صراع الارادات قبل الانتخابات في العراق بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 07:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-12-2017, 02:05 PM

حمد جاسم محمد الخزرجي
<aحمد جاسم محمد الخزرجي
تاريخ التسجيل: 04-23-2016
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صراع الارادات قبل الانتخابات في العراق بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي

    02:05 PM April, 12 2017

    سودانيز اون لاين
    حمد جاسم محمد الخزرجي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر




    /مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة في عام 1921م ، والتغيرات السريع هي صفة النظام السياسي فيه ، وعلى الرغم من ان التغيرات يمكن ان تؤشر على انها تطور في لذلك النظام ، الا انها في الحالة العراقية قد اخذت ابعاد تصارعية عنيفة، بسب شكل التغير ومضمونه والادوات المستخدمة فيه، والقوى المحلية الاقليمية والدولية المؤثرة فيه، ان طبيعة الصراع السياسي في العراق يأخذ ابعاد تاريخية مما يتطلب البحث في جذورها واسبابها التي خلقت تراكمات سياسية يتم التعبير عنها سياسياً وايدولوجياَ بوصفها مبررات سلوك سياسي آني معين .
    ان احتدام الصراع على السلطة داخل الأغلبية الشيعية في العراق مع قرب الانتخابات المحلية ولبرلمانية، قد يقود الى خطر تحول الصراع إلى العنف ونسف المساعي التي تقودها الحكومة العراقية والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، ولأول مرة منذ الانسحاب الأمريكي في نهاية 2011 اقتربت بعض القوى الشيعية من حمل السلاح في مواجهة بعضها البعض، ووصل الامر الى تبادل الاتهامات والتهديدات والتعدي على بعض المسؤولين في الدولة العراقية.
    ان المعركة التي كانت من المفترض ان تصرف أنظار العراقيين عن المشهد السياسي إلى حد ما، وان تقوب من تماسك المجتمع كله، لم تنه أزمة "البيت الشيعي" رغم نجاحات القوات العراقية في المعارك ضد "تنظيم داعش"، بل ربما تكون تلك النجاحات سببا آخر لتفاقم الأزمة، خصوصا التخوف من استثمار البعض لانتصارات الحشد الشعبي ومساهماته الميدانية سياسيا، مما ولد نوعا من التسابق والتنافس المبكر للانتخابات القادمة.
    ويعود تاريخ الصراع بين قوى التحالف الوطني إلى عام 2010، وتحديدا في مسألة رئاسة الوزراء، التي تم حلها من خلال ابقاء السيد (نوري المالكي) لولاية ثانية، وهذا يبين حسب رأي المحللين أن هناك رؤيتين للتحالف الوطني لإدارة الدولة، رؤية تبدوا متطرفة تعتمد القوة في ادارة الدولة، واخرى معتدلة وتحظى بدعم المرجعية الدينية.
    ان المشكلة الاساسية في العراق هي مشكلة بعض الساسة الذين وصلول الى السلطة بعد الاحتلال عام 2003، والذين بدأوا بالاستحواذ على كل مقدرات البلاد، ويتقلبون ذات الشمال وذات اليمين تبعا لأهوائهم فيميلون حيثما مالت مصالحهم، انهم يحاولون ايهام الناس على أنهم اصحاب حضارات، بل ويقيسون أنفسهم كونهم يعيشون اخر ما وصلت اليه المجتمعات السياسية المتقدمة... وهم يدركون مدى التخّلف الذي تثوى فيه مجتمعاتهم التي تعيش تفكير العصور الوسطى! انهم يدركون جيدا بان العلاقات السياسية والاجتماعية اشبه بحياة الغاب، هنا التغيير ضروري ومطلوب ولكن لست تغيير من ينقلب على عقبيه وقد اختار صراعات الطائفية بديلا عن صراع الديمقراطية والانتخابات الحرة.
