شكرا لتأخرك عن الموعد 2 في تعليقى السابق على كتاب الصحفي توماس فريدمان وعنوانه بقلم اسماعيل حسين ع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-16-2017, 00:52 AM

اسماعيل حسين عبد الله
<aاسماعيل حسين عبد الله
تاريخ التسجيل: 11-22-2016
مجموع المشاركات: 6

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شكرا لتأخرك عن الموعد 2 في تعليقى السابق على كتاب الصحفي توماس فريدمان وعنوانه بقلم اسماعيل حسين ع

    11:52 PM January, 16 2017

    سودانيز اون لاين
    اسماعيل حسين عبد الله-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    Thank You for Being Late

    وضحت الخطوط العريضة لهذا المنشور القيم. من هذه الخطوط تحولات التقنية المهولة في العقد الأخير في مجالات أربع هي 1– السرعة المتزايدة دوما في شرائح الحاسوب 2- قدرة وكبر ذاكرة الحاسوب مع اتساع التخزين في الحاسوب 3- التطور الخارق لبرامج التشغيل سعة وسهولة, 4- وأخيرا شبكات التواصل وسعتها وسرعتها الهائلة لنقل المعلومة صورة ورقما وصوتا ولمسا. تكاتف وتلازم هذه الوسائل في اندفاع هندسي للأمام هو ما اسماه مؤلف الكتاب سيوبرنوفا, مستعيرا اسم الحدث الكوني المتكرر حين يجذب كوكب ما من كوكب آخر غازات مثل الهايدروجين تحدث انفجارات ضوئية خارقة في قوتها وسرعتها في الفضاء.

    أعطيت أيضا مثالا واحدا عن التطور النوعي والكمّي غير المسبوق في صناعة الحاسوب وانتشار استعماله في العالم. التقنية الحسابية والسمعية واللمسية (من اللمس) والبصرية وجدت طريقها لمنتجات أخري كثيرة لا حرص لها: التلفون الجوال, الطائرة أو السيارة بدون قائد, الدرون للتصوير أو المتعة أو التجسس, ادوات التجسس, صواريخ الفضاء, الأقمار الصناعية, التلسكوب الفضائي, الأضاءة داخل وخارج المنزل أو المكتب, الروبات أو الآت التي حلت محل العامل في مصانع السيارات أو الأدوية أو الملابس وغيرها كثير.

    فيما يلي أمثلة اخري تقرب للقارئ العزيز التطور الهندسي للأمام في كل ما اتصل ويتصل بصناعة الحاسوب وخلق البرامج السريعة المتطورة دائما لتشغيله وتسهيل استعماله ليكون في متناول كل شخص, بغض النظر عن ملكته العقلية أو درجة تعليمه أو موطنه أو لغته. شركة أبل المصنعة للأي فون 7 الذكي وما قبله من موديلات لم تفعل أكثر من جمع وتحسين انتاج غيرها من الشركات العاملة في مجال تقنية الشرائح مثل انتل أو مجال تصنيع التلفونات المحمولة والبرامج المشغلة لها مثل شركة كوالكمم المعروفة –

    Qualcomm.

    منافستها قوقول بدات بهدف محدود هو حصر وتخرين المعلومة وتسهيل الحصول عليها دون أجر عن طريق الأنترنت. الأن قوقل تنافس أبل في صناعة الهاتف الذكي المحمول والبرامج الكثيرة لتشغيلة كما بدأت في صناعة السيارات بدون قائد. قبل سنة أجرت قوقل تجارب عدة على سيارات تسير بدون قائد قطعت مجتمعة اكثر من مليون ميل في شوارع كلفورنيا ولم تسبب غير حادث واحد مات اثره شخص واحد. بالمقارنة: نفس مسافة المليون ميلا وبسيارات عادية تحت قيادة بني ادم أدت لحوادث تزيد على مائة ومات بسببها 5 وجُرح كثيرون. المستقبل قطعا للسيارة الأوتماتكية بدون سائق.

