> .. والدولة والآخر – والشيطان – الثلاثي الذى يصنع تاريخ السودان.. له تاريخ > .. والآن الدولة والآخر – و(الحوار) والشيطان > والدولة والآخر و(الاطباء) والشيطان > والسودان والآخر – بقية التمرد - والشيطان > و... نبوءة؟؟ > .. والاطباء لهم الآن ما يجعلهم يلطمون الحائط او المناضد او – وعن حق كامل لكن > قبل شهور اربعة نحدث عن بيت في ام درمان - ناصية.. وامامه مساحة لكرة الاولاد – ولقاء هناك > واللقاء من يصنعه هو ضابط المخابرات نبيل – من دولة صديقة جداً – والخطة تذهب الى > سلسلة من الاعتداءات على الاطباء والسلسلة تبدأ باعتداء مستشفى الفاشر > ثم .. ثم.. وحتى مستشفى ام درمان الأسبوع الماضي > ما نحدث به قبل شهور يقع حرفياً. > وطبيب يرفض حديثنا هذا بحجة ان : (الاطباء وطنيون اذكياء هم الاوائل – والمخابرات لهذا لا (تستغفلهم).. هكذا يقول غاضباً وصادقاً ومخطئاً. > نقول لهم الأطباء ان زعموا أنهم لا يعرفون ألاعيب المخابرات.. فلا أحد في السودان أو العالم أو أي دولة تستطيع أن تزعم أن المخابرات لا تتلاعب بها. > والرجل نجيبه بأن أساليب المخابرات اليوم شيء يتجاوز عقول الناس – الى ما لا يخطر بالبال. > الخبرة تصنع هذا. > والأطباء لا يزعم زاعم منهم أنه خبير دقيق في عمل المخابرات. > كما أن نبوءتنا – قبل شهور اربعة – والمقال منشور – يجعلنا نقف بين النبوءة. ــ ولا نبي بعد محمد صلى الله عليه وسلم – وبين حقيقة نعرفها في زمانها ونعلنها والزمان يصدقها الآن. > وشيطان وتاريخه.. ****** > وفي السودان شيطان يقطع حلقوم السودان – كلما اقترب السودان من ان يصبح دولة. > و - 1964 – والشعب يومئذٍ له مطالب حقيقية وسليمة – مثل مطالب الاطباء اليوم - > والشعب يصنع أكتوبر. > والشيطان يجعل أكتوبر نجاة تنقذ التمرد بعد أن حصره عبود في نمولى. > والتمرد ينطلق – ونحن مع الشيطان نغنى لأكتوبر الأخضر. > والانتفاضة 1985 – وقرنق يتمدد .. ويتمدد.. قبلها بأيام كان أحد سفراء السودان في بلد إفريقي يكمل اتفاقاً رائعاً – مع جهة – لاختطاف قرنق. > والمخطط الذى ينقذ السودان يذهب للتنفيذ المتقن.. ثم تحطمه انتفاضة 1985 > وتنقذ قرنق. > وقرنق بعدها يجعل رؤساء الأحزاب يجلسون في الاستقبال – أمام مكتبه بالساعات – في اذلال لا ينساه أحد. > وهو والشيوعيون في قيون. > والانتفاضة كانت تستطيع أن تجعل السودان قطراً ضخماً يقود إفريقيا - > لكن.. > الشيطان الممتع يجعل مخابرات إثيوبيا تدخل الى مكتب جهاز مخابراتنا .. أيام فوضى الانتفاضة بمعونة من جهة عقائدية. > وإثيوبيا تجمع (كل ملفات جهاز الأمن السوداني). > وتظل تدير بها السودان وإفريقيا > ولا شيء مصادفة – فكل لعبة من اللعبات هذه كان من يسبقها ويصحبها هو (جهاز) من السودانيين يفعلون ويفعلون.. ولا يشعرون أن شيئاً يقودهم من الخلف. > والآن .. مثلها. > الآن السودان.. حين يتجه الى حكومة ومشاركة واسعة الشيطان يطلق عمله. > - وعرمان