    ان مشكلة الديمقراطية اليوم في العراق اصبحت تتوزع على جميع القوى و التيارات وانها قد اصبحت اداة سهلة للشغب والانقسامات والانشطارات والتشظيات والاحقاد والكراهيات ، وانها قد خلقت ازمات في داخل بنية الحزب الواحد ، فلا يمكن ان يتخّيل العالم احزاب عريقة جدا مثل في العراق وهي تنقسم فجأة على نفسها وتتشظى لتستخدم العنف بين اعضائها، ربما يقول قائل ان تجارب برلمانية و حزبية في انحاء شتى من العالم قد حدثت فيها انشقاقات كهذه ، نقول نعم ، ولكن قد يحدث هذا حتى الضرب وتبادل الاتهامات بين حزبين اثنين او بين اكثر من اتجاه واحد، و لكن ان تصل الامور الى تقاذف الاتهامات والتهديدات بين احزاب تملك نفس الاتجاه والايديولوجيا ونفس الهدف وعانت نفس المعاناة من الاضطهاد والقمع فهذا لا يمكن تقبله.
    ان مخاض التحولات الديمقراطية لا يمكنه ان ينتهي بسرعة من دون اثمان تدفع من المجتمع على مدى زمني قد يكون طويلا بعض الشيء، ومن اجل اختزال الزمن، ينبغي تسمية الاشياء والمعاني بأسمائها، وان يستمع كل المسؤولين لما يقوله الرأي العام، وانتاج تشكيلات نوعية جديدة لجيل جديد سيكون محور العملية الديمقراطية وترسيخ تقاليد واصولا سيتبعها من يأتي بعده.
    1- المحاصصة الطائفية والقومية، ان حكومة الشراكة الوطنية التي هيمنت على مفاصل الحياة السياسية والاقتصادية وقسمت المنافع والغنائم بين أقطابها على وفق نظام المحاصصة المقيت كان لابد أن يحصل الذي حصل كونها شيدت على أسس خاطئة استبعدت منها الهوية الوطنية والاحتكام إلى علاقات غابت عنها الثقة المتبادلة وسيطرت عليها الشكوك والمخاوف والريبة بين أطرافها واتهام بعضهم الآخر بالسطوة والاستحواذ على صنع القرار وفي ترجمته.
    2- ان القوى السياسية المؤتلفة تفتقد الرؤية الموحدة تجاه القضايا الأساسية وتتناقض في آمالها وطموحاتها ومساعيها في الاستحواذ والهيمنة، مما خلق خللا في التوازن الذي يطالب به بعض أطراف العملية السياسية، وهي حالة يصعب الوصول إليها في ظل صراع المصالح والإرادات وتباين الأهداف والمواقف إزاء معظم القضايا المطروحة على الساحة السياسية، ومما يزيد الأمر تعقيدا هو شدة المشاحنات والمواجهات والمناكفات بين أركانها، ما يدفع بعض أطرافها بالهجوم وإتهام الآخرين بمحاولة الاستحواذ والسيطرة على السلطة التنفيذية والاستفراد بقراراتها.
    3- حالة الشلل والضعف والوهن التي تعيشها الشراكة الوطنية، جعلها عاجزة عن التعاطي مع احتياجات المواطنين من منطلق القوة والوحدة وعبور الأزمات التي تعترض مسيرتها ويفترض أن تكون طبيعية واعتيادية ما يدلل على أن الأزمة التي تعيشها العملية السياسية، أزمة بنيوية رافقتها منذ بواكير تشكيلها حيث اعتمدت في بنائها قواعد وركائز لم تهيئ الأرضية الصلبة والسوية لإقامتها بما يجعلها قادرة على تحمل الصدمات والاهتزازات التي تتعرض لها العملية السياسية من حين لآخر.
    4- توسع الصراعات واتخاذ اشكال عنيفة بين أطراف العملية السياسية تؤكد حقيقة عجز أطرافها في إيجاد حلول للمعضلات التي تصادفها في ترجمة مهامها بالتصدي لما إستنهضت قواها لها بمعالجة التدهور الأمني وتقديم الخدمات الضرورية ومواجهة مظاهر الفساد المالي والإداري واقتلاع جذوره وتوفير فرص العمل للعاطلين وبخاصة الخريجين ومعالجة الثغرات الكبيرة في واقع المدن العراقية وما تعانيه من تخلف وتدهور في معظم مرافقها الحيوية.