    لم يكن في الوجود قبل خمسة عشر سنة شركة اسمها اي بي أو علي بابا (من الصين) او أمازون أو موقع اجتماعي اسمه اليوتيوب أو الفيس بوك أو الواتساب أو اير بي بي وغيرها من شركات لا تحصر في مختلف الأنشطة المعلوماتية أو التجارية أو الترفيهية. تقدر القيمة النقدية لهذه الشركات بمليارات الدولارات بسعر اليوم وتوظف الملايين من البشر. مؤسس شركة أمازون مصرّ الأن أن يكون من أوائل من يرسل رحلات منتظة وبأجر لزيارة بعض الكواكب القريبة من الأرض. الاستثمار المستقبلي اذن في تنوع الأنتاج والتسويق لا الأبقاء على نمط انتاجي واحد مله المستهلك أو وجد ما هو أفضل منه وأرخص.

    eBay, Alibaba, Amazon, YouTube ,Facebook, WhatsApp, Airbnb

    انتشر استعمال السنسر

    Sensors

    في الأجهزة المختلفة لتحديد نوع المادة أو الغاز أو الحركة أو الضو وارسال مثل هذا المعلومات لجهات الأختصاص بكفاءة وسرعة تفوق كفاءة وسرعة أي مخلوق. لهذا تمكن مثلا مالكو الأبقار الحلوب في بعض أجزاء اليابان ليس فقط من حلب أبقارهم آليا وانما أيضا حلب كل بقرة في الموعد الذي تختاره البقرة لا صاحبها كما كان في الماضي. عُلق جهاز صغيرعلى رقبة كل بقرة حلوب يرسل بانتظام معلومات ليس فقط عن طريقة رعيها بل وأيضا عن حراك ارجل البقرة المتواترة التي ترتبط عادة بضيقها من وزن اللبن المتزايد في ضرعها ومن ثم تعود لمكان الحلب بنفسها. تتولي أجهزة أخري عملية الحلب وترسل للمالك قدر اللبن المحلوب ووقت حلبه وحرارته. حاسوب المالك يسجل كل هذه المعلومات الأنتاجية ليتمكن المالك من مقارنة انتاج كل بقرة لوحدها عبر الموسم ويقرر عندئذ ما اذا كانت هذه البقرة الحلوب أو تلك أصبحت تأخذ منه أكثر مما تعطيه.

    المثال الأخر عن أحدي شركات النقل بالسكة الحديدة في أمريكا, هي شركة البي ان اس اف. أجهزة السنسر اللاصقة قي قطاراتها ترسل معلومات وقتية عن حركة كل قطار في جهات امريكا الأربعة. بتحليل كل ارقام حركة قطاراتها العديدة وصلت الشركة الى النتيجة وهي متوسط سرعة قطاراتها في البلاد 23 ميلا في الساعة. من الجانب الأخر تصرف الشركة على القطارات ووقودها وترميمها واصلاح الطرق الحديدية وأجور العمال والموظفين والمحامين والتأمين على الممتلكات وعلى حوادث المرور وغيرها من مصروفات 60 مليون دولار عن كل ميل تقطعه ناقلاتها (جملة تكلفة التشغيل اليومي مقسمة على عدد الأميال التي قطعتها القطارات في اليوم). لذا تحاول الشركة سلوك طرق وأساليب عمل تمكنها من زيادة متوسط سير قطاراتها بميل واحد على الأقل في الساعة. اذا حققت هذه الطفرة في الأنتاج ببرامج تحفيزية أومكانيكية أو فنية أو الكترونية ستوفر 60 مليون دولار في كل ساعة, أو ما يزيد عن مليار دولار كل يوم. التقنية الحديثة القليلة التكلفة هي التي وفرت لهذه الشركة وغيرها الوسائل العلمية والفنية لزيادة عائد الاستثمار.

