|
ذكرى عملية العنف المسلح (3) لماذا لا تحكم الجبهة القومية الاسلامية.. وماذا بعد حكمها..!! عرض-محمد عل
|
09:59 AM Jul, 08 2015 سودانيز اون لاين محمد علي خوجلي-الخرطوم-السودان مكتبتى فى سودانيزاونلاين
في ظروف مغايرة لظروف الانفتاح السياسي القائم منذ 2005 وتحت ظل رقابة قاسية على الكلمة.. ومع بدايات انفراجة في العام 2002 نشرت هذا المقال بصحيفة الصحافة السودانية (يونيو 2002) بذات العنوان وينشر اليوم بلا تعديل او تجديد ولم ينقص الا قليلا لاهتراء الورق.. وكان الحلم في يونيو 2002 هو التوجه نحو التحول الديموقراطي بميلاد الديموقراطية الرابعة (الجديدة) باثر الحوار بشأن الوفاق الوطني وهو.. ذات الحلم في يونيو 2015 اطويل طريقنا ام يطول..؟؟ وثبت ان الديموقراطية هي مفتاح الحل للازمة الوطنية الشاملة والديموقراطية تتناقض مع مصالح الاستعمار الجماعي الجديد ونحن نرى ان التسوية الدولية هي من اشكال الاستعمار الجماعي الجديد الذي يعرقل استعادة الديموقراطية.. ومفهوم الديموقراطية الرابعة (الجديدة) عند اهل الانقاذ هو استمرار حكمهم بصورة جديدة (ديموقراطياً) فما العمل؟ (7) وفي ذات الوقت تم قيام (الجبهة الوطنية) بالخارج والتي كان موكلاً لها مهمتين: العمل السياسي الخارجي والعلاقات الخارجية، وتمويل حركة النشاط الداخلي وامدادها بالسلاح وتواصلت الاعمال التحضيرية للاسلاميين ليوم النصر. ونلاحظ ان حركة شعبان (أغسطس 1973) المعروفة حققت امرين هامين لا يجوز القفز عليهما للعاملين بالسياسة: اولاً: فرضت الحركة (المظاهرات والاعتصامات والاضرابات) على الطلاب والعمال من غير الاسلاميين وحتى الشيوعيين الاشتراك الفعلي فيها وخاصة في المنطقة الصناعية بحري لسببين: الاول: انها اعمال جماهيرية ضد سلطة نميري. الثاني: انه لا يجوز ترك الشارع للاخوان المسلمين وحدهم. وعلينا ان نذكر ان جملة الاعمال كانت تحت قيادة (احزاب الجبهة الوطنية) والحركة الاسلامية في قلبها. ثانياً استطاعوا تشغيل (اذاعة سرية) وهو نوع جديد من اظهار القوة، حيث كانت القوى السياسية تعتمد على اذاعات خارجية موجهة (وعلينا ان نذكر انه كانت لبعض القوى السياسية اذاعات متعددة يوم 30 يونيو 1989 ولكنها لم تستعمل). ان الفترة ما بين 25 مايو 1969 وحركة شعبان 1973 شهدت ثلاثة عشر محاولة انقلابية ومن بعد ذلك توالت المحاولات التي ابرزها: حسن حسين 1975 والتي اعتمدت على ضباط الصف ابناء جبال النوبة. ومحاولة انس عمر ثم محاولة محمد نور سعد 1976 حيث اشترك الاسلاميون بكتيبة لاحتلال المطار ودار الهاتف قادها الشيخ ابراهيم محمد السنوسي. وكتب حسن الترابي: "وقد كان رصيد الحركة الاسلامية الحديثة الى ذلك الحين محدوداً في مجال الخروج الثوري الشامل، او حتى الاعمال القتالية المحدودة. اما في عهد انقلاب مايو فقد تعاظمت تجربة (المجاهدة) وتصاعدت درجة معارضة قيادات الحركة الاسلامية بالتصدي للنظام. لكن الحركة بالسودان لجأت للقتال لا لتكون كلمة الله هي العليا، بل دفاعاً لئلا تكون فتنة ولينخلع نظام كفر وقهر واستجابة لعنف النظام وشراسته. وهكذا تداعت عناصر الحركة للتدريب الجهادي في المعسكرات خارج السودان.." (8) من بعد 30 يونيو 1989 عولت قيادات كل الاحزاب على (الحل من الخارج) و(الحل الامريكي) ولا تزال. فكان الحلم الاول: عدم الاعتراف بالنظام وتنفيذ قرارات الكونجرس الامريكي بعدم تقديم مساعدات للانظمة الانقلابية..