    القضايا الخلافية التي تحتدم بين أطراف العملية السياسية من حين لآخر قادت وتقود الى تفاقم التوترات والتشنجات بين انصارها، ما يؤدي الى سيادة أجواء الارتياب والرؤية الضبابية وعجز الشراكة الوطنية عن الارتقاء إلى مستوى إرساء أسس راسخة من التوافق والشراكة ووحدة الرؤية والموقف تجاه القضايا الأساسية التي هي بحاجة إلى معالجات جادة للانتقال بالعملية السياسية إلى مرتبة متقدمة.
    إن احتدام الأزمة بين أقطاب العملية السياسية والعجز في احتواء تداعياتها، خاصة بعد ان وصلت الخلافات والتناقضات بين القوى والأحزاب السياسية القائدة للعملية السياسية الى مستويات من العسير السكوت والابقاء عليها دون معالجات جذرية لها، وبخاصة بعد أن انتقلت إلى الشارع لتزرع فيه عوامل الفرقة والتنافر من جديد بين مكونات الشعب وأطيافه وتعطل الحياة وتجمدها وتصيبها بالارتباك والحيرة وفقدان الاستقرار السياسي والاجتماعي وتوقف عجلة التقدم والتطور.
    التوصيات
    1- على القوى السياسية المتصارعة والعاجزة عن تجاوز خلافاتها الالتجاء إلى المفاهيم والقيم الديمقراطية لإيجاد حلول لها دون اللجوء إلى التهديد والوعيد والكلمات والتعابير الجارحة ، لأن استمرار الخلافات وبقاءها وتعاظمها سيفتح الأبواب على كل الاحتمالات وقد يصبح من المتعذر إدارة الأزمة وتوفير الحلول الملائمة دون دفع فواتير باهظة لها، والتي قد تؤول إلى تردي الأوضاع الأمنية والاستقرار وعودة دوامة العنف والاقتتال من جديد وتعود سكين الصراعات تقطع النسيج الاجتماعي وبعثرة أجزائه، لتبحث عن حاضنات إقليمية أو دولية تحميها، توطئة لتمزيق وحدة الوطن وتقسيمه إلى دويلات متصارعة متعارضة المصالح والأهداف.
    2- ينبغي اخذ مصالح الشعب وأمنه أثناء التفتيش والبحث عن معالجات جادة لمشاكل المواطن الاساسية، وانتشاله من دوامة مشكلاته ومصاعبه المتوارثة من النظام السابق.
    3- اعتماد الاسلوب الديمقراطي في الحكم والابتعاد عن طريق التوافق والمحاصصة الطائفية والأثنية لقيادة العملية السياسية، لأن أسلوب المحاصصة أفرغ الديمقراطية من مضامينها ومعاييرها، وتأكد فشله في احتواء الأزمات والإحتدامات بين أطراف الحكم.
    4- غير المقبول التمسك بصيغة حكم أعطى الواقع حكمه في فشلها وعجزها التعامل مع إفرازات ومعطيات الواقع السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، لأن هذا يعني المزيد من هدر الزمن في الاستجابة لاحتياجات الواقع والتعالي به حيث يستطيع تلبية مطالب الشعب في تجديد حياته وتحديثها والتحرر من شرنقة التخلف والتأخر.
    5- على القوى السياسية الحاكمة ملزمة أن تتفادى استمرار الصراع دون الالتفات إلى معاناة المواطنين والاستهانة بمشاعرهم وآلامهم وخذلان من رفعهم الى سدة المسؤولية وولاهم إدارة شؤونه العامة لأن من شأن هذا رفع غطاء الشرعية عنهم التي منحها الشعب في الانتخابات العامة على أسس وقواعد الالتزام بالشعارات والبرامج التي أعلنوها وفازوا على أساسها.
