|
فيحاء و داعش بقلم عمر عثمان
|
03:00 PM July, 21 2016 سودانيز اون لاين عمر عثمان-Omer Gibreal-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر الى حين
* فيحاء انتشار الرائحة وهى التي تملأ الأرض عطرا و هي أيضا الدار الواسعة و هو لقب البَصرة ، ودِمَشْقَ ، وطَرابُلْسَ الشام , و البصرة أشهر مدن العراق، وأول مدينة إسلامية بنيت خارج الجزيرة العربية زمن الفتوحات الإسلامية، كانت تدعى: قبة الإسلام ومقر أهله بالعراق، وصارت مصر الإسلام ومحل الصحابة والتابعين والمجاهدين.
*و التي كانت فيما مضي من جنان الأرض و التى شهدت تاريخ الأمة الإسلامية و رجال عظماء صلاح الدين الأيوبي و الفتوحات الإسلامي و الرجال الاقوياء و ما زالت بداية خطبة الحجاج تذكرنا ببلاد العراقين , و هذه الدار التي كانت قبلة للسياحة و الجنان و البساتين صارت مرتعا لما يسمى بالجيش الاسلامى ( داعش ) و منبعها العراق و سوريا و من ثم ليبيا
* وبين فيحاء و داعش مسافة و اختلاف الأرض و السماء و هذه المساحات من المجد و التاريخ و الأمل و الألم و يتحول كل ذاك الارث لترويع و قتل و رائحة الدم و تبقى فيحاء و يصبح صلاح الحال محال
*و المعروف عن تنظيم الدولة الاسلامية داعش عذاب حتى الموت و القتل الوحشي و فيديوهات قطع الرؤوس و الحرق للمدنيين والعسكريين على حد سواء، من ضمنهم صحفيين وعاملين في الإغاثة
*وكان لتنظيم الدولة (داعش) صلات وثيقة مع تنظيم القاعدة ، حيث أنه بعد صراع طويل على السلطة استمر لمدة ثمانية أشهر، قطع تنظيم القاعدة العلاقة مع داعش ,
*و تفجيرات انتحارية فى السعودية قرب الحرم النبوي و فى رمضان و قبل الإفطار , و في أمريكا عرف نفسه على انه جندي اسلامى و من ثم قتل 50 روح بشرية , و قتلى فى سرت و فى ... الخ , و الأخبار لا تنقطع و لا تقف عن انتحار و قتل و موت , و كله باسم داعش
*، و تلك البلاد بها صراعات دينية , فما بال السودان و أبنائه و بناته كيف دخلوا الى هذا الصراع . مقتل عدد من السودانيين و من ثم مقتل اول فتاة سودانية فى صفوف داعش قبل حوالي أسبوعين فتاة في مقتبل العمر ذات الاثنين و عشرين ربيعاخلفت حسره و حزن فى اهلها فكيف يدخل هذا الفكر المسمم و ينتشر فى عدد من الشباب و الشابات فى مقتبل العمر و أن الامر لمحزن جدا أن ينحرف التفكير و يجعلك تعادى و تأذي اقرب من لديك و تخالف والدك و والدتك و من ثم علامة استفهام تجعلنا نطرح مئات الأسئلة , كيف لطالبة جامعية ان تترك دراستها و تهرب من اهلها لتنضم لما يسمى داعش و تنظيم الدولة الاسلامية التى تستبيح دماء المسلمين , لا طبيعتنا و لا ثقافتنا , لاتوجد تقارير رسمية , الأمر مازال صغير و معظم كبائر النار من مستثقر الشرر ,
[email protected]
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 يوليو 2016
اخبار و بيانات
- وزير الخارجية الفلسطينى يؤكد الدور الفاعل للسودان تجاه القضية الفلسطينية
- حملة لمحاصرتها وتعريتها " بالأدلة الخارجية:(الجنائية) تهدد الأمن والسلم السوداني
- الرئاسة السودانية: اتهامات حسن الترابي ل على عثمان محمد طه بمحاولة اغتيال مبارك (بلا قيمة)
- ضبط قطع أثرية ومومياء معدة للتصدير بالشمالية
- بيان سياسى هام وعاجل من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
- الحزب الديمقراطي الليبرالي اطلقوا سراح الشيخ يوسف عبد الله ابكر
- الرئيس عبدالفتاح السيسي يكرم طالب حربي من جنوب السودان
- إلغاء جهاز الأمن للمؤتمر الصحفي المعلن لإطلاق مشروع موازنة الظل لجمهورية السودان بالخرطوم ظهر اليوم
- ناشطون يكثفون حملتهم لتحقيق مجانية التعليم واتجاه لتقديم طعن دستوري
- كاركاتير اليوم الموافق 20 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن جنوب السودان و السودان
- خطاب من قيادات و نشطاء العمل المعارض بالخارج لقيادات قوي نداء السودان
- اكتمال عملية إجلاء السودانيين من دولة الجنوب في مرحلتها الاولى
اراء و مقالات
خارطة الطريق .. شرعنة التمكين بمباركة دولية بقلم المثني ابراهيم بحرإحباط محاولة تهريب .. حمير!! بقلم عثمان ميرغنيلا تحولوا أوردغان الى مستبد..!! بقلم عبد الباقى الظافر محظوظة (بشكل) !!! بقلم صلاح الدين عووضةبين انفصال الجنوب ودموع الدقير ! (1) بقلم الطيب مصطفىمطـاردة البوكيمـون في شوارع الخرطوم!! بقلم فيصل الدابي/المحاميالمعارضة في مصر رؤية غائبة وحركة بلا جماهير بقلم سعيد عكاشةخرائب بيت الضيافة بعد المذبحة: شهد شاهد من أهله بقلم عبد الله علي إبراهيمالهجمة المرتدة في تركيا تهدد الديمقراطية بقلم نورالدين مدنيتائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ دروس في الوطنية من الهضبة الإثيوبية !تركيا والمناعة ضد الانقلابات العسكرية بقلم: أ. إبراهيم منير نائب المرشد العام
المنبر العام
ابو حتحوت (٢)الحريات والتنمية والديمقراطية لا تكفي وحدها لمنع التطرف.. بقلم عماد الدين حسيندكتور الطيب زين العابدين حول شهادة الترابي على العصر.. جريدة إيلافالدكتور الطيب حاج عطيه فى ذمة اللهفقه الاغتيالات .. هل استخدمته الحكومة ضد معارضيها؟الشرطة الموحّدة بدعة سيئة يجب إلغاءها اليوم قبل الغدمعطيات الانفصال بدولة جنوب السودانحول الهجوم الإرهابي في ألمانيابخصوص الاستثمار في السودان واتمنى ان تعيها اذن واعية اليوم 21 ذكري مذبحة بيت الضيافة فى ابشع مشهد استئصال للعسكرين والجنود العزل بالصورة .. معقولة يا سيد صادق ؟؟؟؟؟من أريج نسمات ما قبل ٣٠ يونيو ٨٩ .. فيديو للمقارنة!تجاوزات الحركات المسلحة السودانية داخل الجماهيرية الليبية دا كلو في اسبوع واحد؟هل يمكن للمرأة ان تحب زوجة طليقها؟أحب زوجة طليقةالوزير العريس!! لم اسرق خط هيثرو حتى تثار هذه الضجة!!!اها يا جلابة تمشوا وين لو قلب ليكم حميدتي ظهر المجنالطاهر بن جلّون يتقمّص شهرزادهـلال التبلدي ( 4 ) ــ الهلال ( 2 ) داخـل الـمعـبـرة ـ الاهدافتقرير عن الاحوال البيئية في السودان الوطنمسلمو أميركا: نريد مليون صوت ضد ترامب.. هذه طرقهم في جمعهاأبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يوليو 2016
Latest News
Concern over permits among tea sellers in Sudanese capitalAbu Mazin: People and Government of Palestinian appreciate Sudan's support for the Palestinian cauSudanese Pound hits record low against US DollarHassabo Affirms Sudan Keenness to Consolidate its Relations with Belarus
|
|
|
|
|
|