حلقة (قناة الجزيرة) حول الأديب التجاني يوسف بشير مأساة يا نسرين نمر..!! بقلم أحمد سليمان محمود

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 11:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2016, 02:39 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حلقة (قناة الجزيرة) حول الأديب التجاني يوسف بشير مأساة يا نسرين نمر..!! بقلم أحمد سليمان محمود

    02:39 AM October, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    نحن السودانيون قدرنا أن نتعذب في هذه الدنيا ونتألم من كل من له علاقة بنا وكل من يرتبط بنا وبحاضرنا وبمستقبلنا، وبتاريخنا وبثقافتنا وبإعلامنا، لكن يبقى جرح الألم طويلا من أقرب الناس إليك الذين في فاصلة سوداء من تاريخنا، وغصبنا عنا امتلكوا زمام أمرنا، فهربنا منهم ومن كوارثهم فينا ثم جاءوا إلينا عبر الفضائيات الكبيرة وقد سمموا علينا هذا الفضاء الرحب بجهلهم واستعراضهم خوائهم المعرفي والأخلاقي، متحدثين باسمنا دون رضاء منا.

    اليوم الجمعة قدمت (قناة الجزيرة) ضمن سلسلة برامجها بعنوان (مشاء) حول الثقافة السودانية والابداع والمبدعين في بلادنا، قدمت حلقة كانت عن التجاني يوسف بشير لكن بقدر ما فرحنا بقدر ما غضبنا ولعنا حظنا العاثر، وكنت قد قاطعت هذه القناة سنوات عديدة لكنها مؤخرا استضافت الأخ الأستاذ المبدع هاشم صديق وقد ارسل لي أحد الاخوة رابط هذه الحلقات عبر اليوتيوب، وعرفت بأن القناة لها سلسلة توثيقية فقدر لي الله أن اشاهد حلقة اليوم، بعد حلقتين ممتعتين مع هاشم صديق وقد أبدعت تلك المذيعة في مهمتها وكانت بردا وسلاما علينا.

    لكن..ولكن هذه بعدها آهات وأوجاع دفينة..لم تكن الحلقة على مستوى حلقة المبدع هاشم صديق برغم ان التجاني يوسف بشير يعتبر من المبدعين السودانيين الذين ظلمهم السودان والاعلام السوداني والمثقف السوداني، وكنت شخصيا في أشد الحاجة لمعرفة المزيد عن هذه الشخصية الفذة الفلتة التاريخية في حياتنا كسودانيين مهمومين بحب هذا الوطن الغالي.

    الحلقة كانت سيئة اعدادا واخراجا ولم تكن في مستوى التجاني يوسف بشير هذه القامة الأدبية الرفيعة، ومن أولى ملامح الفشل الاختيار الخاطي لهذه المذيعة التي تعاني فقرا وجدبا ثقافيا ومعرفيا ولغويا بل لا تملك حسا إعلاميا ولا حتى فنيا، فشلت حتى في ظهورها الجسدي، وهي سمراء اللون بقدرة قادر أصبحت بيضاء لا تسر الناظرين، وحسها المتبلد جعلها لا تفرق في مخاطبتها بين المشاهد السوداني والمشاهدين على امتداد العالم.

    كانت نسرين نمر في قمة الغباء عندما كررت الكثير من العبارات السودانية المحلية وبطريقة سودانية تنم عن جهل برسالتها كإعلامية حتى خيل إليّ انها مهتمة بظهورها الجسدي أكثر من الرسالة التي كلفت بها في إيصال سيرة هذا العملاق الكبير التجاني يوسف بشير، فلم تدرك أي رسالة هي تحملها ولعمري هذه المذيعة أضاعت علينا بأنانيتها وحبها لذاتها الكثير من الأهداف التي كان بالإمكان تحققها وهي معرفة متابعي هذه القناة لهذا المبدع السوداني، فإنا كنت شخصيا قد تضايقت من طريقة حديثها وأكثر ما أغاظني مقاطعتها للمتحدثين، وخاصة عبارتها التي كررتها اكثر من مرة وهي "وبعد دااك"، وغيرها من العبارات ما كان لها أن تقال في محفل كهذا..!!!.

    واضح ان مكتب (قناة الجزيرة) في الخرطوم لم يضع أهمية لحلقة توثيقية عن الشاعر الاديب التجاني يوسف بشير وما يمكن ان تخلقه من تأثير إيجابي، لذلك لم يكن حاضرا تسجيل هذه الحلقة او لم يشاهدها او انه شاهدها ومررها بأخطاءها ما يؤكد أن القناة نفسها غير جديرة باحترام المشاهدين وهي تتحدث عن التجاني يوسف بشير الذي ظلمناه كثيرا واليوم أمعنا في ظلمه عندما رأينا هذه الحلقة وهذه المذيعة الجاهلة التي حملت في نافوخها الكبير كل أمراض (نون النسوة).

    ومن المفارقات المؤلمة جدا أن المذيعة داخل مركز العلامة البروفسيور محمد عمر بشير تسأل ضيفها الكريم بجهل وغباوة وعدم معرفة وتذكر له بأن النقاد قد تناولوا اعمال الشاعر وقالوا فيه كذا وكذا وكذا ..أين أنتم من ذلك..؟؟؟؟؟؟؟.

    حتى الضيف نظر إليها مستغربا ..ثم استدرك ان عليه الرد حول ما قاله النقاد متجاوزا هذا السؤال العجيب .."أين أنتم من ذلك"..!!.

    دائما يذكر أصحاب التجارب الكبيرة في الحياة بان الانسان مع تطور الحياة بوجود الأنترنيت امكنه ان يتعلم كل ساعة شي جديد دون أن يذهب إلى معاهد أو أكاديميات، مثلا دراسي العلوم السياسية يتعلمون يوميا من خلال الحوارات السياسية ذات العلاقات الدولية ومتابعة التحليلات حول الانتخابات التي تجري في المعمورة..والدراسات الحية المنشورة على الانترنيت ما إلى ذلك، والمهندسون في كافة مجالات عملهم يتعلمون من القنوات الفضائية ومن الدراسات التنطبيقية الموجودة على الشبكة، وان كتاب السيناريو يتعلمون يوميا من خلال البرامج التلفزيونية والوثائقيات والأفلام حتى يطوروا امكانياتهم الفنية فتنصل تجاربهم، وان المذيعين والمذيعات يتعلمن من القنوات الفضائية كل ساعة من خلال بث البرامج الحوارية وبرامج المنوعات التي تستضيف الفنانين والمبدعين، والصحفيين يتعلمون يوميا مما يجدوه في الصحف الخارجية من نقلات وتطور يضيف إليهم الكثير.

    لكن العديد من مذيعاتنا ومذيعينا لا يتعلمون للأسف مما يشاهدون هذا إذا كانوا يشاهدون، ومنهم المذيعة نسرين نمر التي ارتقت من خلال الونسة السودانية في قنواتنا لكنها أبدا لم تتحسب لهذه التجربة بل كانت في مستوى أقل كثير جدا جدا وظهر ذلك من خلال مقاطعتها لضيوفها ولم تجعلهم يسترسلون في دفق المعلومات وكانت مقاطعاتها بليدة ولم تضف شيئا مهما، لا أدري كيف سمحت (قناة الجزيرة) في قطر ببث هذه الحلقة..؟!.

    يا اهل السودان التجاني يوسف بشير عليه رحمة الله مات في الثلاثينات من القرن الماضي لم يجد الاهتمام المطلوب من الحكومات المتعاقبة ولا من المثقفين ولا من أهله ولا من المؤسسات الإعلامية والثقافية، فعندما سنحت لنا فرصة للتعريف به كان من الأفضل أن نستثمر هذه الفرصة بشكل جيد وان لا نضيعها بسبب تقاعسنا عن أداء الواجب، ثم لماذا لم تكلف المذيعة التي قدمت حلقة الأستاذ هاشم صديق لتقديم حلقة التجاني يوسف بشير..؟!؟.

    على مكتب (قناة الجزيرة) في الخرطوم ان يدرك بأن هناك ألبون شاسع بين (ونسة) الفضائيات السودانية، ومهرجانات التمظهر التي كرهتنا الفضائيات الوطنية وبين مخاطبة العالم الذي لا يفهم الدارجة السودانية بطرقتنا السريعة في الحديث، أعتقد أن الشاعرة روضة الحاج كان يمكن تكون مناسبة لهذا النوع من البرامج التوثيقية للأدباء لأنها أديبة وزاخرة بالتجارب الفنية الإبداعية.



    أحمد سليمان محمود



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • معلومات خطيرة في قضية مدير مركز (تراكس)
  • قرار أمريكي وشيك يسمح باستيراد قطع غيار القطارات والطائرات
  • أبرز عناوين الصحف الصادرة صباح اليوم بالخرطوم
  • برطم يطالب بإنهاء سيطرة المؤتمر الوطني على الخدمة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن دفن المخرجات ...!!


