|
سبدرات فنجانا انكسر عند سته
|
هذا المثل ينسب للحاردلو . والمعني ان الامر لا يحتاج لتوضيح او اعتذار . وسبدرات ترك اليسار واتلم علي الجماعة ديل . وحتي لو جاب شهادة انو البنا خاله وسيد قطب عمه ، في النهاية هو بالنسبة للكيزان حتة شيوعي اشتروه من سوق الله اكبر . والشكلة بين ناس نظام واحد .
هذه الايام الاخ سبدرات متألم ومتحسس من الخال الرئاسي . الحاجة المحيرانا ، الناس دي كلها قامت تردح وكل زول ينتقد في النظام ، حتي قوش التجي النظام . انتو يا سبدرات كنتو وين زمان . يكون لانه كبس الجبة رفع ايده من خاله ولقيتو امها مافي ، ما كدي ؟؟
خال البشير ده ذي الحمار المات في السمسم كان جرو بكسروا وكان خلو بخسروا . حتقدر تقول فيه شنو ,, لو عملت مناحةاو غنيت يا ود امي ياغالي مابينفع . وبما انو قالوا الدهب كان راح ميزانه مابيروح . بمعني ان صاحب الحرفة لا ينسي ابدا اصولها . الشيوعيين واليساريين ناس حق وعدالة اجتماعية وبعد عن الظلم . انت كنت مسئول من العدل . كل الخبوب الظهر اخيرا كان في زمنك . السف والقرش والتجنيب اللبع واللفح . وما تقول ماكنتا عارف ، لانه السكوت علي العيب كعب يا سبدرات يا اخوي . الايام دي وضح انه مافي ارض ما اتسرقت . وناس الانقاذ ديل لو الكعبة ولا البقيع في السودان كان عملوا ليها رسوم وبدون اورنيك 15 .
الناس قلعت اراضي المساكين عينك عينك . امانة في زمتك زول مسكين عاور يرجع حقه وارضه يقولوا ليه دمغة محامي بي 15 الف جنيه ورسوم محكمة عشرات الالاف من الجبيهات ااو مئات الآلاف ، واتعاب المحامي وحبوب وجع الراس والطمام والضغط . وانت ايها اليساري السابق مسئول كنت عن العدالة . وصاحب الارض يسكت ويشتكي وزير العدل لي الله . فر زمنك العدل كان ولا يزال سلعة تشتري . والماعندو ، جربان ياكل بي عينه
ان الكلمات قد جعلتك تفقد وقارك وبدلا عن الدفاع عن المساكين يامن درست بمال المساكين قمت بتدبيج المقالات ومناطحة حمار السمسم . نحن الان نكاد ان نموت من الالم لان ابننا عبد اللطيف احمد عبد اللطيف حمد موجود في السجن بتهمه مزيفة . بواسطة صديقك ومخدمك الكاردينال.لقد احضر عبد اللطيف من اثيوبيا بواسطة البوليس الدولي حسب شهادة طباخ وسائق الكاردينال وان عبد اللطيف الذي لايكتب العربية لانه مولود في الدنمارك وعاش كل حياته خارج السودان ووالدت اوربية قد ظهر شيكا بالعربية لايعرف صاحبه ولم يسمع به للكاردينال بمبلغ يساوي 2مليون دولار .
لماذا لم تستخدموا هذا البوليس الدولي في مطاردة من خرب الاقتصاد السوداني ومن كنتم تطلقون عليهم الالقاب الرنانة مثل صقر قريش . وين هم الذين ارسلوا الحاويات المليئة بالمخدرات . اين الانتربول . وانت قاعد تدبج في المقالات . القانون ده بتستعملوا لمصالحكم لكن غير كده خاتنو لليوم الاسود ذي سكين الراجل داك .
قالوا الحليفة جراب دقيق . بمعني انك حتي اذا حلفت صادقا ، فان شئ يعلق بك .
اذا كان انت الساعدت الكاردينال اعرف انو الموضوع مهزلة . واذا ما ساعدته ، فبصفتك قانوني ووزير العدل السابق ادينا رأيك في القضية دي لانها مخجلة في حق العدالة السودانية . والحرب الانت فتحتها مع حمار السمسم ماعندها معني .
اقتباس
قام احد الاساتذة بترجة الخطاب مشكورا .
خطاب عبد اللطيف
أشرف "الكاردينال" + 1 شيك مزور + 2 شهود زور = وجودي في الحبس لماذا يرغب أشرف في سجن موظف برئ يعمل لديه ؟ انه من أصعب الأسئلة اجابة لأي شخص لا يعرف أشرف. حسنا ، لا تبالغ ، فلا يمكن ان تصل الدناءة أو الحماقة بأشرف لكي يكرس كل هذا الزمن و المال و الجهد في قضية كهذه اذا كان عبد اللطيف برئ حقا كما يزعم ... و هذا ما يمليه المنطق السليم : لا يمكن ان يكون أشرف بهذا الجنون ، لابد أنني قمت بفعلة شنيعة للغاية ....... هنالك نوعان فقط من الناس بمقدورهم تصديق جانبي من هذه الرواية – من هم على دراية وثيقة بي ومن هم على دراية وثيقة بأشرف. من وجهة نظره المريضة و الغريبة الأطوار، لقد قمت بارتكاب أسوأ جريمة ممكنة ضده ، لقد قمت بإهانته علانية ، و أخبرته أن يذهب للجحيم و هجرته. علما بأنه لا أحد يجرؤ على فعل هذا مع أشرف !! في يناير 2012 و اثناء وجودي برحلة عمل في الخليج، أصابني الغثيان من تجاوزاته و تدخله الأخير في أمور الادارة الاعتيادية. فقلت : حسنا ، قم بالأمور وفقا لطريقتك من الآن و صاعدا ، لست بحاجة الى هذا الهراء ولا أريده بعد الآن ، فليذهب كل شئ للجحيم و لتذهب انت أيضا. (لم يكن هذا تصرفا مهنيا من جانبي ، أعترف بذلك ، و لكنني أحسست بالراحة و لا أندم على ذلك). و منذ ذاك اليوم لم أعد للشركة مطلقا ، و لم استقبل أو أرد أيا من مكالماته مطلقا ... علاوة على هذا ، و في اليوم الثاني بمجرد عودتي الى أثيوبيا تم تعييني كمديرا عاما لمجموعة أثيوبية ، يمتلكها واحد من أغنى رجال الأعمال في أفريقيا. طبعا هذا ما جعل بطلنا أكثر جنونا و عنفا ، و هذا هو السبب من جعلي أمثولة لكل من هو قريب من أشرف لكي يدرك ماهي عاقبة الوقوف أمامه أو اهانته و بالأخص اذا كان بمثابة حشرة بالنسبة له – كما هو في حالتي - ، لا أحد يجرؤ على خيانة أشرف !! لذا توجب عليه تلقيني درسا . في البدء قام بتلفيق قضيتين في أثيوبيا. و بمجرد اخفاقه في ادانتي بهذه التهم ، قام بافتعال هذه القضية في السودان. ان القضية مبنية من الأساس على شيك مزور "أوبك" و عليه توقيعي مزورأ و مجرد شاهدي زور ادليا بأنني قمت بتظهير و تسليم الشيك لأشرف. و يبدو انه في سوداننا الآن هذا كاف لالقائك خلف القضبان و مطالبتك بسداد مبلغ 7,000,000 جنيه. ان هذه القضية برمتها عبارة عن أكذوبة كبيرة. فأنا لم أقم باستلام 4 ملايين دولار نقدا أو خلافه ، و لم اقم بتظهير و اعطائه أي شيك. كما انه ليسن هنالك أي تعامل مالي من الأساس لكي تكون هنالك تسوية. كل هذه محض أكاذيب. لقد أثبت تقرير المختبر الجنائي التي أجرته المباحث الجنائية في بري ان أسمي الموجود على الشيك تم قد تزويره. في مجموعة كمجموعة أشرف المكونة من 9 شركات و التي كنت أديرها هنالك، اكثر من 20 مدير يعملون في الادارة العليا، و لكن أشرف آثر اختيار سائقه الخاص و طباخه الأمي كشهود ؟؟ لقد أفاد الشاهدان برؤيتي و أنا أقوم بكتابة اسمي على الشيك . كيف تسنى لهم رؤيتي و أنا أكتب في حين أن هذا الخط ليس بخطي؟ إن تقرير الأدلة الجنائية لم يقر فقط بأن الشيك مزور بل يثبت بأن الشهود قاموا بالكذب تحت اليمين. و لكن القاضي قام بلوي الحقائق بطريقة ما : أن شهادة الشهود تعتبر بينة مباشرة الا أن تقرير الأدلة الجنائية يصير في حكم القرينة .... لا أعتقد ان هذا بحاجة الى تعليق. لقد كذب أشرف بقوله أنه قام باستثمار أكثر من 250 مليون دولار أمريكي في أثيوبيا. فمجموع قيمة استثماراته تبلغ حوالي 30 مليون دولار أمريكي على الورق اعتبارا من فبراير 2012 ، هذه محصلة فواتير مضخمة من أجل شراء رأس المال و مصدرها "مجموعة الكاردينال " في الخرطوم. تبلغ القيمة السوقية الفعلية 14 – 15 مليون دولار أمريكي على أفضل تقدير. أي 6% مما يزعم . لم يتعين عليه الكذب بخصوص امر كهذا ؟ ماهو الضير من قول الحقيقة ؟ ما أود قوله ، أن مبلغ 15 مليون دولار أمريكي مبهر جدا، خاصة بالنسبة لشخص كان بالأمس القريب يقفز من فوق حائط منزل أبيه في كوبر ، من جار الى جار ،كاللص ، هربا و تفاديا من الوقوع في قبضة رجال الشرطة و الذين كانوا يقفون أما باب المنزل في انتظار ظهوره ( لدي أربعة شهود مسلمين يمكنهم الادلاء بنفس الافادة ، و تحت القسم لو اقتضى ذلك). لقد كذب أشرف عند قوله بأنه قام بتسليمي 4 ملايين دولار. أولا، لم يكن يمتلك مبلغ كهذا في أي من فترات اقامته في أثيوبيا. لم يتجاوز حساب الشركة ال180 ألف دولار، كما انه لغاية فبراير 2012 لم يمتلك أشرف حساب بنكي خاص بالعملة الأجنبية في أثيوبيا. ثانيا، كيف يمكن قبول أنه لا يوجد أي شهود على تعامل مالي بمبلغ ضخم كهذا. و أنه لاتوجد حتى وريقة تسجل هذا التعامل ، و نحن نتكلم عن مجموعة تتكون من 9 شركات بها ادارات مالية كافية ، و مدراء ماليين و محاسبين و صرافين اضافة الى ادارة قانونية بها 3 محاميين في مكاتبهم .... ثالثا، لماذا يقوم باعطاء ما يقارب ربع رأس ماله الى أحد موظفيه ، نقدا ، و من غير أية ضمانات أو كفالات أو حتى سجلات؟ أكاذيب و أكاذيب و يأتي على رأسها أكاذيب و أكاذيب أخرى. هنالك مثل مجري يقول " كشف الكاذب أسرع من القبض على ###### أعرج". و انا افضل قلي و بيع الطعمية بقية عمري بدلا من أن أعيش و يتم تذكري على أنني كاذب و مجرم. اسمحوا لي ان أسرد بعض الأشياء عن أشرف، اضافة الى كونه كذاب . أنا لست خبيرا في الطب النفسي، و لكن في اعتقادي بأن على أشرف اللجوء لعلاج نفسي لتلبية احتياجات صحته العقلية على وجه السرعة قبل أن يرتكب ضرر أكبر لشخص قريب منه أو بنفسه . اعتقد انه يعاني من عقدة النقص الشديد يرافقها جنون العظمة. انه شخص عدواني جدا، وهذه العدوانية على الارجح نتيجة التعويض عن الشعور بالنقص. هذا هو السبب في رغبته المستمرة في التفاخر عن مدى ثرائه و مدى أهميته و مدى قوة الشخص الذي هو عليه. يريد لي ولكم والعالم كله إلى الاعتقاد بأنه عبقري و ذو ثراء فاحش. و من ناحية أخرى، فان يجعل الاتهامات الباطلة وانعدام الثقة في الآخرين عموما ما هي الا علامات مثيرة للقلق من جنون العظمة. لست واثقا من نقطة انطلاقه في جمع ثروته ، و لكن كما يقول المثل الانجليزي القديم " حتى الخنزير الأعمى قد يتمكن أحيانا من الحصول على البلوط". و لكن أن يصل الى مبلغ 250 مليون دولار أمريكي ؟ فهو لم يتمكن من الوصول الى أقل من ذلك ولا في أحلامه. و بالأخذ في الاعتبار لأسلوبه في ممارسة الأعمال التجارية، . ومع ذلك فالوصول إلى هذه الدرجة من الثراء فانه يحتاج لبيع روحه للشيطان أكثر من مرة والسير على جماجم اكثر. لقد خضت معركتي في مواجهة هذا الدجال أمام المحاكم طيلة سنتين، بهدوء و صبر ، على أمل أن يتعقل و يثوب الى رشده. و لكن ليس بعد الآن. قريبا جدا سيضطرهو و شاهديه الجائرين على المثول أمام القضاء في أثيوبيا لاثبات / انكار اتهاماته التي وجهها في السودان. لقد غاب على عقولهم المحدودة التفكير أن هذه الاتهامات التي قاموا بها في السودان ستجرمهم أمام القضاء في أثيوبيا. ان الاقرار بها سيكون سيئا بالنسبة له و لكن انكارها أسوأ. على العموم هو صانع السم و عليه تجرعه الان . علاوة على ذلك، فقد قررت ان أكشف عن كل ما أعرفه عنه و عن أعماله التجارية الفاسدة. و ستكون استعانته بخدمات سبدرات محدودة جدا خاصة و ان سكوتلانديارد بدأت في طرح اسئلة حساسة في لندن.....
|
|
|
|
|
|