جبال النوبة فى مفترق الطرق !! اكثر من اى وقت مضى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن-بريطانيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 11:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-27-2017, 04:38 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جبال النوبة فى مفترق الطرق !! اكثر من اى وقت مضى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن-بريطانيا

    04:38 PM March, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    فقد كان اصرارى وتصميمى على ان لا تغمض لى عين ولا يهدى لى بال حتى ارى جبال النوبة قد تحررت من لورادت الحرب وبالاخص ياسر عرمان. ياسر عرمان رفض الحوار الوطنى ورفض السلام وكما رفض ايضا دخول مواد الاغاثة الى اطفال النوبة الذين يموتوا يومياً جوعاً ومرضاً . ياسر عرمان لايهمه بقاء شعب جبال النوبة ام فنائه انما الذى يهمه طموحاته السياسية. فها هو قد باع شعب جبال النوبة فى اول صفقة عرضت عليه لم يتوانى ولم يتأخر فى ضمها بين جناحيه. عندما عرض له الصادق المهدى منصب وزيرخارجية السودان. ببساطة وبسهولة جداً تخلى عن النوبة وتفاصيلهم من اجل منصب وزير الخارجية. الم اقل لكم ان ياسر عرمان ومعه الجاموس الكبير مالك عقار متباكين على السلطة هكذا باعوا كل شئ من اجل المناصب والغنائم. اننى قد حذرت شعب النوبة مراراً من هذا المجرم الانتهازى المتسلق ياسر عرمان من خبائسه ودسائسه ومؤمراته فى اكثر من خمسون مقال. لم تكن دسائسه ومؤامراته وليدة اليوم لقد حاكها منذ الحرب الاولى فى التسعينات فى عهد جون قرنق ضد النوبة منسوبى الحركة الشعبية بما فيهم يوسف كوة مكى. ان المؤامرة التى حاكها كل من ياسر عرمان ومالك عقار والصادق المهدى فى باريس العاصمة الفرنسية امتداداً للمؤامرة التى بدات فصولها فى العام الماضى. عندما وقع ياسر عرمان من الحزب الشيوعى وسارة نقد الله من حزب الامة مذكرة تفاهم كحلفاء العام الماضى. لقد كتبت مقالاً تحت عنوان ياسر عرمان وسارة نقد الله لا ترقصوا فوق قبور النوبة. لانه لم يسبق فى تاريخ الحزب الشيوعى السياسى الطويل ان تحالف مع الاحزاب الطائفية ذات التوجة الاسلامى. فلذلك اقول بكل فخر واعتذاز لقد اثلج صدرى قرار مجلس تحرير جبال النوبة او بالاحرى جبهة تحرير جبال النوبة. لانه يعتبر قرار منطقى وعقلانى واستراتيجى انحيازى الى جانب شعب جبال النوبة بكل المقاييس. لقد قلب القرار كل موازين القوى لصالح شعب جبال النوبة. الان ألتقى جيل البطولات مع جيل التضحيات. ولكن السؤال الذى يطرح نفسه الى اين نحن ذاهبون؟ فهل قد اصبحت وحدتنا قوية وصلبة. لقد كنا ضاعين بين الاخرين نبحث عن كيفية تقوية مصيرنا حتى لا يتخاتفوننا الاخرين من اجل اهدافهم وطموحاتهم. لاندرى كيف نتخذ لأنفسنا القرار السليم والشجاع الذى يقودنا الى وحدتنا ومصلحتنا وتطلعاتنا وطموحتنا. الا من خلال الحفاظ على الخصوصية الثقافية لانه سيكون من صميم ارادتنا. لقد استوعبنا الدرس على ان لا نترك الاخرين الذين يسعوا الى تحطيمنا والقضاء على كياننا وهويتنا وخصوصيتنا الثقافية. لقد تعرض شعب جبال النوبة الى نكبات والاضطهاد السياسى والاجتماعى فى تاريخة الحديث فى ظل الحكومات المدنية والعسكرية والديمقراطية الشمولية. حيث طرحت تلك التجارب من تحديات جسام وعجت من الألم. جبال النوبة لم تخرج بعد من نفق الظلم والاضهاد والمؤامرات والدسائس. حزب الامة لم يشاطره احد او حزب فى