صلف المكابرة : أمين حسن عمر والتمكين بقلم بابكر فيصل بابكر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-16-2024, 08:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-19-2017, 02:52 PM

بابكر فيصل بابكر
<aبابكر فيصل بابكر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صلف المكابرة : أمين حسن عمر والتمكين بقلم بابكر فيصل بابكر

    02:52 PM January, 19 2017

    سودانيز اون لاين
    بابكر فيصل بابكر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [email protected]
    نشرت صحيفة "الصيحة" الأسبوع الماضي حواراً مُطولاً مع القيادي في حزب المؤتمر الوطني أمين حسن عمر, وقد تناول الحوار الذي أدار دفته بمعرفة وذكاء الصحافيين مقداد خالد وعبد الرؤوف طه العديد من المحاور التي سأقوم بمناقشتها في سلسلة من المقالات أبتدرها اليوم بالمحور المتعلق بموضوع التمكين.
    بداية أقول أنَّ الأستاذ أمين لا يطرح نفسه في ساحة العمل العام كسياسي فقط, بل كمفكر متفسلف, وهو الأمر الذي يتطلب منه الحذر والدقة في تناول القضايا, ذلك لأنَّ المفكر لا يُلقي الكلام على عواهنه ولا يستهين بعقول المتلقين بإطلاق كلام يُناقض حقائق الواقع, وهو كذلك لا يُرسل سهام الحديث الطائشة كيفما إتفق.
    سُئل الأستاذ أمين : لماذا لم تلجأ حركة النهضة التونسية لتطبيق سياسة التمكين ؟ فأجاب بالقول : النهضة حكمت قريباً والوقت لم يُمكِّنها من التمكين, وعندما قيل له : في المستقبل هل نتوقع أن تلجأ لذلك ؟ كانت إجابته : كل حكومة تقوم بالتمكين, وأخيراً طرح عليه السؤال : العلمانيون حاربوا تجارب الإسلام السياسي في الحكم خشية التمكين كما حدث في السودان ؟ وكانت إجابته كالآتي :
    - ( الحديث عن التمكين يعتبر نوعاً من العبث، ولا يوجد حزب في الدنيا يحكم من خلال آخرين لا يؤمنون بفكرته، والتمكين في السودان كان في الوظائف القيادية في الدولة. وكذلك غيّرت الإنقاذ أشخاصاً مسيسين كانوا يعملون ضد فكرة الإنقاذ ). إنتهى
    من الواضح أنَّ الأستاذ أمين لا يُبرِّر لسياسة التمكين فحسب, بل يدافع عنها بالتمويه والتلاعب بالكلام, فالتمكين في السودان لم يكُن "في الوظائف القيادية في الدولة" فقط, وهذا أمرٌ لا يحتاج لدليل, ذلك لأنَّ مجزرة الفصل للصالح العام شملت الآلاف من العاملين في جهاز الدولة من شاغلي الوظائف العليا والمتوسطة والدنيا, وهو الأمر الذي أدى لاحقاً لإنهيار الخدمة المدنية بإعتراف قيادات الإنقاذ.
    وكذلك يعلمُ القاصي والداني أنَّ الفصل لم يقتصر على الأشخاص "المسيسين" بل إمتد للكثيرين من غير المنتمين سياسياً, هذه هى حقائق الواقع الساطعة, أمَّا التبرير الواهي الذي يقول أنه "لا يوجد حزب يحكم من خلال آخرين لا يؤمنون بفكرته", فهو لا ينطبق إلا على الأحزاب في ظل الأنظمة الإستبدادية التي لا تؤمن بالتداول السلمي للسطة, ذلك لأن وجود خدمة عامة محايدة يتعارض مع الأسس التي تقوم عليها تلك الأنظمة.
    الجانب الذي يتعمَّد الأستاذ أمين السكوت عنه وتمريره, هو أنَّ الفصل دون أسباب لم يكن سوى أحد الأوجه القبيحة لسياسة التمكين, ذلك لأنَّ الجوانب الأكثر قبحاً تمثلت في إختطاف الدولة نفسها لصالح منسوبي الإنقاذ عبر توظيف آلاف الكوادر في الخدمة العامة, دون كفاءة وتأهيل وخبرة, والأهم من ذلك هو إحكام السيطرة على مفاصل الدولة الإقتصادية عبر القوانين و السياسات والقرارات وبصورة غير مسبوقة في تاريخ السودان الحديث.
