أيام.. والسيد وزير المالية يقدم الميزانية للبرلمان. > والورقة الأخيرة من الملف هي خطاب استقالته > وترتيبات اقتصادية.. > والفريق محمد عطا (مدير جهاز الأمن) يغسل الآن ا" />
فرس الاقتصاد الهائج بقلم أسحاق احمد فضل الله فرس الاقتصاد الهائج بقلم أسحاق احمد فضل الله
فرس الاقتصاد الهائج بقلم أسحاق احمد فضل الله
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 04:43 AM الصفحة الرئيسية
> أيام.. والسيد وزير المالية يقدم الميزانية للبرلمان. > والورقة الأخيرة من الملف هي خطاب استقالته > وترتيبات اقتصادية.. > والفريق محمد عطا (مدير جهاز الأمن) يغسل الآن الصدأ عن لغته الروسية. > سفيراً للسودان في موسكو لأن موسكو تصبح هي مربط فرس صهال. > وترتيبات سياسية دولية.. > وسطور الحكومة الجديدة تنجب بحراً من الاسماء لكن. (2) > معركة شركات التأمين تصبح الآن بحراً يختطف كثيرين، ولعله يختطف الاقتصاد كله (وجهات كثيرة تترصد معركة قانون شركات التأمين .. والقوانين الخاصة.. لأنها هي ما يقود الحزب والاقتصاد في الأيام القادمة). > و.. و.. وكل شيء في بطنه شيء. > والنميري كان بارعاً وهو يصف سياسة القذافي بأنها (بطيخة). > يقصد أن ظاهرها أخضر (الكتاب الأخضر) وباطنها شيوعية (حمراء). > ومعركة القانون الآن تحمل ظاهراً اقتصادياً خالصاً بينما تحمل جوفاً سياسياً هو بعض من (قسمة السلطة الآن). > وبعض معركة شركات التأمين هو > قانون الشركات الآن يجعل 20% للأفراد والأسر > أو أية شركة مساهمة عامة > مما يعني أن > الشركات مثل شيكان والإسلامية والسلامة والنيل والبنك الفرنسي وغيرها.. تجلس على شاطئ البحر الهائج. > لا يشملها القانون هذا (وشيكان نحدث عنها في ما بعد). > والتفسير هذا يذهب الى (أسماء وشخصيات من كل الأحزاب شركاتها لا تضار بالقانون هذا). (3) > وعن القانون هذا واتهامه بأنه هو.. او سابقه.. يمنع النمو الاقتصادي يحدثنا بعض أهل الاقتصاد عن > شيكان عام 1983م كانت مفلسة تتجه الى التصفية.. > الآن شيكان شركة تضع يدها على (تريليونات) > ومصارف وشركات من التأمينات الاسلامية.. و... (4) > العام الماضي.. نخرج من مكتب النائب العام وفى جيبنا أوراق > وبعض ضباط الأمن (دون خبرة بالإعلام أو الاقتصاد) يجردوننا من الأوراق هذه.. وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً. > وقبل شهرين قانون شركات التأمين يصدر (سراً). > والحديث يذهب إلى أن > بنك السودان.. أيام موجة تهريب العملة الى الخارج كان يعجز عن إيقاف سيول تهريب الدولار لأن البنك يفتقر إلى قانون يحفظ أمواله. > وهكذا كان الصادر يذهب.. وبدعم حكومي.. الى الخارج لتبقى أمواله هناك. > قالوا > وفي العالم كله.. لا دولة واحدة تقبل أجنبياً ينفرد بإقامة شركة. > أو يحمل أكثر من 49% من رأس المال. > او يحول أمواله وأرباحه دون إشراف الدولة. > قالوا: والقانون هنا الآن يسمح بكل ما يرفضه العالم. > قالوا : والأرباح.. الأجانب سوف يحولونها بالعملات الأجنبية.. مما يعني كسر ظهر الرصيد السوداني.. والسودان يفتح الجسور كلها. > و.. > والحديث ينتفض الآن حول شرط (لا غانم ولا غارم) الذي هو شرط إسلامي. > وصلة هذا بالتكافل > وحديث يتجارى حول شبهة أن > إطلاق التأمين للأجانب ينتهي بإطلاق كل شيء (الإعلام.. قانون المجتمع وما يسمى حقوق الإنسان و..و..) فالمصدر القانوني الذي يسمح لشركات العالم بكسر ظهر التأمين اصله القانوني يسمح بكل هذا. > ونلتقي مع شيكان ما لم يذهب بنا الحريق إلى مكان آخر. alintibaha
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة