قبل التوقيع على خارطةِ الطريق غدَاً.. نُقطَة نِظَام ! بقلم عبد العزيز عثمان سام

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 02:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2016, 04:43 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قبل التوقيع على خارطةِ الطريق غدَاً.. نُقطَة نِظَام ! بقلم عبد العزيز عثمان سام

    05:43 PM August, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    خارطة طريق أم "خَرطِ قِتَاد":
    فى آخر تنوير (سرِّى للغاية) من السيد/ منى أركو مناوى لمن أسماهم "قيادة الحركة" جاء فيه الآتى "نصّاً حرفِيّاً نقلِ مسْطَرَة":
    (قيادة الحركة. السلام والرحمة. أود أن اتقدم بالتنوير حول الراهن لنتضافر مع بعض حول مستقبل حركة فى 1- عملية سلمية، 2- تواجدها فى التحالفات.
    1- الإجتماع لنداء السودان الأخير فى باريس فرز الكيمان فى اتجاهين، 1. هناك 4 كتل من بين الخمسة جميعها مع توقيع على خارطة الطريق من دون أية تحفظات ونرى أن هذه الكتل هيمنة الثقافة النيلية حتى ولو احتلت بعض الشخصيات مواقع فى الحركات والبعض فى مواقع التنظيمات التقليدية. 2. كتلتنا هى الوحيدة أصرت على أن لا توقيع على الخارطة قبل تضمين موقفنا الذى تكرر منذ توقيع الحكومة على هذه الخارطة مع أمبيكى، ولكن هناك ضعف فى مواقف لبعض الشخصيات من داخل كتلتنا.. مما جعل موقف الثبات فيها أضعف. 3. من هذا المظهر، يظهر أن تأخير نداء السودان توقيع على هذه الوثيقة لأكثر من خمسة أشهر كان نتيجة موقفنا المطالب لتضمين التحفظات وليس من منطلق وحدة الموقف لكن فقط مجرد الحيل لحشد صفوف تحالفاتهم لإحلال بنا أو فرض حصارنا بآراء تحالفاتهم. 4. استلمنا الدعوة لحضور التوقيع على الخارطة يوم 8 أغسطس فى اديس أبابا. يعنى أن التوقيع يتم. وسنشرح لكم بماذا ضمت فى الخارطة خلال فترة مطالبة طويلة؟... أولاً- لم يتم تضمين أى نقطة على هذه الوثيقة فقط إلتزم الرئيس امبيكى عبر مندوبه جانا فى باريس بأنه يلتزم بإلقاء مواقفنا فى بيانه أثناء التوقيع، فهذا الموضوع مدعوم بمواقف هزيلة من مكونات النداء. ثانياً:- وثيقة خارطة الطرق لا تلزمنا أن نمشى الخرطوم حتى لو وقعنا عليها. فقط تفتح الطريق للتفاوض على القضايا الأساسية من وقف إطلاق النار والقضايا الإنسانية وخصوصيات المناطق السياسية وتفاوض لوقف العدائيات سيبدأ مباشرة بعد التوقيع على الخارطة. لكن توقيعها قد يكون سبباً فى عدم ثبات نداء السودان فى مكان واحد لأن لا مصلحة للتنظيمات غير عسكرية البقاء فى مقاتلة معنا فى التفاوض للقضايا الأمنية والإنسانية والخصوصيات وغيرها. أما الوجه الآخر لتحالف نداء السودان، فقد ظهر جلياً أن الحركة الشعبية على رأسها ياسر عرمان كان فقط يتلاعب بمشاعر الإمام ولكن ليس هناك تحالف أو تفاهمات إستراتيجية بينهما، هذا ظهر جلياً بعد ترشيح الصادق فى رئاسة النداء وهم سبب فى عدم نجاح ملئ الهيكل. لكن تقديم أمين مكى مدنى على رأس المكتب النتفيذى كان جميعهم موافقين، بما فى ذلك مجموعة حزب الأمة والدافع هو عدم جر الشوك على جسم ابن العم. هذا هو الموقف سيبقى ما هو الطلوب؟ 1- ما هو الموقف المناسب الذى يجب تتخذه الحركة فى ذهابها إلى اديس أبابا؟ مع العلم أن كل الناس ذاهبون للتوقيع وليس للمناورة. 2- ماذا ترون إستمرارية الحركة فى التحالف وما هو موقف البديل لو قررت ترك هذا التحالف؟؟ و 2- ما هى التكتيكات تتخذها فى استمرارها فى التحالف إن كان بقاء فيه خياراً؟؟؟ 3- هل هناك أية فكرة للبحث عن تحالف آخر؟؟ 4- ماذا يكون بعد التوقيع على خارطة الطريق؟؟؟ هذه الأسئلة والأخرى تحتاج للدراسة. لذا أرجو الاستمرار بالنقاش حولها حتى نجد فرصة للمحادثة الجماعية قبل الذهاب إلى اديس.) "إنتهى التنوير".
    نوَّارٌ وعُوَار؟:
    طبعاً الأسئلة تحتشد بكثافة فى رؤوس الجميع حول هذا التنوير الذى قصد منه السيد/ مناوى تغبيش وَعِى مجموعته الصغيرة (18 شخص) من إخوانه وبعض الذين يمتطون ظهر (الحركة) لتوصلهم إلى سلطة وثروة فى الخرطوم وقد خاب ظنَّهم هذه المرَّة. ومستقبل الحركة وفى هذا الظرف واللحظة المُهمَّة يقررها ممثلى قطاعات الحركة "السبعة" الذين إنتخبوا مناوى رئيساً للحركة فى "حسكنيتة" فى أكتوبر/ نوفمبر 2005م، وقد يذكُر مناوى وشيعته رغم طول الزمن أنه تم انتخابه انتخاباً حُرَّاً ومباشراً وحضورياً برفع الأيدى، فى ظلِ خيمة كبيرة نُصِبت لفعالياتِ المؤتمر العام الثانى للحركة وكان ذلك فى شهرِ رمضان المُعظم، وقد مضى على ذلك الإنتخاب وقتاً طويلاً وصار تأريخاً وانفرد الرجل بالحركة بعد "تشليع" مؤسساتها بدءً بمجلس التحرير الثورى الذى انتخبه المؤتمر العام لينوب عنه فى محاسبة رئيس الحركة ومراقبة اداءه مثله مثل بقية أجهزة الحركة، قام هذا الرئيس بالقضاء عليه، ثم حوّل هذا الحركة التى كانت مِلء السمع والبصر إلى (بَرْوَةٍ) صغيرة، ثم أحالها إلى شركة خاصة به وبأهلِ بيته وبعض النهَّازِين. وعليه يجب أن يمتنعَ هذا الشخص عن الحديث عن (حركة) وأن يتحدَّثَ عن (مجموعته) الصغيرة.. وذلك يُناسبه لأنه ومن معه يجيدون العمل فى الخفاء بينما حركة/ جيش تحرير السودان ملك عام للشعب السودانى ولا يحتاج "تنوير" فطير ومرتبك ومتناقض كهذا إلى دس وإخفاء وتخصيص للذين تبقُّوا مع السيد/ مناوى خاصّة إذا كان الأمر المُستَفتى فيه أمر حركة!. ولكن غير هذا الإلتواء والتخَفِّى ووضع اللوم والقصور على الآخرين والخروج كالشعرة من العجين، ماذا تكون حِيلة شخص تم انتخابه لفترة رئاسية مدّتها عامين قابلة للتجديد لفترة أخرى لعامين ولكنه "رفع السلم" وهدمَ مؤسسات الحركة وحوّل حُطامِها لملكية خاصة ومكث فيها "سِفَاحَاً" لسِتَّةِ دورات متتاليات وما زال؟ لا بُدّ لمثل هذا أن يمارِسَ العمل العام بمنهجِ السر لا العَلن.
