رسالة من ميسي النجم العالمي إلى الرئيس السوداني عمر البشير بقلم محمد جمال الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2016, 02:18 AM

محمد جمال
<aمحمد جمال
تاريخ التسجيل: 04-15-2014
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة من ميسي النجم العالمي إلى الرئيس السوداني عمر البشير بقلم محمد جمال الدين

    02:18 AM August, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد جمال-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    فخامة السيد عمر البشير رئيس جمهورية السودان

    تحية طيبة

    دعني أولا أبين لك أسباب قراري الكتابة إلى فخامتكم مباشرة وبلا وسائط، لقد شعرت أن هناك أشياء غريبة تحدثت في حياتي بعد إعلان السيدة "إليسا بلاسكو" إهداء قميصي لك نيابة عني!.

    سبق للسيدة بلاسكو أن أهدت قميصي ذاته إلى عدة رؤساء ووزراء أفارقة وآخرين، كان آخرهم وزير الدفاع الإسرائيلي "أفيغيدور لبيرمان".

    وقد حدثت كل تلك المناسبات بنفس الطريقة ولذات الأهداف والأغراض ومن خلفي ودون علمي ولم أسمع بها إلا بعد فوات الأوان!.

    لكن في حالتكم الأمر مختلف!. مختلف بشكل لافت للنظر. وهذا سر كتابتي لهذه الرسالة!. فسآلت نفسي للحظة، لماذا؟!.

    لقد هاتفني في الحال عدد من الناس بينهم عدة شخصيات عالمية معروفة يهجون الفعل الذي صدقوا أنني فعلته وهو إهدائي قميصي لرئيس دولة أي كان!. أنا في العادة لا أفعل ذلك، إنه مبدأ، كوني أومن أن الرياضة رسالة سلام ووفاق إنسانية تتجاوز الشد والجذب الذي يحدث في أضابير السياسة.

    مرة ثانية اذن لي قبل الإسترسال في الحديث أن أثبت أولاً حقيقة واضحة أنني شخصياً ليس لدي مشكلة شخصية معك كرئيس لدولة السودان التي أكن لأهلها الإحترام وهذا بالإشارة إلى النفي الذي قامت به إدارة الفريق "برشلونة" الذي أنتمي إليه وقد تم بالتنسيق معي كما أنني من الناحية الأخرى لست غاضباً من الشخص الذي زور الحقيقة وهي السيدة "بلاسكو".
    هي وآخرون يفعلون ذلك كل يوم ولكنهم يهدون قميصي بإسمي لأناس أصحاب أعمال ومشاهير يحبونهم وأناس عاديين، أنا لا أكثرت لكل ذلك، ولا أشعر أنني متضرراً أو ضحية، بل أرى في ذلك علامة حب من الناس الذين أكن لهم في ضميري نفس الشي، ولكني كما أسلفت القول لا أحبذ أن يزج بي في عالم السياسة، وتلك هي القضية هذه المرة، أظنك تفهم!.

    لا أعرف الكثير عنك ولا عن بلادكم غير معلومات عامة أتلقاها من حين إلى آخر عبر وسائط الإعلام كما أعرف أنها بلاد الفراعنة السود في الماضي السحيق وذات حضارة عريقة وأرض لتلاقح الأعراق والثقافات والعقائد على مر العصور .

    لكن هذا الحدث جعلني أفهم أشياء جديدة دون أن تكون خطتي أو إرادتي.. أعني أحوال الحاضر واهواله! .. في الحقيقة لأول مرة أنتبه بطريقة خاصة لهذه البلاد العجيبة! في زحمة أحداث العالم كما أنني أعترف أن إهتماماتي بالجغرافيا والتاريخ ليست جيدة مبررة بمهنتي التي تستنزف جل وقتي، حتى أنني أحيانا أعاني في لقاء أسرتي الصغيرة. أعتذر!.

    خلال حفل إفتتاح الأولمبياد في ريودي جانيرو قبل عدة أيام أنفقت جل الوقت أنظر للوفد السوداني في حلته البيضاء من الجلابيب وأغطية الرأس، كان مشهداً متفرداً من حيث الزي وطريقة العرض. وأظن ذلك راق الكثير من الناس. أتمنى لوفدكم النجاح المبتغى وإلا فإن الرياضة ليست فقط عملية حصد مكانيكي للجوائز الذهبية وإنما رمزية الحضور والمشاركة وحدها كافية كونها تضفي مزيجاً من الشعور الإنساني بالتضامن في مواجهة التحديات الكبيرة التي تهدد عالم اليوم: التلوث البيئي والإحتباس الحراري والحروب والإرهاب وإختلال ميزان العدالة بين شعوب العالم.

    هذا الحدث مثل عندي نقطة تحول في حياتي!. لقد أجبرت إجباراً على معرفة حقائق كثيرة جديدة كنت أجهلها في الماضي!.

    كما تعرفت بشكل أفضل على حقيقة كيف يفكر الناس في النجوم الرياضية من أمثالنا وربما الأخرى ولمست الإحترام الكبير الذي يكنونه لنا مما يجعل لنا أثراً ملموساً في أرض الواقع. وإن صح ذلك فإن هؤلاء النجوم في موضع مسئولية أخلاقية كبيرة في أن يكونو قدوة حسنة لفتيان وفتيات العالم.

    معظم الذين كلموني عن حادثة القميص تحدثو عن الأعمال المشينة التي أقترفها فخامتكم في حق شعبكم وآخرين.

    وحدثوني بما لم أكن أعلم أنك مطالب بالحضور للمحكمة الجنائية الدولية بلاهاي، على أثر تهم محددة وفق قوانين ولوائح المحكمة والتحريات التي أجراها قضاتها في السنوات السابقة.

    كما عرفت المزيد من المعلومات والأخبار عن الأحداث التي تجري في بلاد السودان. لا يهمني ذلك!، لست لأنني لا أهتم بشئون الآخرين من شعوب الأرض ولكن أعرف أن كل شعب كفيل بالتعامل مع حكامه يتركهم أو يقصيهم من السلطة فهو حر وتلك أقداره، ذلك ليس شأن ميسي ولا الآخرين ممن لا يعنيهم الأمر مباشرة.

    إنني فقط لا أريد أن أكون عدواً أو نصيراً لخط من الخطوط السياسية المتناحرة في بلادكم. أشدد على تلك النقطة!.

    لكني في المقابل ككل الناس الأسوياء أكره الظلم والطغيان وتلك مسألة أخلاقية يمليها الضمير الإنساني، لذا لقد راعني ما علمت من كم المظالم السياسية والأخلاقية التي فعلها نظامكم ببلاد السودان.

    إنني لم أشهد شعباً في العالم يكره قيادته السياسية كل هذا الكره وهي مصرة وقادرة على البقاء في السلطة مع إعمال ذات القدر من الكراهية لشعبها.. إنه لأمر محير!. ربما هي معادلة التخلف!.

    في اليوم الأول من الخبر هاتفتني والدتي العزيزة "سيليا كوتشيني" مبدية قلقلها ولم يهدي روعها حتى النفي الذي قامت به إدارة النادي مما دعاني لإعمال مزيد من الإجراءات الوقائية.

    إذ أن والدتي تظن أنني في خطر كون ليس كل الناس الذين سمعوا الخبر قد يسمعون النفي وهذا مصدر تشويه للسمعة، وربما حدث المزيد! من واقع ما قد يظنه البعض مساندة مني لشخصكم ونظامكم ضد الضحايا المحتملين. أنا لا أفعل ذلك!. أشعرني الآن في وضع حرج!.

    لذا ربما أطلب منك أن تقول لشعبك الحق ولو لأول مرة وذلك أنك شخصياً تعرضت للإحتيال بواسطة السيدة بلاسكو وأن القميص الذي أهدتك تلك السيدة ليس قميصي كما أنني لا أعرفها ولم أكلفها بذلك ولا أحد من كان بإهداء قميصي لك. أعرف أنك تفهم ذلك، ولكن أريد منك خطوة عملية.

    الأمر مقلق جداً، لا تظنها مزحة، ليست بالنسبة لي ولا أهلي!.

    دعني اذيعك سرا!: لقد أضطرت والدتي في خطوة متهورة للإتصال بالسيد "ثامبو أمبيكي" الرئيس الجنوب أفريقي السابق كي تتحقق بنفسها من الصورة العامة للحدث بعد أن علمت أنه حليفك المقرب وظل عبر عدد من السنين يقود المفاوضات بين نظامكم والجماعات المعارضة والمتمردة في بلادكم.

    الرئيس أمبيكي صديق قديم للأسرة منذ عهد الزعيم الأفريقي العظيم نيلسون مانديلا. لا أفهم ولا أذكر كلما قاله لها لكنه حاول أن يهدي من روعها. وأخبرها أنه بصدد إجراء صلح عام في بلاد السودان التي يتحارب أهلها منذ عهد بعيد.

    وهو بالمناسبة متعاطف جداً معك وذكر أنه أرسل رسالة إلى مجلس الأمن يقول فيها بأولوية العدالة السياسية على العدالة الجنائية.

    إنه يقول أنه أرسل أدلة منطقية إلى مجلس الأمن الدولي معضدة بأمثلة عملية أن جميع المحاولات السابقة التي سعت إلى تحقيق العدالة الجنائية أولاً فشلت في تحقيق الهدف!.

    وضرب أمثلة بالنجاح الذي حققته جنوب أفريقيا في عهد الزعيم نيلسون مانديلا من إغفال متعمد ومخطط له للعدالة الجنائية لمصلحة العدالة السياسية من باب أن مصلحة الناجين فوق مصلحة الضحايا الذين قضوا نحبهم. إنه فهمه الخاص للقضية. وذلك ما يسعى إلى تطبيقه في الحالة السودانية.

    مع أنه تهكم بعض الشي بأن قال المشكلة الوحيدة في حالة السودان أنه يفتقد الى زعيم مثل "نيسلون مانديلا" كما ليس بالسودان حتى الآن أي بنية تحتية أومدنية أو إدارية أوعدلية كالتي خلفها نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا مما سهل عملية العدالة السياسية متبوعة بغفران ذنوب الرجل الأبيض لما قدم من خدمات مادية ومعنوية حضارية للبلاد طوال ثلاثة قرون في الحكم وعلى شناعة تلك الذنوب.

    وبرغم كل ذلك فهو ماض في سبيل تطبيق النموذج الجنوب أفريقي في السودان في ظل ظروف لا تشبه أصل المثال، إنه لا يجد وسيلة أخرى، فهو في حيرة من أمره!.

    ليس لدي الكثير لأقوله في تلك النقطة غير أنني أتمنى أن تجد حلاً للأزمات التي تضرب بلادكم.

    الرئيس أمبيكي ذكر بالإضافة إلى ذلك مقترح تقدمت به سراً جهات من داخل نظامكم بأن تترك السلطة وترحل إلى دولة عربية حليفة مع ضمان عدم أي ملاحقات جنائية محتملة.

    غير أن أمبيكي نفسه يستبعد حدوث ذلك لأسباب داخلية تتمثل في رغبة البعض في إستمرار موازين القوة على ما هي عليه. وأخرى خارجية تتمثل في عدم ثبات المعادلات الدولية الحالية وبالذات في حالة فوز المرشح الأمريكي للرئاسة دونالد ترامب في شهر نوفمبر المقبل.

    وعلى كل حال فإن أمبيكي يبدو أنه يفعل جهده للوصول لصيغة تضمن لك البقاء في الحكم أطول مدة ممكنة. آسف لإسرافي في تلك النقطة لكن فقط ذلك ما وصلني من والدتي وهي بعد قلقة!.

