حسين يا خوجلى حسبنا ما لقيناه من الشيوخ كفانا يا ماسح الجوخ! عمر البشير يلزم ربنا لإكرام أهل الخير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 06:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2016, 08:01 PM

عثمان الطاهر المجمر طه
<aعثمان الطاهر المجمر طه
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 236

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حسين يا خوجلى حسبنا ما لقيناه من الشيوخ كفانا يا ماسح الجوخ! عمر البشير يلزم ربنا لإكرام أهل الخير

    07:01 PM October, 18 2016

    سودانيز اون لاين
    عثمان الطاهر المجمر طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    عمر البشير يصف المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم بالوليه بدلا من السيدة الفاضلة الوطنية !
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    ( رب اشرح ل صدرى ويسر لى أمرى واحلل
    عقدة من لسانى يفقهوا قولى )
    ( رب زدنى علما )
    ما زال حوارى مع حسين خوجلى مستمرا للرد على ما جاء فى حواره الفطير الإنتهازى مع الرئيس عمر البشير وكما وعدت القراء بأننى سأتناول موضوع
    إساءة الرئيس عمر البشير الأدب مع الله فى مقالى القادم كان لزاما على أن أرد، ولكى يكون ردى شاملا لمعظم ماجاء فى الحوار قسمته إلى ست محطات والآن إلى التفاصيل:
    المحطة الأولى :
    عمر البشير يسئ الأدب مع الله
    ----------------------------
    فى مستهل الحوار ذكر حسين خوجلى أنه سيبدأ ساخنا بتساؤلات مشروعة وللأسف الأسيف بدأ الحوار باردا برود الثلج فى سيبريا كله كما يقولون :
    { كسر تلج } طلب من السيد الرئيس ان يقدم تحية للشعب السودانى الذى فى كل بيت فيه شهيد وأنت يا سيدى الرئيس أخو شهيد وهكذا دواليك وانت قادم من منطقة لا تعرف الخوف شندى وكبوشيه على النيل والصحراء ثم تلا أبيات شعر للمدح والثناء { من بيت الكلاوى } ورد الرئيس مادحا الشعب السودانى واصفا إياه بأنه شعب متميز ذكى معلم قدم أعز مايملك ماله وابناؤه ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا)
    وفى معرض إجاباته تحدث الرئيس عن بدايات الإنقاذ
    وهى تقيم مؤتمرات للحوار ونحن نقول له تلك المؤتمرات [ مؤتمرات شمارات ] كانت على شاكلة مؤتمرات اللجان الشعبية
    لجان الثورة الشعبية الليبية كسبا لود القذافى لدعم إنقلابكم الوليد .
    ثم سأله حسين مادحا بأن الحوار الو طنى صاحب الفكرة هو السيد الرئيس وهو من تأليف وإخراج السيد الرئيس الفارس فارس هذا التيار الوحيد الذى جاء راكبا على صهوة حصانه الأبيض والمؤتمر الوطنى مذهولا صامتا فما كان من الرئيس إلا أن أحرجه وألقمه حجرا ووصفه بأنه جاهل للأمور داخل المؤتمر الوطنى وأن هذا الموضوع كان نتاجا لحوارات وللجان داخل المؤتمر الوطنى ولشورى
    وأنه لابد من إصلاح الحزب والدولة .
    ثم سأله عن يوم الزينة ومجئ الرئيس المصرى بكل
    ما تحمل مصر من وزن وثقل ومجئ الرئيس الموريتانى رئيس الجامعة العربية والرئيس موسفينى
    رئيس يوغندا ممثلا لشرق إفريقيا ، والرئيس إدريس دبى رئيس الإتحاد الإفريقى هذه عملتوها كيف ؟
    فرد الرئيس فرحا هنالك رؤوساء كثر طلبوا المجئ
    لكن قصور الضيافة لاتكفى ثم أضاف إنها تجربة فريدة كثير من دول العالم فى أمس الحاجة لها ولكن الله خص أهل السودان بها وقال أن الدول الإفريقية
    دول صنعها الإستعمار وبما أن الرئيس عمر البشير
    يحمل رتبة مشير فى الجيش لهذا تعود على الأوامر
    العسكرية ففى معرض حديثه بدلا من أن يحمد الله لأنه إستجاب لدعوات الناس الأخيار أبى إلا أن يلزم الله بالأوامر لكى يستجيب لهؤلاء الخييرين قائلا :
    فيها من الخييرين اللى ربنا لازم يكرمهم !
    أخى القارئ وأختى القارئة دعونا نضع ألف خط تحت ربنا لازم يكرمهم ! عندما يريد شخص أن يأمر إبنه بالحضور فى المواعيد يأمره قائلا لازم تجئ فى المواعيد لازم هذه للآطفال مقبوله أما لله فيها إساءة
    أدب مع الله الذى لا يسأل عما يفعل ولهذا عندما قال الشيخ متولى الشعراوى داخل البرلمان المصرى إن الرئيس السادات لا يسأل عما يفعل تصدى له أحد الأعضاء وقال له إتقى الله يا شعراوى إن الذى لا يسأل عما يفعل هو الله مؤخرا قدم الشعراوى إستقالته من وزارة الأوقاف وإعتذر قائلا :