الخ ما هو معروف. أما الحلم الثاني: والذي بدأ منذ 1995 هو (المؤتمر الجامع) و(تفكيك دولة الحزب) ان الاحزاب في قياداتها تعتمد في مجمل حركتها على حصار النظام والضغط الدولي في كافة القضايا وهي بعيدة تماماً عن كلما يربطها بحياة الجماهير (العمل الجماهيري المستقل)، (النقابات)..الخ ان التجربة العملية اثبتت ان قيادات الاحزاب، بما في ذلك (الثورية) ومع انها تتمنى ان (يتحرك الشارع) لكنها تشترط شروطاً تجعل هذا التحرك صعباً. فهي لا توافق على اي عمل جماهيري مناهض للسلطة الا بقرار منها او باشرافها. (اذكر في شهر رمضان 1991 اصدرت مجموعة من النساء بمدينة الثورة بام درمان منشوراً من ربع صفحة، تناولت فيه الاوضاع الاقتصادية وقتها، وما تواجهه الاسر والنساء خاصة. المنشور كان موجهاً ضد سلطة الجبهة القومية الاسلامية ولم ترد به اية اشارة الى اي حزب ولم يذيل باسم اي حزب.)-ربات البيوت بالمهدية والثورة وتمت الاشارة للمنشور في الصفحة الرابعة لاحدى الصحف الحكومية، ساخرة من ان احد الاحزاب (الثورية) يحتمي بربات البيوت. فلم يك امام جهاز ذلك الحزب الا ان يتنمر، ويوج كل (البصاصين) للبحث عن من كتب ومن طبع ومن وزع حيث اشار (الاتهام) لبعض من عضويته وبالفعل توصل جهاز ذلك الحزب لكل الحقائق: وادى بكل اعتزاز مهمة (الاجهزة الرسمية) وحاكم غيابياً تلك العضوية بالفصل من عضوية الحزب والايقاف ووثق لنفسه بصورة درامية عن فعلته وسمى النشاط المستقل ضد سلطة الجبهة الاسلامية في 1991 (تخريباً) فهل يجوز لهؤلاء الدعوة للنشاط المستقل في العام 2002 جاء في البيان رقم (1) الذي القاه العميد اركانحرب عمر حسن احمد البشير.. "مواطني الشرفاء.. لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية، وفشلت كل السياسات الرعناء في ايقاف هذا التدهور ناهيك عن تحقيق اي قدر من التنمية. فازدادت حدة التضخم وارتفعت الاسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطنين الحصول على ضرورياتهم، اما لانعدامها او لارتفاع اسعارها مما جعل كثيراً من ابناء الوطن يعيشون على حافة المجاعة. وقد ادى هذا التدهور الاقتصادي الى خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطل الانتاج بعد ان كنا نطمع ان تكون بلادنا سلة غذاء العالم اصبحنا امة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود." اما جماهير الشعب فقد عملت على ترتيب حياتها الجديدة بعد (القدر الذي وقع عليها) ان اعظم القدرات الكامنة في الانسان هي قدرته العالية على التكيف.. ويمارس الناس حياتهم العادية ويتندرون (وكمان اخر النكات) تعلموا الاستماع والتفاعل مع النكات. ومن اوجه الحياة تحت ظل المرسوم الدستوري الثاني: * في كل الانقلابات، يكون المرسوم الدستوري الثاني هو الاخطر. لكن (الناس) ظلوا يوفون بكل مقتضيات العلاقات الانسانية رغم انف حظر التجوال وحالة الطواريء. وتحت ظل المرسوم الدستوري الثاني عايشنا استخراج اذونات الذهاب للمقابر (لدفن الموتى) من المنطقة العسكرية المختصة. وشهدنا (الافراح) تقام صباحاً والدعوة وجبة افطار في الغالب يتم اعدادها ليلاً.. الحفل بلا ميكرفون وداخل المنزل ويبدأ عند الثانية عشر ظهراً (انقلبت ايضاً حياة المطربين واصبحوا كبقية الناس ينامون ليلاً وباكراً). ومع ساعات حظر التجوال انتقلت دعوات الافراح الى (الغداء) والحفلات عند الخامسة مساء. نحن يا سادة حتى اليوم وبعد ثلاثة عشر عاماً نترقب الثانية عشر منتصف الليل. ذلك الشعب الذكي، القوي والعنيد لم يقبل ان تتوقف حياته ولو لبرهة. يتمسك بالحياة رغم المصاعب المختلفة والتي لا تعرف كلمة (هدنة) وظل في عناده يقاوم بطريقته. * في الحياة الجديدة، تكاثرت اللحى (من اجل ابنائي) و(دعوني اعيش).. الخ مع ملاحظة ان (اسماء اللحى) هي اسماء لافلام مصرية وهندية.. لدرجة انه جاء في رواية (احد الثقاة) ان تعميماً نشر على عضوية الجبهة القومية الاسلامية بان يعمل كل عضو على ازالة لحيته. * وتبدلت ساعات عمل العمال الى اثنتي عشر ساعة بدلاً من ثماني ساعات بخلاف ساعات الترحيل من والى مكان العمل. موت العمال الامريكان من اجل تحديد ساعات العمل كان خطأ كبيراً.. (!) هذه الساعات فرضتها حالة الطواريء وحظر التجوال ولكنها اتت متوافقة مع اصحاب الاعمال.. وتقليل التكلفة.. وهذا غريب ورضا العمال هنا (رضا معيب) وعقود العمل بصورتها كما عقود الاذعان (الكهرباء والهاتف) كله اذعان!! فمرتب العامل لا يكفي ضروراته ولا سبيل بخلاف العمل الاضافي بعد الثماني ساعات هذا العامل البسيط ستجده في النهاية انساناً (مهدوداً) وان يكون (مناضلاً) فهذه خاصية الاهية واستثنائية.. وتحتاج لجهود خارقة من المثقفين (الثوريين) الذين لم يعودوا في معظمهم يهتمون باحوال العمال فالعمال اقلية من بين السكان (!) * اختلف الانقاذيون في تحديد نسبة الفقر (97%) و(74%) تحت خط الفقر. نحن لا نعرف الارقام والنسب ولكن نعرف ما يجري حولنا. * النساء، بعضهن، يبعن اغلى ما يملكن (العدة) واطقم العشاء والشاي، ويتغير نمط الحياة. تناقصت عدد الوجبات الاساسية. وكان طيباً الغاء (المدونة الطبيعية) لتلاميذ المدارس ويقال ان التوقيت الصيفي في الشتاء ساعد على نقص عدد الوجبات. * يقوم بعض الناس بشراء اللحوم (الحمراء) بالكوم. واضطراراً بالميزان، وهنا يتنافسون على (نص الربع) بمعنى ان ربع كيلو اللحم يقسم على نصفين. واصبح اللبن الرائب غذاءاً رئيسياً لصلاحيته لكل الوجبات وهو غني بالفيتامين (أ) ولكن (الحملان) معلقة في جزارات على الشوارع وهي توزن بكاملها. * نشطت اسواق جديدة (للاشياء المستعملة): الملابس، الاحذية والاثاثات والازواج الجدد (العرسان) امامهم فرص شراء (غرف نوم مستعملة) وبعد فترة وجيزة يتصرفون فيها بالبيع. فالفقراء لا ينامون داخل الحجرات الا شتاءاً والازواج القدامى لا يجدون متسعاً للنوم في الغرف، كما ضعفت قدراتهم.. كل ذلك لم يمنع او يقلل من توالدهم.. ومعظم المواليد من الاناث..!! * وعلى الرغم من كل ذلك، فان للرجل ملابس للصلاة، والمناسبات (صلاة الجمعة والعيدين). * ويوجد من بين الرجال والشباب من يشاهدون مباريات كرة القدم وخاصة التي طرفيها هلال-مريخ. مهما ارتفع سعر التذكرة او ارتفعت درجات الحرارة فهم في تلك المباريات يتحدثون باصوات عالية.. ويصرخون ويشتمون ويهتفون.. واكثر هتافاتهم حرارة (التحكيم فاشل) لدرجة انني كنت استمع لاذاعة احداث مباراة (من داخل كنتيني) عندما تنبهت ان هناك من يستمع الى جواري ونبهني لدهشتي هتافه (التحكيم فاشل) كما المذياع!! وعندها استوعبت لماذا عندما تنتفض الجماهير وتخرج لا يتوقف هتافها ولا تعود الى بيوتها الا بعد طرد الحكم الفاشل والغاء المباراة.. والنساء محظور عليهن المشاهدة الحية لمباريات كرة القدم.. بالواقع لا القانون والان تشاهد نساء السودان اخواتهن الجميلات في مباريات كأس العالم. لكن النساء عموماً والشابات خاصة يحببن الغناء الجماعي والرقص (ليس امام الرجال) ويبدعن عند (ايام تعليم العروس).. ومعظمهن يشتد صراخهن والبكاء الحار في اي مأتم وعلى اي ميت!! هل حالتهن كحالة الرجال مع (التحكيم فاشل)؟! * الان بعد ثلاثة عشر عاماً من (الانقاذ) اصبحنا ننتج البترول ونصدره، وقيل ان انتاجنا الفان وخمسمائة برميل يومياً.. نحن في الطريق لان نكون دولة بترولية وهذه من منجزات الانقاذ.. كما نصدر السكر والصمغ العربي والمنتجات الزراعية.. لكن: انتشرت الاماكن المتخصصة لمساعدة الاسر والعائلات (97%) او (74%) وتلك التي كانت ضمن الطبقة المتوسطة قبل (التحولات) هذه الاماكن ليست للبيع بالتقسيط.. هذه الاماكن يطلق عليها (قدر ظروف) وهي كما تشمل السلع الاساسية فانها تحتوي على اخرى: السكر والشاي ولبن البودرة. تعبأ في اكياس نايلون صغيرة بمائة ج او عشرة دينارات.. ولمواجهة الاعلانات التلفزيونية فان بدرة عصير التانج (الامريكي والمصري) تباع بالمعلقة بما قيمته مئتي جنيه او عشرين ديناراً. ولمواصلة هزيمة الاعلانات، والسماء الزرقاء التي عليها سحاب ابيض في شكل (بقرة) فان ذلك الجبن المستورد يباع بالقطعة.. حتى نصل (الكريمات) لحماية البشرة ونعومتها او لتكون اكثر نعومة. وألطف انواع الروائح العطرية المستوردة يجدها الشباب من الجنسين بمئتي جنيه او بحسب عدد (البخات).. هل تعرفون (البخة؟) هي نوعان والمقصود هنا (فتيل الريحة). ثم كانت مشروعات (الزواج الجماعي) وكان في الماضي اسمه زواج الكورة او عرس الكورة. لكن الزواج الجماعي بعد (التجديد) كان له طعم خاص فقد ارتقى بالقديم، وتقدم فيه المساعدات المالية ويعرض في التلفزيون.. ولكن ما هي حكاية الزواج العرفي وقصص الافلام المصرية؟ كما انني لا اعرف اسباب الطلاق (الذي وكأنه جماعي) فالصحف اليومية ولوحات الاعلانات بالمحاكم كلها طلبات طلاق من الزوجات بسبب (الغيبة) و(خوف الفتنة) و(عدم الانفاق) اين ذهب هؤلاء الرجال.. ونشهد لسلطة الانقاذ بتوزيع كل الاراضي بولاية الخرطوم سكناً للشعب، لدرجة اننا نفرح عندما يعلن عن اماكن لمقابر جديدة.. وان د. شرف الدين بانقا يباشر بنفسه النظر في ظلامات المواطنين وكان ينتصر دائماً لحق المواطن (!) على الرغم من ان التسجيل لمقابلته يقتضي السكن قرب الوزارة او المبيت فيها (من كثرة الخلق). اما الذين يملكون فلهم الاراضي المختارة بالمزاد العلني بالدينار السوداني والدولار الامريكي. وقامت عمارات سكنية فخمة واحياناً على جانبي الشوارع الرئيسية لاراضي الدرجة الثالثة. كما استطاعت الانقاذ الغاء اراضي الدرجة الرابعة (العشش) والتي استعصت على الحكومات كافة من قبل السيد مهدي مصطفى الهادي (هذه هي هيبة الدولة)! ولن ننسى الكبري الجديد بين الخرطوم وام درمان. والنفق ايضاً.. ومشروعات العاصمة الحضارية كثيرة لكن اهمها التي عنيت بازالة تاريخ المدن. بدءاً من (سوق الملجة) في ام درمان الى (سوق الخرطوم القديم) و(المحطة الوسطى) و(ميدان ابو جنزير) نقطة تجمع المظاهرات والمواكب وانتهت بانتحار الحيوانات بعد ازالة حديقة الحيوان..