تدابير المكائد والاحقاد والكراهية والبغض والعنصرية ضد شعب جبال النوبة. لانه اى حزب الامة فى الطليعة فى توظيف سياساته التطحمية والتدميرية التى تتمثل فى سياسة التثقيف المضاد لوعى شعب جبال النوبة منذ الحقب التاريخية بابقاء شعب جبال النوبة تحت خط الفقر والجهل والتخلف حتى يكون عاجز عن التقدم والنهوض والرقى كسائر الاعراق السودانية الاخرى. ولاننسى ايضا سياسة التصنييف العرقى الاسوى بكل المعايير عندما وضع حزب الامة القبائل الرعوية كالمسيرية والحوازمة وغيرها فوق رؤوس شعب جبال النوبة على اساس التفوق النوعى.نأسياً لولا النوبة لما قامت قائمة للمهدية ألبتة. حزب الامة لايرى الحل فى التعايش السلمى بين الاعراق والاديان والطوائف فى سلام, انما يرى الحل فى طائفة ويبدد الاخرين فى حقول الموت وبرك الدماء وبرارى المجاعة. لان زعيم حزب الامة زعيم بلا افاق وبلا مشاعر وبلا اعتبار. سياساته استفزة ضمير شعب النوبة بصورة مهينة وجارحة. اطلق قمم البؤس ضد قبائل النوبة. حزب الامة احد عناصر فشل السودان كدولة. حزب الامة سلح القبائل الرعوية فى جبال النوبة ودارفور بالسلاح النارى من اجل الدفاع عن انفسهم وعن مواشيهم من النهب والسلب. ولكن فى الواقع ان القبائل الرعوية هى التى قتلت ونهبت وهتكت العرض دون حياء. زعيم حزب الامة الصادق المهدى لم يلاحق الظالمين اذا صدفت وقعت ظلامة على انسان برى ولم يلاحق ايضا الذين رموا القانون من النوافذ وشلحوا الثقة من الابواب. الصادق المهدى سحب مبلغ 300 مليون جنية سودانى من الخزينة العامة مال الشعب السودانى تعويضاً للاسرة المهدية على حد تعبيره, وكان ذلك فى الديمقراطية الثانية عام 1986. كل شعارات حزب الامة تثير الكراهية والعنصرية والفتنة والقبلية والعداء ضد الاعراق ذات الاصول الافريقية. حزب الامة وضع حجر الاساس لذلك. حزب الامة غير منشغل بهموم وقضايا النوبة الملحة والضرورية. لان سياسات حزب الامة تجاة النوبة اولدت انطباع سئ. لان اهداف حزب الامة التى ساقها فى جنوب كردفان لم تكن لصالح شعب جبال النوبة. لانها ادت الى اختلال موازين القوى والمساواة واختلت بذلك المعايير. لان ما هو مطروح معبر وفق منظور حزب الامة الذى لا يريد بقاء شعب جبال النوبة فى جنوب كردفان. لان زعيم حزب الامة الصادق المهدى يريد تسليم جبال النوبة الى القبائل الرعوية ويحفظ لهم تفوقهم النوعى. الصادق المهدى زعيم حزب الامة لم يقل ان الرسالة هى القانون ولم يقل ان الواجب قبل الحق والسمعة وقبل الجاة. ولم يقل ان الوطن قبل الدولة وان التواضع اعلى مراتب العز. وان الاجدار تذكره الناس دائماً. ولم يقل ايضا ان للأخر حق الوجود وان للبسطاء حق فى الحياة والكرامة. ولم يجعل عن نفسه مقياساً ولم يعلن على نفسه التجربة والامتحان. فها هو قد دبر مؤامرة جديدة ضد النوبة بغرض ابعاد شعب جبال النوبة من اى تسوية سياسية سلمية فى المستقبل. الصادق المهدى لم يقدم شيئاً للشعب السودانى بل عبئاً ثقيلاً عليه. لانه احد قادة الخذلان وواحد من عناصر فشل السودان. فالان الكرة فى ملعب مجلس تحرير جبال النوبة. لان شعب جبال النوبة يريد ان يكون مجلس تحرير جبال النوبة الريادة والقيادة الرشيدة والحكيمة له رؤوية ثاقبة من اجل تحرير جماهير النوبة من التخلف واطلق قدرتها السياسية والاقتصادية وحشدها واعدادها بالادوات الملائمة فى حركة واسعة متعددة الجوانب موزعة فى تركيبة اجتماعية. واستنهاض الحركة الجماهيرية النوبية وتأهليها الى طريق السلطة