|
شكرا لتأخرك عن الموعد 2 في تعليقى السابق على كتاب الصحفي توماس فريدمان وعنوانه بقلم اسماعيل حسين ع
|
11:52 PM January, 16 2017 سودانيز اون لاين اسماعيل حسين عبد الله-USA مكتبتى رابط مختصر
Thank You for Being Late
وضحت الخطوط العريضة لهذا المنشور القيم. من هذه الخطوط تحولات التقنية المهولة في العقد الأخير في مجالات أربع هي 1– السرعة المتزايدة دوما في شرائح الحاسوب 2- قدرة وكبر ذاكرة الحاسوب مع اتساع التخزين في الحاسوب 3- التطور الخارق لبرامج التشغيل سعة وسهولة, 4- وأخيرا شبكات التواصل وسعتها وسرعتها الهائلة لنقل المعلومة صورة ورقما وصوتا ولمسا. تكاتف وتلازم هذه الوسائل في اندفاع هندسي للأمام هو ما اسماه مؤلف الكتاب سيوبرنوفا, مستعيرا اسم الحدث الكوني المتكرر حين يجذب كوكب ما من كوكب آخر غازات مثل الهايدروجين تحدث انفجارات ضوئية خارقة في قوتها وسرعتها في الفضاء.
أعطيت أيضا مثالا واحدا عن التطور النوعي والكمّي غير المسبوق في صناعة الحاسوب وانتشار استعماله في العالم. التقنية الحسابية والسمعية واللمسية (من اللمس) والبصرية وجدت طريقها لمنتجات أخري كثيرة لا حرص لها: التلفون الجوال, الطائرة أو السيارة بدون قائد, الدرون للتصوير أو المتعة أو التجسس, ادوات التجسس, صواريخ الفضاء, الأقمار الصناعية, التلسكوب الفضائي, الأضاءة داخل وخارج المنزل أو المكتب, الروبات أو الآت التي حلت محل العامل في مصانع السيارات أو الأدوية أو الملابس وغيرها كثير.
فيما يلي أمثلة اخري تقرب للقارئ العزيز التطور الهندسي للأمام في كل ما اتصل ويتصل بصناعة الحاسوب وخلق البرامج السريعة المتطورة دائما لتشغيله وتسهيل استعماله ليكون في متناول كل شخص, بغض النظر عن ملكته العقلية أو درجة تعليمه أو موطنه أو لغته. شركة أبل المصنعة للأي فون 7 الذكي وما قبله من موديلات لم تفعل أكثر من جمع وتحسين انتاج غيرها من الشركات العاملة في مجال تقنية الشرائح مثل انتل أو مجال تصنيع التلفونات المحمولة والبرامج المشغلة لها مثل شركة كوالكمم المعروفة –
Qualcomm.
منافستها قوقول بدات بهدف محدود هو حصر وتخرين المعلومة وتسهيل الحصول عليها دون أجر عن طريق الأنترنت. الأن قوقل تنافس أبل في صناعة الهاتف الذكي المحمول والبرامج الكثيرة لتشغيلة كما بدأت في صناعة السيارات بدون قائد. قبل سنة أجرت قوقل تجارب عدة على سيارات تسير بدون قائد قطعت مجتمعة اكثر من مليون ميل في شوارع كلفورنيا ولم تسبب غير حادث واحد مات اثره شخص واحد. بالمقارنة: نفس مسافة المليون ميلا وبسيارات عادية تحت قيادة بني ادم أدت لحوادث تزيد على مائة ومات بسببها 5 وجُرح كثيرون. المستقبل قطعا للسيارة الأوتماتكية بدون سائق.
لم يكن في الوجود قبل خمسة عشر سنة شركة اسمها اي بي أو علي بابا (من الصين) او أمازون أو موقع اجتماعي اسمه اليوتيوب أو الفيس بوك أو الواتساب أو اير بي بي وغيرها من شركات لا تحصر في مختلف الأنشطة المعلوماتية أو التجارية أو الترفيهية. تقدر القيمة النقدية لهذه الشركات بمليارات الدولارات بسعر اليوم وتوظف الملايين من البشر. مؤسس شركة أمازون مصرّ الأن أن يكون من أوائل من يرسل رحلات منتظة وبأجر لزيارة بعض الكواكب القريبة من الأرض. الاستثمار المستقبلي اذن في تنوع الأنتاج والتسويق لا الأبقاء على نمط انتاجي واحد مله المستهلك أو وجد ما هو أفضل منه وأرخص.