    وشي خاص على سبيل المناسبة، إذ ذكرت أنني لا أعرف أي شي عن السودان، هذا صحيح!، ليس الكثير، قليلاً جدا، لكني في خضم هذه الأحداث هذه الأيام توصلت إلى حقيقة أبهجتني غاية البهجة ذلك أن اللاعب الموهوب "فصيل العجب سيدو تية" سوداني الأصل وأنه نجم فريق المريخ السوداني، كم هذا جميل!. لقد كنت وأنا صغير كثيراً ما أشاهد لقطات كروية مبدعة للعيبة عالميين كبار من مختلف القارات كان من أفضلهم عندي هذا "العجب" برغم عدم علمي بجنسيته آنذاك، لم يكن ليهمني فليس للرياضة جنسية!.

    وفي الختام ربما أقترح عليك السعي الجدي للبحث عن أفضل الوسائل لتحقيق سلام عادل في بلادكم عبر تضحية ذاتية وحزبية تضع مصالح البلاد والعباد في المقدمة، وذلك أمر تستطيع أن تفعله بنفسك، بلا حوجة للوسطاء من أمثال ثامبو امبيكي أو غيره، وعندها ربما أحترمك شعبك أفضل وغفر لك ذنوبك مثلما غفر أهل امبيكي للرجل الأبيض ذنوبه، لأن الرجل الأبيض كان حكيماً وبادر بنفسه في التنازل عن السلطة وفق وقائع اللحظة السياسية والتاريخية. افعل، ستشكرني يوما!.

    وفي تلك اللحظة وحدها ستجد أنت شخصياً الوقت الكافي للإهتمام بقطاع الرياضة في بلادكم كي تصنع مواهباً كروية في قامتي أو أفضل مني تفخر بهم أمام العالم وتهدي انت بنفسك قمصانهم لرؤساء ومشاهير العالم مرفوع الرأس ودون الحوجة لهذه المآزق والإحراجات التي تضعون فيها أنفسكم الآن. هل تفعل!.

    ملاحظة أخيرة هامة:
    لا أمانع في زيارة السودان بل أحب إن تحقق السلام العادل في بلادكم، وأعلن منذ هذه اللحظة أنني سأهديك قميصي بنفسي بلا وسيط مزيف وسأشارك فريقكم القومي بأستاد الخرطوم في مهرجان السلام. ذلك وحده الأمر المشرف الذي يفعله النجوم العظام من أمثالي مع الرجال العظام أمثال نيسلون مانديلا، ولا شيء غيره.

    محمد جمال الدين، لاهاي/هولندا .. "قصة قصيرة"




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • إنهيار مفاوضات اديس ابابا بين الحكومة والشعبية في اول يوم لانطلاقها
  • الملتقى الرابع عشر للمرأة السودانية المهاجرة يختتم أعماله ويصدر توصياه وبيانه الختامي
  • نص المؤتمر الصحفي لرئيس وفد الحركة الشعبية وكبير مفاوضي ياسرعرمان في فندق راديسون بلو – أديس أبابا
  • تحفظات هيئة محامي دارفور حول دور الوساطة الدولية في مساعي خارطة الطريق
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله
  • سفيرة أمريكا: مئات الآلاف من الجنوبيين عادوا للسودان رغم الانفصال
  • الأمين العام بجهاز المغتربين : يناشد رئاسة الجمهورية لمعالجة نظام الكوته
  • جهاز الأمن السوداني يصادر عدد (الأربعاء 10 أغسطس 2016) من صحيفة اليوم التالي
  • مبارك الفاضل: «الصادق المهدي شال الحزب في شنطتو»
  • صدام سوداني – أمريكي في ريو اليوم
  • ملخص منتدى حشد الوحدوي عن قضايا التعليم العام في السودان
  • الجبهة الوطنية العريضة تعلن تمايز الصفوف وانحسار المنطقة الرمادية وتدعو كل من يسعى حقا لإزالة النظ