ان شاء حدثناه عن (مديرة مخابراته) الاستقراطية التى تتظاهر ببيع الفطور امام مؤسسة في بحري الشهر الماضي لتلقى احدهم. > وان شاء حدثناه عن أسماء منها (ود بخيت (البحر) واحمد (مجلس) – ونابليون و(شرقا) ومهندس مساحة – واراضي – وعربات دستوريين وفقط – ومحمد و(فاتو) واحمد الآخر و(سفارة) بعد عبد المنعم الذي يموت في جوبا – وآمال و.. و...) الف اسم .. > وعرمان يطلق شبكته الآن لإيقاف الحوار قبل (15/10) و > والجنائية وجهات اخرى تطلق اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان واستخدام الكيماوي في دارفور واحد ابرز رموز المعارضة (تراجي) ترد امس الاول لتبدى دهشتها من ... عبد الواحد – الذي يحتمي بفنادق فرنسا لتقول (كيماوي شنو يا عبد الواحد.. واتهام شنو اللي مجلس حقوق الإنسان – يقول انه – (شاف صور عنه) يكتفى بها للاتهام. وتقول : في السودان لا اسرار > ولو ان ادنى شىء من هذا وقع لحدثني الف هاتف من الغرب كله مثلما هم الآن – ناس الجبل والغرب يتصلون بي للسؤال عن الكيماوي هذا – واين كان استخدامه؟! ومؤتمر > والاحاديث الآن - احاديث من يعلمون وفي كل مكان احاديث تذهب الى ان : من يقود العالم الآن هو (اعلام يعرف كيف تعمل اجهزة المخابرات) > والحديث يقول : مؤتمر في الشهر القادم في الرباط يضم (1500) شخصية عالمية – رؤساء وغيرهم > ورؤية المؤتمرين من يعدها وينضجها قبل المؤتمر يمهد للسودان قبل أسبوع لا بد أن يكون هو : وزارة اعلام تعرف كيف تعمل - .. وشخصيات تعرف ما هو العالم. > قالوا: اللواء دنقل (رجل امن ومخابرات واعلام ومثقف) > وخالد فتح الرحمن – الدبلوماسي الذي تلتقى عنده الأحداث والأحاديث – فهو يدير مكتب نائب الرئيس > هذا وهذا يصلحان مع آخرين وفد مقدمة يحرثون المؤتمر هذا قبل وصول الرئيس ومن معه > بعدها يهبط (دنقل) ليتجه من مطار الخرطوم الى المبني المجاور للمالية – وزيراً للاعلام. > و...... عالم جديد > ووزير جديد للإعلام لأن ما يدير السودان لا يعرفه الا مسؤول يعرف ما يحدث (غدا) > ويعرف ان بعض ما يدبر للسودان هو : جامعات عالمية تبيع لبعض الجهات العنصرية في السودان شهادات (دكتوراة) حقيقية – حقيقية > لأن الدولار يصنع كل شيء > وجهات عالمية تعطي (كورسات) ممتدة لأبناء جهة سودانية عنصرية > للهدف ذاته - .. الذي هو تسلل الى مفاتيح الدولة وقيادتها عنصرياً. > والدولة في بحثها عن (حوار) كانت تصنع تلفزيونات وإذاعات – و .. لبعض الجهات دعماً (للهوية) > ودعم الهوية يصبح دعماً للعنصرية – عنصرية لها ذاعات وتلفزيونات وتعليم لطلاب التمرد (عديل) شيطان > الشيطان هذا نرسم بطاقة الهوية له حتى تتجه الدولة لإبعاد بعض الجهات التي تريد ان تحول مطالب الاطباء – الى حرب. > والى – والى > والدولة تبدأ أسلوباً رائعاً للدولة الحقيقية حينما تجلس مع الأطباء.. وتبحث عن أموال وزارة الصحة أين ذهبت.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة