|
سيناريو جديدة في تاريخ البشرية
|
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[email protected] وصل العالم بشكله الحالي اليوم بعد ان قاض كمية من الصرعات الدموية وغير الدموية ابتداءا من الصرعات الطبيعة مع نفسها. وكان البقاء للاقوى ومرورا بالصرعات التي غير العالم كثيرا وهي الصرعات حول السلطة والنفوز واقضاء الاخريين , كصرعات في عهد الامبروطوريات في القرون الوسطى ,ومرورا بالصرعات الدينية كمثل الحرب بين المسلمين واليهود, والمسلمين والمسحيين, والمسلمين والهندوس, والمسحيين واليهود, والمسحيين والهندوس ,ومسحيين والبوزيين .فكانت صرعات تغيير مستمر في التفكير والوجود وكذلك الصرعات الجديد في العالم الحديث, اي كالحرب العالمية الاولى والثانية فكانت اغلبها صرعات ايدولوجية اثنية او مزهبية وكذلك ظهرت صرعات اخرى صرعات السيطرة كمثل الصراع ما بين طوائف داخل الدين الواحد مابين السنيين والشيعة ,وكذلك الصرعات داخل الشطر الواحد في الدين الواحد كصرعات السلفيين مع الصوفيين وكل طرف ينكر وجود الطرف الاخر والصرعات مستمر ,والقتل مستمر وكذلك يوجد صرعات حول الموارد مثل الحرب الباردة ما بين الراسماليين والاشتراكيين . والسيناريو الجديدة هل يمكن ان تقوم حرب ما بين السود بشكل عام ضد البيض بشكل عام وجاء هذا السؤال من الملاحظة والقراء للواقع العالمي من التمييز العنصرية الذي يقوم به البيض في اعلامهم وشوارعهم ضد السود في كل بقاء العالم في اي مكان وجد فيها ابيض يكون الصديق له هي العنصرية ويمارسها بكل فخر واعتزاز ويقول انه ممارسها لان الله فضله على غيره . وعندما نلاحظ الموضوع في عيون السود نجدهم لايقبلون ممارسة العنصرية ضدهم لكنهم طبيعة حياتهم تمنعهم من ايزاء الاخريين حياتهم ثقفاتهم طريقة استقبالهم لاخريين تجدهم مضيافين و مرحبين بالاخر. و حسب الدراسات الاخيرة للعلماء الاثار قالو: ان اول البشرية هي كان في افريقيا وافريقية بلد السود اذن هو الاصل في الارضوهو اساس البشرية وحضارتها . وبعدها جاء بقية البشر البيض لذلك كان السود ينظرون اليهم كبشر ويتقبلهم كضيوهم,اما الضيوف فيمارسون فيه الاعيبهم الخزرة وهم وينظرون اليهم باستحقار . ولكن السود سريعي التفاعل مع متغيرات الحياة الطبيعية ومثال لذلك عندما جاء اليهم البيض من اوربا واخذهم بقوة السلاح واستخدمهم كاعبيد في بلدانهم الباردة تفاعلو مع الاجواء ومع الظلم, وكذلك في اسيا, وجزء من الشرق الاوسط كذلك تمكنوا من التعايش مع الاجواء والبيئة, والان عندما تجد الاسود وجد نفسه متضطرا في دول البيض يصبر على التميز والاتضهاض تجده متهض في اماكن العامة و في النشاطات الرياضية وخاصة الرياضة الجماعية يتميز سواء ان كان من الجماهير او من الحكم او من اللجنة المنظمة زاتها , والاسباب هي البيض ينظرون للسود بالاستحقار ويستهزوؤن بهم والاخطر من ذلك يسقطون منهم صفة البشرية والانسانية ويضعونهم في مصافي الحيوانات وبالرعم ذلك السود صابرون, وعند انتهاء الحرب العالمية الثانية انشئي منظمة الامم المتحدة من اجل السلم والامنالدوليين للعالم, وبعدها قام بمجموعة من اللوائح ناشد فيها الحكومات بتاعمل مع مواطنيهم بالتساوي ونبذ التمييز خاصة اللوني والديني واللغات الاانهم لا يوجد في مطالبهم شيء تلزم الدولة المعنية بتفزها وتحريمها ومعاقبة من يمارسها اذن قرارات عاطفية فقط والمنظمة غير جادة في قراراتها فقام هذة المنظمة بانشاء مفوضيات من اجل رصد انتهاكات لحقوق الانسان اذا مارسها الدولة المعنية مع مواطنيها فماذا حصل بعد الرصد لا شيءسوء زيادتها في التطرف اذن هذه المفوضيات قام من اجل لا شيء . ومادام البيض هم الناهون وهم المجرمون اذن هناء انتهت صبر السود, وقالو: كفاية الصبر وللصبر حدود نحن نقاوم بعدها ولنا ادواتنا الخاص بنا ,والسود يهانون ويستهزءون بهم يجعلونهم من الحيوانات وهذا التمييز موجودة في كل المواقع الاخبارية العالميةو الصحفيين البيض , وفي الشوارعهم واماكن تواجدهم كجماعة . واللاجئين و المهاجريين السود يعانون من التمييز في دول البيض وكذلك الطلاب يعانون من التمييز لذلك نناشد منظمة الامم المتحد بايجاد الحلول الازمة قبل وصوله لنهايات غير منطقية او اشعالها لان السود سيصلون يوما ما للنقطة النهائية . ولنا تواصل معكم محمد يحي مهاجر
|
|
|
|
|
|