    BNSF





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • جبهة القوي الثورية المتحدة حول مبادرة الجبهة الوطنية العريضة بانشاء مركز موحد للمعارضة لاسقاط الن
  • بيان هيئة محامي دارفور حول منع رئيسها وآخرين من السفر لباريس ومصادرة جوازات سفرهم
  • بيان من الأمانة العامة لحزب الأمة القومي حول منع قيادات الحزب من السفر إلي العاصمة الفرنسية باريس
  • محافظ البنك السابق: البنوك المراسلة متحفزة للتعامل مع السودان
  • عصام الشيخ: شكراً أوباما فقد أوفيت بوعدك
  • السلطات تمنع قادة نداء السودان بالداخل من مُغادرة البلاد
  • إبراهيم غندور: رفع العقوبات تم بتوافق أوباما وترامب
  • مدير عام جهاز الأمن والمخابرات الوطني يدعو المعارضة لتحكيم صوت العقل وانتهاز الفرصة لخلق توافق وطني
  • عناصر من الأمن السودانى و (CIA)تزوران الحدود مع ليبيا
  • عمر البشير: رفع العقوبات يمهد لعلاقات طبيعية مع أميركا
  • تصريح صحفي منسوب إلى مارتا رويدس حول تخفيف العقوبات الأمريكية ضد السودان
  • تصريح إعلامي من الإمام الصادق المهدي حول قرار رفع العقوبات الأمريكية جزئياً
  • الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله في تصريح خاص للدستور
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن الدبلوماسية السودانية


اراء و مقالات

  • أسرع طريقة لإسقاط النظام! (ج2): نرفع راية استغلالنا أم راية استقلالنا؟ أين الخلل؟
  • مواصلة تشريح بريش وشريحته بقلم محمد وقيع الله
  • كلام بدون دغمسة حول مطلوبات الاستقرار بقلم سعيد أبو كمبال
  • الأزمة الاقتصادية لن تحل برفع العقوبات الامريكية .. بقلم اسماعيل عبد الله
  • على قارعة الغبار بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • رفع العقوبات وخطوة ترامب لإعلان الإخوان المسلمين منظمة إرهابية بقلم صلاح شعيب
  • التأميم لتحقيق العدالة الأجتماعية بعد ذهاب الكيزان بقلم المثني ابراهيم بحر
  • السودان يتأهل لنهائيات مونديال 2026 بقلم كنان محمد الحسين
  • فضائية الهلال بقلم كمال الهِدي
  • ترامب الرجل الذي هزم المنطق.. بقلم خليل محمد سليمان
  • موت رفسنجاني وتداعياته بقلم عبدالرحمن مهابادي.. كاتب ومحلل سياسي
  • مصدر القوة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رفع العُقُوبات: قراءة عجلى بقلم فيصل محمد صالح
  • (قوون المغربية)!! بقلم عثمان ميرغني
  • ومَا أدرْاكَ، مَا تِرامبْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • بخور وجرتق الخارجية ينقصه شيء (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأملات سريعة في التنوير بقلم د.آمل الكردفاني
  • الإنتقاص من الحق الدستوري في المحاكمة العادلة بقلم نبيل أديب عبدالل
  • صدق العهود بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • رحيل القائد الأرترى د/هبتى تسفاماريام بقلم محمد رمضان
  • بالقلم و البندقية اصبحت دولة الدواعش زائلة و تتشرذم بقلم احمد الخالدي
  • انتظار الانتظار ضار بقلم مصطفى منيغ
  • إستثمار إنساني .. !! بقلم هيثم الفضل
  • تعليق على كتاب توماي فريدمان بقلم اسماعيل حسين عبد الله
  • ماما..أمركا..والفرصة الأخيرة لجمهورية(التمريض)والجميع!! بقلم عبد الغفار المهدى