    6- ان الديمقراطية الحقيقية بحاجة الى عملية سياسية واعية وذكية وان اي عملية كهذه لا يمكنها ان تتطور الا في ظل اوضاع امنية غاية في الاستقرار والاعتماد على كل الاطياف الوطنية في حوارات لا تؤجج المشاعر وتصريحات لا تشعل القلوب ولا تجرح الاحاسيس، ولا يمكن ان تجرّب حظوظك في الديمقراطية الا من خلال مؤسسات سياسية مدنية معلمنة لا من خلال اولياء امور واوصياء وزعماء ما ان يصلوا السلطة حتى يعدّون أنفسهم جبابرة ويتوهمون ان الارادة الالهية قد اختارتهم للمناصب.
    والخلافات والتجاذبات بين الأطراف الفاعلة والنافذة في العملية السياسية يعني استمرارية تردي الأوضاع وتعطيل تنفيذ البرامج والمشاريع التي تخدم الشعب وتعلو بواقعه المرير والمأساوي ويدفع بالقوانين والتشريعات المعروضة أمام مجلس النواب والتي تعتبر ذات أهمية وحيوية في حياة الشعب ومستقبله والمؤجلة من الدورة البرلمانية السابقة الى رفوف النسيان.
    ان ما يجري داخل الائتلاف الوطني الشيعي هو جزء من "التشظي" الذي يعصف بالتحالفات السياسية في العراق، وأن التحالف الكردي والتحالف السني يعانيان أيضا من خلافات داخلية.
    فبعد تأسيس دولة المواطنة والديمقراطية، ومعاملة الجميع بالتساوي، ومعاملة الجميع كمواطنين من الدرجة الأولى بلا تمييز، تحصل صراعات عنيفة في أول الأمر، وذلك بسبب تركة الماضي الثقيلة، وخاصة أزمة الثقة بين مكونات الشعب، وضعف الدولة الجديدة، وضعف حكم القانون، ونقص التجربة من قبل القادة السياسيين الجدد، فكل مكونة تستغل الفرصة، وتريد تحقيق أكبر قدر ممكن من المكتسبات لنفسها على حساب المكونات الأخرى.
    ان هذه الخلافات الداخلية في التحالف الوطني قد تفتح الباب أمام نوع جديد من التحالفات التي قد تتخطى الإطار الطائفي، عبر نوع من التحالف الوطني عابر للطائفية تحت شعار تحقيق المصلحة الوطنية للبلاد، وتخف هذه الصراعات، وتهدأ النفوس، وتعود الثقة فيما بينها ويحصل الاستقرار. فهذه الأزمة مهما طالت، لا بد وأن تزول، إذ كل الشعوب المتحضرة مرت بها في بدايات تجاربها مع الديمقراطية، ولكن في نهاية المطاف نجحت الديمقراطية واعتادت عليها، وصارت جزءً من تقاليدها.