eBay, Alibaba, Amazon, YouTube ,Facebook, WhatsApp, Airbnb
انتشر استعمال السنسر
Sensors
في الأجهزة المختلفة لتحديد نوع المادة أو الغاز أو الحركة أو الضو وارسال مثل هذا المعلومات لجهات الأختصاص بكفاءة وسرعة تفوق كفاءة وسرعة أي مخلوق. لهذا تمكن مثلا مالكو الأبقار الحلوب في بعض أجزاء اليابان ليس فقط من حلب أبقارهم آليا وانما أيضا حلب كل بقرة في الموعد الذي تختاره البقرة لا صاحبها كما كان في الماضي. عُلق جهاز صغيرعلى رقبة كل بقرة حلوب يرسل بانتظام معلومات ليس فقط عن طريقة رعيها بل وأيضا عن حراك ارجل البقرة المتواترة التي ترتبط عادة بضيقها من وزن اللبن المتزايد في ضرعها ومن ثم تعود لمكان الحلب بنفسها. تتولي أجهزة أخري عملية الحلب وترسل للمالك قدر اللبن المحلوب ووقت حلبه وحرارته. حاسوب المالك يسجل كل هذه المعلومات الأنتاجية ليتمكن المالك من مقارنة انتاج كل بقرة لوحدها عبر الموسم ويقرر عندئذ ما اذا كانت هذه البقرة الحلوب أو تلك أصبحت تأخذ منه أكثر مما تعطيه.
المثال الأخر عن أحدي شركات النقل بالسكة الحديدة في أمريكا, هي شركة البي ان اس اف. أجهزة السنسر اللاصقة قي قطاراتها ترسل معلومات وقتية عن حركة كل قطار في جهات امريكا الأربعة. بتحليل كل ارقام حركة قطاراتها العديدة وصلت الشركة الى النتيجة وهي متوسط سرعة قطاراتها في البلاد 23 ميلا في الساعة. من الجانب الأخر تصرف الشركة على القطارات ووقودها وترميمها واصلاح الطرق الحديدية وأجور العمال والموظفين والمحامين والتأمين على الممتلكات وعلى حوادث المرور وغيرها من مصروفات 60 مليون دولار عن كل ميل تقطعه ناقلاتها (جملة تكلفة التشغيل اليومي مقسمة على عدد الأميال التي قطعتها القطارات في اليوم). لذا تحاول الشركة سلوك طرق وأساليب عمل تمكنها من زيادة متوسط سير قطاراتها بميل واحد على الأقل في الساعة. اذا حققت هذه الطفرة في الأنتاج ببرامج تحفيزية أومكانيكية أو فنية أو الكترونية ستوفر 60 مليون دولار في كل ساعة, أو ما يزيد عن مليار دولار كل يوم. التقنية الحديثة القليلة التكلفة هي التي وفرت لهذه الشركة وغيرها الوسائل العلمية والفنية لزيادة عائد الاستثمار.
BNSF
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 يناير 2017
اخبار و بيانات
- جبهة القوي الثورية المتحدة حول مبادرة الجبهة الوطنية العريضة بانشاء مركز موحد للمعارضة لاسقاط الن
- بيان هيئة محامي دارفور حول منع رئيسها وآخرين من السفر لباريس ومصادرة جوازات سفرهم
- بيان من الأمانة العامة لحزب الأمة القومي حول منع قيادات الحزب من السفر إلي العاصمة الفرنسية باريس
- محافظ البنك السابق: البنوك المراسلة متحفزة للتعامل مع السودان
- عصام الشيخ: شكراً أوباما فقد أوفيت بوعدك
- السلطات تمنع قادة نداء السودان بالداخل من مُغادرة البلاد
- إبراهيم غندور: رفع العقوبات تم بتوافق أوباما وترامب
- مدير عام جهاز الأمن والمخابرات الوطني يدعو المعارضة لتحكيم صوت العقل وانتهاز الفرصة لخلق توافق وطني
- عناصر من الأمن السودانى و (CIA)تزوران الحدود مع ليبيا
- عمر البشير: رفع العقوبات يمهد لعلاقات طبيعية مع أميركا
- تصريح صحفي منسوب إلى مارتا رويدس حول تخفيف العقوبات الأمريكية ضد السودان
- تصريح إعلامي من الإمام الصادق المهدي حول قرار رفع العقوبات الأمريكية جزئياً
- الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله في تصريح خاص للدستور
- كاركاتير اليوم الموافق 15 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن الدبلوماسية السودانية
اراء و مقالات
أسرع طريقة لإسقاط النظام! (ج2): نرفع راية استغلالنا أم راية استقلالنا؟ أين الخلل؟مواصلة تشريح بريش وشريحته بقلم محمد وقيع اللهكلام بدون دغمسة حول مطلوبات الاستقرار بقلم سعيد أبو كمبال الأزمة الاقتصادية لن تحل برفع العقوبات الامريكية .. بقلم اسماعيل عبد اللهعلى قارعة الغبار بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمركرفع العقوبات وخطوة ترامب لإعلان الإخوان المسلمين منظمة إرهابية بقلم صلاح شعيبالتأميم لتحقيق العدالة الأجتماعية بعد ذهاب الكيزان بقلم المثني ابراهيم بحرالسودان يتأهل لنهائيات مونديال 2026 بقلم كنان محمد الحسينفضائية الهلال بقلم كمال الهِديترامب الرجل الذي هزم المنطق.. بقلم خليل محمد سليمانموت رفسنجاني وتداعياته بقلم عبدالرحمن مهابادي.. كاتب ومحلل سياسي مصدر القوة ..!! بقلم الطاهر ساتيرفع العُقُوبات: قراءة عجلى بقلم فيصل محمد صالح(قوون المغربية)!! بقلم عثمان ميرغنيومَا أدرْاكَ، مَا تِرامبْ..! بقلم عبد الله الشيخبخور وجرتق الخارجية ينقصه شيء (1) بقلم أسحاق احمد فضل اللهتأملات سريعة في التنوير بقلم د.آمل الكردفانيالإنتقاص من الحق الدستوري في المحاكمة العادلة بقلم نبيل أديب عبداللصدق العهود بقلم حسن إبراهيم حسن الأفنديرحيل القائد الأرترى د/هبتى تسفاماريام بقلم محمد رمضانبالقلم و البندقية اصبحت دولة الدواعش زائلة و تتشرذم بقلم احمد الخالدي انتظار الانتظار ضار بقلم مصطفى منيغإستثمار إنساني .. !! بقلم هيثم الفضلتعليق على كتاب توماي فريدمان بقلم اسماعيل حسين عبد اللهماما..أمركا..والفرصة الأخيرة لجمهورية(التمريض)والجميع!! بقلم عبد الغفار المهدى
المنبر العام
رفقاً بزميلنا عثمان محمد صالح .. مدوا له يد العونالعقوبات الامريكية .. "البغـــــلة في الإبــــــــريق" زغردي يا اخت الشهيد ... رضيت عنا اليهود و النصاريصلّوا على رسول الله و سلّموا تسليما ...طريق الموت يفجع أهل فداسي! خطاب أبوباما الوداعي فيه تخوف من العنصرية .. ماذا يجري هناك ؟؟رفع العقوبات ليس منة من أحد!السفير السعودي يُهنئ القيادة والشعب برفع العقوباتطمام بطن يا كيزان جيبوا معاكم ليمونكم إذا بتريدوا!الدفارالطيب صالح وأمير تاج السر رحلة الرياح والشراع "لو أمريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين"حين تعتقد المتردية والنطيحة بأنها تنال من الاسلام فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان عثمان محمد صالح مثالا للاصابة بجنون العظمة ..الأصدقاءواهم من يظن ان رفع العقوبات يستهدف السودان الشمالي!أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجيةانطباعاتٌ عن الطّيور الراحلة جَنوباً/محمد عبد الحي - خاص: الممر و البعيد-هل رفع الحظر ده معناه عودة سودانير ونرتاح من ذلة شركات الطيران؟والله ما قرأت آية تتحدث عن المنافقين في المصحف الا وجدتها تنطبق على تنظيم الاخوان المسلمين !! مقاطعة بوستات المدعو عثمان محمد صالحنداء عاجل للباشمهندس بكري..اوقف ذلك الدعي المجنونصاجات أكاذيب عن رفع عقوبات جلطات ونقل صلاحيات براءه وزارة الخارجية السودانية من خطاء كتابة اسم السير /Simon McDonaldرفع العقوبات قد يعيد برمجة الحوار الوطني اذا فقد بشة الأهلية فقد ركب اخونا التونسية!اسمها اتبرا وللا عطبرة على مرمى الشّمسِشعرةُ العجِينِأستاذ القروش!!! السودان: ما هي مبررات التفاؤل الغربي؟؟-مقال محجوب محمد صالححكم الدعاء علي الغيرمن المسلمين !؟دولة الخوف الأردوغانية: سطوة الرجل الواحدتانيا كامبوري: مكابدات شرطية مع المهاجرينترامب .. هل يتسبب في انهاء زعامة أمريكا للعالم ؟المفكّر والمؤرّخ السياسي د. عبد الله علي إبراهيم لـ (الصيحة)اختطاف رئيس نادي بنيالاالفريق طه عثمان في القاهرة !!!انفجار قنبلة على طفل بعقيق يفتح ملف الألغام بشرق السودانالامن يمنع معارضين من السفر إلى باريسياربي مديرCIA قال لمحمد عطاء هبي نيو ايرالحبيتا ديك جاهله ما داريا // محمد حسنين............................وها قد إنقطعت شعرة معاوية بين الحكومة والدواعش..توقعوا فصلاً جديداً في العلاقةالرياح ......والشراع من عباس حافظ وحتى عباس العبيد حكاية قصة بدأت من (الجيلي) وانتهت بالبرلمان إحتجاجا علي انشاء مصنع جديد للسيانيد شياخات المحس تقوم بسحب جميع طلاب مدارس المنطقةسلمان محمد الحسن متوكل ....سحر الكاميرا (حكاية عُمر وقصة صور)الإلتزام بالسياق التاريخي لتفسير النصوص الدينية ينفي قداستهالايستطيع البشير دخول المانيا ولا حتي جنازةأيها السوداني ( الامريكي الاوروبي) احجز مقعدك في طائرة الحرية المتجهة الي الخرطوم!!التحيه لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز .. مبروك يا سودان .. شكراً غندور ولكل من معكفعاليات ذكري الاستاذ محمود محمد طه /بكالقري/ يومي الجمعة 20يناير والسبت 21 يناير
|
|

|
|
|
|