    وكان حزب الأمة القومى قد تعرّض لهزةٍ إصلاحية كبيرة بداية العام 2002م إنتهت إلى عقدِ مؤتمر "الإصلاح والتجديد" بأرض المعسكرات سوبا انتهى إلى خروج كل القيادات الشبابية الحيَّة من عباءةِ وأٌبوه الكهنوت الإمام وذهبوا بثورتهم الإصلاحية فى حزب جديد بإسم "حزب الأمة الإصلاح والتجديد"، وفى اول إجتماع مكتب سياسى للحزب القديم "بئرٌ مُعطّلة وقَصرٌ مشِيد" يُقال أنَّ الإمام الصادق سأل العم/ السِر الكِريل عن رأيه فيما هُمْ فيه بعد ذهاب أولئك (الإصلاحيون)، فأجابه بقوله: (إن أردتَ الحق، فقد ذهب النُوَّار وفِضلُوا العُوَار). وهذا هو حال كل تنظيم أو حزب ينفردُ بِحُكمهِ دكتاتور لا يُرِى النَّاسَ إلَّا ما يَرَى، وحتمَاً ينطبقُ تماماً على المجموعة التى يقودها السيد/ مناوى ويُسمِّيها حركة (عامة) وهى فى حقيقتِها قد تحوَّلت إلى منظمة (خاصة) Private Entity وإن وُجِدَ إختلاف بينه وبين الذى حدث لحزبِ الأمّة 2002م فهو إختلاف مِقدَار، أمّا النوع فوآحِد.
    ثُمَّ قال ماذا؟ قال الناس ذاهبون إلى أديس أبابا يوم 8 أغسطس 2016م (غداً) للتوقيع وأنّه قد تسلم دعوة بذلك!.. وأنّه لا شىء من مطالبهم تمّ تضمينه فى (مُتن) وثيقة خارطة الطريق، وأن امبيكى من خلال مبعوثه لإجتماع نداء السودان فى باريس إلتزم بتلاوة مطالبهم فى حفل التوقيع غداً بينما عناصر نداء السودان يوقعون على ذات خارطة الطريق التى وقعها الحكومة السودانية و(الوسيط) أمبيكى قبل خمسة أشهر!.. وهذا انجازٌ عظيم يضاف إلى انجازات "نداء السودان" بقيادة الإمام الصادق المهدى وهى بعددِ الحصى!.
    حِوارٌ له خُوَار:
    ويضاف إلى المشهد الراهن ما جاء فى فعاليات الجمعية العمومية "للحوار الوطنى" الذى إلتَأمَ البارحة بحضور الرئيس عمر البشير، ونُقِلَ الإجتماع على الهواء مباشرة عبر القنوات الفضائية السودانية، ومن جُملةِ الكلمات التى أُلقِيت فى الحفل عجبتنى كلمة الأخ/ مبارك الفاضل المهدى، وأنا أرى فيه السياسى الشجاع سيئ الحظ، وفى الحزبِ الخطأ. ومهما إختلفنا فى مبارك فإنه رجل مواقف ومُبادِر وشجاع وذكِى، ولكنّه حزب أمّة. وهذا وحدَهُ يكفيه مُعوِّقاً لطاقاته الضخمة وشجاعته فى اتخاذ القرار وكارزميته الظاهرة وخبرته القيادية الطويلة، ومعليش يا (بلدوزر). ولكن الأهَمَّ هى الرسالة التى وجهَها اللواء/ عبد الرحمن الصادق المهدى لأبيه مباشرة طالباً منه العودة فوراً لأنَّ مكانه هنا فى الداخل وليس مع (المعارضة) فى الخارج؟ وكان عبد الرحمن صادِقاً، والذى يُفهَم من بين سطور رسالته هو: (يا أبتاه عُدْ سِراعاً وقد أديَّتَ مُهِمَّتك فى تفكيك الجبهة الثورية، وأذهبتَ رِيحَها، وإصطدت منهم الكثير، فعُد بِهم وحَسْبُكَ إنجَازاً!.)
    ولكن مناوى قد أعاد إختراع الساعة بكشفه عن سر أنَّ "ياسر عرمان على رأس الحركة الشعبية كان فقط يتلاعب بمشاعر الإمام ولكن ليس هناك تحالف أو تفاهمات إستراتيجية بينهما، هذا ظهر جلياً بعد ترشيح الصادق فى رئاسة النداء وهم سبب فى عدم نجاح ملئ الهيكل".. والمُحَيِّر فى مناوى أنه الوحيد الذى ما زال يأمُل فى الإمام خيراً، وكقائد مُحتمل لمستقبل السودان ونقلهTo Transform نحو المجد الذى يُرْجَى للسودانِ!. وأرى أنّه لو كانت هناك حسنة وآحدة لياسر عرمان خرج بها من مُلازمتِه الطويلة لدكتور جون قرنق هو أنه عرفَ أنَّ الإمام الصادق هو أحد مشاكل السودان ولن يكونَ أبداً جزءً من حَلِّها.. وذكَّرنِى هذا الموقف المُتباين حول الإمام الصادق بين عرمان ومناوى "نُكتة" كانت تُحكَى أيامنا فى الجامعة: أنّ طالباً من جنوب السودان بعد ان تناول وجبة عشاء (مُدنكلة) فى سُفرة (المَين) ثُمَّ غرف كوبَاً من اللبن الساخن وتناوله ووضع الكُبَّاية الفاضية وقال لرفيقه باللغة الإنجليزية ما يمكن ترجمته إلى: "أنَّ المِيزَةَ الوحِيدة التى أستطيعُ مَنْحِها لهذهِ الجامعة هو هذا اللبن الطيب الذى يُقدِّمُونَه."The only credit one can give to this University is this nice milk they provide!
    وأنا بدورى أقتَبِسُ ذلك وأقول: أنَّ الميزَةَ الوحيِّدَة التى أعطِيها للرفيق ياسر عرمان هو أنه يعرفُ الإمام جيِّداً ولن يُنصِبه قائداً لسفِينِ السودان مَرَّةً أخرَى.
    وأمّا شكوى السيد/ مناوى لشيعتِه من أنَّ "الجلَّابة" قد أجمَعُوا، بمن فيهم حزب الأمّة دكتور/ أمين مكى مدنى ليقود الجهاز التنفيذى فى هيكلة نداء السودان وقوله:(والدافع هو عدم جرّ الشوك على جسم ابن العم). وفى إشارة إلى أنَّهم لم يجِمُعوا عليه هو (منى مناوى) الذى رشَّحتهُ مجموعته لذات الموقع!، فنقول له ضللت الطريق مَرّة أخرى يا هذا، وهل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟ والله لو قبل دكتور امين مكى بالموقع يجب أنْ تزغرِدَ الدُنيا فرحَاً بالحظِ السعِيد لأى موقع يُجَمِّلُهُ أمين مكِّى مدنى. وفى هذه الدنيا أناسٌ يجْعَلُون للمواقعِ رَوْنَقاً وألقاً، بريقاً وجمالاً، مثل دكتور أمين مكى مدنى ذلك المُلْهِم، وأمثاله قلل.. وأمّا أكثر خلق الله فيتجَمّلُونَ ويحْتَمُونَ بالمواقع والكراسى ويتْقَاتُونَ عليها فتنْدَثِر، وتتوارى الكراسى منهم حَيَاءً.
    تعالوا ننَامُ الليلةَ وإنْ أصبحَ صُبحُ الغد، الإثنين 8 أغسطس 2016م نرى الجُوُدِىُ الذى رَسَت عليه سفينة السيد مناوى وشيعته من جُملةِ الخيارات التى طرحها عليهم. هو سيقولون نحنُ أولُو بأسٍ وقُوَّة كما قال الملأ من قومِ ملكة سبأ الذين كانوا يعبدون الشمسَ من دون الله؟ وذلك لمّا شاوَرتهم فى خطابِ الملك سليمان الذى ألقاه عليها الهُدْهُد، أم سيقولُ مناوى إنَّ المُلوكَ إذا دخلُوا قريةً أفسدوها؟ ننتظر لنرَى.
    إنَّ ردَّ الأمانات إلى أهلِها أمرٌ ربَّانِى، وحقٌ أصيل لجماهير الحركة ومشرُوعِهم العريض، ولشُهدَاءِها وضحايا حرب دارفور الذين انتخبوا مناوى رئيساً للحركةِ فى مدينة "حسكنيتة" فى أكتوبر/ نوفمبر 2005م عبر قطاعاتهم المختلفة (النازحين، اللاجئين، المرأة، الميدان، الداخل، المكاتب الخارجية، الشباب والطلاب.) وعليه، يجب أن يُوَجّه هذا التنوير "الحَائِر" إلى أهلِ الحركة بكافة قطاعاتها التى حمّلتهُم الأمانة فخانُوها، وليس لبِضْعٍ من اخوانِهِ وخاصَّتِه. ومحتوى هذا التنوير عام يخص كل الشعب السودانى وليس فيه شىء خاص يتم تبادله فى خفاءٍ، إلَّا لِمن يخافُ النُورَ، ويخشى قول الحق.
    ويا يوم بُكْرَة ما تَسْرِعِى.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • مبارك الفاضل يدعو لبرنامج إطاري يؤسس للتوافق السياسي البشير يرحب بتوقيع المعارضة على (خارطة الطريق)
  • رابطة ابناء الفور في المملكة المتحدة وايرلندا تدين تصريحات التجاني سيسي حول المحكمة الجنائية الدولي
  • المهدي : التوقيع على خارطة الطريق شبيه بـ العرس الوطني
  • بيان عاجل من التحالف العربي يدين أعتقال 11 شخص من نشطاء المجتمع المدني بولاية وسط دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله
  • انطلاق فعاليات الملتقى الرابع عشر للمرأة السودانية المهاجرة بالقراند هوليداي فيل


اراء و مقالات

  • عقوبة الإعدام وأخطاء العدالة بقلم نبيل أديب عبدالله
  • الحركة الشعبية لمصلحة من يتأمر الأضداد؟ بقلم فيصل سعد
  • حروب الترابي للكاتب صديق محيسي تقديم الدكتور الوليد ادم مادبو
  • نماذج من العنف والبلطجة السياسية وتزوير الانتخابات فى شرق السودان بقلم ادروب سيدنا اونور
  • ( إفتح الخور ) بقلم الطاهر ساتي
  • الانتخابات تفضح نهج عباس بقلم سميح خلف
  • تأميم حزبي..! بقلم فيصل محمد صالح
  • (وردوه بالشوق.. وعادوا بالغبار)..!! بقلم عثمان ميرغني
  • تجميد الحوار الوطني ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • (ميس) الحمار !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قيمة العفو بين الدقير وإشراقة بقلم الطيب مصطفى
  • الشيوعي في مؤتمره: لفتح دفتر الأحزان أم إمعاناً في إغاظة الكارهين..؟ بقلم البراق النذير الوراق
  • التوقيع علي خريطة الطريق لا طائل تحته ولا نائل بقلم صلاح شعيب
  • رحلة الخزي الى أديس!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حيره السودان بين العيب والحرام بقلم عبير سويكت
  • ليلة عراقية ثقافية مميزة في سدني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام
  • وطن واطي
  • 2020 لاتوجد مدينة اسمهاالخرطوم
  • السودان منذ حكمه قوم لوط من 30 يونيو 1989 لم يكسب عافية
  • بالصورة ... الخيار والفقاقيس في حزب المطاميس ..
  • التغيير الأسرع والفاعل والكامل من هنا
  • يا بكري تأذينا من نافذة الفيس رحمك الله
  • نجح الاستاذ محمود بلا سلطة و فشل الترابي رغم السلطة و المال!
  • *** صور ليونيل ميسي يقضي أجازته على يخته الفاخر الخاص ***
  • و الشارع ينتظر تعريف ((خارطة الطريق )) .بقلم مني اركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان.
  • السيل أمامكم والسيل وراءكم ... أين المفر ؟؟ كراكاتير
  • غايتو البِقت في المغتربين تبقى في حشى الكلبة . والله صحي ...
  • للفائدة : مجلات الاحكام والسوابق القضائية
  • عماد الدين حسين: عقول ملغمة بالمتفجرات..
  • بيان حول سرقة عنوان بوست من قبل اذناب النظام
  • اوردغان سوف يترك السلطة ويقدم استقالته ويدعوا للانتخابات مبكرة
  • هل قام الحزب الشيوعي بتأجر قاعة الصداقة لعقد مؤتمره السادس ام منحت له مجاناً؟
  • أين "صدّيق الموج"؟
  • ***** البيان الجماهيري الأول كان صادما للسلطة والأجهزة الأمنية و المؤتمر في قاعة الصداقة !!! *****
  • هديه الي ابن الباوقه الاصيل ( ومنه الي .... ) فيديو
  • المؤتمر الشيوعي السوداني السادس بثياب الإنقاذ ،، قراءة عامل ميكانيكي باااااارز ،،،
  • الاسئلة الحرام فى مسيرة الحزب الشيوعى السودانى
  • احترامي للجميع و لكن...الموضوع وااضح ما بيحتاج لهاذ التطويل؟
  • البيان الجماهيري الأول كان صادما للسلطة والأجهزة الأمنية وأحزاب المحاصصة
  • محاولات العوده دوما صعبه
  • ملاحظة بخصوص رسالة د.عبد الله علي ابراهيم لمؤتمر الحزب الشيوعي السوداني السادس
  • جنوب السودان يرضخ للضغوط ويوافق على إرسال قوات إقليمية لحماية العاصمة جوبا
  • الطورابورا والجنجويد هي اسماء الرعب في منطقتنا فكلاهما يحمل لنا الموت
  • باقان أموم يطالب بفرض وصاية على دولة "جنوب السودان"
  • بعد تدخله للافراج عن قيادي بحزب البشير.. وزير العدل يكتب : حتى أنتم يا مولانا سيف، الظافر، شبونة
  • مشاهد سالبة - الجريمة أثناء دورة ألعاب ريو (فيديو)
  • السودان على بُعد { بوصة } من السلام ... فلنصلى من أجل الوطن
  • يا جماعة لا إله إلآ الله، عليكم الله بس أمُرقوا مِنها ...
  • مقترحات أماكن في السودان للزيارة...
  • إلحاد المستنير المدغمس
  • الى الرفيق الاعلى والد الارو محمدعبداللطيف محمود بجزيرة بنا دنقلا يتلقى العزاء الان بجامع النور
  • الحوار.... المحطة قبل الأخيرة لتقسيم السودان
  • وفاة والد زميل المنبر عاصم محمد شريف
  • رئيس غامبيا: حذر الذين يطلبون اللجؤ بدول الغرب بفرية انهم مثليين مضطهدون ...؟!
  • الحزب الشيوعي السوداني: 1946/8/16 ـ 2016/8/16، سبعون عاماً من النضال من أجل الشعب والوطن
  • مبروووك عقد قران زميلة المنبر مها سليمان.بيت مال ونضال(صور)
  • الشرطة السودانية تنفذ (رقصة) العزة والكرامة .. فيديو مثير حت تقيل لا يفوتكم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de