    ثم تتواصل الإجابات المدهشة للأستاذ أمين, فعندما قيل له أنَّ التمكين في عهد الإنقاذ كان غير مسبوقاً, قال :
    ( كل الحكومات في العالم تفعل ما فعلت الإنقاذ من تمكين وبطريقة دستورية وشرعية، ومن حق أي رئيس دولة أن يستبدل كل الموظفين من الدرجة الثالثة إلى أعلى، أو يعين ما يشاء على الأسس التي يراها مناسبة ), وأضاف ( وفي أمريكا الرئيس الجديد يأتي ويغير آلاف الموظفين لأن السياسة التي يريد تنفيذها تختلف عن سياسة هؤلاء الموظفين ). إنتهى
    مرَّة أخرى يدخل الأستاذ أمين في مغالطة لا يسندها المنطق والواقع عندما يقول بتعميم مُخل لا يليق بشخصٍ يدَّعي إنتمائه لفئة المفكرين أنَّ "كل الحكومات في العالم تفعل ما فعلته الإنقاذ من تمكين", فالدول التي تحكمها أنظمة ديموقراطية لا تسمح بمثل هذه الممارسة الإقصائية التي لا تليق إلا بالأنظمة الشمولية.
    أمَّا المغالطة الكبرى فتكمن في إستشهاده بأمريكا لتبرير سياسة التمكين التي إنتهجتها الإنقاذ, وفي هذا مقارنة ساذجة وتمويه لا ينطلي على كل صاحب بصيرة, فالجميع يعلم أنَّ التغيير الذي يطال "الوظائف السياسية" في أمريكا وفي الدول الديموقراطية عموماً ليس له علاقة "بالفصل التعسفي" غير المبرر الذي يُمارس في إطار سياسة التمكين التي تهدف للسيطرة الكاملة على جهاز الدولة والخدمة المدنية.
    توجد في أمريكا جهة تسمى "هيئة الخدمة المدنية" مهمتها إدارة الخدمة الفيدرالية العامة, والقانون الأمريكي ينصُّ على أن الموظف العام يتم إختياره فقط "عبر الإمتحانات التنافسية وعلى أساس الكفاءة", وهو يمنع المسؤولين المُنتخبين والسياسيين المُعينين من "فصل موظفي الخدمة المدنية" وينصُّ على حماية " الموظفين العموميين من تأثيرات المحسوبية السياسية والسلوك الحزبي".
    أمريكا دولة قانون, تحكمها عملية معروفة "بالإجراءات القانونية الواجبة" أو "دوو بروسيس" وهى تعني أن الحكومة يجب أن تتوخى العدالة قبل حرمان أي مواطن من حقه في الحياة أو الحرية أو العمل أو الملكية, وهى عملية مُضَّمنة في الدستور وتنطبق على الوظيفة العامة ولا تستطيع أي جهة العبث بها, وفي حال مخالفتها فإنَّ السلطة القضائية المستقلة تتدخل لوضع الأمور في نصابها.
    لكل هذا فإنَّه يتوجب على الأستاذ أمين وأضرابه أن يتوقفوا كثيراً قبل أن يطلقوا مثل هذه الإدعاءات الفطيرة التي تكشف عن عدم تقديرهم لوعي الجمهور المُبتلى بقراءة حواراتهم و تصريحاتهم البائسة.
    أمَّا الأمر الأكثر خطورة فقد تبيَّن في تعليق الأستاذ أمين على محاوريه الذين إعترضوه بالقول : الرئيس البشير ذكر مؤخراً أن عهد التمكين قد إنتهى, حيث قال : ( أوقفنا التمكين لأن السياسة والفكرة التي حملناها قد تمكنت في المجتمع ولكن لن نكفر بالتمكين ). إنتهى
    الحديث أعلاه يعكس الطبيعة الإقصائية التي يُفكر بها قادة الإنقاذ, وهى طبيعة نازعة للسيطرة و للهيمنة و تُبيح إستخدام كل الوسائل من أجل نشر و ترسيخ الإفكار وفقاً لمبدأ الغاية تُبرِّر الوسيلة, ولا يهم إن كان ذلك عن طريق العنف أم الوسائل السلمية, فالأستاذ أمين - بعد أن إطمأن على أن فكرته قد تمكنت في المجتمع - لا مانع لديه من وقف التمكين, دون الكُفر به تماماً, أو الإعتراف بأنه ممارسة خاطئة من الناحية المبدئية.
    خطورة مثل هذا التفكير الأحادي وهذه العقلية الإقصائية تتمثل في أنها لا يُمكن أن تستوعب معاني الحرية وتكافؤ الفرص وتداول السلطة لأنها ببساطة لا تستطيع أن ترى أو تتصَّور وجوداً للآخر المُختلِف إلا في إطار مشروعها الفكري والسياسي الذي تمكنت من فرضه على الناس بجبروت الدولة وأدوات القهر.
    وعندما قال المحاوران للأستاذ أمين : في السودان هناك تسييس لمؤسسات الخدمة المدنية ؟ أجاب بالقول : ( لا يوجد شخص سياسي يعمل في الخدمة المدنية ).
    ونحن من جانبنا نقول له (كضباً كاضب), هذا ضربٌ من الإنكار للحقائق عقيم, وإذا سألتَ كاتب هذه السطور فإنه سيعطيك عشرات الأسماء لسياسيين تابعين لحزب الحكومة ويعملون في الخدمة المدنية, في واقع الأمر فإنَّ تسييس مؤسسات الدولة – وبإعتراف قادة كبار في الإنقاذ – كان هو السبب الرئيسي في التدهور الذي أصابها ولم تستطع جميع برامج الإصلاح في إنتشالها من الدرك السحيق الذي وصلت إليه.
    لا يكتفي الأستاذ أمين بمغالطاته أعلاه بل يُضيف إليها واحدة أخرى يُمكن دحضها بسهولة شديدة, فعندما قيل له : الحكومات التي سبقت الإنقاذ لم تمارس التمكين ؟ كان رده : ( الصادق المهدي قام بالتمكين واختار منسوبي حزبه، وآخرون كانوا يتماهون معه وهذا طبيعي ).
    هذه الإجابة لا تحتاجُ لكثير عناء لكشف زيفها وفضح عوارها, إذ تكفينا مطالبة قائلها بتقديم إسم "شخص واحد" تم فصله من الخدمة المدنية لسبب سياسي في ظل الحكومة الديموقراطية التي ترأسها السيد الصادق المهدي, ومن ناحية أخرى يستطيع كاتب هذه السطور أن يقدم للأستاذ أمين كشفاً يضم مئات الأسماء التي تم فصلها لأسباب لا تتعلق بعدم الكفاءة أو سوء الأداء, بل لأنهم فقط لم يكونوا من مؤيدي الجبهة القومية الإسلامية.
    أمَّا إذا كان الأستاذ أمين يعني أنَّ السيد الصادق المهدي إختار منسوبي حزبه لملء وظائف ذات طابع سياسي, فهذه ممارسة مقبولة و أمرٌ لا غضاضة فيه كما أوضحنا في صدر المقال ولا يجب التعامل معه مثل قضية الفصل للصالح العام أو التمكين عبر القرارات و السياسات الحكومية التي تم تصميمها خصيصاً لمنح الإمتيازات ولخدمة أهداف ومصالح جهة سياسية بعينها هى في هذه الحالة الجبهة الإسلامية.
    هذا الحوار يُعتبرُ في ظني وثيقة إدانة مكتملة الأركان للنظام الحاكم وللفكر الذي يحمله أتباعه, وهو يعكس العقلية التي يتعامل بها أصحاب هذا الفكر مع القضايا الوطنية الكبرى, وهو كذلك يُعطي الإجابة الواضحة عن السؤال : لماذا وصلت بلادنا لهذا الحال المتردىء في مختلف المجالات ؟










    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • سفير السودان لدى السعودية يرعى نهائي كأس الاستقلال
  • وقفة إجتجاجية للجمهوريين بالخرطوم وإستمرار إعتقال الناشطيين والسياسيين
  • عثمان حمد محمد خير مديراً عاماً للبنك السوداني الفرنسي
  • ارتفاع التضخم في السودان
  • الحاج آدم يوسف يطالب بتوفير سندوتشات لنواب البرلمان السودانى
  • البرلمان السودانى يشكل لجنة طارئة لدراسة تعديل الدستور
  • خبيرة: ترامب وعد بتسويق السلع الأميركية في السودان
  • البشير: نعمل مع شركاء لاستعادة الأمن في سوريا وليبيا واليمن
  • قطبي المهدي: دخلت في رجيم سياسي ولست قيادياً بالوطني
  • أوباما لـ (لقطاع الشمال): المفاوضات السبيل الوحيد لحل الخلافات
  • شبح الإزالة يهدد (800) محل تجاري بسوق سعد قشرة
  • المؤتمر الشعبي : الحكومة فكيها قوي
  • قال إنه فخور بتصريح لحس الكوع وغير نادم عليه نافع علي نافع يتوقع انحياز المهدي وجبريل ومناوي للسلام
  • بلاروسيا تتبرع بقمر صناعي للسودان