    المنبر العام

  • رفقاً بزميلنا عثمان محمد صالح .. مدوا له يد العون
  • العقوبات الامريكية .. "البغـــــلة في الإبــــــــريق"
  • زغردي يا اخت الشهيد ... رضيت عنا اليهود و النصاري
  • صلّوا على رسول الله و سلّموا تسليما ...
  • طريق الموت يفجع أهل فداسي!
  • خطاب أبوباما الوداعي فيه تخوف من العنصرية .. ماذا يجري هناك ؟؟
  • رفع العقوبات ليس منة من أحد!
  • السفير السعودي يُهنئ القيادة والشعب برفع العقوبات
  • طمام بطن يا كيزان جيبوا معاكم ليمونكم إذا بتريدوا!
  • الدفار
  • الطيب صالح وأمير تاج السر رحلة الرياح والشراع
  • "لو أمريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين"
  • حين تعتقد المتردية والنطيحة بأنها تنال من الاسلام
  • فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان
  • عثمان محمد صالح مثالا للاصابة بجنون العظمة ..
  • الأصدقاء
  • واهم من يظن ان رفع العقوبات يستهدف السودان الشمالي!
  • أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجية
  • انطباعاتٌ عن الطّيور الراحلة جَنوباً/محمد عبد الحي - خاص: الممر و البعيد-
  • هل رفع الحظر ده معناه عودة سودانير ونرتاح من ذلة شركات الطيران؟
  • والله ما قرأت آية تتحدث عن المنافقين في المصحف الا وجدتها تنطبق على تنظيم الاخوان المسلمين !!
  • مقاطعة بوستات المدعو عثمان محمد صالح
  • نداء عاجل للباشمهندس بكري..اوقف ذلك الدعي المجنون
  • صاجات أكاذيب عن رفع عقوبات جلطات ونقل صلاحيات
  • براءه وزارة الخارجية السودانية من خطاء كتابة اسم السير /Simon McDonald
  • رفع العقوبات قد يعيد برمجة الحوار الوطني
  • اذا فقد بشة الأهلية فقد ركب اخونا التونسية!
  • اسمها اتبرا وللا عطبرة
  • على مرمى الشّمسِ
  • شعرةُ العجِينِ
  • أستاذ القروش!!!
  • السودان: ما هي مبررات التفاؤل الغربي؟؟-مقال محجوب محمد صالح
  • حكم الدعاء علي الغيرمن المسلمين !؟
  • دولة الخوف الأردوغانية: سطوة الرجل الواحد
  • تانيا كامبوري: مكابدات شرطية مع المهاجرين
  • ترامب .. هل يتسبب في انهاء زعامة أمريكا للعالم ؟
  • المفكّر والمؤرّخ السياسي د. عبد الله علي إبراهيم لـ (الصيحة)
  • اختطاف رئيس نادي بنيالا
  • الفريق طه عثمان في القاهرة !!!
  • انفجار قنبلة على طفل بعقيق يفتح ملف الألغام بشرق السودان
  • الامن يمنع معارضين من السفر إلى باريس
  • ياربي مديرCIA قال لمحمد عطاء هبي نيو اير
  • الحبيتا ديك جاهله ما داريا // محمد حسنين............................
  • وها قد إنقطعت شعرة معاوية بين الحكومة والدواعش..توقعوا فصلاً جديداً في العلاقة
  • الرياح ......والشراع من عباس حافظ وحتى عباس العبيد حكاية قصة بدأت من (الجيلي) وانتهت بالبرلمان
  • إحتجاجا علي انشاء مصنع جديد للسيانيد شياخات المحس تقوم بسحب جميع طلاب مدارس المنطقة
  • سلمان محمد الحسن متوكل ....سحر الكاميرا (حكاية عُمر وقصة صور)
  • الإلتزام بالسياق التاريخي لتفسير النصوص الدينية ينفي قداستها
  • لايستطيع البشير دخول المانيا ولا حتي جنازة
  • أيها السوداني ( الامريكي الاوروبي) احجز مقعدك في طائرة الحرية المتجهة الي الخرطوم!!
  • التحيه لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز .. مبروك يا سودان .. شكراً غندور ولكل من معك
  • فعاليات ذكري الاستاذ محمود محمد طه /بكالقري/ يومي الجمعة 20يناير والسبت 21 يناير























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de