خالد موسى وصكوك الإدانة السياسية الكاملة لعلي عثمان وفريق نيفاشا بقلم صديق محمد عثمان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 02:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-02-2015, 02:49 AM

صديق محمد عثمان-لندن
<aصديق محمد عثمان-لندن
تاريخ التسجيل: 06-02-2015
مجموع المشاركات: 2

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خالد موسى وصكوك الإدانة السياسية الكاملة لعلي عثمان وفريق نيفاشا بقلم صديق محمد عثمان

    03:49 AM Jun, 02 2015
    سودانيز اون لاين
    صديق محمد عثمان-لندن-لندن
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    01 يونيو 2015
    قرأت بإهتمام شديد مقال الأخ السفير خالد موسى دفع المنشور بموقع سودانايل الإلكتروني بتاريخ 31 مايو 2015، والذي إختار له عنوان : يوميات نيفاشا وصكوك البراءة السياسية لعلي عثمان وفريق التفاوض. والذي إبتدره بذكر إنتقاد الدكتور علي الحاج محمد عدم وجود محاضر رسمية لمفاوضات نيفاشا، ولأن عنوان مقال السفير خالد قد أصدر (صكوك البراءة السياسية) وعلقها على حوائط فريق نيفاشاوقائده الأستاذ علي عثمان طه، فقد طفقت أبحث عن الصكوك بين طيات المقال المذكور فإذا بي أقع على صكوك إدانة كاملة حررها الأخ خالد ثم مهرها بأسماء فريق التفاوض النيفاشي فردا لم يترك منهم الذي لجأ إلى سواقي كسلا أو الذي لاذ بالصمت على شاطئ حلفايا الملوك أو ذلك الذي لا يزال يتجرع نتائج نيفاشا كفاحا.
    وحتى لا نسوق القول جزافا فإننا سوف نتتبع صكوك الإدانة في مقال الأخ خالد:
    أولا: دليل الإدانة الأول: يبتدر المقال بهذا القول: (درءا لهذه الفجوة في التوثيق قام السفير عبدالرحمن ضرار مسئول ملف العلاقات الخارجية في مكتب النائب الأول حينها علي عثمان بتسجيل وقائع كل جلسات المشاورات التي كانت تجري بين علي عثمان ووفده المفاوض خاصة بعد لقاءاته الثنائية مع قرنق) وهو قول جامع إذ يشتمل على حثيثيات كاملة للإدانة حيث يبدأ بالإعتراف بوجود (فجوة في التوثيق) وهو عين ما يرمي إليه منتقدي نيفاشا بعدم وجود محاضر مكتوبة لجلسات التفاوض، وخالد يعي هذا فيحاول جهده ردم الفجوة في التوثيق من خلال الإتكاء إلى كتاب السفير عبدالرحمن ضرار الذي قال بأنه قام ( بتسجيل وقائع كل جلسات المشاورات التي كانت تجري بين علي عثمان ووفده المفاوض خاصة بعد لقاءاته الثنائية مع قرنق) ولا يكاد خالد ينتهي من جملته هذه إلا وقد ترك صكا موشما على جسد فريق التفاوض من خلال إقراره بأن كتاب السفير عبدالرحمن ضرار إنما سجل مشاورات علي عثمان مع (فريقه المفاوض) وليس محاضر إجتماعاته مع قرنق التي قال بأنها كانت تتم بطريقة ثنائية.
    ثانيا: دليل الإدانة الثاني: أورده الأخ خالد في مقاله بقوله ( صدرت طبعة خجولة من هذه اليوميات من دار نشر مجهولة دون أن يتصدرها تقديم أو شرح لخلفيات الرصد والتوثيق وحتي دون الإشارة لجهد السفير عبدالرحمن ضرار الذي جمع ووثق لوقائع المشاورات طيلة فترة المفاوضات، مما قلل من قيمة هذه المادة التوثيقية الهامة ، والتي تعد حتي الآن المرجع الوحيد لبعض وقائع التفاوض كما وثقها السفير ضرار من سجلات الإجتماعات وجلسات المشاورات بين النائب الأول حينها علي عثمان وفريقه المفاوض).
    والدليل يحتشد في كلمات مثل ( طبعة خجولة) و ( دار نشر مجهولة) و ( المرجع الوحيد) والفقرة كلها تعبير صادق عن روح ومنهج مفاوضات نيفاشا التي يصدق فيها وصف (خجولة) و ( مجهولة) ولكن الذي لم يذكره خالد هو الإشارة إلى الجهة التي تقف وراء نشر مجهودات السفير عبدالرحمن ضرار بهذه الطريقة الخجولة من دار نشر مجهولة مما قلل من قيمة المادة التوثيقية التي وصفها بأنها المرجع الوحيد لبعض وقائع التفاوض، كما أن خالد كان دقيق التعبير في إقراره بأن مجهودات السفير عبدالرحمن ضرار هي في الحقيقة توثيق (لبعض وقائع التفاوض) وأكثر دقة حين أكد على أن مصادر السفير ضرار ليست جلسات التفاوض وإنما سجلات إجتماعات وجلسات المشاورات بين علي عثمان وفريقه المفاوض.
    أما الجهة التي نشرت كتاب السفير عبدالرحمن ضرار فهي المركز السوداني للخدمات الصحفية التابع لجهاز الامن، والذي نشر كتاب السفير ضرار بتاريخ 2011 أي في ذات الوقت الذي أشار فيه خالد إلى أن المسؤلين لم يفبينما يؤكد خالد موسى على أن السفير ضرار منع من نشر مادته التوثيقية من قبل جهات عليا على رأسها النائب الأول حينها علي عثمان، فقد تسربت نسخته إلى جهاز الامن لينشرها بالطريقة التي تشبه نيفاشا روحا ونصا وطريقة إخراج.
    ثالثا: دليل الإدانة الثالث: (هذا الكتاب رغم قلة حظه من النشر والذيوع والإنتشار إلا أنه الوثيقة المقابلة لسرديات هيلدا جونسون وزيرة التعاون الدولي الأسبق في النرويج في كتابها عن تحقيق السلام في السودان. وهو كتاب وصفه بعض كبار المفاوضين في نيفاشا في أنه لم يعكس كل الحقائق وأنها نسبت لنفسها أدوار بطولية في التفاوض ليست صحيحة.وقد أتيحت لي عدة سوانح لسؤال بعض كبار المفاوضين في نيفاشا الذين أجمعوا أنهم لم يطلعوا علي كتاب هيلدا جونسون بمن في ذلك النائب الأول الأسبق علي عثمان نفسه).
    وهذه الفقرة تحديدا تشبه رأي خبير الطب الشرعي الذي يدلي بشهادته بعد تشريح جثمان قتيل تجري محاكمة قاتله ، من حيث حجتها البالغة، فخالد يشير إلى أن كتاب السفير ضرار هو الوثيقة المقابلة لكتاب هيلدا جنوسون (إفشاء السلام) إذا جازت الترجمة... والتي كال لها الإتهامات بالإنحياز للحركة الشعبية والإعجاب بكارزمية قرنق وينقل وصف بعض كبار المفاوضين في نيفاشا للكتاب بأنه لم يعكس الحقائق وأن هليدا جونسون نسبت إلى نفسها أدوارا بطولية، غير أن خالد لا يكاد يغادر منصة الإدلاء بالشهادة حتى يفجر قنبلة بأنه قد أتيحت له سوانح لسؤال بعض كبار المفاوضين الذين (أجمعوا) أنهم لم يطلعوا على كتاب هيلدا جونسون بمن فيهم السيد علي عثمان نفسه، مما يثير السؤال من هم كبار المفاوضين الآخرين الذين وصفوا الكتاب بانه لم يعكس كل الحقائق وتهجموا على الوزيرة النرويجية بالإتهام بالإعجاب بقرنق ؟!!
    والفقرة في مجملها تنقل بدقة وصف جماعة المفاوضات بما فيهم قائدها السيد علي عثمان بأنهم قوم لا يقرأون ولا يكتبون، وربما يصدق عليهم القول بأنهم إن قرأوا فربما لا يستوعبون ما يقرأونه.
    رابعا: دليل الإدانة الرابع: (وتكشف وقائع هذا الكتاب مدي تهافت الإتهامات الجزافية بأن الإتفاقية صممها وحررها الأمريكيون وجلس علي عثمان وفريقه المفاوض للتوقيع عليها. بل يؤكد الكتاب أن الإتفاقية جاءت نتيجة تفاوض حقيقي وعنيف ومباشر وأن فكرا سياسيا عميقا وتكتيكا تفاوضيا ذكيا حاول الطرفان أستخدامه مما جعل المحصلة النهائية هي خلاصة موضوعية لتسويات حقيقية وتنازلات مشتركة من الجانبين.)
    وفي هذه الفقرة يكشف خالد عن أن السفير ضرار قد سكب عصارة فنون المحاماة وقدم مرافعة سياسية رفيعة ربما تجعل بعض أعضاء فريق نيفاشا يجهش بالبكاء على مظلوميته الجائرة التي ظل يتجرعها منذ إنتهاء التفاوض وثورة الرأي العام ضد طريقة التفاوض. فالقول بأن ( الإتفاقية جاءت نتيجة تفاوض حقيقي وعنيف ومباشر) و (فكرا سياسيا عميقا وتكتيكا تفاوضيا ذكيا) هذه قول لا يقف على ساقين أمام ما هو معلوم من وقائع التفاوض ونتائج نيفاشا التي تركت أثرا لا ينفع معه مدافعة سيد الخطيب بأن فريق التفاوض غير مسؤل عن نتائج التطبيق، فالفريق الذي فاوض يمثل النخبة التي كانت تحكم سياسيا وهي ذات النخبة التي طبقت نيفاشا وما تم في التطبيق هو تنفيذ دقيق لما تم التفاوض عليه وهو منح قرنق الجنوب يفعل فيه ما يشاء مقابل منح الإنقاذ الشمال تفعل فيه ما تشاء، والتصفية الجسدية التي تمت لقرنق لأنه حدثته نفسه بتجاوز نصوص اتفاقه مع علي عثمان حين شاهد الزلزال السياسي الذي أحدثته عودته للخرطوم وتحسس بيديه ساقي الإنقاذ ترتجفان وتصطكان وجسدها يتمايل ورأسها يدور، ولكن القوى التي حاول خالد نفي تأثيرها على المفاوضات بقوله بأن الكتاب يدحض التهامات التي وصفها بالجزافية بأن الإتفاقية صممها الأمريكيون، فالأمريكيون لم يكونوا بحاجة إلى تصميم أي جزء من أجزاء الإتفاقية طالما أن السيد علي عثمان وفريقه ينتهجون نهجا يخدم أغراضهم بأفضل مما لو أنهم كتبوا نصوص الإتفاقية حرفا.
    خامسا: دليل الإتهام الخامس: وقبل أن يغادر الأخ خالد منصة الشهادة السياسية والقانونية يختم مرافعته برأيه كخبير يقدم تحليلا لكل ما تقدم من وثائق الإتهام حيث يقول (أزدادت قناعتي بعد المراجعة العميقة لوقائع المشاورات حول التفاوض التي تضمنها كتاب "يوميات نيفاشا" المظلوم والمهمل من قبل الفريق السياسي لمجموعة نيفاشا ومؤسسات الدولة التي ساهمت في طبعه بصورة باهتة لا تليق بأهمية الوقائع السياسية التي تناولها ولا حساسيتها التاريخية التي ستصبح يوما ذاكرة الشعب، أن أتفاقية السلام الشامل مع الحركة الشعبية التي أفضت الي أنفصال جنوب السودان بنيت علي تفاهمات سياسية وشخصية مع قرنق أكثر من كونها اتفاقية قانونية بين طرفين.)
    حيث يقدم خلاصة فحصه للأدلة في جملة بليغة يصف بها إتفاقية السلام الشامل ب (بنيت علي تفاهمات سياسية وشخصية مع قرنق) وأنها ليست إتفاقية قانونية بين طرفين. وهو رأي لم يقذف به الأخ خالد جزافا بل يقول بأنه قناعة إزدادت بعد المراجعة العميقة لوقائع المشاورات التي تضمنها كتاب يوميات نيفاشا.
    ولا عزاء للإخوة الذين فاوضوا في نيفاشا فإن مسعى السفير خالد محمود وجهده مقدر في محاولته تبرئة ساحتهم عن إتهامات د. علي الحاج ود. غازي صلاح الدين والأستاذ الطيب مصطفى، ولكن محاولته لم يكن حظها بأفضل من محاولة السفير عبدالرحمن ضرار في توثيق يوميات التفاوض في نيفاشا، وذلك لا يعود لعيب في مقدرات كلا من السفيرين خالد وضرار المرافاعاتية ولكن لعسر وصعوبة المهمة التي إضطلعا بها، فنيفاشا كما وصفها السفير خالد كانت تفاهمات شخصية بين قرنق وعلي عثمان كان سقف الأول فيها مفتوحا بينما سقف الثاني فيها محدودا وظهره مكشوف بما فعله في السلطة التي كانت ترقد وراءه جثة هامدة بعد أن أعمل فيها سيوفه خلال 10 سنوات قضى خلالها على مؤسسات المجتمع المدني التي تراقب السلطة وتدقق في عملها وآخرها مؤسسته الحزبية نفسها التي إعتقل شقها الأصيل الذي خرج عليه ثم جمع ما تبقى منها فجعلها قلادة تزين جيد السلطة يعود من سفح نيفاشا ليحسم محاولات التمرد في مؤتمراتها الصورية، ثم قاد فريقا للتفاوض لم يكن فيه شخص واحد ند سياسي له أو لأي من قيادات الحركة الشعبية وليس بينهم خبير واحد في فنون التفاوض وتجارب تسوية النزاعات الدولية.