والمشاركة. توعية جماهير النوبة من اجل تنظيمها وتوحيدها حتى تتمكن فى النظر فى القضايا ذات التعقيد التاريخى والاجتماعى. تحرير جماهير النوبة من التخلف والجهل والفقر والمرض. تمكين جماهير النوبة من العمل فى الساحة الاقتصادية كقوة يمكنها ان تقف بقوة فى وجه الفقر والتخلف والجهل. تنظيم جماهير النوبة وحشدها خلف تنظيمات المجتمع للأرساء المهام التاريخية. جبال النوبة فى مفترق الطرق اكثر من اى وقت مضى بين ان يكون شعب جبال النوبة موحداًقوياً قادراً على حماية مصالحه وتطلعاته وطموحاته واماله, او ان يتمزق ويتبدد ويصبح غير موجود فى الخارطة السودانية. فان الذى حدث فى فرنسا مؤامرة ضد شعب جبال النوبة كالتى حدثت اثناء اتفاقية نيفاشا التى خرجوا منها النوبة يحملون الحبال فوق ظهورهم واكتافهم دون ابقار. فهل ستكرر التجربة الان كل شئ فى يد مجلس تحرير جبال النوبة. لان الدرس قد تم استيعابه سوف لم ولن تكرر تجربة نيفاشا او اى تجارب اخرى ساقوا النوبة اليه دون رغبتهم وارادتهم. ولن يقود النوبة احد من بعد اليوم الا انفسهم.

    اختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى
    27/03/2017


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • أكد مشاركته في القمة العربية غندور يقلّل من دعوات منظمات لمنع البشير من دخول الأردن
  • السودان يفتح ممراً إنسانياً لتوصيل الإغاثة للجنوب
  • عرمان وعقار في جبال النوبة لاحتواء أزمة قطاع الشمال
  • المركز القومي للمعلومات: إيرادات قطاع الاتصالات تفوق عائدات النفط
  • اقترحت على سلفاكير إعلان عفو عام ووقف النار قمة إيقاد تطالب جوبا بالتخلُّص من الحركات السودانية ا
  • بكري حسن صالح يدعو لإحكام السيطرة على قطاع التعدين لدعم الاقتصاد القومي
  • بتنسيق مع أمريكا والأمم المتحدة الخرطوم تفتخ فتح مسارات جديدة لتوصيل الإغاثة لجنوب السودان
  • زعماء إيقاد يحثون جوبا على التخلص من الحركات المسلحة
  • تستمر 15 يوماً بطائرات سودانية وسعودية مناورات "الدرع الأرزق" تنطلق بالأربعاء
  • الدولب تقف على الترتيبات والتحضيرات للمؤتمر العربي للتنمية والإعمار للسودان
  • قمة بين السودان وبوركينا فاسو تؤكد على محاربة التطرُّف في إفريقيا
  • عفاف تاور: الحلو غير مؤهل لقيادة قطاع الشمال
  • نفى إجراء تسويات مع بعضها لجنة برلمانية: المحاكمة ستطال الشركات التي استولت على أموال الدواء
  • الخرطوم: تعاون مع باريس وانجمينا للعثور على رهينة فرنسي
  • تحالف قوى المستقبل يرحِّب بانضمام قوى الشعب لوثيقة الحوار
  • الرئاسة تتعهد بتطبيق الحكومة الإلكترونية
  • مدير الأمن السودانى يزور واشنطن بدعوة من CIA سي آي أيه
  • السودان يشارك في اجتماعات القمة العربية على المستوى الوزاري
  • هدد بتجميد نشاطه في الحكومة قرار بإعادة إشراقة يفجِّر الأوضاع في الاتحادي الديمقراطي
  • مناوا بيتر : تعبان دينق خطط و حاول إغتيال مشار لكنه فشل
  • ضمت عناصر شابة في عضويتها:الرياضيون السودانيون بالسعودية ينتخبون لجنة تنفيذية جديدة


اراء و مقالات

  • سودان المستقبل: حكومة بكري حسن صالح المرتقبة وإعادة إنتاج الفشل كتب عادل محمد عبد العاطي ادريس
  • الحلو وحامل الجنود وجهان لمصير واحد ! كتب أ. أنـس كوكو
  • المحكمة الجنائية الدولية تبحث عن عسكريين سودانيين خارج البلاد بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الهرجلة-قراطية" السودانية الجديدة بقيادة أربعة أفرقة بقلم بشير عبدالقادر