    إنها ذلة لسان حقا إن الذى لا يسأل عما يفعل هو الله لهذا يجب التأدب مع الله بدلا من ان نلزمه بأى إلزام أو إلتزام نحن الذين يجب ان نلتزم فى الأدب مع الله ولا نفرط فى ألسنتنا لسانك حصانك ان صنته صانك وان خنته خانك .
    المحطة الثانية :
    محمد عثمان الميرغنى جاء صاغرا لمنزل السفير
    السودانى بالقاهرة ليقدم فروض الطاعة والولاء !
    طلب حسين خوجلى من الرئيس أن يقول كلمة فى حق السيد محمد عثمان الميرغنى إستجاب له الرئيس وذكر فى زيارته الأخيرة لمصر جاء إليه السيد محمد
    عثمان الميرغنى برغم معاناته من المرض جاء إليه متحاملا فى منزل السفير السودانى بالقاهرة ليعلن إلتزامه لكل ما جاء فى مؤتمر الحوار الوطنى والرجل قلبه على البلد ونحن نقول له كذبت جاء الرجل صاغرا متحاملا ليقدم فروض الطاعة والولاء
    لأنه قبض مليارات الجنيهات من دم الشعب السودانى
    طبيعى أن يلتزم بمبايعتكم وسبق أن كان إبنه فى القصر الجمهورى لقد سرب لى أحد الزملاء الأعزاء
    وهو رئيس تحرير لإحدى الصحف الإلكترونية وينحدر من بيت ختمى أن الميرغنى قبض أكثر من ثلاثين مليار جنيه سودانى من حكومة الإنقاذ وما سر
    علاقة دكتور نافع بإبنه الحسن؟ وما خفى أعظم يا خسارة الميرغنى يجئ متحاملا لمنزل السفير لمقابلة الرئيس الذى يعلم بأنه مريض لو كنت يا عمر البشير ولد بلد سودانى أصيل كشجرة النخيل تزوره فى منزله حتى لو كان معارضا الملك حسين بن طلال ذهب إلى السجن بنفسه واصدر أوامره بإطلاق سراح زعيم المعارضه ليث شبيلات وأصطحبه بسيارته التى قادها بنفسه إلى منزل زعيم المعارضه ليث شبيلات فما بالك بزعيم ثانى أكبر طائفة فى السودان وهو مريض والإسلام يأمرنا بزيارة المريض { وإذا مرض فعده } كنا نتمنى
    من الميرغنى أن يقف موقف الشريف حسين الهندى الذى قال نأكل أيادينا ولا نأكل قضايانا الوطنيه .
    المحطة الثالثة محطة الحريات الحرية منحة وليس عطاء ليس هنالك حرية مقننة !
    -------------------------------
    سأل حسين خوجلى الرئيس بأن الديمقراطيه لا تعنى
    إضعاف القوات المسلحة فلابد من جيش وجهاز مخابرات قوى ونظيف لا يطالهما سوء أوضعف
    ثم إستمر محرضا على الديكتاتوريه فتحدث عن كيفية الحرية المطلقة وإشاعة التعبير المطلق وهلمجرا .
    ورد الرئيس متحدثا عن قريش الذى أطعمهم من جوع وامنهم من خوف وتحدث ان أقوى جيش هو الجيش الأمريكى وأقوى مخابرات هى السى أى أيه وأقوى مخابرات داخليه الأف بى أى ومضى فى حديثه متحسرا عن أكبر الأخطاء الوطنية التى إرتكبت حل جهاز امن الدولة أيام نميرى بعد الإنتفاضة وهنا مرة أخرى أحرج الرئيس حسين خوجلى الذى إنبرى قائلا: لقد تسربت وسرقت كل الوثائق فكذبه الرئيس وقال له : أنا الذى إستلمت الجهاز وحافظت على الوثائق وأنا الذى أبقيت على المسؤول منها وحفزته
    وحسب علمنا ان المسؤول من الجهاز بعد الإنتفاضه
    كان اللواء الهادى بشرى لا أدرى نصدق من أو نكذب من؟ ثم تحدث الرئيس أن جهاز الأمن الآن ليس باطشا ولا يخوف الناس وأنا أقول كذبت جهازكم باطشا ويخوف الناس وفى عهده أقيمت بيوت الأشباح التى تم فيها إغتصاب الرجال والنساء وجهازكم يرهب الناس أنا شخصيا لا أمن على نفسى من جهازكم هذا
    ولن أعود إلى السودان إلا إذا جاء التغيير من جهاز إرهاب ورعب إلى جهاز لجمع المعلومات وتحليلها يكفى أنه فى كل يوم يصادر صحيفة وفى كل يوم يسجن صحفى ثم واصل البشير حديثه عن الحريه قائلا: الحرية التى لا يصطحبها أمن تعتبر حرية ضائعة وإتفق مع حسين خوجلى قائلا : ليس هنالك حرية مطلقة ستكون هنالك حرية مرتبطة بقانون متفق عليه
    ونحن نقول له : الحرية منحة وليست عطاء تفتخرون به ألم تسمع ماذا قال عمر ؟ ياعمر إسم لا يشبه المسمى به قال يومها أمير المؤمنين :
    [ متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ]
    ويا حسين خوجلى ألم تسمع ثومه بماذا تغنت ؟
    { أعطنى حريتى وأطلق يدى أننى أعطيت ما إستبقيت شيئا } متى تكون رجلا يا حسين وتقول الحق والحق أحق أن يتبع والحق أحق أن يقال والساكت عن الحق شيطان أخرس حسبنا ما لقيناه من الشيوخ كفانا يا ماسح الجوخ مالك ومال ساكنى الكوخ مساكين لا يأكلون الخوخ الكادحون المكافحون المنافحون وأنتم المادحون المرتاحون هم المناضلون الصابرون الصامدون المتعبون المحرومون المعذبون المعدمون فقراء هم نعم تعساء هم نعم اشقياء هم نعم بسطاء هم نعم وأوفياء لكنهم ليسوا جبناء أذلاء ينافقون الروؤساء .
    نواصل .
    بقلم الكاتب الصحفى
    غثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية )





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • سعاد الفاتح البدوي: «غير سعيدة بتجربتي في مجلس الولايات»
  • جهاز الأمن يُصادر عدد (الثلاثاء 18 أكتوبر 2016) من صحيفة (الجريدة) والنيابة تحقق مع الصحفية (هنادي
  • أمين الشباب و الطلاب بحركة تحرير السودان للعدالة يدين الاعتداء على طلاب جامعة السلام
  • جعفر ميرغني: أزمة السودان الكبرى في المُثقفين
  • الصحة : الأطباء خالفوا القسم بتنفيذهم للإضراب
  • المعارك تلهب المدن والقرى بدولة جنوب السودان وسط صمت دولي
  • النيجر تبعد 48 سودانياً من المعدِّنين
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 أكتوبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن استخدام الحكومة السودانية للسلاح الكيم
  • الحزب الشيوعي السوداني يحذر من فشل العروة الشتوية بسبب غياب التمويل وارتفاع التكاليف والعطش
  • حركة/جيش تحرير السودان بيان مهم حول تشكيل مكتب الحركة بالمملكة المتحدة وأيرلندا
  • محاضرة للبروف شارلي بونيه بترتيب من الجمعية النوبية السودانية في 28/10
  • الأمين العام لشبكة منظمات جبال النوبة بالمناطق المحررة غاندى خليل يتحدث بجراءة


اراء و مقالات

  • كسلا انها السجن في زمن الكوليرا بقلم حيدر الشيخ هلال
  • المعلم الشيوعي والرئيس الاسلاموي والشاعرالثوري المصري بقلم د.حافظ قاسم
  • الصانع هاتف شاطريان رحلة فريدة مع العود بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • حين سرق السيد الرئيس الجوكر! بقلم أحمد الملك
  • إلى سكان كادقلي خاصة وسكان اقليم جبال النوبة عامة لا تسمحوا بقيام مصنع الموت في موطنكم
  • الشعب يريد حوارا للمعارضة ومخرجات استراتيجية بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • تعقيب على الواثق كمير بقلم فيصل محمد صالح
  • الإمامة التطور المفهومي الدلالي والديني والتاريخي بقلم حكمت البخاتي
  • دي برضو كثيرة علينا يا فخامة المشير!! بقلم كمال الهِدي
  • كازنزاكس وظل الرغبة بقلم د.آمل الكردفاني
  • (مملكة الزوايا) بقلم الطاهر ساتي
  • الحوار السوداني و قفة الملاح بقلم عواطف عبداللطيف
  • البرلمان ومعاش الناس والمزايدة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم القانوني لحرية العمل الحزبي في العراق بقلم د. علي سعد عمران
  • داعش منظومة فكرية لا منظومة عسكرية بقلم احمد الخالدي
  • مطلوب وزير زراعة أمريكي!! بقلم عثمان ميرغني
  • عاد الحسن..غاب الحسن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اني أغرق.. أغرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عذاب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • غلطة الشاطر بألف يا مشار ولام أكول! بقلم الطيب مصطفى
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (2) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • اعتماد العلم على العقيدة (3ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود

    المنبر العام

  • عمر حسن البشير كضاب المية ياها الفيك محرية نفاق وجبن وقنطير طاقية ودا من غير طفولتك المنسية
  • يا ناس هلال مريخ الليله مافي المريخ رفض يلعب
  • تحية اجلال وتقدير واحترام للإخوين عمر دفع الله وودابو عملوا العليهم
  • الشاعر الاديب سيف الدين عيسى مختار في رثاء شاعرنا الجميل حرسم ( رحمه الله )
  • يا شباب أنا بسال عن صحة حديث هنا بالله الافادة وأنتم لكم الثواب
  • حليل السودان زمان زمن المهدى والبقعة أم درمان وفرحة الإنسان
  • ارتباط المنظمات الإســرائيلية بالأحزاب الشمالوإشـلامية(حزب البشـير نموذجاً)
  • مزرعة الريس .......... شوية صور
  • تقرير يرصد عدد حالات الإعتداء على الكادر الطبي في الفترة ما بين شهر أغسطس من عام 2015 و حتي الآن
  • اوعا تكبر ايها الجحش الصغير .. البلد مليان حمير
  • رحلة البحث عن الجن - الحلقة الاولي
  • الحزب الشيوعي ، بنيان قَوْمِ لن يَتَهَدم ! مقال لحسن وراق
  • طفل من كل ثلاثة يعاني من التقزم (38%) في السودان ... ما مصداقية هذه الدراسة؟
  • في فرية نوبية نائية .. الخواجة جون مساعد شارلي بونيه عالم الاثار .. وودحلتنا محمد مركب
  • السعودية : مليون سوداني يعملون في وظائف جيدة بالمملكة
  • جلسة محاكمة الصحفي التشيكي وقسيسين يواجهون اتهامات بالتجسس على حكومة السودان وتقويض النظام
  • ظهور كاتبةٍ قطرية في برنامج تلفزيوني دون حجاب يثير جدلاً
  • السبيل.. والحل .. مقال هاشم كرار . عن الحوار ..
  • رئيس لجنة بالبرلمان: «30» شخصاً وجهة حكومية يسيطرون على سعر الدولار
  • الشرطة تحاصر نادي المحس بالخرطوم
  • ارتباط المنظمات الإسرائلية بالحركات الدارفورية (حركة عبد الواحد نموذجاً)
  • وتاااااااااااااااااني جاب سيرة البحر .. استاذنا حسين خوجلي راح ليه الدرب
  • قـــفـــة مـــلااح
  • العلاقة بين السعودية والسودان ممتازة وتدل على قرب الشعبين لبعضهم البعض
  • *** هكذا تعثرون على كلمة سر "واي فاي" أي مطار ***
  • بالفيديو..مرتضى منصور يطالب باستقطاع 30% من رواتب المصريين العاملين بالخليج لصالح مصر
  • السوداني عمر فضل الله: غياب النقد المتوازن يضاعف عدد الروائيين
  • 38.2٪ من أطفال السودان مصابون بالتقزم - الحقوا الجيل القادم مؤشر خطير دا
  • وسط اهتمام اسفيري غير مسبوق.. الخرطوم تشهد زواج أسطوري..مواطن إماراتي يتزوج من سودانية
  • لأول مرة.. أكسفورد تكشف عدداً من أسئلة قبول الطلاب
  • السعوديون ومشكلة bigo live، وفضائحهم في أسيا
  • الرئيس عمر البشير لم يكذب في لقائه التلفزيوني مع حسين خوجلي !..
  • هل بالفعل هرب جمال الوالي يبتعد نهائيا من المريخ - أقرأ


    Latest News

  • Ethiopia: Draconian measures will escalate the deepening crisis
  • Statement of the President of the Assembly of States Parties on the process of withdrawal from the
  • Tea seller ban continues in Khartoum
  • Sudan Participates in 10th Meeting of Libya Neighbouring Countries
  • Sudanese MPs call on economic team to resign
  • Sudan receives an invitation to participate in the Middle East Natural and Organic Products Exhibi
  • Libya repatriates Sudanese from Tobruk
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, Octover 18, 2016
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de