    مثل الأخ خالد نحلم بأن يتمكن الفريق الذي يعمل على توثيق مفاوضات نيفاشا من تجميع فسيفساءها المبعثرة، غير أن التشكيل الحالي للفريق لا يشي بأنه سيكون أفضل حظا من السفير عبدالرحمن ضرار، إلا أن يعتبر مجهوده مساهمة في إطار جهد أكبر للتوثيق يحدد الإطار العام لهذه المهمة بصورة أوسع ثم يوسع دائرة الإستعانة بالخبراء لرسم صورة لما كان يجب أن تكون عليه المفاوضات ثم يجتهد في مقاربة هذه الصورة من خلال ما تم فعليا دون أن يكون الهدف منه محاكمة فريق نيفاشا سياسيا أو قانونيا فذلك يمكن ان يتم في ميدان منفصل .

    أحدث المقالات
  • احتفالية النصب والتنصيب : وجع . وجع . وجع وصديد ! بقلم على حمد ابراهيم 06-01-15, 09:55 PM, على حمد إبراهيم
  • مازال الفلم الهندى مستمر بقلم عمر الشريف 06-01-15, 09:45 PM, عمر الشريف
  • بين حفل التنصيب وشباب شارع الحوادث بقلم أحمد الملك 06-01-15, 09:35 PM, أحمد الملك
  • هذا هو الانسان الايراني اليوم تحت سياط الملالي بقلم صافي الياسري 06-01-15, 09:20 PM, صافي الياسري
  • ارتريا تحتفي بكتارا متوشحة بالتفاؤل مستدعية نضالها لغد مشرق بقلم عواطف عبداللطيف 06-01-15, 09:19 PM, عواطف عبداللطيف
  • قال الطيب مصطفي عصام احمد البشير اكبر مفكري الوسطية في العالم بقلم جبريل حسن احمد 06-01-15, 08:43 PM, جبريل حسن احمد
  • أمينة النقاش: الحبيب الإمام لم يخطيء العنوان بقلم عبد الله علي إبراهيم 06-01-15, 08:39 PM, عبدالله علي إبراهيم
  • وهل أنت (راشد) ؟! بقلم صلاح الدين عووضة 06-01-15, 08:36 PM, صلاح الدين عووضة
  • خذوا حذركم من الخلايا النائمة! بقلم الطيب مصطفى 06-01-15, 08:34 PM, الطيب مصطفى
  • هل ينجح ..؟ بقلم الطاهر ساتي 06-01-15, 08:30 PM, الطاهر ساتي
  • تايه بين القوم / الشيخ الحسين ....... من شعر الشريف زين العابدين الهندي....... شرق السودان 06-01-15, 04:29 AM, الشيخ الحسين
  • مراثون الصراع بين المجاهدين ونظام الملالي الى اين ؟ بقلم د . حسن طوالبه 06-01-15, 04:20 AM, حسن طوالبه
  • الأولمبى التونسى يتأهل لملاقاة أسود الأطلسى على حساب الأولمبى السودانى ... الأبيض ... ياسر قطيه 06-01-15, 04:16 AM, ياسر قطيه
  • إبليس يترافع عن شريعته أمام الله.. بقلم عثمان محمد حسن 06-01-15, 04:11 AM, عثمان محمد حسن
  • القتل حداً لمهربي المخدرات!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 06-01-15, 04:07 AM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • تهديد داعش في العراق بين الديمقراطيين والجمهوريين بقلم د. نصر محمد علي/مركز المستقبل للدراسات الستر 06-01-15, 04:05 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • السودان بعد الإنتخابات الاخيرة بقلم حامد ديدان محمد 06-01-15, 04:04 AM, حامـد ديدان محمـد
  • الكيد السياسي والأحكام الجائرة بقلم نورالدين مدني 06-01-15, 03:10 AM, نور الدين مدني
  • عودة الابن الضال..(موسى هلال)..منهزما!! بقلم عبد الغفار المهدى 06-01-15, 03:08 AM, عبد الغفار المهدى
  • إصلاح النظام الصحي التشخيص والعلاج ( 2) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 06-01-15, 03:06 AM, سيد عبد القادر قنات
  • التطرف!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 06-01-15, 03:04 AM, أبوبكر يوسف إبراهيم
  • كارثة نلاحظ أن سحر البشير يجذب الأخرين إلى بلاطه لتنصبه رئيسا ليذبح المزيد من شعبه 06-01-15, 03:01 AM, توتو كوكو ليزو























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de