دعوة وطنية للنقاش. مواصلة خطط تفكيك السودان ستستمر .... ولكن بالقطارة بقلم صلاح الباشا

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 02:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2017, 02:13 PM

صلاح الباشا
<aصلاح الباشا
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 659

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دعوة وطنية للنقاش. مواصلة خطط تفكيك السودان ستستمر .... ولكن بالقطارة بقلم صلاح الباشا

    02:13 PM August, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    صلاح الباشا-السعودية
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الخرطوم

    * كانت البداية هي اتفاقية نايفاشا التي ابرمت في يوليو 2005م بدولة كينيا في ظروف كانت ضاغطة علي الطرفين .. الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني الحاكم ، فشرب الطرفان المقلب نظرا لاحتكارهما الامر وسدهما الباب امام اي مشورة اخري من اهل السودان ، خاصة وأن الأمر إستراتيجي ومهم جدا ، حيث كان الأمر قد إنحصر في أهمية إيقاف الحرب الاهلية ، وقد كتلنا كثرا وقتها بأن الأمر ليس من أجل إياقف الحرب ، بل سيتعداه إلي مؤامرة كبري ، برغم أهمية إيقاف الحرب اللعينة ، فضاعت ثروات البلاد النفطية وايضا تمزق الجنوب وتجمدت الثروة في بانتيو مثلما نري الآن.
    * خلال مفاوضات نايفاشا في العام 2003م بعد إجازة خريطة الطريق في منتجع مشاكوس الكيني ، تم إشعال الحرب الاهلية في دارفور وباسباب واهية حيث تسلحت الحركات من الخارج وتسلح الجيش من موارد النفط ، وانتهي الامر بتهمة الابادة ودخلت البلاد في نفق مظلم جديد يسمي الجنائية وتحولت التهمة من رقاب موسي هلال وقوشيب واحمد هارون الي قيادة الدولة وفقا لخطة محكمة.
    * الآن ... إنتهت الخطة قبل عدة أيام بالدهوة الي تجميع الحركات الدارفوية قريبا تحت قيادة موسي هلال ، واعلن الرجل تحديه للخرطوم ولقوات الدعم السريع بالرغم من انهم ابناء عمومة ، حيث لم تكتمل دعوة نائب الرئيس حسبو عبدالرحمن في جمع السلاح من القبائل بسبب أن القبائل تخاف من استهدافات مسلحة من قبائل أخري ، ربما نتيجة لثارات سابقة ومتراكمة تحتقن في الصدور ، خاصة وان قوات حفظ السلام ( اليوناميد ) قد شرعت في مغادرة دارفورتدريجيا برغم ظروف الإحتقانات الحالية بين الحكومة والحركات ، ما يؤكد علي حدوث شئ ما بالاقليم قريبا لم تتضح معالمه بعد . ذلك أن الطبيخ علي نار هادئة يحتاج زمناً وظرفاً محدداً .
    * أما في حالة اشتعال الحرب بالاقليم بشراسة جديدة وفقا لمجريات الأحداث الحالية وعلو كعب نداء الحرب حسب التراشقات الإستفزازية التي تجري خاليا ، سوف تطل القوي الدولية في الوقت المناسب وتطلب من الخرطوم ودارفور معاً اهمية ايقاف الحرب والدخول في مباحثات علي غرار نايفاشا وربما ترعاها تشاد كدولة جوار للمنطقة الملتهبة وبتكليف من الاتحاد الافريقي.
    * اما عن جنوب كردفان فقد دان امر قيادة الحركة الشعبية قطاع الشمال للكوماندوز عبدالعزيز الحلو والذي حتما لن يرضي بغير حكم ذاتي للاقليم .. تمهيدا لتقرير مصير تلوح معالمه في الافق القريب وليس البعيد... خاصة وان النفط قابعا في اقليمه بالتقاسم مع بانتيو في الجنوب.
    * اخيرا نقول ، أن ل امر السودان لايزال مبهما .. ولاتزال الخريطة القادمة غامضة.. برغم ان ( المفتحين) يفهمون جيدا كل المآلات القادمة.
    خاصة وأننا قد لاحظنا بأنه لا تتوفر اي محاولات متاحة لجهد شعبي من خارج منظومة المؤتمر الوطني ليساعد في تفكيك القنابل المفخخة القادمة ، وان ما تسمي بالحركة الاسلامية قد اصبحت حديث صوالين وتنظر للاحداث من ستائر النوافذ فقط ، وربما عجزت الحركة الاسلامية عن تقديم اي شيء بعد ان تلاشت هتافات الجهاد القديمة وحماستها عبر الاجهزة حيث ساح السائحون في الارض .. وعاد الامر للقوات المسلحة وهو الوضع الطبيعي اصلا منذ بداية اﻻزمات القديمة، حيث أن الجيش يعتبر صمام الأمان في كل الأحوال وليس عند الشدائد فحسب
    ولعلنا نتذكر جيدا قبل عدة سنوات عندما تمكنت القوات المسلحة من بسط الامن في كل مدن الجنوب بعزيمة عالية وانحسر الجيش الشعبي في اطراف الحدود.. فإذا بالقيادات المدنية بالخرطوم تودع كل الجنوب العزيز في نايفاشا حسب تعليمات القوي الدولية.
    السؤال : اليس هناك من امل في عصف ذهني لا يتبع طريقة الحوار الوطني السابقة ، كي يتاح لاهل السودان الحفاظ علي ماتبقي من نعمة الامن والاستقرار ، أم ستصبح بلادنا من خلف ظهرنا ( سوريا توو ) بالمنطقة ؟؟




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين إدخال وتوزيع أدوية السرطان بالبلاد
  • وفد من حركتي (جبريل ومناوي) يبحث مع مبعوثين دوليين إحياء المفاوضات
  • أمرت بتوقيف النظار والعمد الذين ماطلوا في الديات بغرب كردفان الرئاسة توجِّه بتفتيش المنازل لجمع الس
  • الجاليات: التعليم والصحة أبرز مشكلات العائدين من السعودية
  • مباحثات عسكرية سودانية مصرية بالقاهرة
  • تفاصيل جديدة في قضية إغلاق فضائية شهيرة
  • مصرع قائد بحركة عبد الواحد نور بالتسمم
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • في ورشة تعزيز العدالة الاجتماعية في السودان 1-2:محجوب: العدالة الاجتماعية أساس مشاكل السودان
  • السفير السعودي يزور الدكتور علي مهدي مهنئاً
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • الشاعر المتجول مامون التلب في القضارف


اراء و مقالات

  • شكرا لفاطمة .. ولَكُم !! بقلم زهير السراج
  • الطبيب السوداني حنث القسم الأخلاقي لمهنته بقلم علي الكنزي
  • خطوط مصلحة نقل الركاب وإطراف بغداد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الشعب السوداني وادمان الونسة بقلم د.أمل الكردفاني
  • الفكر التقدمي في الإسلام المعاصر - نظرة نقدية – بروفيسور كرستيان ترول Christian, Troll مدير منبر ا
  • الشيخ موسى هلال . . وسلاح الصوت بقلم الطيب الزين
  • وطن للبيع لمن يدفع أكثر، من المستفيد؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مقال سهير عبد الرحيم..هل تنطبق عليه المادة 66 من القانون الجنائي؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • بين القاسم والوليد والدفينة واب حرفين تنعدم المعايير بقلم بشير عبدالقادر
  • مبالغة بقلم نور تاور
  • إنه البهاء يا فاطمة بقلم محمد بدوي
  • خلافاتنا من مصلحة الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • البضاعة المزجاة في يوم شكر فاطمة... بقلم سيد أحمد بتيك
  • فقط لمسة وفاء بقلم سري القدوة
  • الجيوش الإفريقية تتحدث العبرية شالوم يا فلسطين بقلم حسن العاصي
  • حماة الفشل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحرامي أفضل من الضيف! بقلم عبد الله الشيخ
  • الوجه السياسي لإفريقيا بقلم الصادق الرزيقي
  • إفريقيا ليست بخير.. بقلم عبدالباقي الظافر
  • أخي كمال عمر.. اتَّق الله !! بقلم الطيب مصطفى
  • الإسلام السياسي يدمر السودان كدولة وشعب فلابد من فصل الدين عن الدولة . (1-2) بقلم محمود جودات
  • حكاية أصحاب الوثيقة وقصة صانع سياط الخيل بقلم باب الله كجور
  • شن بتقولو: ما أسمع تاني واحد يقول لبنان وشنو ما عارف بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحبس السابق للإدانة بقلم نبيل أديب عبدالله

    المنبر العام

  • ما أسهل الفتنة في دارفور
  • د. الشفيع خضر سعيد يكتب عن فاطمة محمد ابراهيم
  • مراعاة للظروف .. لا نريد عنوان (هام وعاجل ) .. عماد الدين وأنا ..
  • مِندِيلُ البحرِ
  • وما ظالمٌ إلا سيُبلى بأظلم
  • قبل قليل رفعت التمام لسيدي الرئيس ....
  • هذه قريتي من اراد الدخول عليه بالعوامة ... توجد حندكة اقصد صور .
  • أمير سعودي قاتل يعود لهوايته في الإعتداء على المواطنين
  • ياموسى هلال ياخى ساعدنا بالالفاظ نلقها منك ولا من تراجى
  • على الشيخ موسى هلال أن يعتذر!
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • المحكمة العليا تشطب طعن وزارة الثقافة ضد إستئناف اتحاد الكتاب السودانيين لنشاطه
  • لكين ما تصريح يا بشه !!!#
  • محاكمة سهير عبدالرحيم وناشر التيار وغياب زملاء
  • تشبيه الحركات الدارفورية بليبيا بـمرتزقة (البلاك ووتر )
  • تمتع بهجيج خليجي على انغام كده كده يا الترلة القاطرها قندراني السودانية واستمع الى الإساءات التى ي
  • معتز القريش خليك شجاع و تعال اشرح لينا ليه وقفو ليالى السمر بالمركز الثقافى
  • هل قاد السلفيون معركة حذف درسي التوحيد من المناهج بذكاء ؟
  • هدية للاستاذ طعميه وأخرون !#
  • ماصحة هذا الخبر المؤسف كالعادة ؟ صورة !!!
  • عثمان شبونة يكتب الشرطة وسهير.. الهيبة بالبلاغات..!
  • الإمارات حفرت حفرةً وقعت فيها! بقلم محمد فلالي
  • العنصرية في ابشع صورها.... (فيديو صادم )
  • غزوة داعش الأم أرض مشركي العوامية.. د. فؤاد ابراهيم
  • هههههههههههه.....سودانير تقدم لركابها سندويتشات فول و طعمية من كشك خارجي
  • إدعاءات الناطق الرسمي لقوات حفتر
  • عودة الدعم القطري للسودان على المكشوف او انتهاء فترة الحياد
  • تطور مفاجئ يعطِّل التحقيق مع المعتدي على الطبيب السودانى
  • كما تدين تدان..
  • بيان مهم : ا لحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل
  • هل أصبحت الزراعة هي الاستثمار الأمثل بالسودان؟ ***
  • تقرير جامعة (لوند) السويدية عن بيع أراضى السودان!
  • يا عيد معليش....الشاعر الكبير : هاشم صديق
  • في مفاجاه من العيار الثقيل برشلونه الاسباني يطلب مدافع الهلال العاجي اوتارا
  • الرئيس التونسي: مساواة المرأة بالرجل في الإرث والزواج من غير مسلم
  • مقبلون علي ايام فضيلة "العفو والعافية يرحمكم الله"
  • "بعت فيك الكرى يامنيتي بالســـــهاد وأنت مانع رقوده" / تم تم خليجي
  • السر قدور للنار مباشرة(فيديو صور)
  • دراسة: 25% تراجع فى تدفق المياه للبلاد مع بداية ملء سد النهضة
  • القبلية والعنصرية حا تفرطق السودان. ... خطاب عبد الله مسار مثالا

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de