى (9) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (2) هذا ما جرى في الضفة الأخرى... عرض/ مح
  • مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و العرب بقلم الطاهر بخيت
  • اكاذيب خامنئي وخميني بشأن الشيطان الاكبر بقلم صافي الياسري
  • محنة العرب بقلم حماد صالح
  • كل عام وأنتم بخير بقلم عمرالشريف
  • الهروب من جحيم السياسة الي العاطفة الجياشة بقلم صلاح الباشا
  • من يدير صحة الصحة؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فى سبيل البعث .. الاسلامي بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أحاجي أم هايدي: حجوة الزرزرة. بقلم رندا عطية
  • فليذهب وزيركم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شيطان – وخالد – ودنقل – وأطباء – و – وبلد عجيب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (عقدتنا) ومحبتنا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الشيطان الأمريكي واستهداف الأُمَّة بقلم الطيب مصطفى
  • رحم الله الأب الفنان / عبدالحفيظ ميرغني بقلم حيدر احمد خيرالله
  • النخبة الحاكمة ونفاق مواسم العبادة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دخول تركيا للاتحاد الاوروبي سيكون نصرا اعظم من فتح الغسطنطينة عام ١٤٥٣م ؟! بقلم ابوبكر القاضي
  • تسليح الضفة الغربية هاجس إسرائيلي ورعبٌ فلسطيني بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • ** الكيزان يسعوا بكل الوسائل لابادة الشعب السوداني**
  • نداء هام لمقاطعة كل مؤسسات الانتهازي مامون حميده العلاجية و التعليميه
  • فليذهب مامون حميضة الي الجحيم وعاش اطباء السودان
  • نهاية الشوط الاول وبرشلونة مضروب ثلاثة / صفر
  • الجدادة البشرية الواثبة تراجي: النظام لم يستخدم الاسلحة الكيماوية ضد الدارفوريين
  • هام جدا - الحوثي تنبأ بقانون جاستا وحذر السعودية قبل عامين
  • نظام الابادة تستورد الجنجويد ليسكنهم في المناطق التي قتلت او طردت منها شعوبها الاصلية في دارفور
  • الان في سلطنة عمان يجتمع قادة الخليج لأنهاء الحرب في اليمن
  • حقو رجال السودان يستخدموا فير اند لاڤلي عشان القصة ما تبقى ظاهرة ...
  • بوستي الذي تم حذفه من منبر سودانيزأونلاين
  • حوادث مستشفى أمدرمان ـ فيديو
  • يا إلهي الوزير دا شارب شنو ؟؟!!.. فيديو وزير النقل العراقي تحفة ... أنصحكم بمهدئات ضحك قبل الدخول.
  • عاجل : تصريح صحفي من وفد الحركة الشعبية المفاوض للجولة الغير رسمية
  • الولايات المتحدة: إعفاء المعدات الطبية الأميركية للسودان من العقوبات
  • أولئكَ المُلحِدون الذين نكادُ لا نَراهم في العالمِ العربيّ
  • تحالفات سياسية سودانية فاشلة. ما هي الأسباب؟
  • موقع Orient XXI يطفئ شمعته الثالثة
  • حين يغفرُ الغربُ للرئيسِ السوداني جرائمَه ضدَّ الإنسانيّة-مقال لسرسيد أحمد
  • ما بين ندى راستا وود الحافظ وشيخ الأمين وتراجي
  • **** خاطرة هيام العاشقين… أحلى كلام في الحب ****
  • السعودية فى طريق ليبيا
  • السعودية تبدأ تطبيق رسوم التأشيرات الجديدة-مع الأسعار
  • الموديل حامد ممتاز، حكايتو شنو؟
  • مـوسوعة: "من هم اكبر الشخصيات سنآ الان في السودان
  • الحكومة السودانية تعلن رسميا رفع الدعم عن السلع بحلول2017
  • رايكم شنو في بشارة فرانكلي دي؟
  • مقال تحليلي حول صراع “قوى الإجماع” ونداء السودان
  • السعودية تلجأ للتقويم الميلادي (قرار يوفر للسعودية 4 مليارات دولار سنوياً)
  • بشرى للمواطن السوداني: الحكومة سترفع الدعم عن السلع في العام القادم 2017
  • إيكاو - جنوب السودان: نقل الإشراف على الملاحة الجوية من السودان إلى جنوب السودان
  • أول دعوى أمريكية ضد السعودية بعد إقرار “جاستا”
  • طلب مساعدة تغيير كلمة السر
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • تفاصيل الرسوم الجديدة ويبدو ان الخروج والعودة يشمل المرافقين
  • يا عامنا الهجري إن وافيتنا🍃 فلقد مضى عام من الأعباء
  • إذن فلتتظاهروا لأجل مستقبل ابناءكم الجوعى المرضى المعوزين لا من أجل إسقاط النظام؟!
  • قرار منع الحافلات السفرية
  • الشماليون العنصريون:يتباكون من أجل سوريا(الحلبية) لا من أجل دارفور(الغرابية)!
  • هل يوجد حوار من أصله لكى تكون هناك مخرجات حوار انشاء الله تخرج روحكم اليوم قبل بكرة
  • الختمي الحرامي!(صور)
  • لعموم سكان أمريكا: مجلة العقلاني العدد السادس الآن متوفرة في أمريكا
  • استنفار للمظاهرات + عبد الواحد ورسالة قوية للدول الداعمة للنظام (صور + فيديو)
  • حادثة مستشفى امدرمان: الطبيب المشرف يحكي ما حدث!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de