  • الخرطوم تجدد شكواها بشأن حلايب لدى مجلس الأمن
  • نافع علي نافع: لا توجد مُعضلة تمنع إلحاق رافضي الحوار بالحكومة
  • قائد قوات الدعم السريع اللواء محمد حمدان دقلو: قوات الدعم السريع عانت من الإعلام السالب
  • اتجاه لإنشاء مشروع الترام بالخرطوم
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال ترفض مقترح واشنطن بإدخال المساعدات للمنطقتين
  • خطاب علي محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة وعضو الهيئة الرئاسية للحزب الاتحادى الديمقراطى الأ
  • رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي يشهد تخريج دفعة من الوحدات الفنية بالجيش الشعبي
  • د. جِبْرِيل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي حول المستجدات في الساحة السود


اراء و مقالات

  • إلى المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات.. بقلم عثمان ميرغني
  • (عَمَلَا ظَاهرة)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • قبل وقوع الفأس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاستاذ محمود محمد طه ،الذي يضئ.. بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مواصلة درْش بُريش وجرْشه! بقلم محمد وقيع الله
  • نسبية مضامين الشجن و الشوق .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • ايد تطبيق اللائحة على خالد كودي، و رفض تطبيقها على عثمان م. صالح!
  • للقصة بقية-جنوب السودان.. حلم تحول إلى كابوس.. قناة الجزيرة
  • كيري يودع الخارجية بإعتذار واتصال هاتفي بالقصر الجمهوري
  • وصلت للدرجة دي؟
  • تصدير بترول وتسول بترول.سبحان الله
  • ضربة اخرى للدولار
  • إنبهلت إماراتيا
  • ارتفاع أسعار كاشف الذهب الأمريكي
  • الترزي الاطرش...ما هو بن ادم يا وزير الداخلية ؟؟؟؟
  • بصراحة يا هايجين ومايجين في موضوع المسىء المع والضد
  • مقومات نجاح أي بوست بسودانيز اون لاين الحزب الشيوعي السوداني
  • الشاعر النوبي جلال عمر(دمنقي وليسي)
  • وصول أول رحلة لقطار "طريق الحرير" من الصين إلى بريطانيا
  • مقال أعجبني.. (طبعا منقول حيكون شنو يعني)
  • اِرتِشافُ الموسيقى
  • الم تجف اقلامكم بعد؟؟ والي متى يظل صيوان العزاء على تراجي مصطفى منصوبا ؟؟
  • قدلة مجيهة لسيدي الرئيس للشقيقة السعودية.....
  • تصريحات المبعوث الامريكي للسودان...صفعه مؤلمه...ارجو ان يفق على اثرها من وجهت إليه.
  • أول متحول من دولة جنوب السودان ينشر صوره في مواقع التواصل بعد تحوله لأنثى .. (صور) ..!!
  • لمن الرسالة ايها العنصرى المقزز النتن؟؟ّّّ!!!
  • لفض الإشتباك ...
  • الا رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم( ان شانئك هو الابتر )
  • لماذا نكتب و لمن و ماذا نكتب: هل نقول كل ما بداخلنا حينما نكتب
  • هذا و نشكر كل من دافع عن الرسول الكريم .. شاتماً و مهاتراً .. والعاقبة عندكم في الملمات ..
  • سقوط الشيوعيون وأتباعهم من آل اليسار في مستنقع عثمان محمد صالح
  • ...........المستعمر السري*.......
  • الجالية السودانية بإييو تنال شرف تسجيل أول جالية أجنبية
  • تعزية الدكتور عزالدين قمر في وفاة شقيقته.. الدوام لله
  • بقوا علينا اتنين...اللهم لا اعتراض على حكمك.
  • إحتفال أبناء الجالية السودانية بإيوو بذكرى الإستقلال المجيد
  • تلجة كبيرة خلاااااص اتكسرت! (فيديو)
  • فيما يخص إيقاف عثمان ومن مارسوا العنف اللفظي على عثمان
  • نرحب كثيراً بانضمام الأستاذ (بدوي محمد بدوي)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de