الخ هذه هي صورة موجزة من صور حياة الشعب الجديدة للغالبية العظمى في المدن الكبيرة وبالقطع توجد في (الريف) وبين (العمال الزراعيين) و(صغار المزارعين) صوراً اخرى ادعى للتسجيل (للذكرى والتاريخ).. ومع ذلك فان الشعب لا يتدخل في حياة الاخرين الـ5% او الـ2% او الـ7% وقد يساعدون اصحاب العربات مظللة الزجاج بان يدلوهم احياناً على الطريق. ولا امل لهم. ان يكونوا طرفاً في مناقشة قضايا قسمة (السلطة والثروة) و(عائدات البترول)..الخ لكنهم على استعداد تام، برغبتهم وقرارهم، لا غيرهم، لانزال الهزيمة باي نظام مهما كان جبروته. كتب انجلز: توجد في السياسة قوتان حاسمتان فقط، هما قوة الدولة المنظمة، الجيش، وقوة الجماهير الشعبية العفوية غير المنظمة. لا توجد قوة يمكن ان تقف في وجه هذا الشعب القوي، الذكي، الشجاع والعنيد ولذلك لا يهتم كثيراً بما يدور في الصوالين، وكل عواصم العالم بشأنه. جميعهم يتحدثون باسمه وهو لا يزال صامتاً.. هذه الامور يهتم بها السياسيون والمثقفون الراغبون في التحول الى سياسيين. فالسياسة (مهنة العصر) ولا نقول (مهنة من لا مهنة له)!! ونواصل
أحدث المقالات
- يستقيل ليه؟ بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 07-08-15, 09:27 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
- دواعش مامون خطر يتعدي الحدود بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 07-08-15, 09:24 AM, سيد عبد القادر قنات
- قريمانيات .. بقلم .. الطيب رحمه قريمان .. بريطانيا... !! ذكريات رمضانية.. 5 ... !! 07-08-15, 09:22 AM, الطيب رحمه قريمان
- هل استشعرت تركيا بالخطر....؟؟؟؟"" نظرة تحليلية"" بقلم سميح خلف 07-08-15, 09:20 AM, سميح خلف
- أمسية المواهب الشبابية السودانية في سدني بقلم نورالدين مدني 07-08-15, 09:19 AM, نور الدين مدني
- الله اكبر.....ورز أصفر............!! بقلم توفيق الحاج 07-08-15, 09:17 AM, توفيق الحاج
- اهمية تكثيف نشاط اعلامى وحقوقى لحلحلة مشاكل اضطهاد المسيحيين بمصر بقلم جاك عطالله 07-08-15, 09:15 AM, جاك عطالله
- بيرس المفاوضات أولوية والفرصة ذهبية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-08-15, 09:13 AM, مصطفى يوسف اللداوي
- ازمة الهويه وتعقيداتها في السودان بقلم فاروق عثمان 07-08-15, 08:35 AM, مقالات سودانيزاونلاين
- الابطال قالوا لن نبيع دم الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة 07-08-15, 08:32 AM, ابومحمد ابوآمنة
- تدهورت أحوالهم بقلم كمال الهِدي 07-08-15, 08:30 AM, كمال الهدي
- معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد 07-08-15, 08:28 AM, جبريل حسن احمد
- التراجع عن الأورنيك الإلكتروني!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-08-15, 01:52 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- قلب واحد لقطر الخيرية بقلم عواطف عبداللطيف 07-08-15, 01:36 AM, عواطف عبداللطيف
- جداريات رمضانية (14) بقلم عماد البليك 07-08-15, 01:31 AM, عماد البليك
- الهجرة إلى داعش .. كفى بك داءٌ أن ترى الموت شافيا بقلم مصعب المشرّف 07-08-15, 01:29 AM, مصعب المشـرّف
- دحلان!! .. و .. نحن (الآن) في عام 2020م .. / بقلم: رندا عطية 07-08-15, 01:23 AM, رندا عطية
- تاني ياشيخ الترابي ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله 07-08-15, 01:19 AM, حيدر احمد خيرالله
|
|
|
|
|
|