  • الراجحي يُحرجكم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ما الذي ورد في شهر رجب؟! بقلم د. عارف الركابي
  • ونمسخها على مخابرات مصر بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مسار في المسار الخطأ..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الإجهاز على الجهاز!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أيها الشعبيون ..تعلموا من شيخكم بقلم الطيب مصطفى
  • دكتور أحمد بلال في بقية التاريخ!! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • سلفاكير ميارديت.... أعرض عن هذا بقلم نور تاور
  • فرعون موسي ...القصة كاملة بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • وعاظ وفقهاء الارهاب التيمي هم من شرع النهب والحرق والخراب !! بقلم محمد الدراجي
  • فقهاء القتل و الارهاب الداعشي يُشرُّعون النهب و الحرق و الخراب بقلم حسن حمزة
  • الجمعه السوداء علي الشعب السوداني بقلم الطيب محمد جاده
  • كان لابد من تصحيح المسار الخاطيء للحركة الشعبية.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • قرأءة في مُبادرة الباشمُهندس أبوبكر حامد للسَلام في السودان/دارفور بقلم حامد حجر
  • المسرح السوداني ومناسبة اليوم العالمي للمسرح بقلم بدرالدين حسن علي
  • مفاجآت إنقاذية .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قوس قزح: الحوار الذي أجريته مع صوليست الكمان المتفرّد لؤي عبد العزيز/ أبوظبي
  • ماذا جمع صحيح البخاري في صحيحه عن المرأة!!المهم؟؟
  • بدلاً عن الثالثة عصراً..تمديد ساعات العمل لإستخراج التأشيرة حتى التاسعة مساءً
  • ماذا عن حق تقرير المصير؟
  • “سوخوي 35” الروسية في طريقها إلى السودان
  • 27 مارس اليوم العالمي للمسرح ... فقدنا عثمان سيد احمد
  • صلاح عبد الدائم شكوكو . تدين زائف، و نموذج للكوز العنصري.
  • الإستثمار في القمامة ..حل جذري وربح مادي
  • معرض المنتجات الزراعية المصرية.. كاريكاتير للفنان عبيد
  • الصين تستورد الحمير من السودان: صفقات بالملايين ومنافع طبية
  • صخرةٌ على الطَّرِيقِ
  • منسق الأمم المتحدة في السودان ترحب بقرار الحكومة بفتح ممر إنساني لنقل المساعدات لجنوب السودان
  • اصحاب الزمن الجميل
  • لا لعنف الحركة النسوية ضد النساء
  • (نجوي قدح الدم).. هل تتولى السفارة الملعونة!
  • أحزان الجمهوريون: الأخت عائشة النذير الى الرحاب العلية
  • أين قبر المهدي أين قبر الخليفة عبدالله أين قبر النجومي أين قبر عثمان دقنة أين قبور و مدافن عظمائنا؟
  • رحمك الله و تقبلك قبولا حسنا .. ابن عمى محمد زين العابدين .. انا لله و انا اليه راجعون .. !!
  • لله الأمر من قبل ومن بعد.
  • كيف صارت قوات الدعم السريع اغنى شركة امنية خاصة في العالم ؟
  • علاقة المثقف بـالحركات المسلحة: انبطاح ام استنطاق ؟
  • رسالة مفتوحة من الإمام الصادق المهدي إلى مؤتمر القمة العربي القادم‎
  • تملُّص..! -بقلم شمائل النور
  • قصة حقيقة‎ ؟!#
  • مجلس الأحزاب السياسية يصدرقرارات يبطل كافة القرارات بحق مجموعة الاصلاح
  • {صور} قيادات الحركة الشعبية تصل الأراضي المحررة بجبال النوبة وتعقد إجتماعات ومشاورات ..
  • مصر "أم البلاد" وذكرت 5 مرات فى القرآن بينما مكة مرة واحدة
  • اعتماد آلية لتنفيذ مبادرة البشير للأمن الغذائي العربى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de