اراء و مقالات

  • د.مامون حميدة .. بين تحريم عمربن الخطاب .. و اباحة عمر البشير ..؟؟ بقلم حمد مدنى
  • (حاجة آمنة إصبري).. أنه السلب بعد الغزو !! بقلم بثينة تروس
  • وثائق امريكية عن نميري (32): واشنطن: محمد علي صالح
  • الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (5) تنهض عنقاء الحقيقة من بين رمال الأكاذيب.. عرض/ محمد علي خوجل
  • عرس الأطباء (2) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • حسين خوجلى والمزارع الحكيم بقلم حماد صالح
  • البحث عن حقيقة مصادر تمويل و ملكية الادوات الاعلامية بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • دعم المملكة المغربية بقلم: د. يوسف بن مئير
  • دعوات شيطانية.. شريرة.. إلى تمزيق المجاهدين.. واستئصال شأفتهم.. بقلم موفق السباعي
  • الدكتورة جليلة دحلان تهدد نفوذ السيد الرئيس بقلم سميح خلف
  • الأمن بين القومي والإقليمي بقلم نقولا ناصر*
  • أنا وأحزاب الأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي، توضيح لابد منه.... بقلم: عبدالحق الريكي
  • الكتابات الباردة لهذا المثقف الفخم! بقلم صلاح شعيب
  • ملاحظات علي مخرجات الحوار ـــ (2) ما الجديد بعد فشل الحوار؟ بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان
  • معاً لعكس جمال اللون الطبيعي للبشرة وفضح اضرار الكريمات بقلم صلاح الدين عووضة
  • مزرعة الرئيس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • خطيئة الأصدقاء الجهلة بقلم الطيب مصطفى
  • الحوار ومخرجاته وردته وإحتفالاته !! بقلم د. عمر القراي
  • الحوار ومخرجاته وردته وإحتفالاته !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سنطالب بهدم قصر البشير و مسجده و محاسبته علي فساد النطة عندما يصبح الصبح بقلم جبريل حسن احمد
  • هل يمكن محاكمة طه ونافع عن الشروع في اغتيال حسني مبارك؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • ( أوكار الشماسة) بقلم الطاهر ساتي
  • اليهود يحتفلون ويفرحون والفلسطينيون يعذبون ويضطهدون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،أ
  • مفكـرون لــلـسلــطان بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري

    المنبر العام

  • صور تخطف الأنظار لسطح كوكب المريخ
  • الرئيس المديون.. وحسين خوجلى شغل دغمسه كتابة كدا لأبراهيم الكرسني
  • نائبة رئيس البرلمان للنواب:ارفعوا قضية المطيع لله والحج الله -معقول بس
  • البشير مجرم وكضاب ومنافق
  • سلطة الانقاذ في السودان واساءة معاملة الأطفال الأسرى
  • أشياءٌ مُــريـــــبــــة ..!
  • اقرأوا معى ما كتب الإسلامى صديق محمد عثمان !!!!!!
  • المطالبة بحقوق شهداء سبتمبر ضمن مستندات “الأمن” ضد معتقلي تراكس
  • السعودية في وجه العواصف.. خاشقجي متحدثاً عن سيناريوهات مواجهة "جاستا" ومبررات الغضب من مصر
  • موجة سخرية على “فيسبوك” من إنقطاع الكهرباء غداة مؤتمر الحوار
  • أوقاف الخرطوم بيع سبعة مواقع وقفية دون علمنا ! النهب مستمر
  • بشرى سارة: البرلمان يبدأ مناقشة ملف (معاش المواطن) بالأحد.
  • تدهور صحة سلطان عُمان تثير الأسئلة حول خلافته
  • بيني وبينك موعد لا يخلف - مدحة الجمعة
  • قرار أمريكي وشيك بالسماح للخرطوم باستيراد قطع غيار القطارات والطائرات
  • give me one dollar OR I'm voting Trump
  • عااااااااجـــــــــــــــــــل
  • الطبقة الوسطى في السودان: مصطلح شائع لكننا نفتقده في الصحف المحلية: ‏
  • تعظيم سلام لأطباء السودان وليذهب مامون حميدة الى الجحيم..نتائج الإضراب ..
  • اختنا منار بعد أن فقدت زوجها تقاتل لكي لا تذهب بعيداً عن أطفالها
  • اليابان تبني محطة لمعالجة مياه الشرب بكوستي
  • بيتُ العزباء! ( بيت العزَبَة) يا عيال بقّارة ادونا الحقيقة
  • عم عبد الرحمن ينتظر الفرج يا أهل الخير
  • البشير: السوداني أديوه فرصة (ينضم)، بعد يكمل (كلامه) ما عندو قضية تاني! هههههههههه
























  •                   

    10-15-2016, 10:28 AM

    محمد أبوجودة
    <aمحمد أبوجودة
    تاريخ التسجيل: 08-10-2004
    مجموع المشاركات: 5265

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: حلقة (قناة الجزيرة) حول الأديب التجاني يوس (Re: مقالات سودانيزاونلاين)


      السلام عليكم ورحمة الله
      لك التحايا الطيبة، أخي الكريم / أحمد سليمان محمود
      وَ حيّا اللهُ تعالى، ذِكرى الشاعر السوداني، والأديب الأريب والفيلسوف الفذ، المرحوم التجاني يوسف بشير الكتيابي، والذي
      (يرحمه الله تعالى، ويطيّب ثرى قبره) مضى سِراعاً من دار الفناء إلى دار البقاء وهو بعدُ في السابعة والعشرين من ربيع عُمره
      القصير، أو قريب من ذلك؛ والله تعالى، نسأل أن يعوّضه شبابه الجنّة؛ والدعاء موصول لأجل رفقاءٍ له، مضوا وهم في ربيع
      العُمر و زهو الشباب، كالأديب الأريب والناقد الحصيف والفيلسوف معاوية نور، وآخرين اعتُبطوا في وطننا وأوطان العُرب؛
      ومفردة "الاعتباط العُمري" للشاعر الخارجي الفارس الماصع، قَطَريّ بن الفجاءة، بحسب شِعره الذي درسنا منه قصيدته
      "شجاعة" .. أقول لها وقد طارت شُعاعاً، من الأبطال ويحك لن تُراعي .. فإنّك لو سألتِ بقاء يومٍ، على الأجل الذي لكِ لن تُطاعي!
      فصبراً في مجال الموت صبرا .. فما نيلُ الخلود بمُستطاع! وَ (هاهنا يأتي الشاهد): مَنْ لا يُعْتَبَط، يسأم ويهرَم ..! وتُسلمُه المنونُ إلى
      انقطاعِ ..

      ولَعمري! لو خُيِّر أؤلئك الرجال الأفذاذ بأن تمتدّ أعمارهم، حتى يأكلوا خريفات أم " جراكم" الإنقاذوية والنميرية والصادقية
      والأزهرية والعبدخليلية والقَرَنية والدينارية والمهدوية الجديدة، لَ شاوروا صديقاً لعلّهم!!! ثم آبوا بالرفض القاطع طق!

      اتّفق معك تماماً في نقدك الوجيه لأولاتي الإعلاميات اللائي ملأن علينا الشاشات بــ عبطهِنّ وفطاراتهنّ وقــ هاراتهنّ ورَواشاتِهنّ!
      ومع إقراري لاستحقاقهن أن يُجبَهنَ بالنقد، وأن يُدمَسْنَ بالنقض لطرائقهن الآثمة في العمل الإعلامي المأفون الذي يقارفن، إلّا
      أن كِبَر اللّوم مُستَحَقٌّ بالطبع، لقادة هذه الأجهزة الإعلامية الورجاغة! وأعتقد أن "بِنيّاتنا " الإعلاميات، وبرغم رَواشاتهنّ البادية
      للنُظَّارة وللسِمِّيعة وَ الشـــِّـــوِّيفة (!) أفضل حالاً من "كادرات" إشلاموية!! تقود هذه الفضائيات بغير قليلٍ من الهبَل والدّجَل والمَحل
      المعرفي الطاغي حتى!

      قاتل الله " قناة الجزيرة" ..! بل والأحرى، قاتل الله مكتبها الذي هو في الخرطوم! عشعَش فيه بعض عشوائيي الإعلاميين، وظلّوا
      يمثّلون بالذائقة السودانية، والمعرفة والتراث وال.. وال.. إلخ,,, كأنما جُبلوا على تهوين أمر السودان، ولكأنما مُرِدوا على بُغضٍ مجّاني
      لأهل السودان!! فماذا يفعلون؟ غير أن يلوّثوا مسامع الناس ال هنا أو هناك، بمثل هذه الارتجاليات الإعلامية النَّزِقة ..!

      اللهم ارحم عبادك المساكين بالسودان، وقوِّض منابر الضِّرار والفشل والمطل تلك.

      وُ بس!
      ......

                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de