|
حسبو .كبر. .حميدتي. جعفر عبد الحكم. هؤلاء هم الخطر الحقيقي لأهل دارفور . محمد نور عودو
|
عندما قامت الثورة في دارفور في عام 2003 قامت حكومة المؤتمر الوطني بإستغلال بعض أبناء دارفور لتنفيذ أجندتها الخبيثة في هذا الإقليم المسالم ولقد نجحت الحكومة في ذلك وذهبت الي خارج السودان وأتت بلمرتزقة الجنجويد من تشاد ومالي وإفريقيا الوسطي وزرعت الفتنة في وسط قبائل دارفور وقامت بتفتيت النسيج الإجتماعي الدارفوري مستخدمة أسلوبها الخبيث وتقسيم الإقليم علي أساس عرقي وصنف الثوار بلزرقة تمردو ضد العرب ويريدون إخراج العرب من السودان ودارفور وصنفت قبائل العربية بلرعاة ومستهدفين من الثوار وقامت بتسليح بعض مجرمي القبائل العربية مستغلآ جهل وأمية هؤلاء وأضافت إليهم المليشيات الوافدة .لقد إرتكبت هذه المليشيات جرائم بشعة في حق المدنين الأبرياء العزل من قتل وسحل وإغتصاب وتشريد وتقدر ضحايا هذه المليشيات بأكثر من نصف مليون قتيل في دارفور. رغم من هذه المليشيات صناعة علي عثمان وعمر البشير ونافع علي نافع وأحمد هارون لكن نائب عمر البشير الحالي حسبو محمد عبد الرحمن هو المهندس وصاحب فكرة مليشيات الجنجويد ومستنفر الجنجويد ومجند كل قادة الميدانين والسياسين للجنجويد في دارفور لقد قسمت الحكومة الإقليم وتسليمها لقادة المليشيات علي نحو التالي. جنوب دارفور بقيادة قائد المليشيا علي كوشيب المطلوب لدي المحكمة الجنائية مع عمر البشير ومهمة هذه المليشيات هي قتل وحرق الحرق القري والنهب وتهجير المواطنين من جنوب نيالا. لقد قامت مليشيات علي كوشيب بإرتكاب جرائم قتل وتهجير في مناطق جوخينا زرقة كتيلا وقريضة والمناطق المجاورة في جنوب نيالا وفي شمال وغرب نيالا في مناطق ملم ومنواشي و وخور أبشي. مليشيات حميدتي قامت بإرتكاب جرائم قتل وتهجير تحديدآ في مناطق الفور في غرب نيالا في وادي وضواحي رهيد البردي وعد الغنم مع مليشيات علي كوشيب أما مليشيات موسي جالس قامت بقتل ونهب وحرق القري في شرق وشمال شرق نيالا في شعيرية والقري والمجاورة لها ولبدو وخزان جديد وعمار جديد وتم تهجير البقية قسرآ شرق دارفور الوزير السابق عبدالله مسار مليشيات عبدالله مسار قامت بقتل وبتهجير المواطنين من مناطق أنقابو وكليكلا عبدالسلام والغزالة جاوزت غرب دارفور الوالي جعفر عبدالحكم والقائد الجنجويد شكرت الله الذي لقي حتفه في إحدي المعارك مع الثوار لقد قامت هذه المليشيات بإبادة المساليت في جنوب الجنوب الجنينة في مناطق .ملي. قوكر. جبال سرير. قوزبيضة وفي شرق الجنينه مناطق كرينك عسرني ووادي صالح ووادي باري وكأس وزالنجي وكبكابية وشوبا وشهدت هذه المناطق أبشع جرائم ضد الإنسانية في القرن 21 بقيادة المجرم جعفر عبدالحكم وشكرت الله شمال الجنينة قامت هذه المليشيات بقتل ونهب وتشريد وحرق القري في مناطق سربة .سليا. كندوبي, ######س . الطينة.أبو قمرة كرنوي. عدالخير, خزان ماعون. خزان باسو وتم وتشريد وتهجير سكان هذه المناظق وأصبحو لاجئين في دولة تشاد حتي الأن. ولاية شمال دارفور مؤسس مليشيات الجنجويد في شمال دارفور هو الفريق أدم حامد موسي والي جنوب دارفور الأسبق وهذا بإعترافه هوشخصيآ لقد ذكر في أحد الصحف بأنه جند أكثر ثلاثة ألف جنجويدي عندما كان واليآ لجنوب دارفور لكن القادة الحقيقين مليشيات ألجنجويد هم الوالي عثمان يوسف كبر وموسي هلال, مليشيات موسي هلال قامت بإستباحة مدينة كتم عام 2004 بعد دخول الثوار وخروج منها بأسبوع وقامت هذه المليشيات بقتل وزبح المواطنين علي رأسهم المواطن إبراهيم مناوي ثم توجهو شرقآ في مناطق, كفوت. وكورما. وطويلة .وسرفاي . قتلوا ونهبوا وأحرقوا و عاثوا فساداً . وواصلت مليشيات موسي هلال في قتل وحرق القري والنهب في مناطق أم هشابة وديسا وبئر مزة وأنكا والقري والفرقان المجاورة وقطع الأشجار وتسميم الأبار وهذه العمليات مستمرة حتي اليوم. أما مليشيات الوالي عثمان كبر قتلت وشردت وهجرت المواطنين ومن أثنية محددة في مناطق. اللعيت جارنبي. طويشة . أم سعونة. ودعة. عدالبيضة . حلة وادي. حلة عرب. حلة مورو. حلة جرة. حلة عقبة .أبو دليك. حلة شريف. مشروع ساق النعام . شاوا. المواطنين الذين تم تهجيره من هذه المناطق الآن كلهم نازحين في معسكرات النزوح في الفاشر في معسكرات زمزم وأبو شوك ونيفاشا.أما المواطنين الذين تم تهجيرهم من ضواحي الكومة ومليط والصياح في منهم من نزح الي الفاشر ومليط وهؤلاء المواطنين الذين تم تهجيرهم قسرآ من مناطقهم كانو أكثر المنتجين في الولايات دارفور سواء كان في الزراعة أو تربية الماشية أصبحو الآن أذلة ومتسولين يتلقون الإعانات من كانو أعزاء ومنتجين بسبب مليشيات حسبو محمد عبدالرحمن, عثمان كبر, حميدتي. موسي هلال. جعفر عبدالحكم. عبدالله مسار. لذلك علي أهل دارفور التخلص من هؤلاء لأنهم الخطر الحقيقي لأهل دارفور
|
|
|
|
|
|