    * باحث في مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2017
    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • إجازة توصيات لجنة معالجة أوضاع سيارات السودانيين العائدين من دولة ليبيا
  • مناوي: ياسر عرمان ديكتاتور ومتعالٍ ويحمل عقلية السودان القديم
  • سفير السودان فى مصر يزور السجناء السودانيين بسجن القناطر
  • قال إنه لم يسمع باستقالة الوزير وزير الدولة بالداخلية: عصمت غادر البلاد مستشفياً بصفته وزيراً
  • إطلاق نداء لإدخال الفقراء ضمن مشروع»الأيادي البيضاء»
  • قال أن الإقتصاد السودان معوج وغير منضبط مصطفى عثمان: إنشاء مكتب لـ(CIA) بالخرطوم وارد
  • سفير جوبا بالخرطوم يحرّك بلاغاً جنائياً ضد وزير جنوبي سابق
  • والى الخرطوم يطالب شباب الولاية بإعادة إعمار مناطق جبل مرة
  • فرنسا وبريطانيا وأمريكا تستضيف معرضاً دولياً عن الآثار السودانية
  • القوات السودانية باليمن تستعد للمرحلة الثانية


اراء و مقالات

  • السودان يترك المسكنة بقلم إسحق فضل الله
  • منشُور»الفِتنة»! بقلم عبد الله الشيخ
  • أهرامات (النسب) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بالله عليكم وفروا وقتكم ومالكم! بقلم الطيب مصطفى
  • أما آن لجلال وبلال وحزب الأخوان ان يترجلوا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لوحة وطنية فى زمن الخلافات الحكومية بقلم عمر الشريف
  • رائحة (المرأة) السودانية !! بقلم احمد دهب
  • ضائقة غزة الاقتصادية وصفة حربٍ أم نخوة غوثٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • تأثير الهجوم الصاروخي الأمريكي على سوريا في صراع الإنتخابات الرئاسية الإيرانية بقلم علي نريماني – ك
  • خارج نطاق الواقع .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • عبد الرحمن المهدي وعائلته ناس محترمة
  • الخرطوم : جوبا تدعم "قطاع الشمال" وتطعن السودان من الخلف
  • هل يمكن أن تحبي زوجة طليقك؟ الكشف عن أسباب الطلاق Ygo
  • البوست الحصري لبرنامج أغاني وأغاني 2017 في نسختة الثانية عشر
  • عفوا بوست لا يخلو من تعابير فاحشة
  • إلياذة محجوب - شعر هاشم صديق ( في ذكرى رحيل الصحفي محجوب محمد أحمد )
  • الفائز السنة دي في اللوتري يعني ما يفرح ولا شنو ؟؟؟مطلوب تحليلات وافية
  • وجهٌ لا يظهرُ في المِرآةِ
  • البرلمان يؤجل مناقشة (ملحق الحريات) إلى أجل غير مسمى
  • شعيب- تم إستبعادي من الوزارة ؛لاني ما خريج جامعة وفي ناس زي كدا وبرضو وزراء وفي القصر كمان!#
  • 1660 جنيهاً للطن ارتفاع قياسي لأسعار الأسمنت بالأسواق
  • (قال تعدد، قال)!!-بقلم سهير عبد الرحيم
  • الحدائِقُ في قمِيصٍ
  • وزير الدولة بالداخلية -الفريق عصمت غادر إلى لندن مستشفياً
  • تظاهرة السودانيين ومنظمات المجتمع المدني الهولندي امام الدولية للقبض علي البشير . صور
  • إصابة (12) شرطياً تعرضوا لإطلاق نار في إزالة سكن عشوائي بالريف الشمالي
  • محكمة الأسرة والطفل تدين "نظامي" بالسجن (13)سنة تحرش بطفلة
  • اتفاق بين السودان وأميركا على استضافة الخرطوم محطة للـ (سي آي أيه)
  • في العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل -يا جهاز المغتربيين يا حكومة
  • انتهت المدة والحال هو الحال المصابون بالعمى
  • العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل يحلمون بالعودة الى بلادهم= أين الجهاز !؟#
  • قوات الدعم السريع تتمكن من القبض على خمسة من عناصر بارزة في عملية الاتجار بالبشر
  • قيادي من الشرق- حلايب لن تعود للسودان إلا بزوال المؤتمر الوطني
  • الفرق بين الجلابة والسودانيين
  • أزمة خصوبة في السودان
  • صعوبة المواصلات وراء تأخرهم عن حضور الجلسات! فمن هم؟
  • تتواصل قدلات سيدي الرئيس ...البحرين نفر....
  • المنبر معسم وتقيل
  • هل دخول عربات من ليبيا للسودان يؤثر في سوق العربات .؟
  • القوات المسلحة السودانية تحتسب "5" شهداء و" 22" جريحا في اليمن
  • مقتل خمسة عسكريين سودانيين في اليمن بينهم ضابط
  • لو هذه الرسالة لم تنزل منك دمعة...استشير طبيبك!!! أمي وينا؟
  • أليهود يحرسون تأريخهم !!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de