اراء و مقالات

  • التغيرات فى الساحة السياسية .. الى أين ؟! بقلم د. إبراهيم النجيب
  • معركة حلب :آخر مراحل العدوان علي سوريا بقلم دالحاج حمد محمد خيرالحاج حمد
  • بخصوص توقيع بعض قوى نداء السودان على خارطة الطريق بقلم محمد المدني عضو الامانة السياسية المكلفة ل
  • التسوية ما كعبة، كعبة التسوية الكعبة!! بقلم عثمان محمد حسن
  • فساد أجهزة الدوله_ القضاء الإعتقاد في القانون بقلم م/ أيمن عثمان حاج فرح
  • المُوَاطَنة فى الحِوارِ الوطنِى، إصلَاح مفاهِيم بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • قولوها بلا حياء حتي يصبح البشير رئيسا محترما ويشرفكم.. بقلم خليل محمد سليمان
  • تم العرس اليوم.. و غداً الطلاق يا سيدي الإمام! بقلم عثمان محمد حسن
  • قضايا ليست كذلك ما أشبه الليلة بالبارحة بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • الشعب يريد! بقلم امير (نالينقي) تركي جلدة أسيد
  • تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد على الاقتصاد الاوربي بقلم حامد عبد الحسين الجبوري
  • اللغة النوبية القديمة 1 بقلم د أحمد الياس حسين
  • خارطة (الغريق !) وليس الطريق بقلم خضرعطا المنان
  • المهدي متهم بالإحتيال والتلاعب بعقول وعواطف الشعب السوداني بقلم عبير سويكت
  • الشعوب المهمشة تم سلب حقكهم للمرة الالف فان النظريات المطبقة غير النظورة . بقلم محمود جودات
  • جارنا الذي كان يعاقر الخمر وضوء القمر بقلم أحمد الملك
  • يا مالك عقار..قل خيراً أو أصمت.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • تنافس أمريكي على أمن إسرائيل بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ( شماعة الأطفال ) بقلم الطاهر ساتي
  • يكاد المريب ان يقول خذوني!! بقلم حيدر احد خيرالله
  • تحالف القوى وأربع خطوات للعودة من الموت بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • ورطة.. خريطة الطريق بقلم نور الدين عثمان
  • رسالة من ملك البجا آدم أركاب إلي كوماندر محمد طاهر أبوبكر
  • بَعد التوقيع بقلم فيصل محمد صالح
  • الامتحان الأول.. اليوم!! بقلم عثمان ميرغني
  • الشيطان في الخارطة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مرق السقف يطقطق.. لان!! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ياباني (تايواني) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العقبة الكؤود.. ربنا يستر! بقلم الطيب مصطفى
  • عطبرة: الجو جو نقابة العقلية النقابية (3-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • خارطة الطريق وقضايا الهامش من البائع ومن المشتري بقلم محمود جودات
  • مسمار أخر فى نعش المواطنين ... الأبيض / ياسر قطيه
  • الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر أو المقولة التي تأدلجت لتصير إرهابا بقلم محمد الحنفي
  • كبري د. جميلة في سدني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • *** الإعدام في انتظار لاعبة جمباز كورية شمالية بسبب "سيلفي الموت" ***
  • نص حديث ياسر عرمان في المؤتمر الصحفي .. اديس ابابا 9/8/2016
  • عاااااااجل من أديس ابابا: المفاوضات تواجه مأزق بحدوث مفاجأة في موقف الوفد الحكومي
  • قوات الشرطة تعتدي علي صحفية بالضرب اثناء تأدية واجبها وتهددها بالقتل( صور )
  • حميدتي يتبرع للمريخ بمئة مليون جنيه : والسرير في المكتب ( صور )
  • الوطن كان جميلا.... ( منقول )
  • ازالة حى التكامل الشجرة وتشريد مواطنيه . حسبنا الله فيك يا الوالى آب ريالة
  • صور برج موسي هلال الذي تكفل البشير بان تتمه الرئاسة ( صور )
  • ينبغي الكف عن شتم و القاء الدروس على موقعي خارطة الطريق
  • بواقي حركات!
  • الكورال في كادوقلي.. مكان الطلقة عصفورة.. فيديو
  • بتنا الامريكية دي السودانية الاصل , ما لقت حقها من الاعلام المحلي !
  • كيف يكون المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية جزءً من مستقبل السودان السياسي؟
  • جهاز أمن نازيي الجلابة تكوينه ومجرميه الذين لا دين لهم من بيت العنكبوت
  • كوميديا سوداء: عبد الواحد محمد نور ونداء السودان..!!!!
  • موقف طريف للطيبين فقط .. ( تسجيل بصوتي )
  • صورة على مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الرياضية اذهلت العالم .. !!
  • آن أوان التحليق خارج فضاءات الحزب الشيوعي السوداني
  • نص المؤتمر الصحفي لرئيس وفد الحركة الشعبية وكبير مفاوضيها ياسرعرمان في فندق راديسون بلو – أديس
  • مبادرة نفير من آجل وطن متوحد
  • ما تعرف ... تبكي ... ولا تبكي ....
  • حركات دارفور في ليبيا. ماخفى اعظم
  • اذا اراد الصادق المهدي التغيير فاليبدأ باهل بيته ....
  • خالتي حاجة المؤتمر الوطني تكلم ميسي بالانجليزي ...حلقتين
  • أمهات مدينة أبوعشر الحوامل ما بين مطرقة السفاح وسندان دايات غارقات في الجهل معني ولفظ
  • مذكرات بابكر بدري ***
  • يا هؤلاء: بعد أن تحالفت المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع، فمن العدو؟
  • هجرة عصافير الخريف
  • مالك عقار: نحن لم نعد أعداء للخرطوم.
  • خالتي حاجة المؤتمر الوطني تكلم ميسي
  • موسم الهجرة إلي أمريكا
  • الى اخونا طلحة ود عبدالله
  • لماذا تخلفت {قوى الإجماع الوطني} عن التوقيع على خارطة الطريق؟
  • منعم الجزولي و حسن موسى في زقاق النسوان ، و زقاقات آخرى تحت الطبع الأن ..
  • تلفون الشاعر الکبیر عبد القادر الکتیابي لطالب دكتوراة من ايران
  • مايختص بالمناضل زميل المنبر قاسم المهداوى.فى سجن القاهرة (صور)

    Latest News

  • European Union welcomes the signing of the roadmap in a joint statement with the Troika
  • Second spike in Darfur airfares this year
  • African Mechanism Holds Consultations with Parties Prior to Commencement of Negotiations
  • Three farmers killed, repeated nightly shootings in Sudan
  • National Congress Party Welcomes Signing of Roadmap by Sudan Call Forces























  •                   

    08-11-2016, 04:24 AM

    منتصر عبد الباسط
    <aمنتصر عبد الباسط
    تاريخ التسجيل: 06-24-2011
    مجموع المشاركات: 4112

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رسالة من ميسي النجم العالمي إلى الرئيس ال� (Re: محمد جمال)

      صاحب المقال لك التحية
      Quote: محمد جمال الدين، لاهاي/هولندا .. "قصة قصيرة"
      بالله لو واحد اكتفى بنصف هذا الكلام دون قراءة باقي الكلام خاصة السطر الأخير....يعني يكون ركب ماسورة!
      القصة قصيرة كانت أو طويلة لا يستحسن أن يستخدم فيها اسماء حقيقية وشخصيات حقيقية ...حتى لا يعد هذا كذب حتى ولو كان بنية حسنة...............
      هذا ورغم حسن صياغة ما كتب ...لكنه كان في النهاية كذب...كأن الإنسان يكذب ثم يقول في الأخير هذه كذبة.

                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de